لوحة القادة
المحتوى صاحب التقييم الأعلى
عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 05/25/15 في جميع الأقسام
-
شعب المانشيتات وإعلام الترافيك وشهوة التكفير 2015-05-24 الأحد استيقظت أمس الأول على تليفونات من كل الأصدقاء والإعلاميين، افتح الفيس بوك والمواقع الإخبارية، شتيمة وتكفير وسباب بالأم والأب وتهديدات بالاغتيال، ربع قرن وأنا أكتب عن أهمية التفكير بالمنهج العلمى لم يسمعنى أحد، وعندما تحدثت فى ندوة حضرها أقل من عشرين فرداً لمدة ساعتين اقتطع منها ثلاث دقائق، هنا فقط أصبحت حديث مصر كلها، لأن المانشيت حراق يعلى الترافيك، وقد أصبح 90% من شعبنا الفيسبوكى لا يهتم إلا بالمانشيت، و90% من إعلامنا لا يسعى إلا إلى الترافيك على جثة الحقيقة، يغتالونك بالمانشيت بقلب بارد ويسلمونك إلى أقرب عابر سبيل أحمق من كهنة المانشيتات يتخيل أنه يتقرب إلى الله بالتخلص من هذا الفاسق الفاجر الكافر!!، المانشيت ماء زمزم سام والصوم غير مفيد!!، كان من الممكن أن يكتب «نحن نصوم لأن الصيام فريضة وليس لأن الصيام مفيد للكلى»، وقد كان هذا هو محور ما قلته وأكدت عليه منذ بداية الندوة، كان من الممكن أن يكتب «نحن نحج لأن الحج فريضة وليس لأن زمزم يشفى كل الأمراض»، ولو تعب الصحفى وسمع الندوة كلها لخرج بهذا المفهوم، لكنها لعنة الترافيك واللايك والفولورز، هناك فيديو آخر أقول فيه إن أعظم ما فى القرآن هذا الكتاب الجليل أنه تفاعل مع الأحداث فلا داعى لأن نغامر ونقامر بربط الدين المطلق بالعلم المتغير، لأن هذا يضر الدين والعلم على السواء، لكن هذا المقطع بالطبع لم يهتم به أحد لأنه غير حراق، خالٍ من الشطة والبهارات ولا يحقق الترافيك المطلوب، وللأسف وقعت فى الفخ مواقع جرائد المفروض أن تقف فى نفس خندق التنوير معك والمفروض ألا تصبح احتياطياً استراتيجياً للإخوان يسربون إليهم مانشيتات على المقاس والمزاج فينشرونها ويشيرونها، سواء بحسن نية أو بسوء نية، المفروض أن يحققوا ويدققوا ولا يجتزئوا ولا يصبحوا رديفاً للمتطرفين المكفراتية، لأن البديل سيكون تعليق رؤوس هؤلاء الإعلاميين على المشانق إذا استلم هؤلاء المكفراتية الحكم نتيجة حماقة البعض من عبدة الإثارة لا الإنارة الذين سلموهم الوطن على المحارة تسليم مفتاح!. نأتى إلى لب القضية وهو إجابة السؤال الذى يستنكره البعض، ما هو خطر ربط الدين والعبادات بالعلم؟، الإجابة، الدين منهجه مختلف عن العلم وليس هذا انتقاصاً من الدين على الإطلاق، الدين منهجه اليقين والثبات والمطلق، يضع نقاط الإجابة، أما العلم فمنهجه التشكيك والتفنيد والتغيير، ودائماً يضع نقاط التساؤل ولا توجد نظرية مطلقة، بل واجب العلماء دائماً أن يطلقوا عليها سهام التكذيب كل فترة، ماذا يحدث إذا ربطنا المتدين وزرعنا فى ذهنه أن تلك الآيات والعبادات مرتبطة بالعلم، ولابد أن تتمسك أيها المتدين بالدين والعبادات بناء على تلك النظريات العلمية؟، النتيجة هى التشكك فى الدين ذاته، وهنا مكمن الخطر الذى يجعل من دعاة الإعجاز العلمى الدبة التى قتلت صاحبها!، هناك أمثلة كثيرة على كيف أثر هذا التبدل والتغير العلمى الذى تبناه الإعجازيون على الدين، عندما ربطوا آية «وَيَعْلَمُ مَا فِى الْأَرْحَامِ» وفسروها على أنها إعجاز علمى فى استحالة تحديد الذكر من الأنثى، ثم اضطروا بعد اكتشاف طرق تحديد جنس الجنين الدقيقة بأن يقولوا إنه مستقبل الجنين!، وعندما قالوا عن الأحد عشر كوكباً إنها كواكب المجموعة الشمسية، ثم أخرج العلماء بلوتو وطردوه من مجموعة هذه الكواكب، ماذا كان الحال؟، عندما هلل هؤلاء لأن الدودة الشريطية فى لحم الخنزير وهذا هو السر الإعجازى فى التحريم، ولكن سرعان ما اكتشف هؤلاء أن هناك دودة شريطية أيضاً فى البقر، وعرفوا أن الأنسولين وكثيرا من الكريمات الطبية أهداها لنا الخنزير!! والحل هو الاقتناع بأن تحريم لحم الخنزير أمر إلهى ليس له أى علاقة بالطب والصحة!، إذن هل هذا الربط يدعم الدين أم يؤثر فيه سلباً؟، وهل إذا طالبت بعدم الانسياق خلف هذا الربط المتعسف أكون قد كفرت وأنكرت ما هو معلوم من الدين بالضرورة؟!، ولماذا تتبرع من تلقاء نفسك بهذا الربط الذى اخترعته ولم يطلبه منك القرآن أو الدين؟!، كان سؤالى الذى لم يحتفِ به عبدة الترافيك: هل نحن نصوم لأنه فرض دينى أم لأن الصيام مفيد للكلى أمرنا به الله؟، ولو خرج بحث علمى مناقض ماذا سيكون موقف من ارتبط بالصيام لفوائده الطبية التى أقنعوه بها؟!، هل نحن نحج لأن الحج فريضة أم لأن ماء زمزم يشفى كل الأمراض؟!، ولو وقف فريق مضاد يرفع بحثاً علمياً مثل الذى نشره د. فيصل شاهين أو أذاعته الـ«بى بى سى» يناقض فيه فوائد زمزم، ماذا سنقول وقتها ونبرر؟، إننا فقط سنكون قد خلقنا بلبلة تضر بالدين ولم يطلبها الدين، والأهم أن المتدينين لا يحتاجون مثل هذه التبريرات والإثباتات الطبية لمزيد من الاقتناع بدينهم، لسبب بسيط وهو أن العبادات امتثال وطاعة وليست لعلل فيزيائية وبيولوجية وطبية، هناك أسئلة منطقية لابد أن يسألها جمهور المكفراتية، لو كنتم تصومون بناء على الفوائد الطبية لماذا لا تصومون طوال السنة؟!!، ألا تقتنعون بأن معنى وجوهر الصيام هو فى الامتثال لله والمشقة وليس فى الفوائد الصحية؟! لو كنتم تؤمنون بأن ماء زمزم يشفى كل الأمراض من الإنفلونزا إلى السرطان، فلماذا هناك مستوصفات وصيدليات فى مكة بجانب الحرم؟!، ولماذا لا تصدره السعودية وتكسب منه أفضل من تصدير النفط؟!، ألا تقتنعون بأن زمزم رمز دينى قصته لها حكمة عظيمة تتجاوز تحويله إلى أجزاخانة سحرية، وأن تأثيره مثل البلاسيبو الذى يعطيه الأطباء فى التجارب الطبية ويخفف أحياناً بعض الأعراض البسيطة بالإيحاء، برغم أنه قرص نشا ليس به أى مادة فعالة؟! أطمئنكم يا سادة بأننى وبالرغم من كل هذا الهجوم والتربص ودعوات الاغتيال لن أتنازل عن الدعوة للعلم مقابل الجهل، لن يرهبنى تكفيركم لأننى أعرف جيداً علاقتى بالله الذى يرحمنا ويحن علينا بما نفهم منه معانى الطبطبة والاحتضان، ولا يحتاج إلى من يحميه زوراً وبهتاناً لأنه هو الذى يحمينا، لن أخاف لأن حب من يعرفوننى والقريبين منى يظلنى ويبث فىّ الدفء والسكينة والثقة، أنصحكم بألا تقامروا بالأديان على مائدة روليت العلم، وتمسكوا بدينكم لإعجاز أفكاره العظيمة وليس لإعجازه الفيزيائى أو الطبى!، لأنه لو كان معيار قوة الدين هو تنبؤاته العلمية لاعتنق الجميع الديانة الفرعونية التى فيها تنبؤات علمية وتحديات أيضاً لم نستطع فك شفرتها حتى الآن، ولو كان تصديقنا للأنبياء يعتمد على توقعاتهم العلمية لكان ليوناردو دافنشى هو نبى كل العصور، لأن نصف المخترعات التى نعيش فى نعيمها الآن رسمها وتخيلها هذا العبقرى!، الدين فقط هو الذى سيتأثر من ربطكم المفتعل بنظريات العلم المتغيرة، لأن العلم رغماً عن صراعاتنا الضيقة يتقدم وينجز فى المعامل ويسعد البشر غير عابئ بمعارككم الدونكيشوتية الفارغة المكرسة للوصاية الدينية، وللأسف اطمئنوا وقروا عيناً، لن يضعكم فى طابور الحضارة أو التقدم محاولة اغتيال معنوى رخيصة لشخص كل جريمته أنه حاول أن يفكر ويطرح أسئلة فى زمن الغيبوبة.2 نقاط
-
السبت 23/مايو/2015 - 05:45 ص تحدث الكاتب العلماني د خالد منتصر، في ندوة نظمتها حركة «علمانيون»، عما أسموه «وهم الإعجاز العلمي في الدين الإسلامي» وذلك يوم الإثنين الماضي. وأكد «منتصر» في كلمته، على خطورة إثبات صحة الدين عن طريق العلم، مشيرًا إلى أن العديد من الأبحاث أثبتت أن ماء زمزم لا تشفي من الأمراض، وتحتوي على عناصر ومعادن سامة تؤثر على الكلى، بحسب زعمه. وأضاف الكاتب العلماني، أن الذي أثبت سمية ماء زمزم هو عالم سعودي لكنه لن يستطع الجهر بذلك خوفًا من محاربته، لأن ماء زمزم على حسب زعمه، قد تحول من شعيرة دينية إلى «بيزنس». وعن صيام المسلمون لشهر رمضان، فزعم «منتصر» أن الصيام غير مفيد لصحة الإنسان كما يروج شيوخ الإسلام لذلك، بل تضر بالصحة وتؤثر على الكبد، كما اتهم الشيوخ والعلماء الذين يروجون لفائدة الصيام على صحة الإنسان بأنهم يروجون لـ«وهم». كما أنكر الكاتب العلة من تحريم أكل الخنزير، ونفى أن تكون هناك أضرار يدعيها العلماء والشيوخ من تحريم أكل لحم الخنزير، مضيفًا: «في أمريكا وأوربا الأماكن المخصصة لتربية الخنازير أفضل من الأماكن اللي بيعيش فيها الناس في مصر». وتحدث الكاتب عما حدث من ذبح للخنازير بعد إصابتها بإنفلوانزا الخنازير في مصر، ووصفه ذلك بالمذبحة، واتهم مرتكبيها بالجهل والعنصرية، بل واعتبرها نوعا من أنواع الفجور، كما وصف الخنزير بأنه حيوان مسكين، يحبه منذ طفولته.1 نقطة
-
" ... # أيه دة ؟ انتِ بتعيطي والا ايه ؟ - ... لأ .. ! # انتِ قطرتيلها تاني من زيت القنديل ؟؟؟ يبقى كل اللي بأعمله مالوش أى نتيجة !!! - يوةةةةةةة يا أسماعيل يابني، انت هاتعملها حكاية ... الزيت ... الزيت ... ما كل الناس بتتبارك بيه ... # - بتتبارك بيه ؟!؟!؟ دة جهل ... جهل ... جهل ... !!! ..."1 نقطة
-
السلام عليكم الكرام الافاضل جميعا اهلا بكم و ها قد عاد اسلام البحيرى من جديد و لكن فى وجه اخر اكثر قبحا العلمانى الفاشل الجاهل الحاقد خالد منتصر تسلم الرايه من الافشل البحيرى نعم ايها الافاضل انه موسم الهجوم على ثوابت الدين الاسلامى و الله المستعان يواصل سدنه دوله الانقلاب الدموى الفاشل سياسه الالهاء و صرف الانظار عن الواقع المخزى المرعب الذى تعيشه مصر تحت نير الانقلاب الدموى الفاشل و ذلك بتوجيه اذنابه تصريحا و تلميحا نحو الهجوم على الدين و استهلاك طاقه المناهضين للانقلاب من خلال دفعهم لتلك المعارك الجانبيه للهجوم و الدفاع عن بيضه الدين . لم يكن وصفى لخالد منتصر الطبيب للاسف بالعلمانى الفاشل الجاهل الكذاب ايضا من فراغ فتلك الاوصاف لدى دليلها اولا هو يدعى و يتشرف و يعرف نفسه انه علمانى من انصار فصل الدين عن الدوله او الحكم او اى فصل و بئست الهويه ثانيا هو طبيب فاشل و لولا فشله كطبيب لما وجد الوقت و الفراغ و الطاقه فى الهجوم على الدين بهذا الشكل . ثالثا هو جاهل عتيد الجهل عندما يُسَوِّق لمن هم اجهل منه الجالسين فى منتدى العلمانيون ما هو كذب و تضليل و شبهات سبقه بها ملاحده و غير المسلمين تطعن فى الدين و من امثله ذلك بيت الشعر الذى ذكره لزيد بن عمرو بن نفيل كما قال أسلمت وجهي لمن أسلمـت له الأرض تحمل صخرا ثقالا دحاها، فلما رأها استـوت على الأرض أرسى عليها الجبـالا و من لديه ادنى قدر من العقل و الفهم سيفهم من قراءه الابيات المذكوره ان كاتبها غالبا هو مسلم و نسب القول لابن نفيل ..اسلمت وجهى .. فظاهره البطلان لأن اسلمت لم تكن مشهوره فى الجاهليه و التى كان يدين فيها بن نفيل بالحنيفيه و هى دين ابراهيم عليه السلام و يتأكد ذلك مما هو منسوب لإبن نفيل : اخيرا هو كذاب أشِر حينما يكذب على سيده و تاج رأسه مستغلا جهل من يسمعوه و لا يفكرون فى كلامه يكذب هذا الرويبضه التافه على العلامه بن باز رحمه الله و يفترى عليه حينما يدعى ان بن باز عليه رحمات الله المتتابعه انكر كرويه الارض و هذا لعمرى فريه و افتراء لا تكشف إلا عن حقد و جهل قائله فالشيخ بن باز رحمه الله لم ينكر كرويه الأرض كما هو مبين كالتالى : اخيرا لم يكن عجبا لى ان يتصدى الجاهل التافه الجالس بجوار خالد منتصر للكلام هوالأخر و يكذب كعاده العلمانيين و ينقل بيت شعر ينسبه الى زيد بن عمرو بن نفيل قائلا إِلَهُ العالَمينَ وَكُلِّ أَرضٍ وَرَبُّ الراسِياتِ مِنَ الجِبالِ بَناها وَاِبتَني سَبعاً شِداداً بَلا عَمَدٍ يُرَينَ وَلا رِجالِ و غفل الجاهل او تغافل و كذب ان قائل هذا الكلام ابتداء ليس بن نفيل و إنما هو .. أميه بن أبى الصلت و تلك هى ترجمته http://www.poetsgate.com/poet_2308.html و يواصل العلمانى الكذاب كذبه فينسب الى امرؤ القيس قوله دنت الساعة وانشق القمر غزال صاد قلبي ونفر مر يوم العيد بي في زينة فرماني فتعاطى فعقر بسهام من لحاظ فاتك فر عني كهشيم المحتظر ليستدل من ذلك البهتان و الكذب ان القرآن مأخوذه معظم مصطلحاته من البيئه المحيطه وقتها كما قال و افترى بلسانه لنصل فى النهايه الى بشريه القرآن كما يدعى هؤلاء الكذبه و الملاحده و اشباههم و الحقيقه انه بإعمال العقل العلمى فى تتبع و توثيق شعر امرؤ القيس احد اشهر الشعراء العرب قديما و حديثا لم يستطع احد إثبات و تأكيد نسبه هذا الشعر و نحله لأمرؤ القيس فضلا عن التباين الشديد و الرهيب احيانا بين اسلوب شعر امرؤ القيس الرصين المميز و المعروف بالقطع للمتخصصين و ارباب اللغه و فرسانها وبالمقارنه للابيات اعلاه و غيرها . الحمد لله على نعمه الاسلام و نعمه فضح و كشف الملاحده و العلمانيين و غيرهم .1 نقطة
-
ظاهرة جديرة بالاحترام و النشر في موقف ميكروباصات رابعة في منطقة الألف مسكن يصطف المواطنون طوابير بلا منظمين و بلا توجيه ليستقلوا الميكروباص بمنتهى الهدوء و حين يكتمل العدد يغلق باب السيارة و ينطلق و باقي الطابور واقف زي ما هو بنظام و اكرر بلا تنظيم او توجيه من احد و ده بيحصل كل يوم الصبح للي عايز ينزل يشوف عمار يا مصريين ياحلوين اوووووي1 نقطة
-
بعيدا عن شخصنة الامور فنحن في مرحلة اللواء عبد العاطي وانا راجل بتاع 0 او 1 للاسف مقدرش استوعب الكلام الهلامي اللي كان بيتقال وقتها في الاعلام ،لكن اعرف ان واحد زي الدكتور عصام حجي قال كلام علمي يحترم كانت النتيجه اقصائه وتطفيشه والحمد لله انه لحق نفسه كل كلامي استاذي الفاضل مبني ع ان شايف ان الدين الاسلامي عندنا في مصر بقى محل نقاش وجدال من ناس ولا تخصصهم الدين ولا يحزنون ، حضراتكم وكلنا كمصريين أجمعنا ع رجال الازهر الشريف انهم يقوموا بهذه المهمة لكن للاسف كل فترة يطلع لنا مدعي علم ويتكلم في مواضيع دينية لا اجد اي فائده لها الا التشكيك وخلاص1 نقطة
-
انا تفهمت وجهة نظره فهو ينقض تجار الاعجاز العلمي وهذا اتفق معه فيه القرأن ليس كتاب طب او كمياء ولكنه كتاب عقيدة ومثل عبر1 نقطة
-
الإعلامي الدكتور خالد منتصر حنان عبد الهادي طالب الإعلامي الدكتور خالد منتصر، بعدم الربط بين العلم والدين في الصيام وشرب ماء زمزم. وأكد أن الصيام لساعات طويلة يضر بالكلي والكبد، أما ماء زمزم به معادن تضر بالكلي، وقال: "إن لحم الجنزير لا نأكلة لأمر الله، وليس لوجود دودة التنيا سوليم.. الربط بين العلم والدين يشكك المسلمين في الدين". وكتب الدكتور خالد منتصر: "بمناسبة اللغط والجدل الذي أثير حول ماقيل عن الصيام وماء زمزم أود توضيح مايلي.. هل أصبحت المواقع الصحفية التي من المفروض أن تكون تنويرية وضد الإخوان نهبا للإخوان ينومونها مغناطيسيا ويسيرونها على هواهم وهم خارجها ويستخدمونها في الاغتيال المعنوى لمعارضى الإخوان". وقال: "الندوة التي استغرقت ساعتين واقتطع منها هذه الدقائق مما سبب خللا رهيبا في الفهم وتكفير على وسائل التواصل.. الندوة كانت عن خطر ربط الدين الثابت بالعلم المتغير وقلت: إن هذا خطر على الدين والعلم على السواء ذلك لأن المعلومة العلمية إذا تغيرت وكنت قد سوقتها على أنها دين فسيتشكك المتدين يعنى كنت بادافع عن الدين وليس العكس". وأضاف:"سقت بعض الأمثلة وكان منها: هل نحن نصوم لأن الصيام فريضة أم لأن الصيام مفيد للكبد والكلى، إذا سوقنا المفهوم الثانى سيصبح خطرا على الدين لأنه ممكن عالم يقول أنه في اليوم الحار 18 ساعة بدون مياه لن تستفيد الكلى مثلما تقولون، ماهو الموقف حينها، إذن نحن نضر الدين ولاننفعه". وتابع: "بالنسبة للحم الخنزير هل نحن لا نأكله لأن دينيا أمرنا بذلك أم لأن فيه دودة التنيا سوليم ؟، لو قلنا أنها الثانية واعتمدنا على ذلك سيخرج علينا من يقول والبقر ماعندهم التنيا ساجيناتا، هنا سيتشكك المتدين في دينه والسبب من رسخ هذه الفكرة في ذهنه وليس السبب الدين نفسه". وقال:" "بالنسبة لماء زمزم هو رمز دينى لكن تحويله لشفاء من كل شئ خطر على الدين من ناحية أنه ماذا لو خرج بحث مثل بحث الدكتور فيصل شاهين السعودى يحذر فيه مرضي الكلى من تناول ماء زمزم لوجود بعض المعادن المضرة بالكلى؟ وهل السعوديون الذين يسكنون بقرب زمزم ويشربون منه أضعافا مضاعفة لايمرضون، يكفى أن نأخذ الرمز الدينى وبلاش نربطه بالطب ونحوله لعلاج لكل شئ الربط هنا خطير على الدين أولا وعلى العلم ثانيا". وأضاف: "الرجاء من البعض عدم الاصطياد والتربص وعرض الفكرة كاملة وبيان أن من يقول ذلك هو يدافع عن الدين المطلق حتى لا يرتبط بالعلم المتغير المتبدل الذي منهجه التفنيد والتشكيك، وأرجو عدم الجرى وراء الترافيك والمانشيتات الحراقه وتسليم الكتاب والمفكرين لقمة سائغة لأى سكين جاهل من عابر سبيل نتيحة أننا شعب يقرأ المانشيت فقط". خالد منتصر: ربط الدين الثابت بالعلم المتغير «خطر»1 نقطة
-
← الدين لله ,, والتعليم للجميع النفاق الطبي الرمضاني وتحويل الصيام لأجزاخانة Posted on May 23, 2015 by civicegypt د. خالد منتصر خالد منتصر الصوم مفيد للسكر والقلب والكلى والمخ والنخاع الشوكى… إلخ، أيام قليلة وسيحل رمضان ضيفاً علينا، كل عام وأنتم بخير، ويحل معه الأطباء ضيوفاً على الفضائيات متحدثين عن فوائد رمضان الصحية فى مولد علمى، فيه من أذكار الدروشة أكثر مما فيه من مصطلحات الطب!!، أتمنى أن نعرف شيئاً واحداً ونتأكد منه أن المسلمين يصومون رمضان لأنه فريضة دينية وطقس إسلامى، من الآخر وبكل صراحة نحن نصوم لأن ربنا أمرنا بالصوم وليس لأن الصوم له فوائد صحية. فنحن نعرف أن الصوم تعب ومشقة والمسلمون راضون وقابلون وسعداء لِبَثّ قيم التراحم والتكافل فى المجتمع، ومحاولة استغلال شهر رمضان سبوبة ومولداً لكى يتحدث الأطباء فى جميع التخصصات عن فوائد الصيام الصحية، أعتقد أن فيه مبالغة شديدة، فضلاً عن ابتعاده عن المنهج العلمى ومجافاته الحقيقة فى بعض الأحيان، لأنه لو كان يمتلك كل هذه الفوائد الصحية لأمرنا الله به طوال العام بدلاً من اقتصاره على مجرد شهر. أعرف أن الحديث فى هذا الموضوع خوض فى حقل ألغام مشتعل، ولكن ما جعلنى أتصدى للكتابة عنه هو ما أقرؤه وأسمعه من الأطباء فى الفضائيات قبل رمضان وأثناء الشهر الكريم عن أن الصيام يعالج الروماتويد والسرطان والكبد والعجز الجنسى… إلخ. وقد كنت أقرأ منذ قليل ما أدهشنى، لأنه فى صميم تخصصى، على لسان طبيبة عن أن الصوم يشفى جميع الأمراض الجلدية حتى الصدفية!، هكذا وصل التعميم وإطلاق الأحكام والنتائج غير المدروسة، تصريح انتهازى تدغدغ به مشاعر البسطاء وتلعب على عمق تديّن المصريين، ولكن ما يهمنى عندما يصدر هذا الكلام عن طبيبة تفكر بمنهج علمى هو مدى صحة هذا الكلام من الناحية العلمية، هل يشفى الصوم مرض التينيا؟ وما علاقته بمقتل الفطريات؟! هل يشفى الصوم مرض الجرب مثلاً؟، وكيف يقضى على مسبب المرض الذى يحفر أنفاقاً تحت الجلد؟!، ما هو الأقوى فى علاج الدمامل: أن أصوم، أم أن أتناول مضاداً حيوياً؟، ما علاقة الصوم بالبهاق؟!… إلخ، إنه تصريح يهين العلم ويهين الدين، وتصبح معه الطبيبة مثل الدبة التى قتلت صاحبها من حيث لا تدرى أنها بهذا التصريح تُدخِل الدين فى معركة لم يطلبها ولم يسع إليها. أعرف أن هناك أطباء على أعلى مستوى علمى يضعفون أمام هذه النقطة، ويضحون بكل مراجعهم العلمية فى سبيل مسايرة ونفاق الجماهير، بغض النظر عن دورهم فى نشر الحقيقة العلمية حتى ولو كانت صادمة، وسيسألنى قارئ سؤالاً هجومياً عندما سيقرأ هذا الكلام، ومعه الحق فى هجومه وغضبه، لأنه منذ طفولته وهو يسمع كلام هؤلاء الأطباء فى التليفزيون وفى الاتجاه نفسه، سيسألنى «إيه اللى مضايقك فى تصريح طبيب مسلم فخور بدينه بأن الصوم كله فوائد صحية ويعالج الأمراض؟!»، وبالطبع سينطلق سيل الاتهامات المحفوظة المرصوصة من كفر وعلمانية… إلخ، وسألخص ردى فى نقاط سريعة. أولاً: الصيام موجود فى مِلل وعقائد وحضارات أخرى وبصور متعددة، ولذلك فهو ليس اختراعاً له خصوصية إسلامية إلا فى الشكل فقط. ثانياً: إذا دخلنا فى الفوائد الصحية لكل طقس أو سلوك فسيخرج علينا هندوسى أو بوذى مثلاً ويقارن بين الصيام واليوجا أو بين الصيام والكونغ فو!!. ثالثاً: الجميع يقارن بين الصيام وشراهة الأكل, ولكن ماذا لو قارنا بين الصيام والاعتدال فى الأكل أو بينه وبين الريجيم الطبى المنظم الذى يسمح بكل الأكلات ولكن بحساب علمى دقيق، هل ساعتها سنستبدل الصيام بالريجيم ونجعله فريضة دينية؟! رابعاً: لماذا نُقحم فريضة دينية فى جدل علمى ونجعل مقياسها الفوائد الطبية، فيخرج علينا من يتحدث عن الأثر الضار لنقص المياه على الكلى أو على لزوجة الدم أو عن الخمول وقلة النشاط فى رمضان بسبب نقص الجلوكوز، وتحدث معركة وتلاسن، الخاسر فيها هو الدين الذى لم يتسول من أحد الدفاع عنه من خلال ما يسمى الإعجاز الطبى للصيام، فالرب نفسه عز وجل قال صراحة بأن الصيام مجهد وفيه مشقة وسمح للمرضى بالإفطار. لا تزايدوا على الله ولا تبالغوا ولا تنافقوا استرضاءً لتصفيق وجماهيرية زائفة، فالدين لا يحتاج إلى غطاء طبى لحمايته، فهو قادر على حماية نفسه بشرط أن يبتعد المنافقون.1 نقطة
-
Khaled Montaser هواة القص واللصق والمونتاج يكذبون كما يتنفسون وبعدين يصدقوا نفسهم ..عندما قلت أننا نصوم لأنه فريضة دينية وليس لأنه مفيد للكلى والجلد والا كنا صمنا 365 يوم !!... قالوا الحق ده بيشتم الصيام !! مثل هؤﻻء هل الواحد منهم يفكر بنصف عقل أم بنصف نعل ؟!!!1 نقطة
-
https://www.youtube.com/watch?v=wLDLfAOuSaI&feature=youtube_gdata_player1 نقطة