لوحة القادة
المحتوى صاحب التقييم الأعلى
عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 05/24/15 في جميع الأقسام
-
Ismail Abouzid May 24 at 3:25am عندما تبلغ المهزلة أعلى مراتبها قرأت مقالا في صحيفة ذى أتلانتيك الأمريكية عن سير الحرب ضد داعش وموقف الرئيس أوباما منها ... والواقع أنني لم أندهش كثيرا من تعليق الرئيس واصفا سقوط مدينة الرمادي في العراق ومدينة تدمر التاريخية في سورية وانسحاب القوى النظامية منها بأنه "إنسحاب تكتيكي" .. ليس مهما.. فالرئيس يقول ما يشاء فهو رئيس أكبر قوة ضاربة في العالم ولغة السياسة والدبلوماسية مليئة بالمصطلحات للإلتفاف حول أي موضوع وتبريره. السؤال هل يتخيل السيد الرئيس (أوباما) أن العالم على استعداد أن يصدق أن تحالفا يضم 60 دولة ( بهذه المناسبة لابد من التنويه إلى أنه خيرا فعل الرئيس السيسي برفضه منذ البداية الانضمام لتلك المهزلة) هذا التحالف الذي تقوده أكبر قوة ضاربة قام بنحو 4050 طلعة جوية على مدى تسعة أشهر ينهزم أمام بضعة آلاف من المقاتلين ينتشرون على مساحة تتجاوز الآن مساحة دولتين في أوروبا ومازالوا يتوسعون ويمارسون طقوسهم بحرية وعلى الملأ دون خوف أو رادع. السيطرة على الأرض الواسعة تحتاج إلى قوات ليست رمزية تفرض وجودها بالعنف وحده وتحتاج إلى قاعدة بيانات ومعلومات تفتح لها أسهل الطرق وأفضلها لفرض السيطرة .. ثم هي تحتاج إلى غطاء جوي يحمي تحركها الأرضي بين المدن ؟ طيب من أين لهم المركبات والدبابات وقطع غيار الأسلحة والمال والمعلومات والوقود ؟ ومن هو اللهو الخفي الذي يشتري منهم النفط الذي يسيطرون على منابعه؟ هل يصنعون مركباتهم ذات الدفع الرباعي في مصانعهم وهي بالآلاف.. وهل لديهم مصانع للأسلحة وقطع غيارها وهل هناك سوق لتصريف النفط المسروق في كواكب أخرى؟ التحالف التعيس أنفق على الأسلحة منذ بداية الحرب على داعش حتى 9 أبريل الماضي (حسب ما ورد في صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية) 2.1 مليار دولار أي بواقع 8.6 مليون دولار يوميا وهذه هي النتيجة. . إنسحاب تكتيكي .. سيدي الرئيس إذا كان هدف الغرب هو إشعال الحروب في عالمنا العربي التعيس لتشغيل مصانع الأسلحة عندكم فأنا أدعو لحملة (إنسانية) عالمية لدعم مصانع الأسلحة دون حاجة الي سفك الدماء وتشريد الجوعى والفقراء العرب. وأنا متأكد أن العالم كله سيرحب بالفكرة لكي ينعم كل فرد فيه بالسلام المفقود ويأمن على أرضه وعرضه وماله وأولاده ... ولكي يتنقل بين مطارات وموانيء البلدان دون بوابات الكترونية بلغ الإستثمار فيها المليارات ودون تفتيش ذاتي مسرحي يعلم القائمون به أنه مهزلة. ودون تربص واعتقال ودون حاجة لاستمرار جوانتنامو أو حاجة لاسترجاع ذكريات سجن أبو غريب .... ولكي ينبذ كل فرد في هذا العالم الحقد والصراع الطائفي والعرقي الذي تأصل فيه وانتشر منذ لغز حادثة البرجين في سبتمبر.. وأنا على يقين أن المكاسب التي ستحصلون عليها من صناعة السلام أفضل بكثير من صناعة الفقر وسفك الدماء. إسماعيل أبوزيد1 نقطة
-
مال في ذات السياق .. داعش تتقدم فى العراق وسوريا والسعودية فى وقت واحد أنور الهواري المصري اليوم رقم واحد: داعش تسيطر على الرمادى- الأحد 17 مايو- وهى فى قلب المثلث السنى بالعراق، تنجح فى هزيمة قوات الحشد الشعبى، وهى شيعية، تمويلها إيرانى، وتنسق مع الجيش العراقى، وتتلقى الدعم الجوى من القوات الأمريكية، مع العلم أن هذه الرمادى لديها سجل بطولى فى مقاومة الغزو الأمريكى للعراق، قبل سقوط صدام، ثم صمدت فى المقاومة الباسلة خمس سنوات، عقب استسلام وهزيمة صدام والجيش والنظام بأكمله؟ رقم اثنين: داعش تسيطر على تدمر- الأربعاء 20 مايو- وهى شمال شرق دمشق، وهى مركز حضارة إنسانية عريقة كانت تنافس روما فى يوم من الأيام، بعد أن انسحبت القوات الحكومية منهزمة هزيمة منكرة، وبعد أن تمكنت داعش من السيطرة على كافة المعابر بين سوريا والعراق، وبالأخص المعابر التى تسيطر على شبكات السكك الحديدية؟ رقم ثلاثة: داعش، عبر فرعها السعودى، تنفذ أول تفجير انتحارى فى القطيف السعودية- الجمعة 22 مايو- فى مسجد شيعى، مسجد الإمام على، فى ذكرى ميلاد سيدنا الحسين، يتساقط المصلون وهم لا يزيدون على مائة وخمسين، بين قتيل وشهيد، ومعلوم أن هذه المنطقة غالبُ أهلها من الشيعة، وفيها غالبُ النفط السعودى، وقد وقعت الواقعة فى توقيت حساس والسعوديون يحاربون على جبهة اليمن؟ الإجابة باختصار شديد: هذا تطور جديد، على طريق المشروع الأمريكى للشرق الأوسط الجديد، هذه هى البداية الفعلية لحروب دينية، لن تضع أوزارها قبل ثلاثين عاما، بعدما تكون قد فككت الإقليم، ومهدت الطريق لإعادة ترسيمه من جديد، وساعتها سوف يفنى الطرفان، سوف تفنى الأنظمة القديمة، وسوف تفنى هذه التنظيمات الوحشية التى استخدمت فى مهمة التفكيك، أما البناء من جديد فسوف يكون وفق ما يريده الأمريكان، ومن ورائهم إسرائيل. عندما كتبت مجلة «الإيكونوميست» العريقة تعلن النهاية الحتمية لنظام مبارك، فى يوليو 2010م، أى قبل عدة شهور من انطلاق ما عُرف باسم «ثورات الربيع العربى»، لم تكن تخص مبارك وحده فقط، بل كانت تؤكد بوضوح شديد أن زلزال التغيير العاصف سوف يشمل كل حلفاء أمريكا والغرب من الحكام والأنظمة العربية دون استثناء، وتعمدت المجلة أن تبدأ بالكبار فى افتتاحية الملف، حيث وضعت صورة الرئيس الأسبق مبارك مع الملك السعودى الراحل عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، وقالت لهما: شكراً وإلى اللقاء. نظام مبارك لم يفهم الرسالة، رغم أن المجلة رسمته على غلافها فرعوناً متهالكاً شائخاً يغرق فى رمال متحركة، ومن خلفه الأهرامات الثلاثة، وهو يرفع يده يطلب الإغاثة والنجدة، فى يأس، ودون أمل، فقد أرادت أن تقول: حانت ساعتُك، وفات الأوان. كذلك، لم يفهم الأشقاء فى السعودية وفى غيرها الرسالة، وفى البداية لم يكن عندهم موانع من المشاركة فى إسقاط مبارك، لكنهم بدأوا يلتقطون الرسائل، عندما وصل الإخوان إلى حكم مصر، بدعم ومباركة الأمريكان، وأصبح مفهوماً أنه إذا كان الأمريكان ليس عندهم مانع فى تسليم مصر للإخوان، فلن يكون عندهم مانع من تسليم السعودية أو أى دولة خليجية أخرى للإخوان أو لمن يشبه الإخوان فى الامتثال للمشروع الأمريكى الجديد فى الشرق الأوسط. كذلك، عندما كتب المفكر الأمريكى ريتشارد هاس، رئيس مجلس العلاقات الخارجية، مقالة موجزة فى «نيويورك تايمز» عن حرب الثلاثين، أى الحروب الدينية التى سوف تشمل الإقليم كله، لم يلتفت إليه أحد، بالعكس استمر العربُ، وفى مقدمتهم السعوديون، فى اللعبة الرديئة فى التفريق بين ما هو سنى وما هو شيعى، وهم لا يعلمون أنهم بذلك يقدمون الوقود الذى سوف تحترق به أنظمتهم وبلادهم وشعوبهم فى وقت واحد. آخرُ الكلام: والكلام لنا نحن الشعوب، لنا نحن الناس الغلابة، لازم نشتغل على بناء بلادنا، دون انتظار تكلس وجمود وتحجر الأنظمة غير القادرة على الفهم وغير المؤهلة لتطوير نفسها، وكذلك دون استسلام لهذه التنظيمات الوحشية التى يلعب بها الأمريكان، لازم نبنى بلادنا على أحدث ما اهتدى إليه الضمير الإنسانى، وليس ضمير الحكام، وليس ضمير الإرهاب، وليس تآمر الأمريكان. علينا أن نتهيأ للمواجهة الشاملة مع: ضيق أفق الأنظمة، وحشية التنظيمات، هيمنة الأمريكان.1 نقطة
-
يعني دلوقت بقى تعبان اوي من اللي بيتكلموا عن الاعجاز العلمي في القرآن وكثير من الناس بيضايقوا من كدة طب يعني ماسمعناش صوت أحد ساعة ماقولنا ان هنعالج الايدز وكل الامراض بالكفتة !!!! ويمكن هنا الافاضل لما جيت واتكلمت الكل هاجمني ، مش عارف ليه بقت اي حاجه تخص الدين الاسلامي بالاخص عادي انها تهاجم ونسمع دعوات باعمال العقل ومفيش حاجه اسمها ربنا قال كده لازم نعمل العقل قبل النص سبحان الله وكنتوا اعملتوا العقل في صباع الكفتة اللي بيعالج الايدز !!! انا عارف ان كلامي مش هيجي ع هوا كثيرين بس يعني حاسس ان الدين الاسلامي بقى هو المطية لكل من هب ودب انما مايقدروش ينطقوا حرف ف حاجات لا يقبلها لا منطق ولا عقل بس هنقول ايه (ناس تخاف ماتختشيش )1 نقطة
-
انا تفهمت وجهة نظره فهو ينقض تجار الاعجاز العلمي وهذا اتفق معه فيه القرأن ليس كتاب طب او كمياء ولكنه كتاب عقيدة ومثل عبر1 نقطة
-
حضرتك حاولت أكثر من مرة و بمنتهى الأدب تفهمني ان افكاري طبقية عنصرية بس انا فعلا مش زعلانة لاني مقتنعة بان ما قلته هو اصلح لبلدي في هذه الظروف لكن صدقا ومع تولي المستشار الزند وزارة العدل ... شايفة انه ماجاتش على الخرجيين الغلابة دول و انا بكتب المداخلة دي دلوقتي بحاول اشوف هبلع الموضوع دا ازاي كل ما بافكر في الموضوع بتراجع زي ما أكون هجوز بنتي لابن البواب فعلا انا طبقية و عنصرية ... ما اعرفش اكون غير كدا ما فيش غير حل واحد هو تطبيق الدستور و المجتمع يبقى يقتنع على مهله1 نقطة
-
قرأت لناس كتير قالوا نفس كلام حضرتك وكان دا بيؤلمني جداا خصوصا أما كان بيصدر عن الاخوان ...له وقع تاني خالص1 نقطة
-
الناس اللي زعلانةمن تعيين الزند وزيرا للعدل دول ناس مالهمش حق انهم يزعلو لان الزند يمثل هذه المرحلة التي تمر بها البلاد فهو رجل الساعة ورجل الفترة مثله مثل عكاشة وموسى في الاعلام ومثل مصطفى الفقي والسيد البدوي في السياسة ومثل مصطفى بكري في الصحافة ومثل علي جمعة في الفقه ومثل مرتضى منصور في الرياضة الزند ليس غريبا عن تلك المرحلة بل هو الرجل المناسب في المكان المناسب في الوقت المناسب فلما الزعل1 نقطة
-
ناس كتير من عقلاء وحكماء هذا البلد متلجمين ومش قادرين ينتقدوا الاوضاع ((اللهم الا قله قليله منهم..وبكثير من الاستحياء وعلى مضض)) يعنى ممكن ببساطه يكون لسان حالهم بيقول ((إن جالك الاخوان حط وطنك تحت رجليك))1 نقطة
-
مقارنه .. بين شبشب المصريين وشبشب السوريين لمى محمد / طبيبة سورية الحوار المتمدن-العدد: 3704 - 2012 / 4 / 21 - 16:49 المحور: الادب والفن و أنا وحدي على ذلك الطريق .. أخرج الوطن من مخيلتي و أضعه أمامي.. أعيد ترتيب تفاصيله الحبيبة: أنقل هذا المبنى إلى هنا، و ذلك المطعم إلى هناك.. شارع حبيبي يجب أن يكون هنا، و شارع غريمتي سأضعه هناك.. أحاول أن أرتب العشوائيات، أن أرفع بدل البيوت الطينية ناطحات سحاب يسكن فيها الفقراء و تكون حرام على ( الزناكيل).. أضع كنيسة حنونة مقابل كل مئذنة عطوفة، ثم أفصلهما عن المدارس و الجامعات بغابات من الأزهار ( دائمة الخضرة).. و على البحر أضع " دمشق" كلها بسحرها و صهيل ليلها.. فيتسع المكان، يقولون في الأخبار: ظاهرة طبيعية غريبة كيف امتد الشاطئ و مشت العاصمة!، فأضم ( مكعبات ) مخيلتي و أضحك.. على الحدود أضع أحذية الأمهات المقدسات، و أنا أتذكر أمي كيف دافعت عني يوما ب ( شبشبها) العتيق، و هي تدور على المستشفيات تستجدي العلاج لطفلة جلست على الطريق و كانت تعيد ترتيب التفاصيل الحبيبة، فهشمت رأسها سيارة ( الغربة)... ********** تحاول أن تقنعهم بأنها قامت و تشير للجسد الصغير بهالة الضياء حول الرأس مغيب المعالم.. تناشد الأطباء و المشعوذين ..الأولياء و السلاطين .. الحراس و العسكر.. السياسيين و ذوي الاحتياجات العقلية.. يصدح صوتها كحدأة : ما بالكم ألا تبصرون، ابنتي قامت! يجاوبونها بتأفف أو بأنين: يا أيتها الأم الجريحة ذات ( الشبشب) العتيق.. في بلادنا حتى لو قام " المسيح".. لن يقوم! ********** ترميهم ب(الشبشب) العتيق و تمضي حافية، تحمل الجسد الصغير بهالة الضياء حول الرأس مغيب المعالم، و تعود من جديد إلى ذلك الطريق حيث التفاصيل الحبيبة.. تضع طفلتها الجديدة، و تقطع الحبل السري بأحد ( المكعبات)، ثم توصي الروح الجديدة: (الوطن الحبيب أمانة قيدها هذه الأحلام.). يمسي رأسها (هي الأخرى) هالة من ضياء و تغادران معا إلى كتاب حكايا (للأطافيل) لن يزوره ( الكبار).. بينما تكبر الرضيعة الجديدة في " دمشق" على شاطئ اتسع و لن يضيق، و عندما يقولون في الأخبار (الحقودة): ما دين النبية الجديدة التي نقلت العواصم؟! يرد الصوت قويا كقيامة: رحلت كالأنبياء جميعا من دون أن تعتنق دينا غير التوحيد ...1 نقطة