لوحة القادة
المحتوى صاحب التقييم الأعلى
عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 05/21/15 في جميع الأقسام
-
بسم لله الرحمن الرحيم اولا مساء الفل والرياحين عليكم ..وحشتوني بجد والجمعة معكم حول ما تسطرون جد وحشتني . أولا :السؤال لا يكون موافق أو لا إنما هل يمكن ؟ وكيف ؟..مكما لا شك فيه أن الوزير استدرج ثم وقعى في شرك من أجرى الحوار معه؛رايت أفلاغما أجنبية كثيرة وبطلها عامل قمامة أو مهن ممثالة وشتان بين عاملنا وعاملهم!!هل رأيتى عامل مصعد يشغل وقته بالقراءة مثلا ؟ هل استمعت الى حواتهم وسمعت المفردات التي تكون فيها ! ممكن ان أن يحدث هذا بعد عقدين من الزمن تكون منظومة التعليم تطورت وتغير البشر أما الآن فمن المستحيل. ولكن نحاول أن نصلح منظومة التعيين في تلك الوظائف *أن لا يكون كل مؤهلاته أنه ابن قاضي فهذا هو العيب والفساد بعينه. *ليس كل من صم المناهج يكون كفئا لا ىبد من لياقة فكرية وثقافة عالية فإنة امتلها لا عليه. *هناك متطلبات للوظيفة لا بد من تواجدها في المتقدم --المظهر--النطق السليم والتمكن من اللغة --خبرة واسعة بقوانين دولا اخرى و.... ولا مانع من اجتياز اختبار يكون متوافق عليه (على ألا تدخل فيه اي مجاملة )وإن ثبت يكون العقاب رادعا . نقيس على ذلك التوظيف في السلك الدبلوماسي وأنتم أعلم مني بما تطلبه الوظيفه هنا من أشياء لا تتوافر في أي من كان. كفاية كده ولثاني مرة وحشتوني وادعو لي ألا يخرب مني اللاب تاني فهو نافذتي على العالم برة حائل!ولي معكم لقاءات كثر إن شاء الله سومه2 نقاط
-
استاذتي الفاضلة ف نظر الكثيرين من مات في 25 يناير هم صيع وشباب تلفان واحب ابشر حضرتك والاخوة الافاضل الشباب وهم اغلى شئ ف مصر مش طايقين العيشة فيها وابشرك بان الانتماء والولاء زاد جدا الفترة اللي فاتت ومصر بالمنظر ده هتبقى بدل ماكانت دولة شابة هتبقى دولة مافوق ال50 سنة والنتيجه هتبان قريب قوي كمان لا بقى فيه امل ولا طموح عند الشباب انا بتكلم ع فئة الشباب اللي بيتعب مش الشباب اللي دخل الشرطة ولا النيابة بالرشوة انا بتكلم ع الشباب الفاشل ( أطباء -مهندسين ) اللي الدولة بتحاربهم عاوزين شباب مغيب يقتدي بالمسخ أحمد موسى وتوفيق عكاشة في مصدر اعلامهم وثقافتهم ومثلهم الاعلى ف تطبيق القانون فريد الديب ومعاه حاليا المستشار الزند وقدوتهم ف الفن افلام السبكي ولما يسمعوا للطرب يسمعوا اغنية سيب ايدك ولا شيل ايدك هي ده مصر المطلوبة والايام هتثبت وللاسف مصرين ومصممين ع دفن الشباب2 نقاط
-
الناس اللي زعلانةمن تعيين الزند وزيرا للعدل دول ناس مالهمش حق انهم يزعلو لان الزند يمثل هذه المرحلة التي تمر بها البلاد فهو رجل الساعة ورجل الفترة مثله مثل عكاشة وموسى في الاعلام ومثل مصطفى الفقي والسيد البدوي في السياسة ومثل مصطفى بكري في الصحافة ومثل علي جمعة في الفقه ومثل مرتضى منصور في الرياضة الزند ليس غريبا عن تلك المرحلة بل هو الرجل المناسب في المكان المناسب في الوقت المناسب فلما الزعل1 نقطة
-
ناس كتير من عقلاء وحكماء هذا البلد متلجمين ومش قادرين ينتقدوا الاوضاع ((اللهم الا قله قليله منهم..وبكثير من الاستحياء وعلى مضض)) يعنى ممكن ببساطه يكون لسان حالهم بيقول ((إن جالك الاخوان حط وطنك تحت رجليك))1 نقطة
-
الرد الصح و المسكت على رئيس برلمان المانيا موجود في الرسالة دي تحية كبيرة للدكتور معتز عبد الفتاح الذي لم ينكر الواقع و لكن عرف يجد حلا للمشكلة و قلب السحر على الساحر اسلوب الانكار لا يجدي صباح الخير معالى السفير. علمت أن السيد رئيس البرلمان الألمانى (البوندستاج) البروفيسور نوربرت لامرت، المنتمى للحزب المسيحى الديمقراطى الذى تترأسه المستشارة أنجيلا ميركل، رفض استقبال الرئيس المصرى عبدالفتاح السيسى احتجاجاً على انتهاكات حقوق الإنسان فى مصر. وفى هذا المقام أرسل لكم، معالى السفير، ثلاث رسائل: أولاً، الألمان علمونا ثم لامونا. ماذا لو كان الشعب الألمانى، نخبته أو أجهزة حكمه أو الحس الشعبى عند جماهيره، قد أدرك مخاطر الحكم النازى خلال السنة الأولى من حكم هتلر؟ أى كنتم تخلصتم منه بدلاً من أن يستمر فى السلطة من 1933 وحتى 1945 دمر خلالها معظم أوروبا وتسبب فى موت عشرات الملايين من البشر؟ لقد تعلمنا من تجربتكم أننا لا ينبغى أن نحسن الظن، حتى تحت شعارات ديمقراطية، لدرجة أن نخاطر بمستقبل بلادنا ومنطقتنا كافة حتى لو كان مصدر الخطر هو الرئيس المنتخب ديمقراطياً. أتحدث عن نفسى، لقد كنت قريباً بما يكفى من صانعى المشهد السياسى فى مصر خلال 2013، ورأيت كم المحاولات التى بُذلت من عقلاء ووطنيين من أجل إقناع الدكتور مرسى وجماعته بأن الإخوان ينبغى أن يكونوا جزءاً من مصر وليس أن مصر جزء من الإخوان. ووعدنى الدكتور مرسى شخصياً، كما وعد الملايين علناً، ثم نكث، بما تأكدت معه أنه يعبث بإرادة الأمة، أو على الأقل لا يحترمها. لقد تعلمنا الدرس من أخطائكم يا سيدى، فلا تلومونا. ولو عاد الزمن وأتيحت الفرصة لكم لما انتخبتم هتلر، ولو كنتم انتخبتموه لثرتم ضده من أول أسبوع. مع الأسف، كما كان عندكم Denazification، أى إجراءات التخلص من الفكر والتنظيم النازى بعد 12 سنة من حكم هتلر، نحن نمر بحالة من الـ«Deikhwanization»، أى التخلص من الفكر والتنظيم الإخوانى بعد 80 سنة من وجودهم فى المجتمع. ومع الأسف هى مسألة، كما تعلم بحكم قراءتك لتاريخ بلادك، محفوفة بانتهاكات محتملة ومظالم متوقعة. ثانياً، انتهاكات حقوق الإنسان فى مصر موجودة مع الأسف الشديد. وهى انتهاكات ليست فقط من أفراد جهاز الدولة ضد المواطنين، ولكن من بعض المواطنين ضد مواطنين. وهذه تعكس تشوهات فى الشخصية المصرية لها تاريخ طويل، وهى مسألة بحاجة لأن نعمل عليها بسرعة. ووجهت انتقادات واضحة، علناً وسراً، لنظام الحكم الحالى فى مصر لعدة أسباب منها عدم الاهتمام ببناء الإنسان المصرى. ولكن لا أنسى أن أول الانتهاكات هى حالة الفقر المزرية التى يعيشها ملايين المصريين. ولو كنتم بالفعل حريصين كل هذا الحرص على حقوق الإنسان فى مصر، فلماذا لا تبدأون بمحاربة الفقر فى مصر بمشروعات ضخمة مخصصة لهذا الغرض؟ قال الرئيس السيسى فى لقاء لى معه منذ يومين إن أحد المسئولين الأجانب قال له لماذا لا تطلقون الحق فى التظاهر؟ فكان رده: «موافق، حل لى مشاكل مصر الاقتصادية وأنا مستعد أن أنزل أنا أقود المظاهرات بنفسى كل يوم». أوضح الرئيس أنه ليس ضد التظاهر، ولكن ضد الانعكاس السلبى للتظاهر على حياة المصريين. ثالثاً، الإخوان لا يمثلون معارضة وطنية شريفة، بل إن المصريين يزدادون اقتناعاً بأنهم شرخ فى الهوية الوطنية المصرية، وأنهم تحولوا إلى «سلالة» تتزاوج وتتناسل على قيم تنال من فكرة المواطنة والدولة الوطنية. وأصبحوا يتبنون سياسات مركبة لها ثلاثة أبعاد: إنهاك المجتمع (مظاهرات، تفجيرات، تعطيل أنشطة، تدمير البنية التحتية، تخويف المستثمرين والسائحين)، إفشال الدولة (عبر دعاية سلبية مثل الحديث عن جيش الانقلاب، قضاء الانقلاب، والتشكيك فى وطنية مؤسسات الدولة بين الأجيال)، إسقاط النظام (عبر ربط كل إهمال أو تقصير أو حوادث برئيس الدولة شخصياً، واستغلال أى خطأ أو تقصير فى إثارة كتل حرجة لها مظالم حقيقية). الإخوان نجحوا فى الفشل، وجعلوا معركتهم ليست فقط مع «الدولة العميقة» ولكن كذلك مع «المجتمع العميق»، أى مع الثوابت الوطنية التى تربَّى عليها أغلب المصريين لقرون طويلة. كمواطن مصرى أرفض المبالغة فى أحكام الإعدام، وقطعاً ضد أى انتهاك لحقوق الإنسان، ولكن فى الوقت نفسه أرفض أن يتصور أى مسئول ألمانى أو غير ألمانى أن إحراج رئيس مصر سيجعلنا نُهزم ضد من يمارس ثلاثية: إنهاك المجتمع، إفشال الدولة، إسقاط النظام. لو أراد الإخوان حقن الدماء، فالكرة فى ملعبهم، ولو أراد الألمان مساعدتنا، فالكرة فى ملعبهم. أرجو إرسال هذه الرسالة إلى البروفيسور نوربرت لامرت.1 نقطة
-
للاسف انا فاهمة وشايفة كل اللي حضرتك بتقوله دولة العواجيز والمنتفعين متشبثة بفكرها و كراسيها و ماضيها وعاملة ارهاب لأي شاب ينتقد أي وضع في الدولة الاتهامات بالخيانة و العمالة على طول تنزل ترف فوق راسه لو فتح فمه مليون اتهام جاهز... يلبس أي واحد لو اتنفس دا غير الاستهانة بعقليتهم و امكانياتهم و طاقتهم الاولاد اللي بيفجروا المنشئات العامة للأسف معظمهم من سن 14 الى 18 سنة لان لا فيه تربية و لاتعليم .. المخدرات كأنها بنبوني الشيشة كأنها بيبيرونة ... المقاهي في كل مكان ماحدش فكر لحد دلوقتي يلم الشباب دي و يكلمهم حد يصدق لحد دلوقتي ماحدش فكر في تصحيح منظومة التعليم ؟!! قاعدين بيبنوا 60 ألف وحدة سكنية ؟!! لمين ؟ و بكام ؟ هو احنا عندنا أزمة سكن ؟!! الشقق مش لاقية اللي يشتريها علشان غالية ما بدل ما تبنوا دول ... سكنوا أسر العشوائيات اللي بتفرخ لنا الشباب البايظ علموا الشباب دي مهنة و لو بالعافية ... شغلوهم و فرغوا طاقتهم في اي حاجة تنفعهم و تفيد المجتمع مش فاهمة تنفيذ دا صعب ليه مع انه مش مكلف زي باقي المشاريع الكبيرة ؟!! فين المحافظين بيعملو ايه ؟!! نفس الروتين قبل الثورة زي بعدها عارفين ليه ؟ لانها نفس الوشوش و نفس دولة العواجيز اللي لا عندها افكار ولا ابتكار ولا نشاط تعمل حاجة1 نقطة
-
البداية مع برامج "البرابخ" .. و كان هناك شبه اجماع علي فائدة منعها .. ثم جاء الدور علي برنامج ساخر " البرنامج " و بدات اصوات الأحتجاج علي المنع تتعالي ... ثم طالت السكينة برنامج المفروض ان يكون تنويري " مع إسلام " و تزايدت الأحتجاجات ... و الان برنامج " جمع مؤنث سالم" بدون سبب واضح مع تواتر اخبار انه جراء ضغوط امنية !!!! هل منع تلك البرامج في صالح مشوار المجتمع المدني السليم الذي نريده جميعآ ام ارساء لأداة قمع جديدة تحدد مسار الأخبار التي يجب ان يسمعها المواطنين و من خلالها يتم توجيه الراي العام ؟؟1 نقطة
-
فى غمار النشوة العارمة للرأى العام المصرى بالنجاح فى إقالة وزير وخصوصا نشوة السادة "الثوار النوشتاء" التى تسيطر اليوتوبيا على عقولهم حبيت ارمى قرص نكد فوار على رأى سكوب واقول "إن كنتوا نسيتوا اللى جرى .. هاتوا الدفاتر تتقرا" فى 2011 نشبت مظاهرات وإضرابات فى شركة اسكندرية للبترول تطالب بـ "تعيين أبناء العاملين فى شركة الآباء" وامتدت الشرارة إلى أهالى حى وادى القمر ليطالبوا بتعيين أبناء الحى "كمان" فى الشركة "بتاعة الحى" اللى بتلوث الحى إيه رأيكم بجججى ى ى ى ؟ مجرد قرص فوار بدل اقراص البامية والنرش وتريكة .. و .. حمار المطار1 نقطة
-
كله كان بيقطع في جسد الوطن لمصلحته كانوا بيقسموا الدبيحة على بعض وكله طمعان فيها إخواني على سلفي على ليبرالي على علماني مكنش فيه فكر ولا مبدأ إلا المصلحة1 نقطة
-
قل ولا تقل ======= قل عامل نظافة .. ولا تقل زبال الزبال : هو من يرمى الزبالة فى الشارع عامل النظافة : هو من ينظف المكان من زبالة الزبال1 نقطة
-
هذا كان ردي على هذه المسئلة في موضوع آخر حول نفس القضية. اعطيت صوتي " لا " مبكرا قبل أن انقل هذا الإقتباس.1 نقطة
-
حنبدأ بقى حكايات ألف ليلة وليلة مع صندوق عبد الرحيم علي الاسود. عموما كلها تمريرات مخابرات و السيد البدوي دا المفروض يتكسف بقى على دمه و يختفي من المشهد زهقنا وتعبنا من الوشوش دي .. ما كفاية عليهم يبقوا رجال اعمال .. عاوزين برستيج وتدخل في تشريعات الدولة كمان لصالحهم ؟!! أوفففف1 نقطة
-
لا اوافق ﻻ يشتغل في سلك القضاء ولا في أي مكان حساس في الدولة . مصر رجعت ورا بعد ثورة يوليو 52 لما مثل هذه الفئة قعدت على مكاتب واتحكمت في معاملات المواطنين .. و بقت بتتلذذ وهي بتعذبهم.. أما يكون في ايدهم ورقة مهمة تخلص في ثواني مثل هذا الموظف يعطل المعاملة اسبوع علشان يوقع عليها و يقولك كل يوم فوت علينا بكرى . أبناء هؤلاء هما اللي بياكلوا سندويتشات في مكاتبهم و يحلوا كلمات متقاطعة و يقمعوا البامية و يربوا كتاكيت كمان. فيه فرق بين انك تبقى ابن فلاح بسيط لا يقرأ و لا يكتب لكن متربي على قيم و اخلاق .. وبين انك تبقى ابن زبال وعربجي وحانوتي وطبال . الاخلاق و القيم هي اللي بتفرق.. وعادة ابناء بعض المهن_ وبدون تعميم ولكل قاعدة شواذ _ بيكون سلوكياتهم وأخلاقياتهم غير منضبطة .. فتوقعوا منهم كل أنواع الفساد .. وهذا لا ينفي بالطبع ان من ابناء القضاة و الاطباء و المهندسين من هم فاسدون .احنا بنتكلم عن القاعدة العريضة من البشر. وعلى هذا فوزير العدل كلامه صحيح لكن مدعي المثالية ظلموه ..عاوزة أشوف واحد منهم يقبل يزوج ابنته ﻻبن زبال . ومش بس الاعلاميين اللي ظلموا الوزير و ولعوا فيها.. المستشارة تهاني الجبالي ولعت الدنيا اكتر وطالبت باستقالة الوزارة بكاملها .1 نقطة