اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لوحة القادة

  1. Scorpion

    Scorpion

    الإشراف العام


    • نقاط

      5

    • إجمالي الأنشطة

      8438


  2. أبو محمد

    أبو محمد

    الإشراف العام


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      18225


  3. tarek hassan

    tarek hassan

    الإشراف العام


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      10319


  4. عطر الجنة

    عطر الجنة

    الإشراف العام


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      4173


المحتوى صاحب التقييم الأعلى

عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 08/29/15 في جميع الأقسام

  1. انا بقول اهه من دلوقتي .. انا سجلت براءة أختراع الفكرة دي في الشهر العقاري .. من هنا و رايح مافيش مشكلة ميه في مصر .. سد نهضة .. جفاف .. زيت في النيل و لا يهمنا .. من هنا و رايح كل واحد يعمل حساب بريدي و يشفط منه المياه .. معلش يا استاذ عادل في البيزنز انا ما عرفش ابويا ..
    1 نقطة
  2. وقفة قصيرة : ما لا يستطيع أحد أن ينكره إحياء السيدة : أم كلثوم لشعر الفصحى وغناؤها لشعرائها فكتبت لهم ولشعرهم الخلود وخاصة شعر شوقي رحمه الله وما استوقفني في حياتي حديث لها لا أنساه أبدا أنها بررت انتقائها لكلمات أغانيها فقالت : إن الشعر الجيد كلما أعطيته من ألحان فإنه يزداد حسنا بخلاف الكلام الرديء مهما تعطيه من جهد فإنه في النهاية رديء وأيضا ثلاثة أتذكر أسماؤهم في كتب الدراسة بكلية اللغة العربية عبد الوارث عسر وكتابه فن الإلقاء وأم كلثوم والقصائد الشعرية المغناة ويوسف وهبي والحديث عن المسرح حينما كان يلتزم بالفصحى
    1 نقطة
  3. تلك هي صورة الوثيقة التي كنت ادعو السائحين الي مشاهدتها اثناء زيارتهم لدير سانت كاترين .. و التي تواترت الحكايات بأنها "عهد الأمان" التي أرسلها الرسول الكريم الي رهبان الدير .. هناك من يجزم بأنه كانت عقب توقفه للزيارة اثناء تأدية مهامه التجارية قبل الدعوة .. و آخرين يجزمون انها كانت لرد الجميل بعد ان احتمي بالدير من قطاع الطرق .. هناك من يجزم بأنه سلمها اليهم بشخصه .. و آخرين بأنه أرسلها مع علي بن أبي طالب .. و تظهر الوثيقة طبعة يد النبي علي الرسالة كأمضاء .. و يقال ان الأمام علي هو الذي كتبها بيده سنة 628 م و شهد عليها مجموعة من الصحابة و كان نصها : الجدير بالذكر بأن تلك الوثيقة ليست الوثيقة الصلية و انما صورة . أما الأصلية فيقال أن السلطان سليم الأول كان قد اخذها عند فتحه لمصر سنة 1517 و حملها معه الي الأستانة و ترك لرهبان الدير صورة معتمدة من هذا العهد مع ترجمتها للتركية ..
    1 نقطة
×
×
  • أضف...