بنو إسرائيل تم إيذاؤهم ( بقتل أبنائهم ) قبل بعثة موسى عليه والسلام ومن بعد فاستوى الإيذاء من قبل ومن بعد
من قتل الأبناء على اختلاف أعمارهم
ولم يكن الأمر مرتبطا أبدا بقول العرافين والمنجمين
وإلا كان هناك وفق هذه التفاسير من يعلم بالغيب
ومن خلال علمه بهذا الغيب أنبأ بما سيكون من أمر موسى عليه السلام مع فرعون
ولكن أستغرب من أمر فرعون بقتل الأبناء الذين لا ذنب لهم
وأربط أمره بأمر هؤلاء الصهاينة وهؤلاء الإخوان المفسدين
الذين أرتأوا قتل وإصابة طلاب نعم طلاب
بالكلية الحربية .. لم يتخرجوا بعد لم يرتطموا بالحياة على الأرض حتى يتم الإدعاء عليهم بأي إدعاء ليقتلوا
أنها سنة الإيذاء في الأولاد لتحطيم النفوس وإنهزامها
سنة يتبعها الظالمون المفسدون في الأرض في كل زمان ومكان
ألا لعنة الله على الظالمين المفسدين
قديما جرب فرعون وهانتم تجربون اليوم
لم يفلح ولن تفلحوا