لوحة القادة
المحتوى صاحب التقييم الأعلى
عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 04/19/15 في جميع الأقسام
-
بعد الجدال الدائر بين المجددين والاصوليين ثبت للجميع بان هناك بعض النصوص لا تصلح لهذا الزمان وهذا يؤكد ان السنة لم تكن وحيا من السماء فالفارق بينها وبين القرأن ان القرأن صالح لكل زمان ومكان اما السنة فقد اقر الكثير انها غير صالحة في بعض احكامها فتحت باب النقاش في تلك الاحكام التي ثبت عدم صلاحيتها لهذا الزمان1 نقطة
-
لماذا نجد مراكز لتحفيظ القرآن .. ولا نجد مراكز لتفهيم القرآن !! هل المهم أين وصلنا في القرآن .. أم أين وصل القرآن فينا !1 نقطة
-
1 نقطة
-
محافظ الاسكندرية هاني بك المسيري بيقول انه بيتواصل مع الجماهير عبر الواتس آب :unsure: و بيوصي الباعة الجائلين بانهم يتواصل مع زبائنهم بنفس الطريقة أنا بدأت أحس بالتطور الباهر اللي بيحصل في اسكندرية يا ولاد clp:: حدش عنده رقم الواتس آب بتاع سعادة المحافظ ؟ :D1 نقطة
-
كلنا تقريبا عاش مع الإبتهالات الدينية والتي تعودنا على سماعها بالذات في رمضان انتظارا لإذان الفجر. وأثناء قيامي بالبحث عن تاريخ الإبتهالات الدينية وقعت عيناي علي مايشبه الدراسة في تاريخ الإبتهالات لأفاجأ بأنها فن مصري خالص يمتد بجذوره لأيام الفراعنة. أترككم مع إبتهال للشيخ النقشبندي ومع البحث في موضوع الإبتهالات. https://www.youtube.com/watch?v=dDK-tr0WhyQ الابتهال فن مصري خالص ارتبط بحب الله وبالصفاء الروحي والسمو بالذات. ولقد اختلف المؤرخون في نشأة الابتهال كتراث شعبي لتعدد الرؤي حول جذوره ليرجعها البعض للعصر الفرعوني والبعض للعهد الفاطمي. وحول تعريف الابتهال يقول د. عمرو ناجي الحاصل علي درجة الدكتوراه في صياغة أسلوب أداء الابتهال إن كلمة ابتهال تعني في المعاجم: الإخلاص في الدعاء, وهو لون فني ضارب بجذوره في التراث المصري. ويقول د.إبراهيم النواوي أستاذ علم الآثار إنه ظاهرة مصرية أصيلة راسخة في وجدان المصريين منذ العصور القديمة كاحتفالات الآلهة رع وآمون وإيزيس التي صورتها لنا جدران المعابد بالتفصيل لنشاهد فيها حاملي الأعلام والعازفين والمنشدين بمصاحبة مجموعات موسيقية, ويتفق د.علوي أمين خليل الأستاذ بجامعة الأزهر والدارس لعلم البرديات مع ماسبق, مؤكدا أنه وجد في كثير من البرديات نصوصا دينية تحمل الدعاء والابتهال إلي الإله الخاص بكل حقبة. ويضيف محمد عمران أستاذ الموسيقي الشعبية بأكاديمية الفنون صاحب دراسة الثابت والمتغير في الإنشاد الديني ـ أن فلسفة وثقافة الابتهال ـ كتراث شعبي ـ ممتدة من العصور القديمة, كما وجد ذلك في المعبد القديم, ولكن اصطبغت تلك الفلسفة بصبغة كل دين ظهر علي أرض مصر, وحينما جاء الإسلام تبلورت ودخلت في فلسفته. وعلي ذلك فإن فن المدح والابتهال كان موجودا منذ عهد رسول الله صلي الله عليه وسلم ثم تطور بعد ذلك وتعددت أشكاله مثل التي نراها اليوم. ويضيف د.عمران: أن الابتهال والانشاد هو أغني أنواع الأداء الموسيقي سواء في المقامات أو أسلوب الأداء, فهو يعتبر مصدرا للتعلم, حيث استقي كل من الشيخ أبوالعلا محمد وسلامة حجازي وزكريا أحمد وسيد درويش وأم كلثوم معطيات الموسيقي ومفرداتها من معين الابتهال الديني. ويصف د.عمران حالة الابتهال الآن بمرحلة( الاضمحلال) ويرجع أسباب ذلك إلي أنه لم يعد هناك من المناسبات مايستوجب أداء الابتهال, وكذلك التغير الثقافي من إزاحة وإحلال, فبدلا من مدرسة المشايخ أصبح الآن المعاهد الموسيقية, والمساحات الضيقة في وسائل الإعلام المختلفة, وإن وجد شيء فهو مبتسر ومجزأ وغير متقن. ويقول الشيخ محمد الهلباوي ـ أشهر المبتهلين الآن وهو أيضا باحث في الاستخدامات الصوتية الدينية وأول من قدم الابتهالات علي موسيقي غربية ولذلك لقب بـ موزار ومثل مصر في كثير من المهرجانات الثقافية العالمية إن الابتهال الديني بدأ في أواخر القرن الـ19 وأوائل القرن الـ20 مع مايسمي بـ عصر المشايخ الأعلام منهم الشيخ محمد عبدالرحيم المسلوب. ويفرق بداية الشيخ الهلباوي بين الموشح والتوشيح الديني, حيث إن الموشح الذي اخترعه إبراهيم الموصلي وإسحاق الموصلي في العصر العباسي, تلاهما أبوالحسن عبدالرحمن بن رافع ولقبه زرياب هو عبارة عن كلام في الغزل وليس كلاما دينيا. أما بالنسبة للصياغة اللحنية لهذا الموشح فهي من مقامات كثيرة ويحدث الانتقال من مقام إلي آخر. أما التوشيح الديني فيأخذ شكل التنوع المقامي مع الشعر الديني بمقامات مختلفة بحسب الذي يقال سواء كان دعاء أو مديحا. وقد برع في ذلك الفن ـ في عصر المشايخ ـ مع الشيخ المسلوب كثير مثل: درويش الحريري, وإسماعيل سكر, وعلي محمود, وطه الفشني وكانت لهم صياغة لحنية رائعة. وتطور الابتهال بعد ذلك مع بداية تأصيل الموسيقي الشرقية في مصر وظهور الربع تون والثلاثة أرباع التون, ثم واصل تطوره بعد ذلك بالارتكاز علي الجملة المكررة مع التطريب الفائق ثم التنويع في الألحان.وعن مفردات الابتهال يقول: إنها تتكون من النص والصوت الحسن والنغم والارتجال, أما مصادره فمتنوعة إما شعرا دينيا أو صوفيا أو حكما أو دعاء. ويدخل هذا الفن ـ كما يوضح الشيخ الهلباوي ـ ضمن أنواع المدائح المتنوعة مابين صوفي وهو أعرقها والتواشيح الدينية وتكون بين الشيخ والبطانة, والابتهالات وتكون بالارتجال والألحان الفورية, والغناء الديني ويكون إما بالعربية الفصحي أو العامية, وأيضا المديح الشعبي الديني وهو منتشر في صعيد مصر والأقاليم. وعن أبرز المبتهلين يقول د.عمرو ناجي: من مدرسة المشايخ تفوق الشيخ علي محمود1878 ـ1949 الذي كان من أساتذة الملحن زكريا أحمد, وكان يلجأ إليه الموسيقار محمد عبدالوهاب كلما واجهته مشكلة لحنية خاصة في التنقل بين المقامات, وأخذ عنه كثيرا من الجمل الموسيقية, وأيضا الشيخ إبراهيم الفران والفيومي. ثم جاء من بعدهم من أضاف وطور مثل: سيد النقشبندي, ونصر الدين طوبار. ويطالب في النهاية د. عمرو ناجي ـ ومعه الشيخ الهلباوي والشيخ علي الحسيني وهو من شباب المبتهلين ـ المسئولين عن هذا الفن بالمحافظة عليه باعتباره مظهرا من مظاهر الثقافة الإسلامية له بصماته وتأثيره في الثقافات الأخري وإنشاء مدارس خاصة لتعليم الإنشاد الديني خاصة بعد ظهور مدارس له في الخارج مثل إيران وتركيا وسوريا والمغرب1 نقطة
-
https://m.youtube.com/? عندما يتكلم احد الناس في ذلك الزمان عن تحليل الرق وتجارة العبيد فمن الطبيعي ان يكون مكانه في مستشفى الامراض العقلية وبالتالي كل الفقه والنصوص المنبثقة عن هذه التجارة تعد من النصوص التاريخية التي لا تصلح في زمننا هذا1 نقطة
-
الجفري قال بالنص أوقفوا هذا الأمر حيث يتحصل منه الضرر وكان ذلك لنصوص زواج الصغيرات وهذا يؤيد كلامك أستاذ : إسلام حيث أقرا بالواقع المختلف على افتراض صحة النصوص وعليه فتوجد نصوص غير صالحة للتطبيق الآن والحكم يكون وفق قاعدة لا ضرر ولا ضرار ... ولتطرح من أجلها النصوص .. قالا ذلك وليس إسلام الذي قال وقال الجفري أن تعابير الفقهاء عن المرأة بشع هو الذي قال وليس إسلام لماذا لا يجعلون كلامهم في المناقشات والمناظرات قاعدة ينبني عليها ولا يكون ذلك خلاصا من زنقة فقط أو مجرد هروب من موقف1 نقطة
-
لو سلمنا جدلا بصحة الروايات الواردة بشأن زواج الرسول صلى الله عليه وسلم من السيدة عائشة وهي في سن تسع سنين ففي ظل المتغيرات التي حدثت في زماننا ومن خروج المرأة للتعليم والعمل و من حصولها على حقوقها التي جعلتها في فترة زمنية سابقة مخلوق ناقص الاهلية فقد انتفى الغرض والهدف والمصلحة من زواج الرجل بطفلة غير ناضجة نضوجا جسديا وعقليا فشرط البلوغ العقلي لا يقل اهمية عن شرط البلوغ الجسدي وبذلك تصبح سنة تقليد الرسول صلى الله عليه وسلم في الزواج من الصغيرة هي سنة لا تتناسب مع مستجدات العصر هذا اذا سلمنا بثبوت تلك الرواية بل ان من يقول بوجوب الزواج من الصغيرة يعد مخالف للقانون وتعد جريمة يعاقب عليها القانون1 نقطة
-
من الأشياء التي أوردها إسلام بحيري وأزالت عندي لبس كبير وحرج شديد في الدين وهي القول بالنسخ في القرآن وقد أجاب عن ذلك بقوله :1 نقطة
-
يريدون ان يعقدو جلسات علمهم في غرف مغلقة ثم يطلعون علينا بدين يجبروننا عليه احنا لازم نشارك في معرفة اصول الدين ولن نقبل ان تعملون عقولكم لنا نحن نمتلك عقول مثلكم وسنتحرى صحيح الدين بعد ان ملئتموه بزيف وتخاريف بعيدة كل البعد عن صحيح الاسلام1 نقطة
-
1 نقطة
-
ومن كتاب تهذيب الكمال ننقل بعض من جرح عكرمة مولى بن عباس (وقال 1 جرير بن عبد الحميد عن يزيد بن أبي زياد: 1 2 دخلت على علي بن عبد الله بن عباس وعكرمة مقيد على باب الحش قال: قلت: ما لهذا كذا قال: إنه يكذب على أبي 2 ) (وقال مسلم بن الحجاج: حدثنا إبراهيم بن خالد اليشكري قال: حدثنا أبو الوليد الطيالسي عن القاسم بن معن بن عبد الرحمن قال: حدثني أبي عن عبد الرحمن قال: حدث عكرمة بحديث فقال: سمعت ابن عباس يقول: كذا وكذا قال: فقلت: يا غلام هات الدواة والقرطاس فقال: أعجبك ؟ قلت: نعم قال تريد أن تكتبه ؟ قلت: نعم قال إنما قلته برأيي ) (وقال عباس بن حماد بن زائدة عن عثمان بن مرة قلت للقاسم: إن عكرمة مولى ابن عباس قال: حدثنا ابن عباس أن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم " نهى عن المزفت والنقير والدباء والحنتم والجرار " قال يا ابن أخي إن عكرمة كذاب يحدث غدوة حديثا يخالفه عشية رواه روح بن عبادة عن عثمان بن مرة نحوه ) (وقال أيضا: 1 سمعت أبا عبد الله 1 قال: 2 عكرمة مضطرب الحديث مختلف عنه وما أدري 2) (وقال الربيع بن سليمان عن الشافعي وهو يعني مالك بن أنس: سيئ الرأي في عكرمة قال: لا أرى لأحد أن يقبل حديثه ) (وقال محمد بن علي بن المديني: سمعت أبي يقول: لم يسم مالك عكرمة في شيء من كتبه إلا في حديث ثور عن عكرمة عن ابن عباس في الرجل يصيب أهله يعني وهو محرم قال: يصوم ويهدي فكأنه ذهب إلى أنه يرى رأي الخوارج وكان يقول في كتبه رجل) (وقال 1 أبو بكر الإسماعيلي عن عمران بن موسى السختياني عن إبراهيم بن المنذر الحزامي عن هشام بن عبد الله بن عكرمة المخزومي: سمعت بن أبي ذئب 1 يقول: 2 رأيت عكرمة مولى ابن عباس وكان غير ثقة 2 ) (وقال 1 وهيب بن خالد: سمعت يحيى بن سعيد الأنصاري وأيوب ذكر عكرمة فقال يحيى: 1 2 كان كذابا 2 وقال 1 أيوب: 1 2 لم يكن بكذاب 2 ) (وقال 1 مسلم بن إبراهيم عن الصلت بن دينار أبي شعيب المجنون: سألت محمد بن سيرين عن عكرمة 1 فقال: 2 ما يسوءني أنه يكون من أهل الجنة ولكنه كذاب 2 وقال عارم عن الصلت بن دينار قلت لمحمد بن سيرين: إن عكرمة يؤذينا ويسمعنا ما نكره قال: فقال كلاما فيه لين: أسأل الله أن يميته ويريحنا منه ) عكرمة هذا هو الذي نقل الرواية التي تشرع لحد الردة وتشرع عقاب الناس بالتحريق قال : أُتي عليٌّ بزنادقة فأحرقهم ، فبلغ ذلك ابنَ عباس فقال : لو كنت أنا لم أحرِّقهم ؛ لنهي رسول الله صلى الله عليه وسلم ( لاَ تُعَذِّبُوا بِعَذَابِ الله ) ولَقتَلتُهم لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم ( مَنْ بَدَّلَ دِينَهُ فَاقْتُلُوهُ ) . اسلام لم يكذب ولم يستطع المتخصص اسامة الازهري ان يكذبه وما قدر عليه هو تحقير اسلام وتجهيله1 نقطة
-
شوبش يا شوباشى اللى عايزة تقلع الحجاب تقلعه من سكات هو لازم مظاهرة يعنى ؟ لماذا تهتمون بما فوق الرأس ولا تهتمون بما فى داخله1 نقطة