اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لوحة القادة

  1. Scorpion

    Scorpion

    الإشراف العام


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      8438


  2. أبو محمد

    أبو محمد

    الإشراف العام


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      18225


  3. التونسى

    التونسى

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      3801


  4. أحمد سيف

    أحمد سيف

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      3374


المحتوى صاحب التقييم الأعلى

عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 08/11/15 في جميع الأقسام

  1. الزميل العزيز و الأخ الكريم محمد الشيخ يمر منذ فترة بوعكة صحية ستستلزم اجراء عملية جراحية غدآ إن شاء الله .. دعواتكم ليمر (هو و كل من يمر بتجربة صحية) منها بخير .. ليعود مرة اخري في اسرع وقت يشاركنا افكاره و مشاعره في وسط اسرة محاورات المصريين ... يا رب أنت يا من تملك السلطان على كل جسد إمنح عبدك محمد يا رب لمسة شفاء فيتحول مرضه إلى مثال لقوة يدك و محبتك لنا آمين
    1 نقطة
  2. الاخوان الفاضلان أبو عمر ووايت هارت .. أنا أقريت حقيقه واقعه بخصوص تمويل مشروع حفر قناة السويس الجديده ((الى انا مش شايفها قناه جديده ولا حاجه وفيه مبالغات فى توصيفها .. بما أن الشئ بالشئ يذكر)) .. المشروع ده يختلف ((تمويليا)) عن اى مشروع قومى اخر مثل مشروع توشكى وترعة السلام وشرق التفريعه مثلا .. ومينفعش نقارنه بتلك المشروعات .. المشاريع دى تم تمويلها من فلوس الدوله مباشرة .. فلوس الضرايب والثروات المختلفه والعائدات والموازنات و الصادرات وخلافه .. اما المشروع ده فتم تمويله من ودائع قطاع كبير من المصريين برضاهم التام .. طبعا منهم من فعل هذا بدافع من الوطنيه وتأكيدا لتأييده للسيسى ونظامه .. ومنهم من فعل ذلك بدافع المصلحه والربح والاستثمار .. وفيه اللى فعل ذلك لكلا الدافعين .. يعنى عايز اقول ان المشروع ده له ظروفه الخاصه تمويليا .. عشان كده انا بصراحه مش واقف عنده كتير رغم تحفظاتى الشديده على ما يمكن ان أسميه over celebrating اللى تم بمناسبة الانتهاء من المشروع وكذا مبالغات الاعلام الفجه الخاصه بالمشروع .. طبعا كنت اتمنى من كل قلبى ان يكون هناك بديل اخر لهذا المشروع وبتمويل المصريين الخاص أيضا .. وليكن مشروع سكنى أو زراعى او صناعى أو مرتبط بالصحه والتعليم)) .. انا شايف ان مشاريع زى دى كان مفروض لها ((الأولويه)) عن المشروع ده .. لكن أهو دا اللى صار وادى اللى كان .. والناس اللى مولت المشروع اقتنعت بمشروع قناة السويس .. عشان كده انا كنت بتكلم ب((لسان حالهم)) لما قلت (( شعبها راضى وحكامها راضيين .. وبفلوسى يا .. يا معارضين)) .. انا عن نفسى لو كان معايا سيوله مكنتش ححطها فى المشروع نظرا لعدم اقتناعى بجدواه ((حاليا)) .. لكن لو كان مشروع اخر مما أسلفت فكنت حشارك فورا الاخ الفاضل ابو محمد ..طبعا الواحد لازم يصبر ويتريث حتى لو كان مش مقتنع بالأمر برمته .. لأن الظروف اللى مرت بها البلد فى الاربع سنين اللى فاتوا خلت الواحد محتاج يرتاح ذهنيا بعض الشئ .. لإلتقاط الانفاس وتجميع شتات النفس التى أنهكها كثرة الاحداث والمعطيات .. واتمنى ان يعقب هذا الحفر ((بناء)) و((تنميه)) على ضفتى قناة السويس .. وإنا لصابرون منتظرون .. وكان الله فى العون
    1 نقطة
  3. أه ...معليش انا فهمت حضرتك بالمقلوب fty:: أصل انا بصراحة بحب الكلام الواضح المباشر العتب على الفهم
    1 نقطة
  4. كدابة فى أصل وشها المواصلات "قبل" السابعة صباحا أفضل كثيرا من "بعدها" هى التنبلة .. قاتلها الله أليس هناك إحصائية تقول إن معدل العمل عندنا هو 27 دقيقة/اليوم ؟ لا نحتاج نوبة صحيان .. نحتاج جردل مية ساقعة يندلق على وشوشنا
    1 نقطة
  5. إذا وصلنا لمفترق طرق ... من هو السبب في مشكلات مصر الحالية التي أدت بها الى الابتعاد عن جادة التقدم والدخول في نتاهات الفقر والتخلف والفساد والعشوائية؟ الحكومة أم الشعب؟ أنا شخصيا لست من أنصار نظرية إما ... أو ... بل أرى أن المشكلة هي مسؤولية مشتركة يتحملها الطرفان ... بل إن نظرة متفحصة لما يحدث تقودني الى الاعتقاد أن الطرفان يؤثران بصورة كبيرة في بعضهما البعض ويشكلان حلقة لا تستطيع تحديد بدايتها ... الحكومة بغبائها وفسادها واستبدادها تتسبب في فقر الشعب وجهله واستكانته والشعب الجاهل الفقير المستكين ينتج حكومة غبية فاسدة مستبدة ... ضمن حلقة من التأثيرات عناصرها الأساسية هي التعليم والاقتصاد والسياسة أشرت اليها في موضوع آخر ... ولعكس اتجاه الحلقة ينبغي استغلال الموارد المتاحة للتأثير على عناصرها الأساسية (إصلاح سياسي - إصلاح تعليمي - إصلاح اقتصادي) بشكل متوازن لأن التركيز على جانب واحد دون غيره قد لا يؤدي الى النتيجة المطلوبة. لي عودة بمزيد من التفصيل حول هذا الطرح.
    1 نقطة
  6. استاذي الفاضل عادل ابو زيد شكرا لك لاثراء المنتدى بالموضوعات الهادفة انا لاحظت ان الموضوع مطروح منذ ستة سنوات – و تبعها خمسة عشر رداً و اكثر من الفين و نصف الف مشاهدةً في خلال تلك السنوات الست... الموضوع مهم و يصب في صميم حياتنا كمصريين... و انا لي مشاهدات متعلقة و احب ان ادلو بدلوي الفقير في هذا الموضوع بداية انا من المفعمين بالامل في شبابنا– فخلال السنوات الاخيرة انكب شبابنا على دورات تنمية الذات باعداد مهولة لم ارها هنا في الغرب مطلقا وهذه في حد ذاتها برقة امل ساطعة... ما اسوقه الان مختلف عما يعتقده كثيرون منا وهي مقارنة مصغرة بين مجتمعين انا عشت خلالهم وهما المجتمع المصري و الانجليزي اولاً صفات الشعوب موضوع متعدد الجوانب و لا يمكن حصره في اطروحة صغيرة و لكن ممكن نقسم الموضوع الذي اشرت اليه الى نقاط - سمات شخصية لافراد وتحدث من خلال (تربية – تعليم – مشاركة شعبية) - سمات نظامية لحكومات وتكون عن طريق (مراقبة - قوانين رادعة – تطبيق تلك القوانين) اذن الموضوع لا نستطيع النظر اليه فقط من خلال سلوكيات الافراد فهي منظومة متكاملة مرتبطة ببعضها فعندما يكون هناك نظام تربية اخلاقي يتعلمه الناس من خلال المؤسسات التربوية المختلفة في المجتمع و يكون افراد هذا المجتمع ايجابيين للتحسن و تكون الحكومة مراقبة لتصرفات الناس و تضع قوانين رادعة للمخالفة و بشرط تطبيق فعلي لتلك القوانين – اذاً الناتج هو مجتمع تنخفض فيه نسبة السلوكيات السلبية ودعنا نعقد مقارنة مع المجتمع الانجليزي و الذي انت تزور بلاده من حين لاخر كما ذكرت و انا لي بهم خبرة اكثر من ثلاث سنوات معيشةً متداخلة في كل تفاصيل الحياة النظافة: في لندن مثلا اذا كنت تمشي مع كلبك و تبرز هذا الكلب (اعزك الله) في الشارع فعليك ان تنظف مكان تبرز كلبك باستخدام كيس (في الغالب تحمله معك طالما تمشي مع الكلب) و اذا لم تفعل فغرامتك 50 جنيها استرليني (مبلغ صغير يمكن دفعه من غالب الشعب الانجليزي) و انا كلما بمروري بشوارع مختلفة في لندن وجدت براز كلاب كثيرة على الارصفة و لكن في المدينة التي اقطن فيها لسنوات و هي من اجمل مدن انجلترا و اكثرها نظافة – الغرامة هي 1000 جنيه استرليني (وهو مبلغ ضخم للغاية بالنسبة للشعب هنا) اذا شوهدت لم تنظف مكان كلبك و انا لاكثر من ثلاث سنوات لم ارى مطلقا براز كلب على الارصفة لان الكاميرات تراقب كل شيئ في المدينة فالناس على حسب القانون و تطبيقه – ففي مكان ليس به قانون رادع تنتشر السلوكيات السلبية و اذا وجد القانون و العقوبة الرادعة تختفي وهكذا الانضباط: انا فؤجئت بعد فترة من التعامل مع الانجليز ان شبابهم الشباب ليس له قدوة - غير منضبط و اهوج (بالعامية مدلع) كافراد و لكن كنظام يفرض عليهم خدمات منظمة لذلك عندما يأتي زائر من الخارج يعجب ايما اعجاب بمواعيد القطارات و المواصلات وغيره من الخدمات العامة.... – مهمل في لبسه و هندامه بشكل مقزز. أغلب الشباب لا يتم تعليمه الجامعي بل يكتفي بالمرحلة الثانوية و يحاول الحصول على عمل للاستقلال عن اهله باسرع وقت... وصولي بشكل كبير يحاول الحصول على اعلى مرتب باقل مجهود.... هاضربلك مثال هنا – ان اغلب خريجين الهندسة (مجال تخصصي) يعملون في البنوك و الشركات المالية لان المرتب اعلى للضعف... قرأت في الجارديان مرة ان اصحاب الشركات الخاصة يفضلون الاجانب عن الانجليز لانهم يعطون اداءا افضل من اصحاب البلد و قد قالها لي احد اصحاب الاعمال هنا شخصيا ولعدم التعميم هناك اناسٌ يخططون لحياتهم الشخصية بشكل افضل.... في العمل معي يجلس اغلب الشباب الانجليزي في تضييع وقته بالحواديت و التشات مع الاخرين او الفرجة على النت على الكومبيوتر. وهم لا يعملون الا اذا كان صاحب العمل بصير و يتابع موظفيه اولا باول. اللي انا عاوز اقوله ان الناس بطبيعتها متفلته في النظام و اذا لم تقوم الحكومة بدورها ستكثر الفوضى كما هو حاصل في مصر-مبارك الان نيجي لمصر – انا عشت فيها قرابة ثلاثة عقود (يعني لست باجنبي) – انا لاحظت ان الافراد مختلفون على حسب طبيعة حياتهم وقبل كل هذا فالاشخاص مختلفون لحد كبير – فمثلا من اعرف كثيراً من المتفوقين في مجالهم – نادرا ما تراهم غير منضبطين في مواعيدهم او اخلاقهم.... بينما هناك اخرين يرفعون ضغط دمك لعدم اكتراثهم باي شيئ في الدنيا ولكن هؤلاء يتحركون على حسب النظام الواقع عليهم و انا لاحظت ذلك في كل من القطاع العام و الخاص الذان عملت بهما لفترات ليست بالقصيرة ان على حسب النظام الموضوع تكون السلوكيات الغالبة. فمثلا كثيرا ما أرى شخصا دائم التأخر وعدم الاكتراث في العمل الحكومي الذي يعمل به و بينما عندما يعمل في شركة قطاع خاص يتغير الوضع بالكلية بل انك تجده يترقى لمنصب كبير لاداءه العالي و انت اذا نظرت للعاملين في الشركات المتعددة الجنسيات في مصر تجد ان يسودهم روح تعاون عالية لا تتخيل انك تشاهد هذا في مصر ... ولكن اذا نظرت الى النظام عندهم انه يفرض عليك التعاون مع زملائك حتى لو كان بينكم خصومة حتى يتم العمل على اكمل وجه و اذا لم تفعل توقع عليك عقوبات لتأخير العمل – تتفهم تلك النظرة و هكذا.. بينما اذا ذهبت في القطاع العام تجد دق الاسافين بين الادارات المختلفة و الافراد و عدم العمل الجماعي لان ليس هناك هدف من المؤسسة في الاساس اللهم الا القليل و للتلخيص الغرب عنده سلوكيات التقدم نابعة من الخارج (مجتمع – حكومة – خدمات – قوانين -...) وليس من داخله لعدم وجود وازع ديني (ليس الكل و لكن الغالب عليهم) اما نحن فعندنا وازع اخلاقي و ديني داخلي (غير مفعل عند الكثير للاسف) بالاضافة عندنا نظام خارجي مهلهل تعفن لغياب الحكومة و انشغالها (بما هو اهم – توريث – محافظة على كراسي – الخ) فلذلك تجد عندنا الظاهر على السطح – تفاهة – عدم اكتراث – محسوبية – فساد – رعونة - حوادث طرق فظيعة – تحرش جماعي بالنساء - ...... وهي مجموعة سلبيات حتما تتواجد في اي مجتمع به حكومة قمعية فاسدة بغض النظر عن لونه – شكله – ديانته – تاريخه قد يكون كلامك صحيحا اننا نتقهقر و انا اضيف كنظام نعم يتقهقر سريعا الى سقوطه ان شاء الله ولكن كلما نظرت الى شبابنا الواعي اجد على العكس انه يريد التقدم للامام من خلال تطوير ذاته و الحصول على ما يكفل له عيش كريم بل و الثورة على النظام الفاشي الذي يدفعهم للوراء على عكس ارادتهم و تحليلي للمشهد المصري في هذا الموضوع ان النظام العفن اصابه الترهل و يحاول ان يتشبث باي قشة تمنعه من الغرق في بحر الظلمات الذي حفره بنفسه على مدار عقود اما المصريون الحقيقيون و(المسلمون بمختلف توجهاتهم على وجه الخصوص) يحاولون جهد استطاعتهم تحديد البوصلة الصحيحة لهم للامام من خلال نظام داخلي ذاتي للعمل الايجابي – صحيح انهم يقعون و يتعثرون كثيرا و لكن هذا لا يمنعهم ابدا من اعادة تحديد البوصلة مجددا و السير وهذا ما رأيته بأمانة في مصر..... و هذا طبيعة اي نظام او امة تقوم من كبوتها بعد طول تعثر ايضا رأيت في مصر شبابنا المثقف ( أعني الذي يقرأ بشكل بناء) وهم كثيرون اكثر تفتحا و اوسع فكرا و ثقافة ممن قابلت من الفهلوية في الغرب او حتى العرب و المسلمين الذين يعيشون في الغرب و الذين تشربوا ببعض الصفات السلبية التي انتشرت في مجتمعاتهم.... مثل عدم الاكتراث بتاريخهم او ادبهم (الا المتخصصين منهم) فالمطلوب منا الان هو الصبر و كل ما علينا فعله ان علينا بانفسنا و بمن حولنا نسعى لتطويرهم النصح لهم بعكس تلك الخصال السلبية و الله الموفق
    1 نقطة
  7. هذا الموضوع هو من أكثر الموضوعات أهمية بالنسبة لنا .. وهو موضوع يثير شجني على نحو كبير .. للأسف الشديد .. أراقب الحال مابين مصر .. ودول الخليج العربي على مدار الربع قرن الأخير .. فأجد أن كل منا ومنهم يسير في خطى متسارعة ولكن في إتجاهين متضادين .. منذ ربع قرن كان الحال عندنا أفضل .. وعندهم أقل .. ولكن اليوم .. أصبح العكس .. لأننا نتراجع بشكل كبير .. وهم يتطورون بشكل سريع .. أتحدث هنا ليس على الثروة .. ولكن أتحدث عن السلوك .. والتمدن .. والحضر .. والرقي في التعامل .. للأسف .. نحن إلى الأسوأ .. والأسباب كثيرة .. الدولة مشغولة عنا .. ولا يبذلون أي جهد في توعية الناس وتنمية سلوكياتهم .. وهناك آخرون كثيرون .. يتاجرون بفقر الناس .. ويسترضونهم ويستعطفونهم .. ويجدون لهم المبررات الكثيرة .. لكل السلوكيات الشنعاء التي تحدث .. مبررين لهم هذا بسبب الفقر مرة .. وبسببب الظلم مرة .. وبسبب كبت الحريات مرات .. ولكن السلوك القويم .. يجب أن يكون حتى ولو في أحلك الظروف .. نحن أصبحنا مجتمع للأسف في الأغلب منحرف سلوكياً .. وغير سوي .. وغير قويم .. والمسئولون في الدولة يهملون هذا الأمر تماما ً... وكأنه لا يعنيهم .. وكثيرون .. يجدون المبررات للعامة .. ويفسرون تلك السلوكيات المخزية بشعارات شعبوية رنانة .. ولكنها تضر .. ولا تفيد .. من يحبك ... يجب أن يصحح لك أخطاؤك ... ويرشدك إلى الطريق الصحيح ... ليس من يبرر لك أفعالك السلبية ..
    1 نقطة
×
×
  • أضف...