اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لوحة القادة

  1. أبو محمد

    أبو محمد

    الإشراف العام


    • نقاط

      6

    • إجمالي الأنشطة

      18225


  2. عبير يونس

    عبير يونس

    الإشراف العام


    • نقاط

      4

    • إجمالي الأنشطة

      11871


  3. Scorpion

    Scorpion

    الإشراف العام


    • نقاط

      2

    • إجمالي الأنشطة

      8438


  4. باهى الطائر الحزين

    • نقاط

      2

    • إجمالي الأنشطة

      9546


المحتوى صاحب التقييم الأعلى

عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 05/09/15 في جميع الأقسام

  1. هل يجب حقا أن نتمذهب؟ ألا يكفينا أن نقول لا إله إلا الله محمد رسول الله؟ و نصلي و نصوم و نخرج الزكاة و نحج البيت ؟ أليست هذه أركان الإسلام الخمسة؟ من ابتدع التمذهب؟ و من له الحق في تقييمها؟ و هل كان المسلمون قبل المذاهب ناقصي الدين ؟! هي اسئلة لا يعنيني الحصول على إجاباتها من أحد من أراد اتباع أي مذهب فليتبع لماذا نحتاج لمباركة أحد؟ و لماذا دوما نعبأ بمن يخالفنا؟ إذا كان رب العباد قال : {وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ ۖ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ ۚ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا ۚ وَإِنْ يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ ۚ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا} أعتقد و بقوة أن الظالمين هنا هم من يعطون أنفسهم الحق في التدخل في شؤون العباد محاولين التقييم من هو المؤمن و من هو الكافر
    4 نقاط
  2. الإزدراء من جيوب دافعي الضرائب والفقراء محمد عمارة وطه حسين وأفلام السبكى د احمد سعيد استاذ الطب النفسي جامعة عين شمس زواج د. طه حسين من سوزان كان مؤامرة مسيحية من عمها القسيس لزرع طه عميلاً مجنداً لتخريب مصر من الداخل!! عميد الأدب العربى كان يصلى سراً مختلساً الركعات فى الخفاء من خلف ظهر سوزان، خوفاً من افتضاح أمره وضبطه متلبساً بالركوع والسجود!! مؤنس، ابن طه حسين، أعلن تنصره فى باريس، بعد سفره واستقراره هناك!! هذه ليست لقطات من فيلم هندى أو سينما الخيال العلمى أو رائعة من روائع السبكى، لكنها سطور من كتاب يوزع مع مجلة «الأزهر» عنوانه: «طه حسين من الانبهار بالغرب إلى الانتصار للإسلام»، ومؤلفه هو د. محمد عمارة، رئيس تحرير المجلة، إخوانى الهوى، ربعاوى التوجه، الماركسى سابقاً، الوهابى حالياً! كتاب فخم يوزع مجاناً، دفعنى إلى شرائه مقال د. هشام قاسم فى جريدة «الأهالى»، تكلفته لا تقل عن عشرين جنيهاً، ولكن من أجل عيون تشويه طه حسين تهون أموال دافعى الضرائب ويغدق الأزهر على قرائه ويوافق د. أحمد الطيب على ما يبثه مستشاره الإخوانى عمارة من سموم فى كتبه المجانية السبكية المعبرة عن تحولات المؤلفة جيوبهم! تخيلوا سوزان، زوجة طه حسين، هذه السيدة الرائعة العظيمة التى وافقت على الزواج من مصرى غلبان كفيف مختلف الديانة، والتى أصرت على الوقوف بجانبه حتى أصبح هذا المثقف العملاق وزير المعارف، وعميد الأدب العربى، وقبلة مثقفى العالم، ورمز الاستنارة المصرية، تخيلوا وتصوروا أن عمارة يقدمها لنا فى كتابه على أنها أمنا الغولة التى تخطط هى وعمها لاصطياده من أجل تخريب وتنصير عقل مصر! لا يعرف الدكتور عمارة أن طه حسين لو لم يكن قد تزوج هذه السيدة الفريدة المتفردة لكان سقف مصيره وأغلى أمنياته أن يظهر فى لقطة مع ريهام سعيد ليتلقى فيها تبرعات أهل الخير! يقول عمارة- لا فُضَّ فوه- إن عم سوزان القسيس أقنع سوزان بالزواج من طه، رغم تحفظها، من أجل «مقاصد يرجوها من وراء الاحتواء لهذا المشروع الفكرى الذى سيتم غرسه على ضفاف النيل»!! لم أكن أعرف أن د. عمارة مشاهد مدمن لأفلام نادية الجندى عن الجاسوسية، وأنصحه نصيحة أخ مخلص بأن ياكوف بنيامين حنانيا فى مسلسل رأفت الهجان ليس هو طه حسين فى مسلسل القسيس وسوزان! يؤكد السبكى- أقصد د. عمارة، المفكر المحترم المبجل- أن مؤنس، ابن طه حسين، الذى كانت سوزان تناديه بـ«كلود»، قد انتهى به الأمر إلى «التنصر والموت نصرانياً فى فرنسا»!! وا عمارة وا أزهراه! مؤنس، ابن المعلم طه حسين، اتنصَّر يا رجالة!! مشهد سبكاوى سانجامى بامتياز، يغازل جمهور الترسو السلفى بكل براعة، ولكى تكتمل خيوط المؤامرة الصليبية التى كانت تحرك طه حسين كالدمية، أورد عمارة حدوتة قبل النوم عن سوزان المرعبة أم رجل مسلوخة، التى عندما سافر زوجها إلى المغرب- بدعوة من الملك- طلب من مرافقه همساً وهو يرتعش: «اذهب بى إلى مسجد القرويين لأصلى ركعتين، لكن أرجوك اكتم أمر هذه الصلاة عن المدام»!! يا مثبت العقل والدين!! يا دكتور عمارة، هذا الكلام مكانه مجلة الشبكة والموعد وليس مجلة «الأزهر»، احترم عقولنا يا مستشار شيخ الأزهر، هذه السيدة التى تخوض فى سيرتها وسيرة ابنها بالباطل، وبدون أى دليل، كتبت فى كتابها الرائع «معك» ص 28 «وإذ أذكر هذا اليوم هذا الصباح أفكر بهذا التوافق الخفى الذى وحدنا دوماً فى احترام كل منا لدين الآخر، لقد دهش البعض من ذلك، فى حين فهم البعض الآخر، إذ رأى أن بوسعى أن أردد صلاتى على حين تستمع إلى القرآن فى الغرفة المجاورة، ويصدفنى اليوم أن أفتح المذياع لأستمع إلى الآيات من القرآن عندما أبدأ تسبيحى، بل إنى لأسمعه فى أعماق نفسى، كنت غالباً ما تحدثنى عن القرآن، وتردد لى البسملة التى كنت تحبها بوجه خاص... إلخ»، يعنى الست ماكانتش أبولهب ولا حمالة الحطب، ولم تمسك بكرباج تلهب به ظهر المرتعش طه حسين كلما قرأ القرآن، ولم تضع على صدره حجراً وتتركه عارياً فى هجير الصيف القائظ مثل إيهاب نافع فى فيلم «هجرة الرسول»!! أرجوك يا دكتور عمارة وأتوسل اليك ألا تشاهد أفلام السبكى كثيراً، وأود أن أهمس فى أذنك بأن التسول الفكرى وتغيير زى المبادئ من بدلة ماوتسى تونج إلى جلباب بن لادن الباكستانى لم يعرفه طه حسين، وإنما عرفه وأجاده غيره من قبيلة المؤلفة جيوبهم، الخاوية عقولهم، الذين يعيشون على فتات الموائد والفكر البائد.
    2 نقاط
  3. ربما تضحك على هذه اللفتة أو اللقطة يبتسم الجالسون معى على السفرة عندما يكون الغداء "سمك مشوى" يقدم لى السمك المشوى فى طبق .. وإلى جانبه طبق آخر أقوم بتقشير السمك ووضعه - نظيفا - فى الطبق النظيف ثم أقوم من على السفرة لأغسل يداى وأعود لأكل السمك "على نضيف" :) كان هذا من طقوس أبى - يرحمه الله - فى أكلة "السمك المشوى" تأكد يا ابو جونيور إن جونيور يختزن حركاتك وسكناتك وستخرج يوما إحدى تلك الحركات أو السكنات .. مع الدعاء لك
    2 نقاط
  4. في اللاوعي استقرت بعض المشاعر التي تتحرك من خلال كلمات اغنية ... مشهد من فيلم .. جملة مأثورة .. في إرثي من أبي تغلغل في وجداني بدون ان اشعر اغاني لعبد الوهاب .. لفريد .. لفيروز .. الخ مشاهد تاريخية لها معاني عميقة للريحاني .. لسليمان نجيب .. افلام شاهين ..عمالقة الشاشة المصرية امثال ... عادات .. لفتات مصرية قحة ... قطع موزايكو عديدة ورثتها من ابي و اضفت لها ممن عاصرتهم في جيلي .. هذا الكنز العظيم لن استطيع ان اتركه ارثآ لأبني .. سعر آخر غالي جدآ للغربة و الحياة في وطن الهجرة .. استغل دائمآ مشاويري مع جونيور و اتعمد وضع مقطوعات موسيقية معينة تعبت في اختيارها كي تمثل عصارة هذا الأرث . اكررها معه . أكررها دائمآ مستحملآ تأففه .. ربما اذا سمعها يومآ ما بصورة او بأخري ستكون مقترنة بذكراي معه .. مثلما يصاحبني ابي دائمآ كلما تذكرت آهاته عندما كان يستمع لمقطوعة معينة لفريد .. او ضحكته المنيرة عند دعابة للريحاني او حتي لمحمد سعد .. اعلم انها محاولة نسبة الفشل فيها اكثر كثيرآ من نسبة النجاح .. و لكن لا بأس من المحاولة .. اللعنة علي الغربة .. و سامح الله من جعلنا نغترب ..
    2 نقاط
  5. في كتب التربية و مجلات الاسرة في بريطانيا ينبهون الوالدين الى ان الاطفال الصغار عيناهم تلاحقك طوال الوقت و تختزن حركاتك و سكناتك ما سبق كان استهلالا لابد ابني محمد عادته ان يمسك الموبيل على ودنه و يتمشي في الشقة رايح جاي و هو يتحدث في التليفون .. لحد هنا كويس ؟ المفاجئة ان رشيد حفيدي عمرة سنة و شهرين. و يدوب اتعلم المشي من شهرين. كان عندي في الشقة تحت. و فوجئت به ماسك الموبيل بالمقلوب على ودنه و رايح جاى في حجرة المعيشة و التليفون على و دنه. و يصدر اصوات غير مفهومة لانه لا يستطيع الكلام مجرد اصوات يمكن هيروغليفي فعلا صورة طبق الاصل من ابوه. سبحان الله
    1 نقطة
  6. برافو محلب بعد عودة التيار .. خرج تصريح متسرع من ماسبيرو يقول : "لا شبهة جنائية فى العطل" من أنتم ؟
    1 نقطة
  7. علاج إيه بس ؟! هو اللى يعترض على حاجة أو يرفضها أو يستنكرها يبقى محتاج علاج ؟ على كده يبقى إحنا عايشين فى كوكب كل سكانه عاهات
    1 نقطة
  8. لماذا يتم تشويه سيرة رموزنا العظيمة؟ سوزان كانت تمنع زوجها من اداء صلاته؟ زرعوه لتخريب مصر؟ ما هذا الهراء ... يجب سحب هذا الكتاب من الأسواق..ده حتى حرام يخوضوا فى سيرة الأموات. ياخسارة يا مصر ..يقتلون ابناءك فى الحياة وبعد الموت.
    1 نقطة
  9. بسبب انني لم اصبر حتى انتهي من قراءة جميع صفحات هذا الموضوع المهم...وﻻ ادري ان كان تعليقي قد كتبه احد قبلي ..فباختصار اقول اجل انتشر اﻹسلام بالسيف....وهذه حقيقة ﻻ ننكرها بوصفنا مسلمين... ........ لكن ماذا عن اليهودية و النصرانية خاصة في اميركا اللاتينية؟؟؟؟؟؟
    1 نقطة
  10. بايعته أميرا للقلوب كلاعب كرة قدم عظيم أدخل السرور على قلوب ملايين المصريين عندما كان رأسه فى قدمه .. حصل على الملايين عندما "فكر" فى "استثمار" ملايينه .. سقط من على عرشه إلا عند عبدة العجول الذهبية
    1 نقطة
  11. للرفع مع خالص الدعاء أن يخزى الله من سيًّس الدين يستوى فى هذا أهل السنة وأهل الشيعة فهم السبب فيما تنحدر إليه الأمة العربية من مصير أسود
    1 نقطة
×
×
  • أضف...