اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لوحة القادة

  1. tarek hassan

    tarek hassan

    الإشراف العام


    • نقاط

      2

    • إجمالي الأنشطة

      10319


  2. أبو محمد

    أبو محمد

    الإشراف العام


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      18225


  3. حسين امبابي

    حسين امبابي

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      874


  4. عمر المختار

    عمر المختار

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      56


المحتوى صاحب التقييم الأعلى

عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 07/09/15 في جميع الأقسام

  1. لم أقل عقوبة تارك الصلاة ولكن قلت تارك الصلاة فقط وإن كان حديث الناس دائما يكون مقترنا بجملة عقوبات أو عقوبات بالجملة وأنه هناك إجماع من أئمة وشيوخ ضالين مضلين على أن تاركها ولو كسلا كافر ويقتل ........ لست أدري من أين أتوا بدليل معتبر بعقوبة دنيوية لتارك الصلاة وهذا على عكس ماجاء في القرآن "وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْوًا انْفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِمًا ۚ قُلْ مَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ مِنَ اللَّهْوِ وَمِنَ التِّجَارَةِ ۚ وَاللَّهُ خَيْرُ الرَّازِقِينَ" وهم صحابة مع أنهم تركوه قائما يصلي وانصرفوا للتجارة ولكنه لم يسبهم ولم يلعنهم ولم يقتلهم ولكنه أمر أن يقول لهم ما عند الله خير من اللهو ومن التجارة ولأن منهجهم غير منهج الله فإن السفاحين الدجالين دائما يريدون إحكام سيطرتهم على عباد الله في ليلهم ونهارهم ويسودوا عليهم عيشتهم من خلال اختراعم عمليات تخويف وترهيب وتفزيع من عمليات القتل والتنكيل وأقلها النهرالتبكيت بعد أن جعلوا لأنفسهم سلطان على عباده ثم تستمتعون هم بمباهج الحياة وملذاتها ثم ها نحن رأيناهم في بلاد الله تحولوا إليها ونقلوا ملذاتهم وشهواتهم إليها أرفعوا أيديكم عن عباد الله أيها الجهلة واتركوهم يتوجهون بصلاتهم لربهم وخوفا من عذابه هو وليس خوفا من عذابكم " فَوَيْل لِلْمُصَلِّينَ الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلَاتهمْ سَاهُونَ "
    2 نقاط
  2. شكرا rema و bueemaje على الاهتمام والرد ..أنا مش ممكن اكون مستفز وأعمل مشاكل بالعكس أنا طول عمرى فى حالى ومش ناوى الاقتراب ولا الاحتكاك بمدرستى السابقة بأى حال رغم معارفى وأصدقائى الكتير اللى فيها لكن معلش مضطر أمشى جنب الحيط وابعد عن كل من له علاقة بمدرستى السابقة لغاية ما ربنا يهدى الحال والأمور تستقر ..أنا بس بفترض سوء النية من شئون الموظفين بالتحديد فى مدرستى السابقة لو قلوا بأصلهم وحبوا يعملولى قلق فى مكتب العمل مش أكتر وبحاول أخد احتياطاتى فى كل الأحوال ...أنا خدت القرار وخلصت كشوفات وتمام الحمد لله وورقى لسه هيدخل القنصلية بعد العيد إن شاء الله ..أساسا موعد وصولى هناك حسب اتفاقى مع المدارس الجديدة هو يوم 25 /8 إن شاء الله وعلى فكرة ...فى خلال أسبوع بإذن الله ...هجيب لكم التفسير النهائى والدقيق لقرار منع الخارجين بتأشيرة خروج وعودة ولم يرجعوا خلالها من دخول المملكة لمدة 3 سنوات من تاريخ انتهاء تأشيرة الخروج والعودة من مصدر موثوق منه
    1 نقطة
  3. دائما وأبدا ستظل الصلاة هي ملاذ الانسان من زخم الحياة الصاخبة المملة التي لا تخلو من كاره وحاقد وحاسد وعدو ...الخ وما بها من احداث قد تجعل الانسان يتمنى الموت على الحياة . أنها وأن كانت تعبدية في هيئاتها لكنها نورانية في طبيعتها فهي مداد سماوي من الاله العظيم جل شأنه للقلب وسائر اعضاء الجسد .
    1 نقطة
  4. قال الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف: من الفروق الواضحة بين السنة والشيعة، أن الخلفاء أو الأئمة عند أهل السنة بشر يصيبون ويخطئون ويقعون فى الذنوب وينسون ويسهون، وإذا أقروا العدل والمساواة بين الناس كانوا من خيار الناس، وإذا ظلموا أو جاروا كانوا من شرار الناس، وكما قال سيدنا أبو بكر –رضى الله عنه: (أَيّهَا النّاسُ! إِنّى قَدْ وُلّيت عَلَيْكُمْ وَلَسْت بِخَيْرِكُمْ)، وهذا أول ما يقال فى ثقافات الديمقراطية؛ فهو واحد من الناس، ثُمَّ قال: (فَإِنْ أَحْسَنْت فَأَعِينُونِى؛ وَإِنْ أَسَأْت فَقَوّمُونِى، الصّدْقُ أَمَانَةٌ وَالكَذِبُ خِيَانَةٌ، وَالضّعِيفُ فِيكُمْ قَوِيى عِنْدِى حَتّى آخُذَ الحقَّ له إنْ شَاءَ اللهُ، وَالقَوِيى فِيكُمْ ضَعِيفٌ عِنْدِى حَتّى آخُذَ الحَقّ مِنْهُ) فنحن نقف أمام نص محبوك تمامًا يلخص عالم ما يسمَّى اليوم بالديمقراطية. وأضاف فى حديثه اليومى، الذى يذاع اليوم على الفضائية المصرية قبيل الإفطار: إنَّ الشيعة يختلفون فى هذه المسألة مع أهل السنة، ومردُّ ذلك إلى أن الأئمة عندهم معصومون، وعند السنة لا عصمة لهم، وهذا الذى فتح الباب أمام أهل السنة للبعد الديمقراطى الذى تجلّى فى كثير من المحطات التاريخية، وهذا البعد أعمق وأكثر مما تتسع له نظرية الإمامة عند الشيعة التى تنطلق من أن الإمام منصوص عليه من الله تعالى، وفى الوقت ذاته معصوم، ومن ثَمَّ أضفوْا على الأئمة بعض الأوصاف؛ منها: أنهم أفضل من الملائكة، وهذا لا إشكال فيه؛ لأنه من الممكن أن يكون هناك بشر صالح أفضل من الملائكة، ومن أوصافهم: أن الكون مخلوق من أجل الأئمة، وأنهم معصومون من الوقوع فى الكبائر والصغائر، قال ابن بابويه القمى الملقب بالصَّدُوق عند الشيعة: "اعتقادنا فى الأنبياء والرسل والأئمة والملائكة عليهم السلام أنهم معصومون مطهرون من كل دنس، وأنهم لا يذنبون ذنبا صغيرا ولا كبيرا، ولا يعصون ما أمرهم، ويفعلون ما يؤمرون، ومَن نفى عنهم العصمة فى شىء من أحوالهم فقد جهلهم، ومن جهلهم فهو كافر" وهذا حكم قاسٍ على مَن لا يؤمن بعصمة الإمام، وبعضهم يصفهم بأنهم يعرفون ما فى ضمائر بعض الناس، ويعرفون ما يكون قبل كونه، ومن هنا جاء الاختلاف فى مجال القضاء؛ فأهل السنة على أن القاضى يحكم بالشهود ولا يحكم بعلمه، أما عند الشيعة؛ فإن الإمام يحكم بعلمه؛ لأنه يعلم ما فى ضمير الإنسان الذى يحكم عليه. وتابع الإمام الأكبر: وبعض الشيعة يرى أن الأئمة أفضل من الأنبياء والرسل ما عدا محمدًا –صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ-، وهذا مخالف لعقيدة أهل السنة الذين يعتقدون أن الأنبياء والمرسلين معصومون ومفضلون على باقي البشر؛ لأنه يوحى إليهم من الله تعالى، وليس هناك من هو أفضل منهم، خليفةً كان أو صحابيًّا، وذلك لأنهم ينظرون إلى الأئمة والخلفاء أو الحكام نظرة بشرية بحتة؛ فهم يخطئون ويصيبون ويذنبون وينسون بمقتضى بشريتهم، وأما الشيعة فعندهم الإمام معصوم، لا يخطئ ولا يقع فى الذنب ولا ينسى ولا يسهو بمقتضى عصمته
    1 نقطة
  5. يا ترى مولانا متأكد إن الأئمة عندنا غير معصومين ؟ أومال إيه المعركة اللى بيخوضها حول "الإمام" البخارى ؟ وإيه الفرق بين "معصومون" و "لحومهم مسمومة" ؟
    1 نقطة
×
×
  • أضف...