لوحة القادة
المحتوى صاحب التقييم الأعلى
عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 05/18/15 في جميع الأقسام
-
فعلا لم أكن أعرف. بعد سؤالك ان كنت انا ايضا اتجول بالموبيل ما سبق كان استهلالا لابد منه الولد يقلد ابوه. الذي يقلد بدوره .. ابوه ... سلسال مرفق فيديو كليب للولد يتمشى بالموبيل لاحظ عمره. 14 شهر و يدوب بيمشي و يصدر أصوات غير مفهومة !! شكرا على ملاحظتك الذكية http://youtu.be/FNwNSJvbpIE2 نقاط
-
احنا فعلا محتاجين وزارة بس للأدب مش لقلة الأدب انما الأمم الاخلاق ما بقيت ...فان هموا ذهبت أخلاقهم ذهبوا ربنا يعين بعض الناس على أخلاقهم و سلوكياتهم مافيش دول بترتقي بدون أخلاق1 نقطة
-
انا دايما متفائلة و الحمد لله لو بدأنا من بكرى كمان عشرين سنة بالكتير كل حاجة هتتصلح و نبدأ ننطلق كنت أتمنى ان الرئيس السيسي يطمنا انه فاكر أهم مشاكل قامت علشانها الثورة وانه شغال على حلها ربنا معانا كلنا1 نقطة
-
شيوخ ومواقف: الشيخ علي يوسف و«صفية».. الزيجة التي هزَّت مصر علي يوسف لا تذكر كتب التاريخ الرسمية من عام ١٩٠٤ إلا أنه عام توقيع ما يسمي بـ «الاتفاق الودي» بين بريطانيا وفرنسا، وكان يقضي بأن تطلق الأولي يد الثانية في المغرب، وتطلق الثانية يد الأولي في مصر. غير أن العام ١٩٠٤ شهد قضية أقامت مصر ولم تقعدها لشهور طويلة، كانت قضية زواج، انشطر حولها المجتمع والفقهاء بل والسياسيون أيضًا. بدأت القصة في شارع محمد علي حيث تقع في وسطه تمامًا «دار المؤيد» كبري الصحف اليومية في ذلك الوقت، وكان يعمل فيها الشيخ علي يوسف الذي ترك «بلصفورة» قريته النائية في صعيد مصر قادمًا إلي القاهرة علي ظهر مركب في النيل، ليتلقي العلم في الأزهر الشريف، آملاً أن يكون فقيهًا، وإذا فشل فعشمه أن يتكسب رزقه من تلاوة القرآن في المقابر. كان الشيخ علي يوسف تزوج في شبابه زيجة متواضعة تناسب فقره، فلما اشتهر وأثري فكر كعادة المصريين أن يتزوج من جميلة وثرية ومن عائلة كبيرة، وهداه بحثه إلي بيت «السادات»، وهو من الأشراف، واختار «صفية» وتقدم لخطبتها معجبًا ببياض بشرتها وجمالها وبدانتها - كانت البدانة من مقاييس الفتنة في ذلك الوقت - ولم يرض أبوها إلا بعد أن وسط العريس نخبة من رجالات ذلك الزمان. وظل السادات يماطل حوالي ٤ سنوات في إتمام الزفاف ويختلق العراقيل، حتي قرر في نفسه أمرًا.. ذات يوم خرجت «صفية» من بيتها مع بعض أهلها في زيارة بريئة إلي منزل السيد البكري في الخرنقش، وهناك نفذ الشيخ علي يوسف ما خفي من خطته، حيث كان يوسف قد سبقها إلي ذلك المنزل ومعه المأذون، وما أن وصلت العروس عقد قرانه عليها واحتفل الحاضرون احتفالاً شكليا وسريعًا بالزفاف. وفي صباح اليوم التالي استيقظ السادات ليقرأ خبر زواج ابنته في «المقطم» التي تربطها خصومة بـ «المؤيد» وفقد الرجل أعصابه وعقله.. هل تزوجت بنته رغمًا عنه؟ وتصرف كهذا في ذلك الزمان لفتاة تنتمي لأسرة عريقة كان كفيلاً باشعال الهواء ذاته، وقدم السادات بلاغًا للنيابة يتهم فيه علي يوسف بالتغرير بابنته صفية ووجدت النيابة أن صفية راشد ومن حقها تزويج نفسها وتم حفظ البلاغ. ولم يسكت السادات فرفع دعوي أمام المحكمة الشرعية يطلب بطلان الزوج استنادًا إلي أحكام الشريعة التي تشترط لصحة الزواج تكافؤ الزوجين مالاً ونسبًا وعلمًا وحرفة وأحيلت القضية لمحكمة كان قاضيها الشيخ أبو خطوة وتحددت الجلسة في يوم ٢٥/يوليو/١٩٠٤ وانقسم الرأي العام لفريقين أحدهما مع علي يوسف والآخر ضده وهو الفريق الأكبر. وكتب علي يوسف في الصفحة الأولي من جريدته يفند الاتهامات وحكم أبو خطوة بتسليم صفية لأبيها ووافق علي يوسف ورفضت صفية خوفًا من العقاب، فاهتدي علي يوسف إلي حل، يوفق بين قرار المحكمة وإصرار زوجته، وهو أن تذهب إلي بيت «محايد» ومؤتمن وخيرها بين بيت القاضي «أبو خطوة» أو مفتي الديار الشيخ النواوي أو بيت عالم معروف وهو الشيخ الرافعي وهذا هو ما اختارته صفية، وفي الجلسة الثانية أعلن أبو خطوة تنحيه عن القضية وكل القضايا حتي يتم تنفيذ الحكم الذي حكم به وهو أن تعود صفية لبيت أبيها ولكنها رفضت رغم محاولات إقناع زوجها لها وضاق الخديو عباس بهذه المحنة التي تواجه صديقه وتوالت الاجتماعات في وزارة الحقانية، «العدل» بين الوزير وكبار رجال القضاء الشرعي إلي أن عدل أبو خطوة عن إضرابه وإذا بأبي خطوة يحكم بفسخ عقد الزواج والتفريق بين الزوجين. وبعد تدخل أطراف لا عدد لهم في القضية وبعدما شعر السادات بأنه استرد كرامته بهذا الطلاق.. إذا به يرضي بزواج ابنته لعلي يوسف بعقد زواج جديد.1 نقطة
-
قبل أن أكتب هذا كان في نيتي أن يكون عنوانه "رد الإعتبار لل مفتقة " فهى أكلة مظلومة ينظر إليها بنوع من التعالى ما سبق كان إستهلالا لابد منه أو أحب أن أوضح أن المفتقة غير الحلبة المعقودة صحيح الشكل متقارب لكن المحتوى مختلف فلنبدأ القصة من أولها أول معرفة لي بالمفتقة كان تقريبا سنة 1951 عندما رأيت كيف يتم التحضير للمفتقة حيث كان الجيران يتفقون على صنع المفتقة و كل بيت من الجيران يساهم بمبلغ معين و بعد تقريبا أسبوع يتم توزيع المفتقة كل بيت يكون نصيبه "حلة نحاس" مملوءة لمنتصفها بالمفتقة ، و آخر عهدي بالمفتقة أعتقد سنة 1957 تقريبا و نسيتها بالكامل ........... حتى كان اليوم الذي وجدت من ينادي عليها قبل أن أنتقل للمشاركة القادمة آخر ما توصلت إليه هو الآتي : مفتقة البركة الأصلية سجل صناعي 37973 القليوبية الوكيل : 29 شارع القضاعي شبرا مصر و المصنع 1 ش يسري دكران الخانكة القليوبية و التليفونات هي: 01005021692 010078744401 نقطة
-
شكرا .. فهذا يثبت فكرتى ولكن أيهما أصدق ؟ حديثك وعقيدتك عن قريش أم هذا الحديث ؟ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ اللَّهَ قَدْ أَذْهَبَ عَنْكُمْ عُبِّيَّةَ الْجَاهِلِيَّةِ وَتَعَاظُمَهَا بِآبَائِهَا فَالنَّاسُ رَجُلَانِ بَرٌّ تَقِيٌّ كَرِيمٌ عَلَى اللَّهِ وَفَاجِرٌ شَقِيٌّ هَيِّنٌ عَلَى اللَّهِ ، وَالنَّاسُ بَنُو آدَمَ وَخَلَقَ اللَّهُ آدَمَ مِنْ تُرَابٍ أم هذا الحديث ؟ يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَلَا إِنَّ رَبَّكُمْ وَاحِدٌ وَإِنَّ أَبَاكُمْ وَاحِدٌ أَلَا لَا فَضْلَ لِعَرَبِيٍّ عَلَى أَعْجَمِيٍّ وَلَا لِعَجَمِيٍّ عَلَى عَرَبِيٍّ وَلَا لِأَحْمَرَ عَلَى أَسْوَدَ وَلَا أَسْوَدَ عَلَى أَحْمَرَ إِلَّا بِالتَّقْوَى ، أَبَلَّغْتُ ؟ وأيها يتفق مع أصدق الحديث ؟ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ1 نقطة
-
تتميز قريش (بالنسب و اﻷكثر فقها في اللغة و الدين و قيادة الحروب و السياسة)باختصار تتميز بكل الصفات و الخواص التي تجعلهم رأس العرب و اﻷمة اﻹسلامية...و بعض الصفات (مؤبدة لن تنزع عنهم)مثل النسب...(وقد يكون النسب الشيء الوحيد الذي لن ينزع)...و هناك مواصفات قد تقوى و تضعف حسب الزمان و المكان...مثل العصبية و القوه السياسية الخ (وهذا ما حدث في التاريخ حيث انه في اخريات العهد العباسي تضعضع سلطان قريش لصالح غيرهم).... و بالمقابل (هل نعتبر-ﻻ سمح الله-ان تفضيل الله لبني اسرائيل على العالمين ظلم لباقي البشر؟؟؟؟).... الظلم في نظري هو استغلال فئة ﻻخرى دون حق...و اﻹستقواء و سحق الضعيف...و الكيل بمكيالين اذا اذنب الشريف تغاضوا عنه و اذا اذنب الضعيف و الحقير ومن في حكمهما استأسدوا ﻹيقاع العقوبة عليه...الظلم في (حرمان الضعيف)من حقوقه اﻹنسانية كحقه في الحياه و العيش الكريم ((و الترقي في المجتمع))..لكن ليس على حساب حقوق المجتمع او باﻹضرار بهم...((فمن حق المجتمع ان كانت قيمه الراسخه ﻻ تتوافق ان يؤمر عليهم طباﻻ او راقصا او ابن حرام او مثلي او من نشأ في وسط ﻻ يتوافق معه..اﻻ يرغم المجتمع على ذلك))طبعا هذا الكلام شبه نظري و الواقع مغاير لذلك...1 نقطة
-
أعتقد أن ما ذكـّرك - يا أستاذ عادل - بهذه القضية كان تلك القضية التى شغلت الرأى العام المصرى من حوالى عشرة أيام قضية وزير العدل وعامل النظافة وربما يكون وضعك لها فى باب القوانين والقضايا هو الأنسب ولكنى ما كنت أضعها إلا فى باب "تاريخ مصر" فقد قرأت تلك القصة فى كتاب "أيام لها تاريخ" لأحمد بهاء الدين وهى قصة أو قضية تؤرخ لحقبة من تاريخ مصر بما اعتمل فيها من أحداث سياسية جسام حقبة عصيبة إنطلقت فيها تلك القصة إلى الصدارة كقرص فوار (على رأى سكوربيون) ولكنه ظل يفور ويفور إلى وقتنا هذا .. بدليل قصة وزير العدل وعامل النظافة عندى القصة بأسلوب أحمد بهاء الدين الرائع فى حوالى عشرين صفحة ولكنها - للأسف - غير متوفرة على الإنترنت بصيغة يمكن قصها ولصقها سأحاول أن أنقلها - كتابة - لقيمتها ، علاوة على طرافتها وأبعادها السياسية والاجتماعية شكرا لك يا أستاذ عادل .. وشكرا لوزير العدل .. و .. عامل النظافة1 نقطة
-
التمييز شي (و الظلم )شيء اخر....وكل منا له اشياء يميز من خلالها...مثلا الفتاة الجامعية و الدكتورة لديكم ﻻ تتجوز(عادة)من صنايعي كسيب (هذا تمييز وليس ظلم).......و ﻻ يقبل في الجيش من امه او زوجه اجنبيه (تمييز وليس ظلم)و قس على ذلك...بعض البلاد (تقصر حق الترشح لرئاستها على من ولد فيها كاميركا او المتحدر من ابوين غير اجنبيين ولم يحصلا على جنسيه اجنبيه كمصر)وهذا تمييز و ليس ظلم....1 نقطة
-
لكل مجتمع خصوصياته.... و المجتمعات اﻷروبية -عندما كانت ﻻ تزال محافظة لم تختلف كثيرا عنا...(واقرأوا سيرة ليو ناردو دا فينشي)...العبقري الذي يكاد يفوق اسحق نيوتن واينشتاين في العبقرية ان لم يفق عليهم بالفعل...ليوناردو هذا كان بن زنا...و جذبت عبقريته محيطيه مذ كان في السادسة و رجال الكنيسة شدهم عبقريته غير العادية...ومن اﻷشياء التي كان يتمناها ان يعمل في المحاماه(ولم يقبل)ﻷن تلك المهنة (بعكس مصر قبل قرنين)كانت لذوي اﻷصول..واقصى ما استطاع ان يجد من عمل هو العمل في استديوهات التشكيليين....وقد كان شاذا جنسيا....(هل ظلم المجتمع دا فينشي؟؟؟؟ بالنسبة لي كلا..بل ابواه من جنيا عليه)...لكن بالطبع وعبر الزمان تغيرت المجتمعات اﻷروبيه الى ان وصلنا لترشح ممثلة بورنو ايطاليه عن دائرتها وفوزها بالمقعد-وهي عضو فعال فعلا....وفي فرنسا كان وزير -الثقافة (شمال)رغم ثقافته الرفيعه...ووزيرة العدل التي انجبت في الحرام !!!! واظن ان رئيس الهند الحالي هو بن ماسح احذيه ..وطبعا حقوق المثليين في ازدهار عميم في كل لحظه....و سيكون من حقهم تنسم مناصب القضاء و الدبلوماسيه و التعليم وكل شي!!!!! عموما (نظرة المجتمعات )تتغير عبر الزمان و احكامه ليست ابدية مطلقة ففي العالم العربي كان(المحامي و الصحفي و الفنان)سبة و عارا على اهليهم واﻻن (هم المقدمون في صدر المجالس)...بينما تراجعت مكانة المعلم-خوجه مثلا.... وعلى المجتمع-تحمل تبعات ما يقرره...........1 نقطة
-
1 نقطة
-
1 نقطة
-
هو : كان يأخذ الكرة ويتجه مباشرة نحو المرمى ليسجل هما : أكثرا من التمرير بالعرض وإلى الخلف وعمدا إلى اللعب المظهرى وإضاعة الفرص1 نقطة
-
1 نقطة