لوحة القادة
المحتوى صاحب التقييم الأعلى
عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 07/21/15 في جميع الأقسام
-
منذ عدة سنوات شاهدت هذا الفيديو https://youtu.be/nZ-VjUKAsao اليوم هل أصبح هذا الأمر حقيقة .. وأصبح لدينا حاسة سادسة .. وهي الموبايل .. أو لنكون أكثر وضوحاً سمارت فون أصبح إعتمادنا عليه بشكل لا يوصف .. وأصبح أداة هامة للغاية لا يمكننا الإستغناء عنه أصبحنا نعتمد عليه في كل شئ أصبح حاستنا السادسة .. والتي لا يمكننا أن نعيش بدونها الآن ما أسعدنا بمثل تلك التكنولوجيا .. فنحن نحيا حياة أسهل وأيسر بكثير .. بل نحيا حياة عظيمة.. نتواصل ونصل لأبعد مكان دون عناء .. لم يعد إحساس البعد والغربة مثلما كان من قبل .. بل أضحى الكل قريباً .. أصبح كل شئ سهل1 نقطة
-
1 نقطة
-
الفيديو منشور من ست سنوات أين أصبح هذا المنتج فى الحقيقة لم أره سوى فى برنامج على سكاى نيوز حيث تستعمل طاولة أمام المذيع يرى عليها كل ما يتكلم عنه لن تعود هناك حاجة للـ "المذاكرة" فهناك ما يحضر المعلومة At your finger tips كيف ستصبح الحياة عندما يصبح أمثالى - إذا أراد الله - مقعدين ؟! هل سنعرف معنى "إعتزال الحياة" ؟!1 نقطة
-
يا زهيري .. لما تقرا صفحات و صفحات تفند و تشرح و تبرر من ناحية .. و من ناحية تانية تحسبن و تحوقل ... و كله علي اساس بايظ .. ازاي ابني عمارة علي اساس فاسد ازاي اقدر اقول اديله فرصة الأساس ده شكله كويس او احتمال يطلع كويس .. ازاي ابني عمارة حيسكنها اسر و اسر و و اساسها مرشوق في ارض طينية .. و يجي المهندس عايز يقنعني ان الأرض الطينية دي ممكن تكون ليها جوانب ايجابية تخلي العمارة تستحمل .. نبني و بعدين نشوف .. و لو وقعت ( و الكل عارف انها حتقع ) يبقي نشوفلنا حل تاني .. انتوا بتتكلموا جد .. ده ايه الهم اللي احنا فيه ده عالعموم الحمد لله انه كلام و خلاص ... و الواقع حاجة تانية1 نقطة
-
يكفيني ان ابا عمر اتفق مع وايت هارت علي شيء كي أكون واثق اني علي حق ... و تقولوا مهما تقولوا .. تجيبوها يمين تجيبوها شمال .,.. الأخوان مش حيرجعوا .. و اشكر ربنا ليل و نهار علي كده .. و ام الديموقراطية بتاعتكم اللي ممكن تخللي او تقنعنا ان ممكن عالم مجرمة ارهابية كذبة منافقين تحكم بلد زي مصر .. و غنوا كلكم مع بعض زي ما انتم عايزين .... وايت .. ادي فرصة للنار يا اخي .. حط ايدك فيها و صدقني مش حتتحرق .. اديها فرصة واحدة بس ... كل ما قريت دفاعك عن أخوان الأرهاب كل ما افتكرت ماري انطوانيت ... كلوا بسكويت !!1 نقطة
-
اليكم الخبر اليقين لم يتم منع اى شخص حتى الان من الدخول بتاتا ولييست الا اشاعات من بعض الناس عن الذين منعوا وعلى لسان موظفوا المطار انه ليس لدبهم تعليمات حتى الان، لمنع اى حد ممن كسر الخروج والعوده من الدخووول1 نقطة
-
1 نقطة
-
1 نقطة
-
ينطبق القرار على من قام بالتبصيم من المطارات والمنافذ البرية والبحرية أثناء خروجه من المملكة وينطبق عليه قرار الجوازات الصادر فى يناير 2015 الخاص بتبصيم كل الخارجين بتأشيرة خروج وعودة وهو ما يفسر لماذا تم منع البعض من الدخول فى حين سمح لآخرين رغم انهم جميعا كسروا تأشيرة خروج وعودة والفرق هو أن الذى تم منعه قد خرج بعد تفعيل البصمة فى يناير2015 أما من خرج قبل هذا التاريخ فليس له بصمة محدثة على النظام الجديد المعمول به الآن ولذلك سمح له بالدخول .1 نقطة
-
و هو ده اكبر و اهم فرق بين الاسلاميين و الليبراليين ممكن جدا تلاقي ليبرالي بيدافع عن حق الاسلامي في ان يحكمه لكن مستحيل تلاقي اسلامي بيدافع عن حق الليبرالي في ان يحكمه فارق ضخم لا يستوعبه الا ذوي الالباب1 نقطة
-
فتاة الطبقة الراقية عندما تأكل الشوكولا .. تضع الورقة فى الشنطة مش نضافة على فكرة :) إنما عشان لما تروَّح تلحسها1 نقطة
-
الخبر صحيح، اكتر من واحد اكد المعلومه دى تدخل عادى جدا ... واللى يروح يقولنا تجربته برضه1 نقطة
-
1 نقطة
-
وهل من هم ع الجانب الاخر من الاخوان لا يخلطوا الدين بالسياسة ؟؟؟ استاذ اسلام حلم حياتي رئيس يحكم بلدي ،مايبقاش كاسر عين الشعب يعني مش عاوز رئيس يجي يقولي انا بحكم بشرع الله وطبعا لو عارضته هيتهمني اني كافر وملحد ومش عاوز رئيس يجي ويكون شارك ف انتصارات عسكرية عشان مش كل شوية يقولي انا صاحب اول ضربة جوية او انا ضحيت بنفسي وبدمي انا عاوز رئيس اقدر احاسبه وانتقده ياجماعه هو مش الرئيس موظف في الجمهورية وبيتقاضى اجر ع ادائه مهمته يبقى الصح في Job Description له ومن حقنا كمواطنين ( برلمان ) تقييمه مش عاوز رئيس ملاك غير قابل للنقد1 نقطة
-
الفاضل احمد سيف ...وقفت امام كلمات للحظات بل لدقائق اسرد فيها حياتى وحياه ابنائى منذ ان تذوقنا طعم الغربه وحتى يمكننى الاجابه على تساؤلك لماضه ...تحيه لردك القيم كعادتك تخيل معى اننى على الرغم انى لم اكن من المقهورين او المعذبين فى بلدى الحبيب ولانى اغتربت او تغربت عن مصر مع اول سنوات تخرجى من الجامعه ..سنوات عمرى وشبابى امضيته بالغربه والتى شعرت بها فقط فى الاربع سنوات الاولى منها اعترف ان غربتى الان بمصر .. فما الوطن يا عزيزى ؟؟ الاهل ..الذكريات ..الانتماء ربما اختلفت المسميات واو ارتباطنا به من شخص لاخر واعود لمربط الفرس حتى لا يضيع السؤال منى او الاجابه على التعبير الاصح الجيل التانى هم الابناء ..تخيل على العكس ابنائى من كل المحيطين بنا هم تربوا وتعلموا وكل ذكرياتهم هنا باستثناء العطلات التى بالطبع ماهى الا نزهات ولقاءات مع الاهل او الاصحاب وبالتالى هى ورديه جدااااا الى ان تخرجوا من الجامعه بفضل الله ...وعندما ارادنا العوده بهم او الاستقرار هنا حيث تربوا وتعلموا ...رفضوا بشكل قاطع الا ان تكون هى زيارات وليست اقامه دائمه اعود لكلمه الاب الفاضل عادل ابوزيد ...نعم هو ماتوارثه ابنائى من حبنا للوطننا برغم ان حياتهم كلها تقريبا هنا ولكن تبقى صوره الوطن الام عاليه وغاليه ... لست ادرى اعتبر ابنائى حاله شاذه عن باقى زملائى وزميلاتى هنا .... اصبحت بين نارين تمسكى بوطنى البديل والذى اعتبره بلدى بالفعل ..وبين الواقع الذى لامحال من عودتنا اليه شئنا ام ابينا بفضل ابنائى وتظل الغربه قائمه بين غربه الوطن وغربه النفس تحياتى1 نقطة
-
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته "الجيل الثاني" بيفكرني المصطلح ده استاذي بالجيل الثاني من اللاب توب....و الجيل الثاني من البلاك بيري و لما بتستخدم بتعبر ان هناك بدائل أخري متاحة...و اختيارات لجعل الحياة أسهل أعتقد أن نفس المصطلح بما يحويه من معني ينطبق و بشدة علي "الجيل الثاني" من المغتربين...و اللي أندرج تحته و احمل في جعبتي حياة في دولتين حيث الطفولة في السعودية و العمل في الإمارات أري انها منحة و نعمة من الله أن يهب لبعض من عباده تلك البدائل...فالامور لا تتضح إلا بأضدادها..و لا اعني هنا ان الحياة في الوطن البديل هي دوما "ضد" الحياة في الوطن الام....و لكنها تجعل امامك مجالا أرحب من الاختيارات و لكن.... حين تمنحك اختيارا فإنك تجد نفسك في حالة لا تنتهي من "المقارنة"...متي ما تواجدت هنا....تذكرت..."هناك"...و متي ما تواجدت "هناك"...استدعت الذاكرة البديل الرابض ها "هنا" لأاصدقك القول في كلا حالتي الاغتراب كانت المقارنة دوما تنتهي في غير مصلحة الوطن الأم عندما اتخذت مع عائلتي قرار الانتقال إلي الإمارات...كان بعد فترة عمل بالوطن الأم تنقلت فيها من كافة ألوان البشر و السلوكيات...و تيقنت اني حتما لا انتمي لتلك الدائرة و لأني منذ الطفولة...تعودت أن هناك بديل آخر...و هناك حياة أخري تطرح لي نداء خفيا دوما بالعودة....لم أتردد لاتخاذ قرار العودة للخليج مرة أخري ما يؤلمني...اني حين قدمت إلي هنا وضعت خطة عمل تمتد لمدة ثلاث سنوات باذن الله...مضي منها عامان...و ما يؤلمني....أنه كلما أوشكت خطة العمل علي الانتهاء...كلما ازددت تمسكا بالحياة البديلة و الوطن البديل. لست ممن يتغنون بمساويء الوطن الام تحت أي حال من الأحوال و لا زلت أعاند لأري دوما فيه نافذة ضوء لكن علي المستوي الشخصي....تأقلمت للغاية بفضل الله علي نمط حياة....و أفتقده بشدة عند العودة لمصر و بخاصة في الاجازات السنوية...حتي بت اتساءل....أتراني في غربة في الامارات....ام ان مشاعر الغربة و الانفصال عن عالم لا انتمي له تجتاحني بقوة عند قدومي لمصر...و لا يخفف عني هذه المشاعر سوي مساندة أبي و أمي و إخوتي بارك اللهم لهم. لا ادري أسيطول بي المقام في الوطن البديل الذي احتضنني و اتاح لي فرصة لإعادة قراءة نفسي وقدراتي و منحني بفضل الله بيئة نفسية آمنة أم سأعود....و لكني أجهل مفردات العودة....و أشعر بالخوف الشديد من مجرد الفكرة في حد ذاتها....!! حين نسافر...نظن ان تلك سفرية عابرة....و لكن يظل نداء خفي....يجذبنا بعيدا البعض يعرض لي وظائف مناسبة في الوطن الأم....و احيانا بعض الزيجات....بدعوي الاستقرار...و لكن كيف يتأتي لك الاستقرار بعد ان تعودت عيناك علي وجود بديل آخر كنت اتحدث مع إحدي صديقاتي...عن تجربة الغربة...و بخاصة في الإمارات...و الجمتني بعبارة ظلت تتردد علي مسامعي..."بالإمارات ذقنا حياة....سلوكيات....نظام....تحقيق ذات...وسنبقي هنا لاننا لم نعد مغتربين علي الإطلاق". سؤالك أستاذي عن الجيل الثالث.....أراه في أعين أبناء أخي الذين ولدوا و تربوا أيضا بعيدا عن الوطن الأم....تربطهم بمصر....اجازة لا تتعدي الثلاثين يوما....و تكون مقتصرة علي التواجد في " بيت العيلة الكبير" ذكرياتهم و تفاصيل حياتهم من مدرسة و أصدقاء...و جيرة....و حديقة....و شخصيات كرتونية...هناك في الوطن البديل.....و لكنهم يبدون لي أكثر تأقلما مع الوضع حين النزول لمصر....و لما لا؟؟ فهم ليسوا مطالبين سوي باللعب و تلقي الأحضان من الجد و الجدة...و لا تؤرقهم تساؤلات العودة و أين المقام و عن الجيل الثالث....لي زميلة تربت بنيوزيلاندا....و لا اخفيك سرا.....هي تكره "الوطن الأم " بكل ما تحمله الكلمة من معني و سلوكا و تعد الاجازة السنوية لها هي مجرد فترة حبس اضطراري لا مبررلها. حين اقتربت منها....و هي ترفض التحدث باللغة العربية علي الإطلاق....تبين لي....أن والدها هو أيضا يحمل تلك المشاعر للوطن....و كانها صفة جينية يرثها الأبناء عن آبائهم. وحين بدأت لها بسرد تفاصيل أراها تربطني...ب "الوطن الام"...كانت علي الدوام تذكر تفاصيل موازية و لكن في وطنها الأصلي كما تدعي و هو نيوزيلاندا. اتفق مع استاذ عادل...ان للمنزل....و بخاصة الاب و الام....دورا كبيرا في تذكية جذوة حب الوطن الام...أو انطفائها.....قد نكون بعيدين جدا عن هذا الوطن الام.....لكن يمكننا ان نحمل تفاصيلا صغيرة.....عايشناها....و احببناها..و تشربناها بحكم التواجد...و نمنحها لمن هم في امس الحاجة للارتباط بتلك الارض اعتقد ان التواجد في مصر...و بخاصة في الاجازات الموسمية لا يجب ان يقتصر فقط علي الدوائر المغلقة من العائلة يجب أن تتسع الدائرة ليري "الجيل الثالث" جانبا آخر من مصرغير ذاك الوجه الدميم الذي يتفنن الإعلام و يتباري في تشويهه.....يمكنك القيام مع أسرتك بالعديد من الرحلات الداخلية في عمق مصر....لتحمل لهم صورة عن مصر التي احببتها.... يمكنك تعريفهم بمصر....في عمق النوبة....في طيبة أهالي أسوان....في كفاح الشباب المتطوع في جمعيات مجتمعية بعينها وتتشاركواا سويا لحظات إيمانية خاصة. حتي قبل الأجازة السنوية...يمكنك أن تفرد جدار خاصا في منزلك....و اطلق عليه..."مصر التي احبها"...و ضع عليه اقصوصة ورق تحمل خبر عالما مصريا مبهرا....أو ابتسامة امرأة بسيطة تتحدي الصعاب....أو عمل مصري يستحق التقدير و التكريم اجعل أبنائك...هم باحثين عن سر هذا الحب....و مصدر تلك القناعة....قد يكون ذلك بالحديث المباشر...و قد يكون سلوكا تنتهجه...و يمتصه منك الأبناء فقط....هو يتطلب جهدا يتساقط كقطرات الماء علي صخرة الاغتراب في الوطن البديل. اعذرني استاذي علي الاطالة..هي فقط مساحة نبحث بها عن إجابة لتساؤل يحيرنا....أين المقام؟؟؟ دمت بكل الود1 نقطة