دار الإفتاء في مصر ترى أن مصرف الزكاة السابع هو لتجهيز الغزاة في سبيل الله ، و لا ينصب فيه أي شئ آخر. اللهم إلا الحجاج و العمار في رأي الحنابلة.
ما سبق كان إستهلالا لابد منه
و ترى دار الإفتاء المصرية أن المصرف الخامس ( و في الرقاب ) إنقضى و لم يعد موجودا منذ الإتفاقية الدولية بمنع الرق سنة 1860
7- في سبيل الله، وهم الغزاة في سبيل الله، وأجاز الحنابلة في رواية إخراج الزكاة إلى الحجاج والعمار من هذا المصرف.
و أتسائل أنا هنا هل ما زال هناك من نعتبرهم غزاة في سبيل الله ؟. هل هناك في ظل المجتمع الدولي الحالي و جود للغزاة في سبيل الله ؟
الأرجح أن كل هذه الدماء التي تسيل في كل مكان باسم الإسلام إنما يتم تمويلها من أموال الزكاة. المصرف السابع الغزاة في سبيل الله
ألا يكون من الدين وقف هذا المصرف شأنه شأن المصرف الخامس الخاص بالرق؟
عصابات بوكو حرام. أكيد يتم تمويلها - أو يشارك في تمويلها - أموال الزكاة - المصرف السابع