اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لوحة القادة

  1. باهى الطائر الحزين

    • نقاط

      7

    • إجمالي الأنشطة

      9546


  2. tarek hassan

    tarek hassan

    الإشراف العام


    • نقاط

      6

    • إجمالي الأنشطة

      10319


  3. الدكتور ياسر

    الدكتور ياسر

    الأعضاء


    • نقاط

      5

    • إجمالي الأنشطة

      2404


  4. أبو محمد

    أبو محمد

    الإشراف العام


    • نقاط

      4

    • إجمالي الأنشطة

      18225


المحتوى صاحب التقييم الأعلى

عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 04/04/15 في جميع الأقسام

  1. ← نَوَافِذُ التدين هروباً Posted on April 4, 2015 by civicegypt داليا عبد الحميد داليا عبد الحميد لا يمكن أن يكون ما نراه بالشئ الحميد، الذي نستحسنه ونتركه ينتشر، وكأنه لا يضر بل ينفع. ما هذا التدين الشكلي للهرب من المواجهة والعمل والمسئولية؟! .. وصولا للإهمال والجهل ونمو الكراهية. فمن يريد التعمق في الدين، لا حاجة له أن يظهره شكلا في الملبس والمظاهر السطحية دون الجوهر، ويلقب بألقاب مقدسة… فعلاقة الفرد بربه شأن خاص .. وما هو مطلوب من الجميع جودة العمل، وإحترام الآخر، بغض النظر عن دينه. فالتدين بإظهار طقس، وصورة الدين للآخريين لغرض ما، وبالتناقض مع الجوهر، أصفه هروب من الواقع، فليس تعبير عن حكمة وصلاح وهداية وتقرب للخالق، وإنتشاره والدعوة له، تعد سببا رئيسيا لإنهيار ما نفسي وإجتماعي فردي وجماعي، ونتيجة حتمية لسقوط العديد من أفراد المجتمع مسممين بالهروب … وسأعرض ببعض التوضيح أنواع التدين الشكلي هروبا علي مر الأزمنة وإختلاف الأماكن: -التدين هروبا من مواجهة أزمة سياسية ضد المعارضة، فلحشد الجماهير، ليس هناك أسهل وأسرع من الإلتجاء إلي عداوة الأخر، وكراهيته بإستخدام الدين، فنجد صبغة التدين هي قناع السياسي المحتال، وأيضا بشكل عام، يحتاج الدكتاتور لرجل الدين، لفرض سيطرته، والتحكم المطلق الأبدي في شعبه. -التدين هربا من مواجهة أزمة إقتصادية، فالفقراء يتدينون أسرع من الأغنياء، يغيبوا ويرهبوا بما بعد الموت، ويجمعوا الحسنات بالتركيز علي طقوس التعبد، والبعد عن الإستمتاع بالحياة، لفشل مالي فيها، ورسم الرضي، وقبول الحال، علي إعتباره قضاء الله وقدره، فيتوقف ويضعف السعي، ويتواجد التواكل والإتكال. -التدين هربا من مواجهة ضعف الثقافة والتعليم، وبالتالي إنحدار القدرة علي التمييز والتفكير في كل شئ. فنجد من هم أقل وعي وإتطلاع أقرب للإستسلام لفكرة التدين. ففيها الحل السهل للوصول للكمال والقمة والتسيد وياحبذا لو أصبحت مهنة، وبالتالي يكن هدم التعليم هدف، وكراهية العلم هي أسمي المعاني. -التدين هربا من مواجهة واقع المجتمع، ومشكلات ومستحدثات التعاملات اليومية في الأسرة والعائلة والجيران و الأصدقاء. فإن عجز عن حل مشكلاته إنزوي وأراح عقله من الجدل والنقاش والتفاهم والتواصل والتحاور، وإتجه إلي التعالي المقنع بالتدين، ورفع سقف التحريم إلي كل الأمور، وأدق التفاصيل، لتمرير الرأي والفكرة المرادة دون عناء، وهو المخالف لمفهوم الأديان كمبادئ عامة، ومن حرية الإختيار وعدم الوصاية، والحق في الخطأ ليتتحمل كل فرد لتبعات وأعماله وتصرفاته. -التدين هربا من مواجهة الحياة، ورفض تغيرها وتطورها، وقد تصل بكل سهولة لدرجة بالغة من اليأس والعزلة، ثم التطرف والإرهاب والإنتقام من ظلم ما، وتملك لحالة مرضية، تجعل الآخر والجميع في سلة الكفر، ويحق القتل دفاعا عن الدين. هرب من هرب بالتدين، ووصل الدين ليكون أداة تدمير الإنسان، وتدمير للإنسانية، فلا ننتظر من متدين شكلا أن يصدر عنه قول أو فعل لهما قيمة، فهو هارب من مواجهة الحياة والناس ونفسه… المصدر حركة مصر المدنية
    2 نقاط
  2. الأخ الفاضل / الاستاذ طارق حضرتك فتحت موضوعا سابقا عن التحريف المعنوى لكلام الله , وأرجو أن يتسع صدرك لقبول ما سأقوله , وربما يدفعنى كلامك لاستكمال ما كنت انويه في موضوعك السابق .. يا اخي الكريم ما كتبته حضرتك ردا على الأية التى ذكرتها انا كدليل قاطع على كفر من نسب لله ولد هو عين التحريف المعنوى لمعانى القرءان الكريم .. الذى تعريفه هو الاتيان بمعان تخالف ظاهر الايات وتتعارض مع السياق وتخالف المشهور من أقوال المفسرين , يا اخي السياق واحد ومتصل والآية (( ( 68 ) قل إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون ( 69 )) مرتبطة ظاهرا وسياقا ومعنى بما قبلها ((( قالوا اتخذ الله ولدا سبحانه هو الغني له ما في السماوات وما في الأرض إن عندكم من سلطان بهذا أتقولون على الله ما لا تعلمون ( 68 ))) , ثم هناك شيء آخر أليس نسب الولد لله هو عين الافتراء على الله , حتى ان الله سبحانه ذم فاعليه قائلا في آيات مزلزلة في سورة مريم : (( وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَداً (88) لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئاً إِدّاً (89) تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنشَقُّ الْأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدّاً (90) أَن دَعَوْا لِلرَّحْمَنِ وَلَداً (91) وَمَا يَنبَغِي لِلرَّحْمَنِ أَن يَتَّخِذَ وَلَداً )) ثم إن تفرقة حضرتك بين من يعلم ومن لايعلم غير منطقية وغير مقبولة , فالقرءان الكريم في متناول ((((الجميع )))) والحجة أصبحت قائمة على الجميع , اللهم إلا من يقيم مثلا في الصحراء ومنقطع عن العالم ولا يصل إليه شيئ فهذا كأهل الفترة وامره الى الله .. وختاما أخي الكريم ,, صدقنى المواطنة تتسع للجميع على مختلف عقائدهم , وليس مطلوبا منا ان نقرهم على عقائدهم كي تستقيم الحياة في الوطن الواحد, وعلى فكرة هم لم يطلبوا ذلك ولا يحتاجون الى ذلك , فقط المطلوب هو البر و القسط , اما في الدين ( لكم دينكم ولي دين ) .. تحياتى ..
    2 نقاط
  3. مقال قديم شويه لكن من باب ريحة البر ... حتى لاننسى فرج فوده… Posted on April 13, 2013 by محمد البدري يندر ان يأتى رجلا بشجاعه فرج فوده. وقف امام مافيا تجارة الأديان بشجاعه نادرة و كل اسلحته كانت العقل و القلم. و كان دائما المنتصر لذا كان لا بد من اغتياله. فاجتمع علية كبار التجار و منهم و يا للغرابه الشيخ الغزالى الى ان تقدم بائع سمك لا يفك الخط و اغتاله. السبت 14 فبراير 2004 بمناسبة مرور عشر سنوات على تأليف الكتاب الذى قتله! د. خالد منتصر كان الدكتور فرج فوده مثل أبطال التراجيديا اليونانية مساقاً إلى قدره المحتوم الذى لا مفر منه، وكان أيضاً مثلهم فى درجة معرفته بهذا القدر ويقينه بأن تلك النهاية المأساوية هى فصل الختام ولكن الذى لم يكن يعرفه أو يتوقعه فرج فوده أن حيثيات حكم إعدامه ستصدر عن رجل دين يحمل شهادة الأزهر، وأن مبررات اغتياله سيقدمها رجل يشغل منصب “رئيس قسم الدعوة” بالأزهر ورئيس ندوة العلماء !!.. ومن المؤسف أن الدكتور فرج فوده قد راهن وخسر الرهان، راهن على إمكانية الحوار مع هؤلاء من أمثال الدكتور عبد الغفار عزيز مؤلف كتاب “من قتل فرج فوده..” وراهن على أنه يوجد فرق بين هؤلاء وبين من أسماهم “المتطرفين” مع أن مثل هؤلاء الأساتذة الأجلاء ما هم إلا وجه العملة الأخرى الذين يقدمون الدعم النظرى للقسم الثانى، والذى ما عليه إلا أن ينفذ ويضغط على الزناد، وهو فى منتهى راحة الضمير تسانده الفتوى المطبوخة بأيدى أمهر الفقهاء حاملى أختام باسبورتات الفردوس وموزعى صكوك الغفران وحماة حمى الكهنوت بإسم التخصص، والإرهاب باسم إنكار ما هو معلوم من الدين بالضرورة … والدكتور عبد الغفار عزيز ضمن كتابه إتهامات خطيرة هى التكفير بعينة، ونصب من نفسه ومن زملائه أعضاء اللجنة محكمة تفتيش تنقب فى الضمائر وتطلق الأحكام ثم تجمعها بين دفتى كتاب لكى تكون عوناً وزاداً لكل من يريد ذخيرة فكرية يحشو بها الكلاشنكوف ويغتال ثم يضمن الجنة … وسأحاول فى هذه المقالة أن أذكر قراء إيلاف وأرد على مؤلف هذا الكتاب القديم الجديد الذى مر على تأليفه عشر سنوات ،سأرد بالحجة والمنطق مستعيناً بآراء من كان أسلوبه حجة ومنطقاً وعشقاً للحقيقة وهو الدكتور فرج فودة… التهمة الأولى هى أخطر هذه التهم وأكثرها مداعبة لعواطف المسلمين وهى رفض فرج فودة لتطبيق الشريعة الإسلامية عموما والهجوم على التجارب الإسلامية المعاصرة وخاصة “السودان (ص22)… وبالطبع فإنه عندما يعرض المؤلف لهذه التهمة بكل هذه السطحية والعمومية فهو يعتقد أنه قد كسب الجولة، وان كل حديث بعدها هو محض لغة، وتحصيل حاصل. وبداية أقول أن أعظم ما فعله فرج فوده هو أنه قد أعلن هذا الرفض بدون أن يعقبه بكلمة ولكن كما يقول أغلب المثقفين المنافقين لهذا التيار… دون أن يذيله بعبارات مثل نحن نوافق على تطبيق الشريعة ولكن خطوة خطوه أو فلننتظر قليلا حتى ينصلح المجتمع إلى أخر، هذه العبارات التى تقال لكسب ود هذه التيارات الجاهلية ودرء خطرهم من باب “أبعد عن الشر وغنى له” .. ورفض فرج فوده لا يدعو للدهشة والاستنكار لأن المسألة ليست مسألة دين بل هى مسألة سياسية بحتة، أو بمعنى آخر هى طرح لقضية سياسية شديدة التخلف والغموض من خلال منطق دينى شديد القبول والوضوح.. ولنناقش هذا الاتهام من خلال طرح بعض علامات الاستفهام على المؤلف.. أولا : أى شريعة إسلامية تريد تطبيقها شيخنا العزيز؟ .. هل هى شريعة باكستان ضياء الحق، أم إيران الخومينى، ام شريعة قلب الدين حكميتار المجاهد الأفغانى الذى امتص هو وأعوانه من أموال نقابتنا الميمونة نقابة الأطباء الملايين وباسم الشريعة أيضا، أم تراها شريعة نميرى السودان والتى هاجمت فرج فودة حين أعلن رفضه لهذه التجربة فى حين أيدتموها جميعا، بداية من الشيخ الغزالى الذى قال عنها إنها كانت إلهاما جليلا من الله ، حتى الشيخ كشك الذى وصف مهاجميها بكلماته البليغة وأسلوبه المؤدب بأنهم “كلاب تنبح”، مرورا بعيد اللطيف حمزة ويوسف القرضاوى والتلمسانى الذى نصح نميرى وقتها بان يحذر مهاجميه وان يكبح جماحهم وإلا يفسح لهم فى غيهم بحجة حرية المرأة والكلمة و صلاح أبو إسماعيل الذى قال ان أول عز نالته السودان بسبب تطبيق الشريعة هو ان “عز الدين السيد” رئيس مجلس الشعب السودانى ظفر بالثقة العالمية فصار رئيسا للاتحاد البرلمانى الدولى وهذا أكبر دليل على تقدير العالم لتطبيق الشريعة !!… ولننظر بسرعة إلى هذه التجربة المضيئة واتى تحدث عنها كل هؤلاء بإعجاب وافتخار.. طبعا فى البداية نصب النميرى نفسه إماماً وعدل مواد الدستور لكى تتسق مع تجربته العظيمة، وكانت أول مادة فيه مبايعة الامام مدى الحياة، واختياره لخليفته بكتاب مختوم ،ومن مواده أيضاً لا تجوز مساءلة أو نقض بيعة الإمام وإعتبارها خيانة عظمى.. والامام هو الذى يشكل المحاكم الاستثنائية، مع حرمان المتهم من الاستئناف إلى آخر هذه المضحكات المبكيات، وطبعا تم التهليل لقطع الأيدى والرجم، أما الجوع الذى عض بأنيابه شعب السودان فإنه كان فى رأى مؤيدى التجربة مجرد اختبار يبتلى به المؤمن لامتحان صدق عقيدته واقتناعه بتطبيق الشريعة… وسيرد المؤلف د. عبد الغفار عزيز بأن هذه ليست الشريعة، وإنما الشريعة هى فى التاريخ الإسلامى المجيد ويقودنا هذا إلى علامة الاستفهام الثانية وهى : هل التطبيق الفورى للشريعة وقتها تبعه صلاح فورى للمجتمع وحل فورى لمشاكله؟ وكانت الإجابة التى قدمها فرج فوده هى بالنفى، وقد قدمها الفقيد بمنطق رائع وحجة دامغة وأمثلة واضحة، فالبرغم من وجود الحاكم المسلم الصالح (عثمان الذى لا يشكك أحد فى تقواه وصلاحه) والرعية المؤمنة (صحابة الرسول وأهله وعشيرته قريبو العهد به وبرسالته) والشريعة (التى كانت بالتأكيد مطبقة) .. بالرغم من وجود أضلاع المثلث التشريعى الثلاثة، فان العدل لم يتحقق ولم يسد الأمن والأمان …. إذن فالعدل لا يتحقق بصلاح الحاكم، ولا يسود بتقوى الرعية، ولا يتأتى بتطبيق الشريعة، وإنما يتحقق بوجود ما يمكن أن نسميه “نظام الحكم” أو القواعد التى يقول عنها فرج فوده فى كتابه “الحقيقة الغائبة” “ص32، قواعد تنظم المجتمع على أسس لا تتناقض مع جوهر الدين فى شىء ولا تصطدم مع معطيات العصر فى إطارها العام”… ويرى الدكتور فرج فوده انه بوفاة الرسول استكمل عهد الإسلام وبدأ عهد المسلمين بماله وما عليه، فيصرخ فينا المؤلف عبد الغفار عزيز فى نهاية كتابه ص 120 مالنا ومال عهد المسلمين، فكل أحكام الشريعة لا نستطيع ان نحكم الا فيما يسميه المؤرخون بالعصر الذهبى للإسلام وهى فترة الخلافة الراشدة، والتى استمرت ثلاثين عاما.. وإذا وافقنا على ان هذه المدة هى العصر الذهبى فهذه للأسف حجة عليه وليست له، فإذا كان التاريخ الإسلامى لا توجد فيه إلا هذه الثلاثين سنة على مدى 1400 سنة بعد التنقيب والبحث والاستبعاد والتهذيب والتشذيب فأعتقد أن لفرج فوده ولنا الحق فى أن نشك، مجرد شك، دون أن يصدر علينا حكم بالقتل !!.. التهمة الثانية: فى صفحة 28 يقول المؤلف عبد الغفار عزيز عن فرج فوده : بأنه يبيح الزنا، أما على غلاف الكتاب فيخطو خطوة ابعد وهو انه يبيح بيوت الدعارة، يعنى انه يريد تنظيماً للعملية ولا يريدها “سداح مداح ،وطبعا هذا الكلام يجد هوى فى نفوس من يعانون من كافة أنواع الكبت والقهر، ويستنفر عزيمة من يقولون بأن المرأة لها ستران الزواج والقبر، والدكتور عبد الغفار عزيز ليس أول من اتهم فرج فوده بهذا الاتهام البشع، فالشيخ صلاح أبو إسماعيل سبقه إلى ذلك، ولكن بأسلوب أكثر بلاغة أشبه بأسلوب “فرد الملاية”، حينما كتب له فى جريدة الأحرار وطلب منه أن يأتى له بزوجته وأهله فإذا فعل (فرج فوده) فلا كرامة له، وإذا لم يفعل فهو أنانى … وأترك لك عزيزى القارئ الحكم على مثل هذا الأسلوب فى الحوار.. ولننظر فيما كتبه فرج فوده فى هذا الموضوع والذى استحق بسببه كل هذا الهجوم وكل هذه البذاءة.. فى كتابه “الحقيقة الغائبة” فى معرض رده على من يرفعون عقيرتهم بأن الإسلام هو الحدود… ناقش فيما إذا كان الماضى صورة بالكربون للحاضر، وهل ما كان يطبق على بشر كانوا يتسرون بالجوارى ويحلل لهم زواج المتعة، يطبق على شبابنا المعاصر الذى لا يستطيع ان يتزوج بواحدة لعجز ذات اليد، وألا تشفع ظروف الحياة المعاصرة لهم كما شفعت ظروف المجاعة للسارقين فى عهد عمر ؟… وحتى لا يذهب الخيال بالقارئ فيؤيد مؤلف الكتاب فى اتهامه ندعه لكلمات فرج فوده فى كتابه الحقيقة الغائبة ص120 ليدافع بنفسه عن نفسه… يقول “نحن هنا لا ندعو للزنا، أو نبرر أباحته، كما يحلو للبعض ممن لا يرى الحياة إلا من خلال رجل وامرأة والشيطان ثالثهما، أن يتقول وان يغمز بجهل ، أو يلمز عن شبق، ولا نفعل ما يفعله البعض ممن يؤثرون السلامة فيطالبون بإقامة حد الزنا عن ثقة كاملة منهم انه حد مستحيل التطبيق”… ويمضى فرج فوده فى شرح كيف هو مستحيل التطبيق فوجود أربعة شهود عدول يرون الفعل رأى الرشاة فى البئر و الميل فى المكحلة هو حلم من الأحلام فى وقتنا الحاضر لا يتم إلا فى أفلام البورنو… ويتحدى فرج فودة هؤلاء المتشدقين بتطبيق الشريعة ان يبحثوا فى ملفات قضايا الزنا من نصف قرن حتى الآن وان يعطوه مثالا واحدا لقضية يطبق فيها الحد … والسؤال هنا من الذى يطالب بالعقوبة، طالب المستحيل، أم طالب تنفيذ القوانين الوضعية الحالية والتى تثبت الزنا حتى بالمكاتيب، والتى أعدمت ثلاثة من الشبان فى حادثة اغتصاب المعادى، بالرغم من تقرير الطبيب الشرعى الذى أثبت بكارتها- ونظن أن البكارة تسقط الحد – وننتظر الإجابة… التهمة الثالثة / إباحة الخمر: فى صفحة 41 من الكتاب يتهم المؤلف فرج فوده بأنه يبيح صناعة وشرب الخمور، وطبعا هذا ليتخيل القارئ مفكراً سكيراً لا يترك الزجاجة من يده والقنينة من جيبه ، وبالطبع لن يستطيع الشاب المسلم اخذ كلامه مأخذ الجد وسيأخذونه على انه مجرد هذيان سكارى، ورأى الدكتور فرج فوده فى ان عقوبة الخمر ليست أحد الحدود كما يقولون وهو يشارك الشيخ شلتوت فى قوله بأنه عقوبة تعزيزيه (ص111 الحقيقة الغائبة)… وبالطبع لو كان الشيخ عبد الغفار يحيا فى عصر “أبو حنيفة” لأفتى بتكفيره كما فعل مع فرج فوده الذى لم يصل إلى نصف ما وصل إليه أبو حنيفة فى رأيه عن الخمر، والتى حلل منها نبيذ التمر والزبيب ونبيذ العسل والتين مشاركاً فى ذلك الصحابى عبد الله بن مسعود، وبالطبع كان عدم وجود عبد الغفار عزيز فى ذلك الوقت من سوء حظنا ومن حسن حظ الإمام أبو حنيفة… التهمة الرابعة : سب الصحابة فى صفحة 118 يتهم الشيخ الدكتور عبد الغفار عزيز الدكتور فرج فودة بأنه يسب الصحابة ولذلك يجب ان يعاقب لأنه لم يمتثل لأمر النبى صلى الله عليه وسلم فى قوله “لا تسبوا أصحابى”.. والواقع ان هذا الخلط نتج عن تصور المؤلف ان الصحابى المتدين هو الصحابى السياسى، وأنه فى الموقفين شخص واحد علينا توقيره وإجلاله وعدم معارضته وهذا خلط بين ووهم متفش بين كل من يتعرضون لمثل هذه الأمور … فلم يعترض أحد وأولهم فرج فوده على إيمان وتقوى وتدين هؤلاء الصحابة، ولكن الاعتراض عليهم عندما مارسوا السياسة وانغمسوا فيها وبدأت حرب حماية المصالح واستحواذ المغانم…. ونتساءل عمن كان قاسياً على الصحابة؟ فرج فوده أم السيدة عائشة التى قالت عن عثمان بن عفان ذى النورين : اقتلوا نعثلاً لعن الله نعثلاً”… من كان قاسياً؟ فرج فودة أم على ابن آبى طالب كرم الله وجهه عندما قال لابن عباس فى رسالته إليه عندما طالبه برد أموال بيت المال حين كان واليه على البصرة”أما تعلم انك تأكل حراما وتشرب حراما؟”… فالخلط ليس فى صالحهم على الإطلاق حين يحاكمون بمنطق الدين عن تصرفات سياسية” أما الفصل، والذى كان من رأى فرج فوده بين ما هو دينى وما هو سياسى فهو فى صالحهم حين يحتفظ لهم بالوقار والإجلال الدينى مع وضع أخطائهم فى ميزان السياسة بأخطائها ومصالحها ومناوراتها… التهمة الخامسة : فرج فوده من أهم أسباب الفتنة الطائفية “سامحك الله يا دكتور فرج يا ابن الحاج أو الشيخ فرج !! فقد كنت أنت من اكبر عوامل إثارة الفتنة الطائفية فى مصر” ص73 من يقرأ هذه الكلمات لابد له ان يتصور ان فرج فوده كان صاحب اعلى السلطات فى مصر، بل يتصور انه مدير الـسى.آى.ايه والـكى.جى.بى معا .. ولم لا؟! إلى يستطع وحده ان يحرك خيوط مؤامرة الفتنة الطائفية حتى استحق اللقب الذى أطلقه عليه الشيخ عبد الغفار وهو “الأنبا فرج” … ولنحاول ان نعرف لماذا هذا الاتهام وما هى حيثياته ؟… يتعجب المؤلف ويندهش ويرش كل علامات التعجب من “الملاحة” التى يقتنيها، ويقول ص70 قال الدكتور فرج فوده المسلم (أننى لن اترك التصدى لهذا الأمر ما حيت ولن اترك هذه الدعوة ما ظل فى عرق ينبض، ولن أتزحزح عن إيمانى بان كل هذه الدعاوى سياسة ألبست ثوب الدين وليست ديناً البس ثوب السياسة،ولن آمل فى آن اكرر عليكم أنها الفتنة لعن الله من أيقظها وحفظ الله مصر من إخطارها”. ما هو الغريب فى هذا القول، وما هو المدهش فى أن يصدر عن مسلم، أليس هذا القول افضل من قول فضيلة الدكتور احمد عمر هاشم فى اللواء الإسلامى العدد 153 بأن الإسلام يمنع المودة القلبية بين المسلم وغير المسلم؟ّ وافضل من تناول شيخ ونجم إعلامى مثل الشعراوى لعقيدة النصارى والتجريح فيها على شاشة التليفزيون؟؟.. الفرق بين فرج فودة وبينك إنه اقترب من منطقة الألغام لينزع الفتيل، أما أنت فقد اقتربت لتضع البنزين على النار حتى تحرق الأخضر واليابس .. الفرق بينه وبينك أنه يعتبر القبطى مواطناً له كافة حقوق المواطنة، أما أنت فتعتبره عظمة زرقاء تفرض عليها الجزية، وتمنعه من تولية الوظائف العليا حتى المودة القلبية يمنع منها !!.. التهمة السادسة : العلمانية وهى تهمة ينطبق عليها القول “بأنها تهمة لا أنكرها وشرف لا أدعيه” وتذكرنى هذه التهمة بموقف فى فيلم البداية لصلاح أبو سيف عندما أقنع جميل راتب رجل الأعمال سكان الواحة أن أحمد زكى رجل ديمقراطى وبدأ الكل يتعامل معه على انه شخص مجذوم والمفروض ان يبتعد الجميع عنه “ده ديمقراطى يعنى ما يعرفش ربنا”.. وكذلك فعل الشيخ عبد الغفار عزيز فالعلمانى كافر والعلمانية كما يقول فى ص171 مصطلح يعنى اللادينية وليسمح لى بأنه أقول له ان هذا ما هو إلا محض كذب وافتراء ولنعد إلى اصلها اللغوى Secularism مشتقة من كلمة لاتينية وهى saeculum بمعنى القرن ولو شئنا الدقة الكاملة لكانت الترجمة الصحيحة للكلمة هى الزمانية، أى التى ترتبط بالأمور الزمنية، أى بما يحدث فى هذا العالم وعلى هذه الأرض، فى مقابل الأمور الروحانية التى تتعلق أساسا بالعالم الآخر، إذن فالعلمانية لا تعنى من قريب أو بعيد اللادينية على إطلاقها ولكنها تقصر التنظيم السياسى للمجتمع على اجتهادات البشر دون ان يكون لفئة منهم الحق فى الزعم بان هذه وجهة نظر السماء، ولمن يريد ان يستزيد عليه بالرجوع إلى مقالة سابقة فى إيلاف لان الحديث عن العلمانية يطول شرحه مما تضيق به المساحة… * كانت هذه هى أهم التهم التى وجهها المؤلف للدكتور فرج فوده والتى استخلص منها أنه كافر خارج عن ملة الإسلام وعضد رأيه بكتابات إبن تيمية وفتاويه وآراء شيوخ أزهريين آخرين يشاركونه نفس الرأى، ولكنه طبعاً لم ينس أن يستنكر ويشجب القتل ولكن القتل بأيدى المتطرفين فقط هو المستنكر عنده، فهو يقول ص7 “كنا نتمنى أن تكون الدولة هى التى تتولى محاكمته وأن تدينه بإعتباره من عتاة المتطرفين وتقيم عليه الحكم الشرعى الذى يستحقه”.. أى انه يعترض فقط على ان القتل لم يكن على الطريقة الشرعية!! أى انه ظل يكفر ويكفر وهو يعرف تماما ان التكفير إعدام مؤجل لحين توافر الإمكانات والشروط، أى لحين توافر من اقتنع ونفذ وأطلق الرصاص ولكن وهو يعرف تماما ان من منحه الفتوى منحه معها راحة الضمير، وأجر من غيرّ المنكر بيد… وبعدها هل يحق لى ان أتساءل بكل براءة وبعد كل هذه السنوات من هو القاتل الحقيقى لفرج فودة؟!!!. khmontasser200@yahoo.com
    2 نقاط
  4. كتب الأستاذ طارق وذلك ردا على تساؤلى له : الأخ الفاضل / الأستاذ طارق اسمح لى أن أعلق فقط على هذا الجزء من مداخلتك , فإن رأيت ذلك غير كاف سأرد على الباقى إن شاء الله , فأنا أرى أن هذه الجزئية تكفي جدا لانهاء الجدل حول تلك المسئلة .. أخي الكريم , الطوائف المسيحية الأربعة الكبرى تؤمن بفكرة الثالوث الأقدس ( الاب والابن والروح القدس ) .. هل تريد دليلا قاطعا من القرءان الكريم على كفرية من زعم بان لله ولد ؟؟ حسنا اقرأ معي بتمعن قول الله سبحانه في سورة يونس : (( قالوا اتخذ الله ولدا سبحانه هو الغني له ما في السماوات وما في الأرض إن عندكم من سلطان بهذا أتقولون على الله ما لا تعلمون ( 68 ) قل إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون ( 69 ) متاع في الدنيا ثم إلينا مرجعهم ثم نذيقهم العذاب الشديد بما كانوا يكفرون ( 70 ))) هل يكفي هذا كدليل قاطع ؟؟؟؟
    2 نقاط
  5. لو على ابن تيمية .. يبقى مفيش حساب يوم الحساب ليه بقى ؟ لأن كل اللى حيتقتلوا حيدخلوا النار وكل اللى قتلوا واللى حرضوهم واللى وافقوهم حيدخلوا الجنة شوفتوا الدين بسيط ازاى ؟
    1 نقطة
  6. ماذا نحن فاعلون ؟ سؤال يشغلني منذ سنوات .. ماذا نحن فاعلون؟.. بين مطرقة الظلم وسندان الجهل والتخلف وإعلام فاسد عفن هو كالطاعون المتفشى)) . إجابة هذا السؤال الصعب لن نجدها إلا عند (( ملاك الحقيقة المطلقة )) و هم في بلدنا متوفرون حولنا بكثرة أينما وجهت نظرك فمعظم سكان الوادى يؤمنون بان (الفتاكة) و(الشطارة ) و(الفهلوة )و( الضحك علي الذقون ) هي وسيلتهم المثلي لتحقيق الاهداف المعلنة و المختفية (وما هو بنفس يعقوب) . الميكانيكي لا يعرف عيب العربية ولكن.. فلنجرب ..نغير البطارية .. طيب شموع الاشتعال .. طيب البنزين مخلوط بالمياة .. طيب (( إمشي بيها يومين كدة علي عيبها وبعدين نشوف)) .. هو لا يعلم .. هو ليس لدية خطة اوأدوات حديثة مثل التوكيلات المحترمة التي تستخدم الكومبيوتر لتشخيص العيب ...هو يؤمن بالتجربة و الخطأ .. هو مثله في ذلك مثل الطبيب الذى يطلب إجراء جميع أنواع التحاليل و الاشعة و يكتب عشرات الادوية و ( مش حنخسر اهو نطمن برضه) .. او المقاول .. الذى يبدأ بالحفر قبل عمل جسات للتربة .. ولما يلاقي مياة جوفية يبتدى يفكر حننزحها إزاى!! و يقف مع(عرق الطفلة) الذي ظهر بعد حفر نصف متر ليفكر حيتعامل معاها إزاى!! .. طيب.. إرمي حمولك علي اللي خلقك .. وربنا إن شاء الله حيكرمنا و ندخل في ريال مدريد خمسة أجوان ..إية كتير .. طيب مش أقل من تلاتة في الشوط الاول علشان نستريح في الشوط التاني ..يا ربي إيه الخطط الجهنمية دى اللي حتجيب المنافس الارض .. لو كملناها بصلاة طلب نزول المطر .. حنضمن إن المحصول مش حيموت لنقص مياة (الرياح) ؟؟ إيه ده يا ناس !! من أكبر مسئول لاصغر عيل في المدرسة .. ينتظرون معجزة .. تخلي الامتحان سهل .. والغش (علي ودنه ) .. والنجاح مضمون . عندما تشكك في جدوى هذه الطريقة في التعامل مع الحياة ،تستمع لمن يقول لك (إنتم إيه بوم بينعب في خرابة ..إتفاءلوا شويه ) ..( الراجل بركة وقلبي إتفتح له.. وربنا حيجعل في وشه القبول). ملاك الحقيقة المطلقة . يطلون علينا .. بهيئاتهم الثلاث ..( الجاهل .. و النصاب.. و رجل الدين ) هؤلاء هم الذين عندما تسألهم سيجيبون بيقين لا يقبل أى شك و عليك أن تتناول بول الابل او تستخدم حجاب سيدنا الولي دون سؤال فلقد جربه قبلك من هم أفضل منك بعشرات المرات وإستطاعوا بعون الرحمن أن (يبلوا من السقم وهوان سؤال الانسان )... و الله أكبر ..حيً. وهكذا لا أستطيع أن أجيب علي سؤال ((ما العمل؟ )) منفردا .. و إنما فلنتلمس جميعا معا طريقنا داخل ضباب الخرافة الكثيف . الخطوة الاولي .. هي تحديد مكاننا .. أين نحن الان ؟.. و ما هو إتجاه هدفنا الذى سنسعي إليه !!. والاجابة تبدأ بنحن في القرن الحادى و العشرين بعد الميلاد و قد تجاوزنا بدايته بعقد ونصف حدثت فيها تغييرات حادة .. جعلتنا .. محاصرون من كل إتجاة بعصابات تسعي للقتل و النهب و تحاول أن تعيد مفاخر تاريخ نراها (اليوم) خطايا .. كأن نبيع البشر في أسواق نخاسة معتمدة .. و نمتلك العشرات من العبيد والجوارى نتبادلها فيما بيننا و نجبر الضعفاء منا علي ممارسة الرذيلة تحت شعار براق إسمه (الجهاد ) و نقطع الايدى و الارجل و نفصل الرؤوس .. ونعلم الاطفال كيف يبرعون في هذا .. ونسطو علي بنوك الغير .. وندمر كل معابدهم وكنائسهم فلا يبق علي وجه البسيطة الا معابدنا .. منتشره في طول العالم وعرضة . نحن نعيش خارج منظومة الحياة في قرننا .. يحارب بعضنا بعضا .. و نقتتل .. لاعلاء عقيدة علي أخرى قسرا .. او لنصرمذهبنا بكل الوسائل بما في ذلك تشوية و تجريس الاخر و سبه و الحشد لافناءه. العالم من حولنا يعمل، يكتشف، يخترع .. يغزو الفضاء .. يتخلص من الامراض .. يضحك .. يرقص .. يستمع للموسيقي و الغناء .. يذهب الي الشواطيء ويستمتع بالشمس و الماء و الهواء .. ونحن نعادى كل هذا .. فارضين علي أنفسنا ..ما كان يقوم به بدو شبه الجزيرة العربية في مكة و يثرب .. حتي قبل إنتشار الاسلام . سؤال فرعي .. لماذا نصر علي هذا التخلف ؟..ولماذا تفاقم الامر خلال العقد ونصف المشار اليهم ..!!..فهل يعقل أن يكون العالم امامك منفتحا .. و تدخل أن غار حراء تتعبد وتتأمل مبتعدا . الاجابة تدور دائما حول العجز ؟؟.. سواء كان عجزا فكريا في إستيعاب معطيات العصر التي أصبحت مركبة بحيث تحتاج للتعلم .. او عجزا ماديا ..لشراء الخبرة و الادوات .. او عجزا سلوكيا بالرضي بالدونيه عن المنافسة في مضمار التقدم علي اساس ان السماء لا تريد لنا هذا !!. إذا فالكسل و عدم إستيعاب مقاييس العصر و الجهل بلغته وأدواته .. سيقود لاسلوب حياة تنابلة السلطان .((اللي بتاكل وتشرب و تنام )) كما قال بابا شارو زمان . إستسهال تكرار إسلوب حياة الاجداد يجعل الفلاح يزرع بالفأس و المحرات و يروى بالطنبور و الساقية و الشادوف كما تعلم من جده .. بدلا من أن يستخدم الالات الحديثة في الزراعة وجمع المحصول .. و تخزينه و تغليفه.. وإعداده للبيع . الملكية المفتته ..تجعل إستخدام اساليب الزراعة الواسعة .. غير إقتصادية .. و هكذا نظل علي حالنا .. لا نطور زراعتنا لاننا نصر علي أن يحصل كل فلاح علي قيراطين .. يزرعهم حسب توجيهات الحكومة . و هكذا يتم البناء و صناعة الملابس .. والطعام .. والتعليم .. والعلاج .. وكل ما لدينا من أنشطة حتي إدارة خطوط السكك الحديدية و التليفونات .. و تنظيف الشوارع بالمكنسة القش . تغيير اساليب إدارة الاعمال من إسلوب (عم فؤاد السحار) البقال ..الي مجمعات (مترو ) تحتاج الي عناصر إدارة .. وثقافة .. غير متوفرة في( كفر شبرا زنجي) .. و حتي في مدينة نصر .. فسيدة المنزل تفضل ان تطلب إحتياجاتها من عم فؤاد (بعد أن أصبح عنده ما شاء اللة دليفرى ) عن الذهاب (لمترو ) والحيرة بين التنوع الواسع المعروض للبضائع .
    1 نقطة
  7. تستطيع ان تنتقد التخلف و ان تتوق للخروج الى فسحة التقدم و اﻹزدهار وان ترى الديمقراطية ...اما -تنتقد اﻹسلام و رموزه و قيمه بشكل شبه مباشر...فلله الحمد يستطيع اي عامي من عوام المسلمين ان يفند و يرد على اﻹفتراءات و اﻹسقاطات غير البريئة....ولو لم يكن -لبدو مكة و يثرب كما زعمت رغم ان سكان المدينين لم يكونوا بدوا مطلقا....لو لم يكن لهم اﻹ تحجيم اﻹبراطورية الرومانية و انقاذ نصارى الشام و مصر و منحهم حرية العبادة لكفاهم ذلك فخرا ...بفضل ((الجهاد المقدس))و هذا الجهاد المقدس الذي اسقط-القسطنطينية و حجم فرسان -الصليب- من الفرنجة ...وكل تعاليم المجد و الفخار -تعلمتها الدنيا صاغرة من الذي (كان يتعبد في غار حراء)سيد اﻷنبياء و المرسلين محمد بن عبدالله صلى الله عليه و سلم... اما قطع الرؤوس و بتر اﻷرجل و اﻷيدي ...فنحيلك الى تاريخ الرومان و اﻹسبان و البجيكيين في الكونقو -و باقي الصليبيين...اما في ديننا فنقطع -ما امر الله به حدا-(ﻻ مقاصل وﻻ كراس كهربية )... اللهم صل على محمد و آل محمد كما صليت على ابراهيم و على آل ابراهيم انك حميد مجيد.....
    1 نقطة
  8. بعد كل تلك السنين .. و الاحلام .. و المحاولات .. و الفشل الذي جر ورائه فشل ... انظر حولي و في كل مظهر او تصرف و أجدني بكل أسف أوافقك في الرأي استاذ باهي ... في مصر لن تجدي سوي الديكتاتورية ... و لكن علي الأقل ديكتاتور يحب مصر حقآ ...
    1 نقطة
  9. حديث في مجمله لا غبار عليه سوي ان قناعاتي تقول الدكتاتوريه هي الحل فالديمقراطيه لم تخترع للشعوب العربيه مثلا في الماضي حيث كان المعلم يستعمل العصا افرز التعليم جيل من المثقفين .. الأن حيث منعته وزارة التربيه والتعليم وصلنا الي ما طرحه المقال من مآل .. وادلل علي ما ذهبت إليه بكوريا الشماليه نسبة الأميه بها اقل من % 1 .. ربما سيري البعض ما اقوله تخلفا ورده سيبقي رأي وتوجه وقناعه ينتهجها من امثالي الكثير ...
    1 نقطة
  10. إذا كان فرج فودة قتل لأنه كافر فمن منا غير كافر ؟ أليس كل الحكام كانوا كفارا ؟ ..... ألم يقتل السادات لأنه كافر ؟ .... أليس السيسي كافرا ؟ أليس كل حكام العرب كفارا وخاصة حكام دول الخليج ؟ أليس كل القضاة كفارا ؟ أليس كل الجيش كافر ؟ أليست الشرطة كلها كافرة ؟ أليس شيوخ الأزهر كلهم كانوا كفارا ؟ ... أليس الأزهر نفسه الأشعري كافر ؟ .... أليس شيخ الأزهر صوفي كافر ؟ أليس كل من اجتهد في الفكر الديني كافر ؟ أليس كل الممثلين والمغنيين والإعلاميين والصحفيين كفارا ؟ أليس هذا المنتدى عبارة عن مجموعة من العلمانيين والليبراليين والقرآنيين والانقلابيين والمنكرين للسنة وللإجماع وللمعلوم من الدين بالضرورة ولا يكفرون المتكفر .... ألسنا كفارا ؟ يا عزيزي كلنا كفار ؟ هل هناك خلاف في ذلك ؟ هل ينكرون ذلك وقد فضحتهم كتاباتهم وقنواتهم ؟ طالما مفيش عندك حل يا أستاذ : باهي يبقى .... اقتلني يا سليم أوقتلني يا سليم
    1 نقطة
  11. ها .. فيه حد لسه ما اتقتلش ؟ :) آه صحيح .. مداخلة الأستاذ "محاور" دى .. فكرتنى بنمرة 5 .. ودى بقى زغلولة كبيرة ده كلام جميل .. اللى عايز يرتد فإلى حيث ألقت (قلناها وكررناها ألف مرة) بشرط ألا يحارب الإسلام والمسلمين بعد ارتداده نيجى بقى للزغلول الكبير بتاع مولانا وتاج راسنا ابن تيمية لأنها مش مجرد افتئات على الله سبحانه وتعالى فى الاستتابة وقبول التوب لأ دى افتئات على علمه بالسرائر يعنى اللى عاوز يرتد يتقتل واللى بينه وبين نفسه عايز يرتد بس خايف من القتل .. برضه يتقتل :) ده بقى مالهوش مفر .. حتى لو تاب 5 - "أما قتل من أظهر الإسلام وأبطن كفراً منه وهو المنافق الذي يسميه الفقهاء الزنديق فأكثر الفقهاء علي أنه يقتل وإن تاب" (وإلى اللقاء فى قتل آخر)
    1 نقطة
  12. كده الآخرة هتبقى تحصيل حاصل الناس دي فعلا بتتعب علشانا يقدمون الناس للحساب .... ويحكمون فيهم ..... وبينفذون الجزاء الفوري ومن استحق القتل قتل ومن استحق التغريق غرق ومن استحق الحرق في النار حرق رحمة للعاملين ماذا بقي لله ؟ هم قضوا هم حكموا لهم جنتهم يدخلون فيها وذويهم ويتمتعون فيها بالسبايا وبالحور ولهم نارهم يقذقون فيها أعداءهم ومخالفيهم وغير الخاضعين لهم وغير المؤمنين بهم وبشريعتهم
    1 نقطة
  13. لم أقرأ هذا الكلام من قبل ولكني سمعته شخصيا من الشيخ : صلاح أبو إسماعيل نفسه كما ذكرت في المقدمة وكان ذلك في محاضرة له في الجمعية الشرعية بالمنصورة وأنا طالب وكان الناس يكبرون كلما تحدث في هذا الموضوع وبلغ بنا الحال أن قمنا بعد الدرس وصلاة العشاء بتقبيل يديه الواحد تلو الآخر في انبهار وإجلال ولم يتطرق لذهننا أن نشكك ولو للحظة في كلامه أو في فساد عقيدة الدكتور : فرج فودة كيف نقرأ له ؟ إننا نخشى على أنفسنا منه ؟ وبهدا قد أصبنا الرجل بجهالة وأصبحنا على ما فعلنا نادمين لو كنا قرأنا له وتعرفنا عليه بلا واسطة ... لو كنا طالعنا تحذيره من الإشاعة الكاذبة لكان هناك تغيير كبير في فكرنا وفي فكرتنا عن الناس ولكان هناك تصحيح لمفاهيم كثيرة إن قرأنا بتجرد وإنصاف كان لي صديق في الكلية ممن يقال عنهم علمانيين أو اشتراكيين ... وقد حصل على الدكتوراة فيما بعد وقد كان يتعرض للضرب زمنا من بعض المتعصبين بسبب فكره وكنت أعتز به كثيرا ونذاكر معا بصفة دائمة ولم أشأ أن أناقشه في فكره مع طول ملازمتي له ولكن مرة ناقشه أحد الناس أمامي فكات يتحدث بطلاقه وبغزارة معلومات وكان الآخر يرد فقط بقوله : لا اشتراكية في الإسلام لا اشتراكية في الإسلام فما كان منه إلا أن قال له : دا اسم كتاب يعني منتهى ردك هو اسم الكتاب فقط دون ثقافة أومعرفة أنا لا أدافع عن العلمانية أو الاشتراكية ولكن أدعو للقراءة وأرفض التخويف منها وأرفض جعل القراءة لشخص ما رجس من عمل الشيطان فلربما يكون الشيطان هو من يريد تجهلنا وتخويفنا منه
    1 نقطة
  14. عايز الصراحة يا دكتور : ياسر لا يكفي وغير قاطع عندنا آية رقم 68 تتحدث عن أنه طالما لا يوجد دليل فلا ينبغي أن تقولوا على الله ما لا تعلمون بقولكم أن الله اتخذ ولدا لأن الله غير مفتقر لا للصاحبة ولا للولد ولكننا مفتقرون إلى ذلك والولد ينفع أباه في كبره وشيخوخته ويكون ذكرا له بعد مماته ولكن الله له ملك السماوات والأرض وهو غني عن ذلك كله أنظر إلى عظمة الإقناع بالبرهان والدليل العقلي بالمنطق السليم .... اعرفوا افهموا لا تتحدثوا عن الله بغير علم أتقولون على الله ما لا تعلمون ====================================== شوف أنا عملت فاصل بينها وبين الآية اللي بعدها ..... علشان فيه جملة مستأنفة قل إن الذين .... وليس قل إنهم ..... أو قل لهم إنكم .....أو هم الذين حكم جديد إفتراء الكذب على الله دا فعلا كفر وعدم فلاح واستحقاق للنار وأكيد طبعا : اللي مش عارف الحقيقة غير اللي عارفها ويفتري الكذب ==================================== أنا عايز أفرق لك بين جملة تمت وجملة أخرى مستأنفة ====================================== عايز أفرق لك بين من لا يعلم ويتم إعلامه بالدليل العقلي وبالمنطق ومن يفتري على الله الكذب فلا فلاح له وهو كافر ومستحق للنار يوم القيامة ====================================== والله ليسوا سواء ﴿( لَيْسُواْ سَوَاء مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ أُمَّةٌ قَآئِمَةٌ يَتْلُونَ آيَاتِ اللّهِ آنَاء اللَّيْلِ وَهُمْ يَسْجُدُونَ(113) يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَأُوْلَئِكَ مِنَ الصَّالِحِينَ )) إنها أمة قائمة إلى يوم الدين بهذه الأوصاف الإيمانية ================== تحيتي
    1 نقطة
  15. بما اننا مش قادرين نفهم بعضنا فالست دي بتقول الكلام الكبير ده ... كتب منذ: 4 ساعات آمال كمال تكتب: صح النوم يا عرب.. 30/6 وإسقاط المشروع الذى يُخطّط له منذ 100 عام كان من المُفترض ذهاب الولايات المتحدة إلى شرق آسيا بعد سيطرة الإخوان على مصر وبداية تنفيذ مشروع تقسيمها على أيديهم .. الصين بدأت فى تكوين أسطولا بحريا من سفن نووية . كبير و خطير .. مصر سدت على هذه الإستراتيجية الأمريكية كل الأبواب عندما قام زلزال30/6 الذي قلب المشروع رأساً على عقب.. دعونا نفهم أكثر …. نظرية ماكندر ” قلب الأرض “ تقول نظرية السير هالفورد ماكندر بأن من يسيطر على قلب الأرض (أورآسيا) يسيطر على العالم القديم (آسيا – أوروبا – أفريقيا) وأن من يسيطر على العالم القديم يسيطر على العالم كله. من أورآسيا إلى مضيقِ هرمز، قد ينبثق الاختبار الأكثر حسمًا لميزان القوة العالمية بين الشرق والغرب في هذا العقد. فإن وقت الحساب يقترب في غرب آسيا (بما فيها تركيا، وإيران، وباكستان، والبلدان العربية من المناطق الداخلية إلى دول مجلس التعاون الخليجي). بريجنسكى و ” حافة اليابسة ” .. وحافة اليابسة هي قوس الأزمات عند بريجنسكي وهي العالم العربي الإسلامي وتسمّيه الولايات المتحدة الشرق الأوسط الكبير، والذي لا زالت تشكل السيطرة عليه نقطة السيطرة على العالم. وهي نقطة الارتكاز الجغرافي التي طرحها ماكندر عام 1919 . نظرية ” ماهان ” المدرسة الأمريكية – نظرية سيادة القوة البحرية الأعظم عاش ماهان بين 1840 – 1914 و كان أستاذاً لتاريخ البحرية و الإستراتيجية في كلية البحرية في نيوبورت ، و هو يرى أن القوة البحرية أساس قوة الدولة و أن أي دولة تريد السيطرة على العالم يجب أن تتحكم في قوة بحرية كبيرة ، و يجب أن تكون لها السيطرة على البحار ، و برأيه أن الدول البحرية هي التي ستسود العالم في النهاية ، وقد حدد ماهان 5 عوامل عدها أساسية في تكوين القوة البحرية للدول و هي: – موائمة الموقع الجغرفي ( الإطلالة على بحار مفتوحة ) . - شكل الساحل و امتداده . - خصائص الظهير القاري ( يجب أن يكون غني الموارد ) . – الصفات القومية للشعب . - شخصية الحكومة و سياستها . و قد أكد ان كل المقومات و العوامل متوفرة للولايات المتحدة الأمريكية التي تكاد تشبه الجزيرة المحصنة ، و هي مؤهلة لأن تكون أعظم قوة بحرية في العالم . و هو يرى أيضاً أن تحالف الولايات المتحدة الأمريكية مع بريطانيا يمكنها من السيطرة على العالم لأن بريطانيا كانت تشكل في ذلك الوقت القوة البحرية الكبرى في العالم و هي تتحكم بالقواعد الإستراتيجية و تسيطر على خطوط الملاحة البحرية . و لم يعتبر ماهان الحصول على المستعمرات شرطاً من شروط القوة البحرية ، بل كان يؤمن بضرورة التغلغل الاقتصادي الإمبريالي في دول العالم ، كما أنه دافع عن ضرورة إقامة سلسلة متشعبة من القواعد العسكرية الإستراتيجية بعيداً عن الولايات المتحدة الأمريكية من أجل حماية طرق الملاحة البحرية ، و تأمين سرعة تدخل القوات الأمريكية إذا لزم الأمر . إن ما يحدث اليوم في العالم أكبر وأوضح دليل على حرص الحكومات الأمريكية المتعاقبة على تطبيق آراء ماهان من أجل السيطرة النهائية عhttp://www.egaznews.com/%العالم
    1 نقطة
  16. خلوا بالكم .. أنتم تخوضون فى الثوابت
    1 نقطة
  17. قبل ستة شهور بالتمام والكمال من اغتياله حضر الكاتب المقاتل فرج فودة مناظرة فى معرض الكتاب واجه فيها الشيخ الغزالى والدكتور محمد عمارة والمستشار الهضيبى، واجههم فى 8 يناير 1992 بالمنطق وبالعقل فتمت مواجهته بعدها بستة أشهر فى 8 يونيو 1992 بالرصاص والدم. بكى مدير الندوة د. سمير سرحان كثيراً بعد اغتيال فرج فودة نتيجة إحساسه بالذنب بعد أن اتضح أن قرار الاغتيال جاء بعد هذه المناظرة! سأقتبس لكم من هذه المناظرة بمناسبة الاحتفال بذكرى فرج فودة بعض الفقرات وأترك لكم الحكم، هل يستحق فرج فودة الاغتيال بعد هذه المناظرة أم يستحق التكريم؟ وهل اختلافه مع الإسلام السياسى يعنى اختلافه مع الإسلام نفسه؟ اقرأوا بعين العقل وأنتم ستعرفون أن فرج فودة كان يدافع عن صورة الإسلام السمح الحضارى بعيداً عن الاستغلال السياسى وأحكام التكفير والقتل. بدأ د. فرج فودة الندوة بقوله: «لا أحد يختلف على الإسلام الدين، ولكن المناظرة اليوم حول الدولة الدينية، وبين الإسلام الدين والإسلام الدولة، رؤية واجتهاد وفقه، الإسلام الدين فى أعلى عليين، أما الدولة فهى كيان سياسى وكيان اقتصادى واجتماعى يلزمه برنامج تفصيلى يحدد أسلوب الحكم». يقول فودة أيضاً: «أنا من المؤمنين بأن الإسلام كدين لا يتناقض أبداً، ونحن حين نقول نزّهوا الإسلام لنا وجهة نظر فى هذا، أنا لست مع الدكتور عمارة حين قال ليس الإسلاميون فقط هم الذين اختلفوا.. الشيوعيون اختلفوا أيضاً!! الرد: أنا أقبل أن تهان الشيوعية ولكنى لا أقبل أن يهان الإسلام، حاشا لله، أما أن يختلف الفرقاء فى أقصى الشرق وأقصى الغرب، ويحاول توثيق خلافاته بالقرآن والسنة ومجموعة الفقهاء، لا يا سادة حرام حرام، نزّهوا الإسلام وعليكم بتوحيد كلمتكم قبل أن تلقوا بخلافاتكم علينا، قولوا لنا برنامجكم السياسى، هل فعال هؤلاء الصبيان الذين يسيئون إلى الإسلام بالعنف وهو دين الرحمة، هؤلاء الصبيان منكم أم ليسوا منكم؟ إذا كان التنظيم السرى جزءاً من فصائلكم أم لا، تدينونه اليوم أم لا؟ هل مقتل النقراشى والخازندار بدايات لحل إسلامى صحيح؟ أو أن الإسلام سيظل دين السلام، ودين الرحمة، والدين الذى يرفض أن يقتل مسلماً ظلماً وزوراً وبهتاناً لمجرد خلاف رأى». ويختم فرج فودة كلمته قائلاً: «القرآن بدأ بـ(اقرأ)، وسنظل نتحاور لنوقف نزيف الدم ونصل إلى كلمة سواء، وأنا أؤكد لكم أنه ليس خلافاً بين أنصار الإسلام وأعدائه، هو خلاف رؤى، وهذه الرؤى لا تتناقض مع الإسلام، لكن الفريق الذى أنتمى إليه لم ير أبداً أن الإسلام دين العنف، الإسلام هو دين القول بالتى هى أحسن، ولأجل هذا نحن ندين الإرهاب لأنه قول وفعل بالتى هى أسوأ، التاريخ نقل إلينا حوار أبى حنيفة مع ملحد، كان الحوار بالحروف لا بالكلاشينكوف! أدعو الله للجميع أن يهتدوا بهدى الإسلام وهو دين الرحمة، وأن يهديهم الله ليضعوا الإسلام فى مكانه العزيز بعيداً عن الاختلاف والفرقة والإرهاب، وعن الدم والمطامح والمطامع». اسألوا أنفسكم بعد قراءة هذه الكلمات: هل يستحق فرج فودة الاغتيال؟ info@khaledmontaser.com
    1 نقطة
  18. الأستاذ الفاضل / عادل أبوزيد بعد التحية .. لم يوزع أحد صكوكا للإيمان , فما تراه حضرتك هو ردود على أفكار يطرحها أو طرحها الأستاذ طارق سواءا من عنده أو نقلا عن فرج فودة ولا أعتقد أن حضرتك تريد أن يكون الحديث من جانب واحد فقط , بحيث يتحدث الأستاذ طارق فننصت ولا نعقب ونكتفي فقط بالاعجاب بما يكتب !! فإما ان نمتنع ((( كلنا ))) عن الكلام في عقائد الآخرين أو نتحدث ((( كلنا ))) ولحضرتك الاختيار مع خالص الاحترام والتقدير ....
    1 نقطة
  19. هذا مقال يدافع فيه خالد منتصر عن افكار فرج فودة ذو صلة بالموضوع تروج ميليشيات الإخوان الإلكترونية لاتهامات تكفر وتبرر زوراً وبهتاناً قتل فرج فودة، والمحزن أن هذه الاتهامات تبناها شيخ رفع راية التكفير وكان رأس الحربة فى المعركة ضد «فودة» وهو الشيخ عبدالغفار عزيز مؤلف كتاب «من قتل فرج فودة؟» ومؤسس ما سمى بندوة العلماء آنذاك، التهمة الثانية إباحة الزنا، والثالثة تشجيع الخمر. فى صفحة 28 يقول المؤلف عبدالغفار عزيز عن فرج فودة: إنه يبيح الزنا، أما على غلاف الكتاب فيخطو خطوة أبعد وهو أنه يبيح بيوت الدعارة، يعنى أنه يريد تنظيماً للعملية ولا يريدها «سداح مداح». وطبعاً هذا الكلام يجد هوى فى نفوس من يعانون من كافة أنواع الكبت والقهر، ويستنفر عزيمة من يقولون بأن المرأة لها ستران الزواج والقبر، والدكتور عبدالغفار عزيز ليس أول من اتهم فرج فودة بهذا الاتهام البشع، فالشيخ صلاح أبوإسماعيل سبقه إلى ذلك، ولكن بأسلوب أكثر بلاغة حينما كتب له فى جريدة «الأحرار» وطلب منه أن يأتى له بزوجته وأهله فإذا فعل (فرج فودة) فلا كرامة له، وإذا لم يفعل فهو أنانى!!، وأترك لك عزيزى القارئ الحكم على مثل هذا الأسلوب فى الحوار، ولننظر فيما كتبه فرج فودة فى هذا الموضوع الذى استحق بسببه كل هذا الهجوم وكل هذه البذاءة، فى كتابه «الحقيقة الغائبة» فى معرض رده على من يرفعون عقيرتهم بأن الإسلام هو الحدود، ناقش فيما إذا كان الماضى صورة بالكربون للحاضر، وهل ما كان يطبق على بشر كانوا يتسرون بالجوارى ويحلل لهم زواج المتعة، يطبق على شبابنا المعاصر الذى لا يستطيع أن يتزوج بواحدة لعجز ذات اليد، وألا تشفع ظروف الحياة المعاصرة لهم كما شفعت ظروف المجاعة للسارقين فى عهد عمر؟، وحتى لا يذهب الخيال بالقارئ فيؤيد مؤلف الكتاب فى اتهامه ندعه لكلمات فرج فودة فى كتابه «الحقيقة الغائبة» ص120 ليدافع بنفسه عن نفسه، يقول فودة «نحن هنا لا ندعو للزنا، أو نبرر إباحته، كما يحلو للبعض ممن لا يرى الحياة إلا من خلال رجل وامرأة والشيطان ثالثهما، أن يتقول وأن يغمز بجهل، أو يلمز عن شبق، ولا نفعل ما يفعله البعض ممن يؤثرون السلامة فيطالبون بإقامة حد الزنا عن ثقة كاملة منهم أنه حد مستحيل التطبيق».. ويمضى فرج فودة فى شرح كيف هو مستحيل التطبيق، فوجود أربعة شهود عدول يرون الفعل رأى الرشاة فى البئر والميل فى المكحلة هو حلم من الأحلام فى وقتنا الحاضر لا يتم إلا فى أفلام البورنو، ويتحدى فرج فودة هؤلاء المتشدقين بتطبيق الشريعة أن يبحثوا فى ملفات قضايا الزنا منذ نصف قرن حتى الآن وأن يعطوه مثالاً واحداً لقضية يطبق فيها الحد، والسؤال هنا من الذى يطالب بالعقوبة، طالب المستحيل، أم طالب تنفيذ القوانين الوضعية الحالية التى تثبت الزنا حتى بالمكاتيب، والتى أعدمت ثلاثة من الشبان فى حادثة اغتصاب المعادى، بالرغم من تقرير الطبيب الشرعى الذى أثبت بكارتها -ونظن أن البكارة تسقط الحد- وننتظر الإجابة.. التهمة الثالثة: إباحة الخمر؛ فى صفحة 41 من الكتاب يتهم المؤلف فرج فودة بأنه يبيح صناعة وشرب الخمور، وطبعاً هذا ليتخيل القارئ مفكراً سكيراً لا يترك الزجاجة من يده والقنينة من جيبه، وبالطبع لن يستطيع الشاب المسلم أخذ كلامه مأخذ الجد وسيأخذونه على أنه مجرد هذيان سكارى، ورأى الدكتور فرج فودة فى عقوبة الخمر، وهو يشارك فى هذا الشيخ شلتوت فى قوله، أنها عقوبة تعزيزية (ص111 - الحقيقة الغائبة)، وبالطبع لو كان الشيخ عبدالغفار ومن يكفرون «فودة» يعيشون فى عصر «أبوحنيفة» لأفتوا بتكفيره كما فعلوا مع فرج فودة الذى لم يصل إلى نصف ما وصل إليه أبوحنيفة فى رأيه عن الخمر، الذى حلل منها نبيذ التمر والزبيب ونبيذ العسل والتين وهو رأى وضحه د.سعد هلالى الأزهرى المستنير وهوجم عليه أشد الهجوم، برغم إفحامه لمنتقديه بالمنطق والنص ولم يشفع له منطقه أو علمه، وبالطبع كان عدم وجود أمثال الشيخ عبدالغفار والإخوان فى ذلك الوقت من سوء حظنا ومن حسن حظ الإمام أبوحنيفة.
    1 نقطة
  20. لا ماشاء الله أنت فقيه يا أستاذ : محمد طيب الواحد من دول لو سافر بعيد عن زوجته ست سنين ورجع لقى معاها عيل عمره سنة ..... عادي يعني وهي شريفة .... ولو شك فيها يبقى ظلمها وهي يا ولداه شايله له العيل على ما ييجي يفرح بيه بس لو جه لقاها جايبه له تلت عيال يبقى في الحالة دي يبقى فعلا من أهل الخطوة
    1 نقطة
  21. مشاركات وأراء كثيره والخلاصه "لاراحه في الغربه ولا راحه في الوطن"
    1 نقطة
  22. أخي الكريم : إسلام طبعا أنت تعلم أن الإسلام لا يضره مطلقا مبالغة شخص من هنا أو هناك يمكن بدافع الغلو في الشخص والحمد لله أن هذه الروايات لا علاقة لها بتشريع ولا خطر على الإسلام منها وأرى أنه لا داعي لترديدها فهي مردودة على صاحبها والدين منها براء معك لابد من تنقية التراث من بعض الأشياء وعليك أن ترسل لمجمع البحوث بتلك الملاحظة القيمة فهم معنيون الآن بتنقية التراث فهناك بعض المغالين ينسبون كرامات لمن يقولون عليهم أنهم أولياء كذبا وبهتانا ولم يقل الدين الإسلامي بذلك ولكن هذه المغالاة لا تنسب فقط إلى بعض المسلمين لا والله هناك أديان من أساسها كلها تبني على الكذب والبهتان والمغالاة والتهويل فالخطر مثلا أن يغالي الناس في شخص فيجعلوه إلها حتى لو كان رسولا بدافع الحب وكل يوم بنقرأ حاجات مثل الرواية التي ذكرتها فمثلا - هل تصدق أن رجلا من سريلانكا يرضع طفليه وصوره منشورة وهو يرضع وبأمكانك أن تراها من خلال البحث - وهل تصدق أن مولودا يتكلم بعد الولاده يريد ان يشرب ماء وهذا أيضا موجود وغيره وكله جاي من بره وكله بيعدي أكيد الرواية المذكورة ليس لها فائدة وأكيد تكرارها أيضا ليس له فائدة وأنت من أعلم الناس في المحاورات أن الدين الإسلامي عظيم ولا يصطدم مع العقل السليم والمنطق القويم والفطرة المستقيمة ولا مجال لطاعن أن يطعن في أصوله الثابتة وأحكامه العظيمة بخلاف أديان أخرى يمكنك أن تجد فيها الكثير والكثير في أصولها وبإمكانك أن تتأكد من ذلك وأنت معي - كما عهدتك - أن الإسلام لا يضره قول فلان أو علان مهما كان هذا أو ذلك بعيد عن أصوله المعروفة هكذا تؤكد دائما كما أفهم أن مشكلتك مع بعض الناس فقط زياريت تريح نفسك وخلاص سلام عليكم
    1 نقطة
×
×
  • أضف...