سيارتي العزيزة. مرسيدس ستيشن موديل 200T موديل سنة ١٩٨٣ اشعر انها جزء من العيلة
ما سبق كان إستهلالا لابد منه
معايا من سنة ٨٣ كتير من الوقت في القاهرة داخل الجراج لإني على قدي في القيادة. و أصحاب أولادي. يقولون عندما يجدوا المرور واقف. أكيد أنكل عادل هو اللي عامل مشكلة. مش عارف هل الحرص في القيادة غلط ؟
الحمدلله لم اعمل بها اي حادث. و شوية شوية. الود ودي آخدها معايا في الشقة سمه عشقا سمه عشرة أو ما شئت
صوت الموتور حافظه. أعرف إنها محتاجة تغير زيت قبل أن يخبرني السائق الذي يتندر بعلاقتي بالسيارة و إحساسي بأي تغير في الأداء
كانت مشاويري الممتعه معها عندما أذهب إلى الساحل و كنت غالبا أصل إلى القرية الساعة ٢ صباحا. و يحلو لي السهر في الاسكندرية
و كنت أشحن فيها صديقي سامي و أسرته أو اسرة جارنا عمر الكومي. و كنت افرح كثيرا و الاولاد نايمين ورا في العربية. و أذكر الدكتورة رانيا و هي صغيرة طبعا تجلس بجواري و زوجتي تطلب منها ألا تبطل كلام معايا طول السكة. حتى لا أنام. مع اني عمري ما عملتها
معايا سيارة صغيرة أوبل كورسا أتحرك بها و قبلها كان معي هونداي اكسل الحركة في شوارع القاهرة تتطلب توكتوك مش مرسيدس