لوحة القادة
المحتوى صاحب التقييم الأعلى
عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 01/20/15 في جميع الأقسام
-
لا شك أستاذ : مسافر أن اجتماع العرب في الأسواق في قريش جعل قريش تنتقي أفضل وأفصح اللهجات العربية فكان القرشيون هم الأفصح والأحسن لغة بدليل نزول القرآن على هذا النبي الهاشمي القرشي صلى الله عليه وسلم .... ولكن اختلف معك في قولك حكى لنا التاريخ سخرية الناس من النحويين وهم قد أخذوا اللغة من أفواه العرب الثقات وقعدوا لها القواعد ليحفظوها بعد الفتوحات واختلاط العرب بالعجم وانتشار اللحن والخطأ في اللغة العربية أما كلامك على المحن والإحن فلا أعرف ماذا تقصد به ... ففي القول المأثور : من زرع الإحن حصد المحن ... والإحن هو الحقد ..... المهم يا عزيزي لم أكن أعلم أن للنحاة دورا سلبيا تجاه اللغة إلا منك ولا أتفق معك فيه أكيد الاستعمار كان له الدور السلبي الكبير وهذا واضح في في بلاد المغرب العربي اللي إحنا مش عارفين نجمع من كلامهم كلمتين مفهومين على بعض أما علم الصرف اللي الحديث هنا عليه ( وليس علم النحو بالتأكيد ) والذي يتضمن الإبدال في الحروف والقلب المكاني فربما أنكره البعض ( رغم أهميته القصوى ) لحجة عبر عنها في قوله قد كان أخذهم في النحو يعجبني **** حتّي تعاطوا كلام الزنج و الرّوم لمّا سمعت كلاما لست أفهمه****كأنّ زجل الغربان و البوم تركت نحوهم و اللّه يعصمني****من التقحّم في تلك الجراثيم تحياتي3 نقاط
-
الخبر لم يثر اعصابي و استيائي لأني لن أكتفي بالاستنكار و لابد من التصعيد إن لم يكن لمحاسبة من قاموا بذلك الآن فعلى الأقل لردع من تسول له نفسه " الاستهتار" و ربما لاغراض أخرى تشويه الآثار المصرية قبل أن أترك حضراتكم مع الخبر من جريدة العربي الجديد لفت نظري أن الخبر يصور أن المسؤولون ينكرون حدوث التشويه مكررين نغمة الصحافة المغرضة و الكلام الكاذب على الفيسبوك و الصور الخادعة كما جاء على لسان مدير المتحف المصري محمود الحلوجي و كادت هذه العبارة أن توقفني عن النشر لولا أنني و من مبدأ الحيادية آثرت النشر فإن كان الأمر فساد إداري كما تورده الجريدة فضحناه و نبهنا المسؤولين و إليكم الخبر http://www.alaraby.co.uk/investigations/b8674bca-fccf-473c-a599-ce1cfb20daa52 نقاط
-
بلا أدنى شك .... بعد ما يقرب من 200 سنة ....لابد وأن تتبدل الكلمات وتتغير تبعا لها المعاني ..... مع أنه معلوم أن الرسول كان من أفصح العرب إلا أن المرويات عنه بسبب التبديل والتحريف صارت ألفاظها ضعيفة ركيكة غير منتقاة في كثير من الأحيان وهذا معلوم للعلماء منذ القدم ..... فإنهم حينما قعدوا القواعد النحوية والبلاغية وغيرها جعلوا القرآن مصدرهم الرئيس .... ولكنهم أبدا لم يجعلوا الأحاديث مصدرا لأي استشهاد نحوي أو صرفي أو بلاغي .... وقدموا الشعر وأقوال العرب عليه ..... يا أستاذ : زهيري المسألة محسومة من كل النواحي .. . إن كان المروي غير مخالف للقرآن ولا يأتي بتشريع لم يكن فيه فيمكننا النظر في الرواية علنا نجد بيانا للقرآن فيها .... .. إن نقل الحافظ للحافظ بدون نسيان قرنين من الزمان مستحيل عقلا وعادة ..... هذا على أساس أنه كان يعلم أنه سيأتي اليوم الذي يقررون فيه جمع الحديث2 نقاط
-
مرحبا بالمدافع و المنافح العتيد السيد طارق حسن.... انا لم اتحدث عن النحو و النحاة ((بالمعنى العلمي او الإصطلاحي الدقيق))فما انا الا من -عوام المسلمين....و لكن تحدث -بشكل عام عما بات -معروفا و مشاهدا و معاش بالضرورة....و كل من كانت العربية لسانه الأم لابد انه قد عانى الأمرين من ((جناية النحويين او لنقل متحذلقيهم الذين يشكلون السواد الأعظم))...((وما ذلك من وجهة نظري المتواضعة))الا لخروجهم عن الهدف الأسمى وهو-تقويم اللسان لأغراض قراءة القرآن و فهم الدين عموما..الى التفذلك و القعر و المشاحنات...فهذه مدرسة بصرية تحارب تلك الكوفية و بعض العرب يضنون ان يكون فارسيا اماما في اللغة و هكذا....((حتى اصبح الأعراب في زمن يسخفون ببعضهم و يبيعونهم معلومات خاطئة لأخذ العطايا و الهدايا))..وفي قصة سيبوية مع الكسائي في قضية ((قد كنت أظن أن العقرب أشد لسعة من الزنبور فإذا هو هي ، أو فإذا هو إياها ؟))...و التي كانت سببا في وفاة سيبويه !!!!! -مثل هذه القضايا وان كانت تليق -بمجالس العلماء للتباحث البحت الا ان اشغال الناس العاديين بها و الطلبة و غيرهم -ممن لا ينتفعون بمثل هذه المسائل ....ساهمت للأسف (في التنفير من دراسة العربية) بلا ريب....((حديث النحو و النحاة ذو شجون و متاهات لا تنتهي)).....2 نقاط
-
لم يكن العرب يتحدثون العربية (بالشكل الذي نسمعه في المسلسلات التاريخية )ابدا...و لا باللغة-النحوية-(كما قعدها علماء النحو عبر قرون)في عصور التدوين...لكن اللغة النحوية و المدونة و المسموعة ((تحمل الكثير من صفات و خواص اللغات المحكية و المنطوقة عبر العصور))بلا شك..... و المجتمع المكي كان مجتمعا متنوعا تنوعا شديدا...((و هذا التنوع الذي جعل لغة /قريش ...الافصح و الأفضل بين قبائل العرب))فقد كان القرشيين منفتحين على الشام و اليمن و بلاد الأحباش و مصر ال..خ اضافة الى موسم الحج و اسواق عكاظ و غيرها... لكن العربية ((كما دونها النحاة و اللغة المكتوبة فهي انتقائية -وهذا ليس عيبا ابدا-لكنها اخذت بالاساس من بعض الأعراب و بشكل متفرق و بعض اساليب اهل المدن من العرب الأصلاء ومن ثم من المولدين حتى تشكلت عبر القرون اللغة التي نسميها-فصحى))و هذا تطور طبيعي للغات كافة -و ليست العربية فحسب.....لكن متقعري النحاة كان لهم دورا سلبيا من عصور العربية الأولى -في اعتساف اللغة و استخدام بعض الكلمات و الأساليب قسرا...ويحفظ لنا التاريخ سخرية الناس من اولئك النحاة...و سخروا منهم ....((ومضت مسيرة العربية رغم الصعاب و المحن و الإحن))...و بعد -تسلط الأعاجم على مقدرات الأمة في كثير من بلاد الإسلام -وهو تسلط طبيعي و منطقي-تضعضعت مكانة العربية حتى عهود الإستعمار ...الى بدأت تنهض في عصر الإحياء مرورا في عهود الإستقلال...و ها نحن في عصر طيب و مقبول للعربية....2 نقاط
-
بالتأكيد هناك لهجات كثيرة .... حتى إننا في كلية اللغة العربية جامعة الأزهر كنا ندرس تلك اللهجات في مادة علم اللغة وهو قسم في تلك الكلية .... ومن تلك اللهجات الكشكشة ... وقرأوا بعضهم بها القرآن وقال : (قَدْ جَعَلَ رَبُّشِ تَحْتَشِ سَرِيَّاً). بإبدال الكاف شينا ومازالت هذه اللهجة قائمة في العراق والكسكسة بإبدال الكاف سينا فبدل ما يقول سألت عنك يقول سألت عنس ..... ويقول أبوس وأمس بدلا من أبوك وأمك والعجعجة وهي إبدال الياء جيما ومنه خالي عُوَيْفٌ وأبو عَلِجِّ **** المطعمان اللحم بالعشجِّ بدلا من علي وبالعشي وروي أن الرسول صلى الله عليه وسلم تحدث بلغة بعض القبائل العربية في قوله : لَيْسَ مِنْ امْبِرِّ امْصِيَامُ فِي امْسَفَرِ بإبدال لام التعريف ميما في البر والصيام والسفر وهي لغة حمير ( بكسر الحاء ) وهكذا كثير ثم الكلام اللي ذكرته يا أستاذ زهيري له أساس عربي فـ ايشبك انت؟؟؟ ايش تبغى؟؟؟؟؟ .... فهي منحوتة عن أي شيء بك ..... وأي شيء تبغي ... وقد تكلمت العرب قديما بذلك اللي وصلك مكتوبا غير الذي تكلمت به العرب وغير اللي في أشعارهم والشعر ديوان العرب أما إنك تريد معرفة كل اللغات أو لهجة كل قبيلة فلترجع إلى الكتب المتخصصة ويكفي أن تعرف أن العرب وخاصة عرب البوادي قد بلغوا من الفصاحة مبلغا عظيما حتى جاء القرآن وتحداهم بل وأعجزهم فيها تحياتي2 نقاط
-
على ما قسم كده يا مايسترو لأنى لازم أنام بعد الصلاة أنا جارى إبن الدكتور شوقى ضيف أستاذ اللغة العربية الراحل وكنت قد تحادثت معه فى هذا الموضوع فقال لى إن لهجات العرب كانت كثيرة ولكن لهجة قريش استطاعت توحيد هذه اللهجات فى لهجة واحدة خاصة بها يفهمها كل العرب (يعنى زى العامية المصرية بين اللهجات العامية العربية) وهذا كان لوجود الكعبة وتوافد الحجاج عليها وهى لهجة استقرت قبل نزول القرآن بمئات السنين وأن القرآن نزل بلهجة أو بلغة قريش الفصحى فحفظ بذلك اللغة وتحقق وعد الله بحفظ القرآن أما الكتابة وقواعد النحو والصرف فهذا موضوع آخر ممكن نتكلم عنه بعد الضهر (بتوقيت اسكندرية) إن شاء الله بس يمكن تندهش ان الحجاج بن يوسف الثقفى له سهم كبير فيه (أصله كان معلم لغة عربية قبل ما يبقى سفاح :) ) وأعدك بمراجعة كتابين عندى أحدهما للدكتور شوقى ضيف والآخر للدكتور طه حسين وأعتقد الأستاذ طارق حسين - فى هذه الأثناء - ممكن يفيدك ويفيدنا فهو أستاذ لغة عربية2 نقاط
-
بسم الله الرحمن الرحيم لقد شدني الموضوع بالرغم أنه أجهدني في الجري وراء كل المتحاورين فيه مما أصابني بالحيرة ؛ما هو السؤال..هل معرفة اللهجة التي كان يتحدث بها القوم قبل ظهور الإسلام مباشرة ؟أم صدق ما وصل إلينا من تراث تلك الفترات؟ أم أن علم النحو وما عليه؟ كل تحدث في جانب مما سبق ولكن لم يصل إلى الفيصل الذي يقنع السائل الأول. وأنا بدوري ليس عندي القول الفصل لأن كل كتبي ومراجعي بالثغر في الوقت الحالي ولكن هناك بعض الحقائق التي لا خلاف عليها: أولا مما لا شك فيه أن اللغة وصلت إلى أعلى درجة من التقدم والمكانة قبيل ظهور الإسلام وإلا ما كانت معجزة محمد عليه السلام هي القرآن الكريم الذي تحدى العرب في البلاغة (ومن المعلوم أن معجزات الأنبياء تأتي في الشيء الذي برع فيه قومهم )بل تحداهم أن يأتوا بسورة مثله بل آيه ---إذا هم كانوا قوما بلغاء بالفطرة. أما سلامة ما وصل الينا من تراثهم الشعري والأدبي عموما فلن أزعم أنه نقي 100%100 لكن بنسبة كبيييييييييييرة جدا وإلا ما كانت القصيدة تنشد في نجد مثلا وبعد يوم نسمعها في الشام كانت طبيعة البدو خاصة هي الذاكرة القوية والحفظ والعرب عامة ودي حقيقة لا خلاف عليها ولكن ممكن الرجوع اليها. أما عن النحوفهو ما أتعبني فعلا رأيكم فيه ؛العرب يا سادة كانوا يتحدثون بكلام فصيح بالسليقة كلام سليم اعرابا وبلاغة واستمر الحال حتى اتسعت الدولة وظهرت طبقة المولدين ودخل اللحن في اللغة وخاف عليها أولوا الأمر وكان علم النحو الذي وضعه :أبو الأسود الدؤلي وكان عن طريق اسقراء كل ما قيل من العرب ووضع ضوابط له فكان النحو...أي أن الكلام كان مضبوطا من الأساس والنحو استنبط من هذا الضبط. أما عن التقعر في الكلام والذي نهى عنه الرسول الكريم وعلماء اللغة فهو اتى في مرحلة تالية وكان صاحبها يستعرض مهارته في اللغة ظنا منه أنه يتيه على سامعيه كما يستعرض شخص ما لديه من جاه أو مال مثلا أو كما تستعرض امرأة جمالها بوضع مكياج كثيف فيضيع هذا الجمال. أعزائي الموضوع لن يقف عند هذا الحد حتما لكن حسبي ما ساهمت فيه الحين وشكرا لكم. سومه1 نقطة
-
أولا .. أنا آسف يا مايسترو على التأخير .. ظرف عائلى والله ثانيا .. أنا لا أدعى اننى كنت متابعا لهذه "التراجيديا" ببساطة لأن أكثر النائحين عليها كان فصيلا لا يتمتع عندى بالثقة ولهذا ، ولأنك تسأل عن مصدر محايد فقد وجدت مصدرا متسائلا أكثر منه مصدر يدلى برأى1 نقطة
-
1 نقطة
-
يا أستاذ مسافر .... نوادرك لا علاقة لها بالنحو مطلقا وأراك قد اشتبه على الأمر ولك كل العذر ..... باختصار شديد ماذكرته هذا ليس عيبا نحويا مطلقا ولا علاقة للنحو به ولكنه عيب بلاغي في استعمال الكلمة ويسمى الغرابة أي الإتيان باللفظ الغريب من بطون الكتب والغير مستعمل والغير مألوف لدى الناس ..... وله علاج عند البلاغيين وهو البحث في المعاجم عن الكلمات اللائقة البينة المستعملة وهناك فرق بين المستعملة والكلمة الدارجة المستهلكة المبتذلة والتي يستعملها العامة ... لا أدرى كيف عرفت النحو على إنه الفذلكة في الكلام !!!!!! ... مع إنه ضبط أواخر الكلمات مع اختلاف العوامل الداخلة عليها ثم هذا الشاعر يقول شيئا لا يعتبر ذما لعلم النحو بقدر ما هو فهم صحيح له .... لأن النحويين يقولون إن الإعراب فرع عن المعنى .. والأصل طبعا المعنى ويوجه الإعراب تبعا للمقصد من الكلام والرجل آخر كلمة قالها فأعرب ولا عيب عليه أن تكلم بالسليقة والطبيعة وعدم التكلف ثم يكون كلامه صحيحا معربا ..... بيعرفك هو بيبدأ بالمعنى وينتهي بالنحو وليس العكس حتى لا يكون متكلفا في كلامه النحو أبدا لم يكن عائقا أمام أي إبداع فهناك التخريج لكل ما يقال وإن لم يكن هناك مخرج قالوا ضرورة شعرية ومن هنا ضحوا بالنحو من أجل وزن الشعر وموسيقاه تحياتي1 نقطة
-
بالأمس كتبت بما معناه أن فكر تداول السلطة من خلال المغالبة أدى إلى أن يكون التآمر و الثورات و الدماء هي الطريق الوحيد لإصلاح أي إعوجاج في ممارسة السلطة و ضربت مثلا بما حدث في زنجبار يناير ١٩٦٤ ما سبق كان إستهلالا لابد منه أعدت الحوار و المماثلة بين سقوط الأندلس و سقوط زنجبار. مع زوجتي و إبني. وتوصلنا أن فكرة إعمال تداول السلطة من خلال المغالبة كان و ربما ما زال هو الفكر السائد و على أساسه تكونت أصول العالم المعاصر الذي نعيش فيه ... و عليه فأسحب رأيي الذي أسقطته على الدول. الإسلامية فقط. فقط كان و مازال هو الفكر السائد مع إستثناءات.1 نقطة
-
أكثر من رائع هذا الحوار فتحتوا نفسي ع الصبح :) أخي طارق متألق بارك الله فيك علمك الله ما ينفعك و نفعك به و نفع بك آمين في انتظار أستاذنا أبو محمد في الموضوع اللائق بغزارة معرفته شكرا موصولا للمايسترو ايوة بقى :)1 نقطة
-
1 نقطة
-
الله يرحمها بصراحه نقدر نقول بكل باسف اننا فقدنا آخر رمز من رموز السينيما المصرية مش عارف هل هيبقى عندنا شئ نقدمه ؟؟ للاسف لا أرى بارقة أمل ف تقديم شئ يمكن ان يعيد مصر لسابق عهدها وده من اهم الانجازات اللي انجزت ف الفترة اللي فاتت ان مصر تم تجريفها وليعترض من يعترض لكن ها نحن امام واقع يقول ان مستقبل السينما المصرية اصبح ( اديك ف الجركن تركن ) وداعا أبلة حكمت ... وداعا للرموز الجميلة1 نقطة
-
أبلة حكمت هاشم .. سيدة القصر .. ماتت :sad: وكذلك "أيامنا الحلوة"1 نقطة