لوحة القادة
المحتوى صاحب التقييم الأعلى
عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 03/23/15 في جميع الأقسام
-
كلامي كان يبدو غريبا ... عند البعض .... ولكن الحمد لله بدأت تذهب السكرة وتأتي الفكرة على يد واحد في مقام الدكتور : ياسر أنا عايز أقول وأنا بناقش أحد الناس استفهم منه ما دليلك على كفر أهل الكتاب ؟ فأجده مثلا يستشهد بقوله تعالى (( ... وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَدًا. لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدًّا. تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنشَقُّ الأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدًّا..... )) فأبحث عن الكفر في الآية فلا أجد .... ولا أجد فيما يشبه هذا المقام مطلقا كلمة الكفر صحيح هو شيء عظيم تتفطر له السماوات وتنشق له الأرض وتخر له الجبال .... وأنا لم أسأل عن ذلك سألت عن اللفظة .... من العته تحميل هذه الآيات لفظة ليست فيها قل ما شئت من المعاني عن الألفاظ الموجودة من كلام العرب وتعبيراتهم وأوجه التفاسير الصحيحة ولكن لا تضع لفظا غير موجود في كلام الله فتجعله فيه وهو لم يقله ... اسكت عما سكت عنه ... لا تحكم بما لم يحكم به ... أو سيقضي بينهم فيه يوم القيامة وهو العالم بقلوب العباد هل اطلعت على قلوب عباد الله وعرفت مقصدهم ؟ (( ...وَقَالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى نَحْنُ أَبْنَاءُ اللَّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُمْ بِذُنُوبِكُمْ بَلْ أَنْتُمْ بَشَرٌ مِمَّنْ خَلَقَ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ ... )) أنت هتحط تفكيرك وعقلك وهواك في الآيات هتفرض رأيك هنا يا أخي ليس شأنك ألم يكفيك أن يوضع الكلام عنوة على ألسنة الناس ؟ فتذهب أيضا وتتعامل مع الله بنفس المنطق لم افتراء الكذب ياريت نتعامل مع المنزل بدون التزود عليه أو تحريفه أو صرف معانية الحقيقية لمعاني أخرى وفق الهوى ومن السفه في التعامل مع كتاب الله تعميم الخاص بجعل الطائفة أو الفريق من الناس هم كل الناس يجعل الحكم عاما بكفر الكل بسبب كفر البعض في زمن ما أو في مكان ما وفي ظروف ما الأمور تتقدر بقدرها2 نقاط
-
.... بداية أشكر الفاضل أبو محمد ... على هذا الموضوع ولي الشرف أن يتشابه موضوعي مع موضوعه وأن أكون جزءا من محتوى موضوعه ..... شغلني السفر إلى البلد عن قراءة الكثير من المداخلات وقبل أن أشرع في المشاركات سأعطي لنفسي فرصة للراحة ومن بعدها القراءة في هذا الموضوع الهام أشكر المشرفين الأفاضل كلهم جميعهم على ترك النقاش مفتوحا وأشكر زميلي وأخي الأستاذ إسلام وأخي الحبيب باهي ........ وربنا يجعلني عند حسن ظنهم عايز أوضح حاجه مهمة عقيدتي إن الشيطان يحاول جاهدا صرف الناس عن الصراط المستقيم بشتى السبل وبكافة الطرق وقد يفلح مسعاه أحيانا عن طريق بعض الفرق أو بعض الطوائف أو بعض الجماعات المحرفة ولكن أقررها حقيقة أؤمن بها أشد الإيمان وهي أن الكتب السماوية مهما حاول الشيبطان صرف الناس عن حقيقتها فأجزم أن أصولها تبقى ثابتة راسخة أرسخ وأثبت من الجبال دائما لا أقصد كتابا سماويا واحدا ولكن الكتاب السماوية جمعاء ( ... وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الْإِنْجِيلِ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فِيهِ ۚ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ... ) (( إِنَّا أَنزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ ۚ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هَادُوا وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالْأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِن كِتَابِ اللَّهِ ... )) أنا محتاج لفهم حاجات كتير الشريعة والحكم والمنهاج والسنة لأن أنا عندي مفهوم آخر للسنة سيأتي في حينة لكن مشكلتنا الكبيرة الوقتي هي التقول على الله ووضع الجهال آياته كأدلة على أرائهم القبيحة دون أدني علم أو أي دراية أو التشويش عليه بوضع تفاسير وكتب وأشياء كمصادر يجعلون لها القداسة معه هودا محل نقاشنا نحاول نحمل البعض على الاعتراف بالمشكلة حتى نحاول الحل تحياتي للجميع2 نقاط
-
السلام عليكم .. قرأت بالفعل عن التحريف المعنوى لكلام الله , وهو يعنى الاتيان بمعان تخالف ظاهر الآيات وتخالف المشهور من أقوال المفسرين ومثال لذلك : قوله تعالى في الآية الكريمة : (يَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ إِنَاثاً وَيَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ الذُّكُورَ * أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَاناً وَإِنَاثاً وَيَجْعَلُ مَنْ يَشَاءُ عَقِيما) وهي تعني أن الناس تجاه (إنجاب الذرية) على أربعة أقسام، فقسم لا يولد له إلا الإناث وقسم لا يولد له إلا الذكور، وثالث: يولد له الاثنان معاً. ورابع: لا يولد له أي واحد منهما. بل يظل عقيماً! ولكن يحيى بن أكثم وكان يعانى من الشذوذ الجنسي اقتطع هذه الجملة من القرآن(يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَاناً وَإِنَاثاً) وفصلها من سياقها العام، لكي يرضي أهواءه وشهواته ويستدل بها ان القرءان والعياذ بالله يبيح الزواج بالمرأة والرجل على حد سواء .. والله أعلم ..2 نقاط
-
لا يمكن ان يقول احد ان كتاب الله حرف لفظيا ولكن الكلام عن التحريف المعنوي او تحريف معاني القرأن الذي اصبح مع مرور الزمن جزء لا يتجزأ من النص الغير محرف مثالقال ابن جرير : حدثني يونس بن عبد الأعلى ، أخبرنا ابن وهب ، أخبرني يزيد بن يونس ، عن أبي صخر ، عن أبي معاوية البجلي ، عن سعيد بن جبير ، عن أبي الصهباء البكري ، أنه سمع عبد الله بن مسعود - وهو يسأل عن هذه الآية : ( ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله ) - فقال عبد الله : الغناء ، والله الذي لا إله إلا هو ، يرددها ثلاث مرات . ثم تمر الايام والسنين والقرون وترسبت هذه المقولة وهذا الاجتهاد لابن مسعود الى ان اصبحت دين او مرتبطة بالاية الغير محرفة1 نقطة
-
عزيزى الفاضل فولان بن علان يسعدنى جدا الحوار معك .. وسعادتى أكبر باختلاف فكرك مع فكرى ومصدر سعادتى هو أن هذا الاختلاف هو اختبار حقيقى لصحة ما أفكر فيه وربما يكون اختبارا حقيقيا لما تفكر فيه وأنت وأنا بشر نخطئ ونصيب .. ولا ضير - بالنسبة لى - من الاعتراف بالخطأ والرجوع عنه بعيدا عن أساليب الخطابة والتفلسف والخلط والابتذال فى القول والإشارة فكما نعرف ، كل بنى آدم خطاؤون وخير الخطائين التوابون مداخلتك بها 3 أسئلة أرجو أن نتذكرها - حضرتك وأنا - فى خضم ما سوف يلى من نقاش سأحاول أن أحصره معك بعيدا عن التشتيت المعهود :) والشقلباظات المعروفة السؤال الأول : ماهو معنى الحكم فى خطاب المتأسلمين (والذى يدللون عليه بآيات سورة المائدة) ؟ أرجو أن تكون صياغتى سليمة لهذا السؤال فإن كانت كذلك فإجابتى بسيطة جدا لأن خطابهم علنى ولا يخفى على أحد فى الأرض ولا فى السماء تعريفهم للحكم هو الحكم السياسى النابع من السلطة وهى - كلاسيكيا - سلطة الفرد التى تتمثل فى الخليفة سواء كانت الخلافة راشدة (لمدة 30 سنة فقط فى التاريخ الإسلامى) أو كانت ملكا عضوضا وراثيا فيما بعد أو حتى تحت غطاء الدولة المدنية الحديثة .. حيث الفصل بين السلطات الثلاث ولهذه السلطة مؤلفات فقهية لصالح الخليفة أو الإمام المتغلب حتى بالسيف ووجوب السمع والطاعة له وإن استأثر بالنِعَم وجلد ظهور العباد وأخذ مالهم والحكم - بهذه الصورة السياسية - لم يُذكر فى القرآن الكريم ولو مرة واحدة ولكن - بدلا من كلمة أو لفظ الحكم - ذكره الله بكلمات أو ألفاظ مثل المُلك .. السلطان .. الأمر والقرآن الكريم فى متناولنا جميعا وقد أتاحت لنا التكنولوجيا الحديثة ما لم تتحه للسلف (الصالح منه والطالح) هناك برامج عديدة للقرآن الكريم .. ضع فى نافذة البحث فى أحدها كلم "حكم" .. وانظر ماذا ترى فكر فيما ستجد .. ستكتشف التحريف الذى عمد إليه المتأسلمون الإرهابيون لكى يرهبوا البسطاء فأسقطوا معنى "الحكم السياسى" الذى نعرفه على كلمة الحكم فى آيات سورة المائدة لكى يدخلوا فى روع السامع والقارئ أن هذا "الحكم السياسى" بصورته التى يبتغونها ويسعون إليها قد نص عليه القرآن الكريم ومن يخالفه إما "كافر" أو "ظالم" أو "فاسق" بنص كلام الله فى حين أن الآيات الكريمة تتكلم عن شئ آخر مختلف تمام الاختلاف عما يسوقون ويروجون له وفى مداخلة قادمة ربما أتوسع فى شرح المفهوم القرآنى لكلمة الحكم وقد جاءت فى القرآن بمعنيين لا ثالث لهما (الحكم فى الخصومات ، والحكمة) وربما نعقد مقارنة بين المفهوم القرآنى والمفهوم "المحرَّف" للمتأسلمين الإرهابيين1 نقطة
-
حبذا لو حضرتك اقتبست لنا كلام الارهابين المتأسلمين في تعريف الحكم في القرآن ورد حضرتك العلمي على نص كلامهم حتى لا يكون الكلام في المطلق وحتى نعرف من تقصد بهؤلاء وهناك سؤال ربما يوحي إليه كلام حضرتك هل الاختلاف مع طرح حضرتك يعني أن يكون المخالف لك متأسلم ارهابي ؟؟؟؟ الشئ الآخر إن حضرتك اكتفيت بتعريف كلمة حكم مجردة مع أن معظم ورودها في الآيات لم تأتي مجردة بل تأتي مضافة مثل حكم الله وبما أنزل الله فهل هذه الإضافة تعطيها بعد آخر غير مجرد تعريفها اللغوي1 نقطة
-
ممكن طبعا نمنع الجريمة قبل وقوعها, لان اى جريمة ليها pattern بيتم اعادة تكراره على مر السنين, و حتى مع تطور اسلوب الجريمة, الpattern ده بيتطور... اعتقد المقصود هو الجرايم "المتكررة" حسب الpattern بتاعها, و اللى اى برنامج ذكى ممكن يفهمها بسهولة و يتوقع امكانية حدوثها... انت بتتكلم عن شبكة معلومات فيها كل حاجة عن المواطنين و تاريخهم و عملوا ايه و بيتحركوا فين و امتى و ازاى و كل معاملاتهم اللى بتتسجل... و هو ده سبب انى بقول ان ده عشان يتعمل فى مصر هتبقى تكلفته رهيبة جدا, لانك لغاية دلوقتى معندكش شبكة المعلومات دى اللى تسمح لك تتعقب المواطنين و تصرفاتهم, على عكس الوضع فى الخارج اللى ممكن يتعقب الواحد و تصرفاته بسهولة من خلال اشارات المرور الاليكترونية اللى بتسجل مخالفتك اوتوماتيك, لغاية الكريدت كارد اللى بتستخدمها فى تعاملاتك اليومية - لانك تقريبا مش بتستخدم كاش (بتكلم عن المواطن فى امريكا يعنى) الخبر اهو موجود على CBS News... http://www.cbsnews.com/news/lapd-computer-program-prevents-crime-by-predicting-it/1 نقطة
-
من باب طول العشرة ومشاركتنا في غالبية المواضيع النشطة في هذا المنتدى يعطيني الحق ان اتساءل لماذا اغلق الموضوع ولماذا تم اعادة فتحه ومن قبلها بقليل اغلق موضوع اخر لزميل اخر وبالصدفة كنت اكتب مداخلة ثم فوجئت باغلاق الموضوع ثم تكرر الامر مع هذا الموضوع اكتب مداخلة ثم اجد اغلاقا للموضوع ثم ما لبث ان عاد دون ان ندري لماذا اغلق ولماذا عاد نحن لسنا باعضاء شاردة عن المكان واكاد اجزم بانني اعرف غالبية الاعضاء الفاعلين معرفة شخصية منهم من اتحدث معه عبر التليفون ومنهم من رأيته وجلست معه اكثر من مرة ليس بكثير ان يتم اعلامنا بسبب الغلق ومن ثم سبب اعادة الفتح فهذا يسمى نوع من انواع التقدير كنتم زمان عندما تغلقون المواضيع كنتم تعلمو الجميع بسبب الغلق اما الان فلا يتم اعلام احد ولا ادري هل هذه سياسة جديدة للمنتدى واذا كانت تلك سياستكم الجديدة فكان ايضا من الواجب اعلامنا بها صعبان عليا العشرة والعشرة ماتهنش الا على ابن الحرام وكلنا ولاد حلال عشان كده العشرة مش هاينى عليا بتكلم معاكم من تقديري واعتزازي لغالبية اعضاء وادارة المحاورات وهدفي هو الاصلاح ما استطعت والله على ما اقول شهيد1 نقطة
-
عموما إلى أن يتم البت ويتبين أي تيار في الإدارة سيقنع الآخر لكن بما أنه لم يبت كان واجب التريث لفتح نفس الموضوع أقول التأويل الفاسد موجود من أيام الصحابة والخوارج حاربهم الصحابة ولم يطلق على تأويلهم الفاسد تحريف لكلام الله1 نقطة
-
السيد الكريم طارق.. تعدد الافهام رحمة من عند ربنا, لان هذا التعدد فى الفهم يسمح للاسلام ان يكون صالحا فى كل زمان و مكان. قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُم بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا (103)الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا. صدق الله العظيم ممكن الواحد يكون فاكر نفسه انه بيعمل شىء عظيم و بيخدم الاسلام , لكنه للأسف فى ضلال, و اعتقاده بإنه بيعمل شىء كويس و حسن الصنع, مش هيدخله الجنة ولا هيخليه كويس فعلا. مرة تانية... تعدد الفهم ليس تحريفا لايات الله.... و تعدد الفهم ليس فيه اى خطر على الاسلام, و الا ربنا سبحانه و تعالى مكانش هيسمح بيه اصلا. التعدد و الاختلاف فى الفهم من رحمة ربنا علينا. طيب ما تجيب لنا كده دليلك ان القرآن يمكن ان يتم تحريف معانيه؟ لان القرآن واضح وضوح الشمس فى مسألة انه محفوظ و غير قابل للتحريف... يعنى لا يمكن تحريف الفاظه او حتى معانيه.1 نقطة