إن كنت قد أسأت إليك بآرائي فيما تؤمن به، أو تقولت عليك بأقوال لم تكتبها وتنشرها، أو وصفت آراء كتبتها أنت في مواقف سابقة بوصف غير الذي كنت تقصده، فإنني أُشهِد الله بأنني ماقصدك الإساءة إليك، أو أن أتهمك بشيئ، وأُشهِد الله والجميع أنني أعتذر عن أي إساءة أو ضرر سببته لك.
وبالبلدي "آدي رأسك أبوسها". وماقصدت إلا الخير.