لوحة القادة
المحتوى صاحب التقييم الأعلى
عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 11/25/15 في جميع الأقسام
-
تاريخ المشاركة اليوم, 02:29 ص التونسى, في 25 Nov 2015 - 02:25 AM, كَتَبَ: لا ! كان السؤال منى .. وكانت الاجابه من الاخ الفاضل وايت هارت .. وذلك فى معرض دفاعه المستميت عن فرنسا وحلفائها من دول الغرب نافيا عنهم اى علاقه بالارهاب الذى يحدث فى بلادنا وبلادهم وبلاد الاخرين ... هكذا بكل بساطه أجاب ب ((لا)) .. حسنا .. يطالبنى الاخ الفاضل وايت هارت بمصادر تدعم زعمى .. رغم اننى ذات نفسى أُعتبر (مصدر)) بما انني عشت باوربا ((تحديدا انجلترا)) قرابة ال12 عام ((وشفت بعينى محدش قاللى )) .. لكن طبعا انا مش مصدر كافي او موثوق منه .. ومن هئا المنطلق سأعرض ها هنا مقال متميز لكاتبه تدعى رباب كمال يتحدث فى نفس الصدد .. وهو مقال احسبه متوازن .. لانه فى خاتمته لا يلقى اللوم على الغرب فقط .. بل يديننا نحن ايضا .. ((نفس فكرة موضوع الاخ الفاضل ابو محمد الادوات الخام من عندنا))..والمقال لا يتحدث فقط عن دور الغرب وخاصة انجلترا فى رعاية الارهابيين .. بل يتحدث فى امور اخرى مهمه جدا تتعلق بسياسة الغرب وعلاقته الحكم وبالحكام فى البلاد التى كان يستعمرها استعمار مباشر .. لذا سأعرض المقال كله للاستفاده منه مع عمل ((هاي لايت)) للفقرات التى لها علاقه مباشره بالموضوع قيد النقاش الإمبراطورية التي لا تغيب عنها الذقون استشعر رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون الخطر على بلاده من جراء الهجمات الإرهابية التي طالت فرنسا، وأودت بحياة أكثر من مئة قتيل في أحداث باريس الدامية في 13 نوفمبر الماضي، وصرح بأن بريطانيا عليها أن تُشارك في الضربات الجوية التي تستهدف داعش في سوريا، وذلك لتقتلع رأس الأفعى على حد قوله من مدينة الرقة، حيث مقر التنظيم الذي يهدد أمن بريطانيا. هل لنا أن نسأل لماذ لم تقتلع بريطانيا الإرهاب من جذوره على أراضيها بدلا من منح اللجوء السياسي لمنفذي ومدبري العمليات الإرهابية ضد بلادهم في الشرق الأوسط على مدار أعوام؟ سَرَحتُ بمخيلتي بينما كنت أستمع لهذه التصريحات، فإنّ تاريخ بريطانيا طويل في المعاملات "البرجماتية" مع الحركات الإسلامية الراديكالية، وهو تاريخ مدون بوثائقهم وأقلامهم. تعود تلك المعاملات إلى مطلع القرن العشرين من خلال ما يعرف بنظرية The indirect Rule أو الحكم غير المباشر. الحكم غير المباشر اللورد فردريك لجارد Frederick Lugard كان المندوب السامي البريطاني لدى نيجيريا عام 1914-1919، وهو صاحب نظرية الحكم غير المباشر، التي تنص على الحكم وبسط النفوذ البريطاني من خلال أمراء وسلاطين الإسلام بدلا من معاداتهم. "سكوتو" إمارة إسلامية في شمال نيجيريا، كانت تُحكم على مذهب الإمام مالك، بسطت القوات البريطانية نفوذها عليها في مطلع القرن الفائت من خلال التحالف مع سلطانها وأمرائها، الذين وضعوا تطبيق الشريعة كأولوية. فلماذا تعارض بريطانيا ذلك طالما أن مصالحها العليا لن تضر؟ بل العكس صحيح، قد تؤصل بريطانيا لوجودها الاستعماري عن طريق معاونة الحكام على تطبيق الشريعة الإسلامية. صرح اللورد لجارد آنذاك بأن ما حدث في إمارة سكوتو هو مثال حي على الحكم غير المباشر، وأن حكومة لندن عليها إعادة استنساخ التجربة لبسط سيطرتها على البلاد الإسلامية بأقل الخسائر الممكنة. الحركة المهدية في السودان أعادت بريطانيا الكرة في شمال السودان حين ظهرت حركة إسلامية ُتدعى"الحركة المهدية"، استطاعت بريطانيا أن تسيطر عليها عام 1920، لكنّها لم تضع نفسها في المواجهة، وقامت بموازنة أمورها إلى الحد الذي صرحت فيه الحكومة البريطانية بأن "سيد عبد الرحمن" زعيم الحركة المهدية، بات واحدًا من أهم حلفائها، وكانت من خلاله تضمن ولاء كثير من أهل السودان. نظرية الحكم غير المباشر ستكون نواة للتعامل البريطاني مع شعوب المنطقة، فالشعوب الإسلامية لا تريد سوى تطبيق الشريعة كما تراءى لحكومة لندن. وهكذا أرسلت الحكومة البريطانية إعلانًا صادرًا عام 1914، تؤكد فيه لأهل سوريا وفلسطين أنها تدافع عن الخلافة الإسلامية، وأن الخلافة مكانها في الأمة العربية لا تركيا. مفتي القدس.. رجل بريطانيا المسالم كان "أمين الحسيني" نجل مفتي القدس من أشهر الداعين للمقاومة المسلحة ضد اليهود، تحديدًا في أبريل 1920 مع بداية توافدهم إلى فلسطين إبان وعد بلفور بوطن عبراني. تمت محاكمته غيابيا وحكم عليه بالسجن 10 سنوات على يد القوات البريطانية، التي كانت فلسطين تحت حمايتها، وهرب الحسيني إلى سوريا، وهناك سمع أنباء وفاة والده. قام بعدها المندوب السامي البريطاني "هربرت صامويل" بالتواصل مع الحسيني ذو الـ 26 ربيعًا، وعرض عليه تقلد منصب مفتي القدس في مقابل تهدئة شعور المسلمين تجاه بريطانيا في سياسة تهجير اليهود إلى الأراضي الفلسطينية، وحثهم على المعارضة، ولكن بالطرق السلمية، قبل الحسيني العرض ولُقب برجل بريطانيا المسالم. وأثنت عليه بريطانيا بإنشاء "المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية"، وترأسها أمين الحسيني، وظلت الأمور على هذا المنوال حوالي 15 سنة إلى أن حدثت انتفاضة فلسطينية كبرى عام 1936، ووجد الحسيني نفسه في موقف محرج فغير موقفه، وحينها تخلّصت منه بريطانيا ونُفي إلى لبنان. بريطانيا.. أكبر أمة محمدية بريطانيا هي أكبر أمة محمدية، هذا ما قاله رئيس الوزراء البريطاني وينستون تشيرشل حين كان وزيرًا للمستعمرات عام 1922 في إشارة لعدد المسلمين الذين يعيشون في مستعمرات بلاده، وكان هذا الأمر ذريعة لاستمرار نظرية الحكم غير المباشر. فالمناطق المسلمة من الهند مثلا شهدت أزهى عصور تطبيق الشريعة الإسلامية تحت الاستعمار البريطاني قبل انفصال الهند إلى دولتين، إحداهما الآن باكستان. وينستون تشرشل أدرك مفهوم الحكم غير المباشر منذ أن كان وزير دولة في عشرينيات القرن الماضي، ولعب دورا محوريا في اعتراف بريطانيا بسيطرة آل سعود على شبه الجزيرة العربية، كتب تشرشل أن إعجابه بآل سعود كان كبيرا بسب ولائهم الذي لا يتزعزع في بريطانيا كحليف، رغم أنه وصفهم في شهادته فيما بعد - أمام مجلس العموم البريطاني في يوليو 1921 -بالمتشددين والمتعطشين للدماء، وذكر واقعة إعدامهم للنساء لمجرد خروجهن من بيوتهن. وها قد تبلّورت نظرية الحكم غير المباشر وكأنه لجام شعوب المسلمين وحقنة المورفين التي تهدئ من نوبات غضبهم، فالأمر يسير، ُتعاون بريطانيا الحكام والشعوب على تطبيق الشريعة الإسلامية بالقانون والسطوة لتستتب لها الأمور قدر المستطاع في مستعمراتها. لسان حالهم يقول.. استعمارنا ليس غازيا، بل إنه جاء لمعاونة تلك الشعوب على تطبيق الشريعة!!. إنها نظرية اللورد لجارد التي تم تطبيقها وتطويرها على مر العصور. هذه التجربة قد يعترض عليها الكثيرون، ويشككون في مدى فعاليتها لأنها قد لا تجدي نفعًا على الدوام، ولكن علينا أن نُدرك أنها تجربة أصابت عين الحصان في النماذج السالف ذكرها بنجاح، وهي تجارب على سبيل المثال لا الحصر لتعاون بريطانيا مع الإسلام الراديكالي. غابت الشمس ولم تغب الذقون لربما غابت الشمس عن بريطانيا، لكن لم تغب عنها الذقون وهي ليست كأي ذقون من تلك التي تواكب الصيحة، إنها ذقون طليقة على وجوه مكفهرة حملت الوعيد والإرهاب لمجتمع الجاهلية في بلادها، ثم لجأت للبلاد العلمانية(الأشد جاهلية) للاحتماء! فتحولت نظرية الحكم غير المباشر إلى نظرية تحقيق المصالح عبر دعم القوى الإسلامية. ليست كل الأمور نظريات مؤامرة، فالتاريخ يزخر بمواءمات الغرب فعلا- ومنها بريطانيا- مع التيارات الإسلامية الراديكالية، هاجمني هذا التاريخ الذي بحثت فيه لسنوات ومصادره الموثقة، بينما استمعت إلى تصريحات رئيس الوزراء البريطاني كاميرون، وهو يؤكد حرص بلاده على اقتلاع جذور الإرهاب. أي إرهاب يتحدث عنه كاميرون؟ لقد منحت بريطانيا الملاذ لعشرات الإرهابين المتورطين بسفك الدماء في بلادهم. ظل كاميرون يتحدث عن ضرورة ضرب سوريا وإلا ستجد بريطانيا الإرهابيين على حدودها؟ امتزجت هذه الجملة الأخيرة في ذهني بصورة بن لادن الذي سمحت له بريطانيا عام 1994 بإنشاء مكتب أسماه مكتب الشورى في "ويمبلي" شمال لندن، واستخدم في دعم عمليات القاعدة العسكرية في العالم العربي. إن كانت بريطانيا حريصة على اقتلاع جذور الإرهاب لم منحت اللجوء لأبو حمزة المصري؟ وتركته يبث سمومه من خلال مسجد Finsbury Park، والذي قام من خلاله بتجنيد شباب نفذ عمليات إرهابية في الشرق الأوسط. إن كانت تبحث عن رأس الأفعى لماذا رفضت تسليم أبو أنس الليبي الذي كان ضالعا في محاولة اغتيال الرئيس الأسبق مبارك في أديس أبابا؟ استمعت جيدًا لكاميرون وهو يؤكد ضرورة تجفيف منابع دعم الإرهاب، بينما تذكرت ياسر سري الذي هرب من حكم الإعدام في قضية محاولة اغتيال رئيس الوزراء د. عاطف صدقي، والتي راحت ضحيتها الطفلة الشيماء، حين مر موكب رئيس الوزراء أمام مدرستها. نعم منحت بريطانيا اللجوء لقاتل الطفلة الشيماء، ثم يحدثنا رئيس وزرائها عن خطر دعم الإرهاب!! استمعت لتصريحات الحكومة البريطانية التي منعت هبوط الطائرات القادمة من شرم الشيخ في مطاراتها بسبب استيطان الإرهاب في سيناء، وتذكرت حينها إبراهيم النجار المتهم في قضية تفجيرات خان الخليلي عام 1994 الذي استوطن في بريطانيا، بعدما حصل على اللجوء السياسي ولازالت القائمة طويلة. هل تدرك بريطانيا أن تجفيف منابع الإرهاب يبدأ بوقف منح هؤلاء الإرهابين قواعد يمارسون من خلالها جرائمهم؟ التي لن تقتصر على الشرق الأوسط بل ستنقلب عليهم، كذلك وقد انقلبت عليهم بالفعل مرارا وتكرار وكأن على رؤوسهم الطير! الخاتمة: لربما أن هذه الأمثلة قد تروق لأصحاب النظرية الأحادية القائلة بأن الإرهاب صناعة غربية بريطانية وأمريكية . إلا أن الرؤية الثاقبة تحتم علينا وضع الأهواء جانبًا. ونطرح على أنفسنا تساؤلا هامًا. هل كان هؤلاء الإرهابيون ليبراليين وعلمانيين قبل أن تدعمهم تلك القوى الغربية؟ أم استغلت مرجعياتهم الأصولية لتحقيق أغراضها؟ هل كان قاتل الشيماء داعمًا للحريات الفكرية والإنسانية مثلا قبل أن تمنحه بريطانيا اللجوء السياسي فتحول حينها للراديكالية؟ بالطبع لا ولهذا الطرح مقالات قادمة ننقب فيها عن مواطن تقديس الإرهاب والعنف في تراثنا الديني.3 نقاط
-
انا كتبت هذا الكلام ردا على حملة الدفاع عن الجيش واتهام أي حد يتكلم عنه بغير مايقولوه لنا خيانة وطابور خامس ... فحب الجيش شيء غريزي عند كل المجتمعات ... بالاضافة أن نفس الناس تنزعج من استخدام تعبير العسكر وكأنه إهانة للجيش ... فحبيت أوضح أن تعبير العسكر صحيح وله أسبابه التاريخية ... وأن استخدامه ليس إهانة لفكرة الجيش ولكنه طبعا إهانة للحالة التي دخلنا فيها من 52 حتى الآن ولم نخرج منها بعد ... ولم نعي خطورتها في البداية بل معظم مصر كانت مؤيدة لها ومعتبراها طوق النجاة إلى أن حدثت هزيمة 67 مما اضطرنا لقبول تسوية تفقدنا كثيرا مما كان عندنا ... ولكن بعضنا أحس وكثيرنا لم يحس ... وعندما قامت ثورة 25 يناير المجيدة ( مضطر أقول كده لان النظام الحالي قائم على أنقاضها ) استطاع نفس الناس أن يقوموا بنفس الخداع الذي مورس من 52 وانت جاي ... ولهذا لم يكن غريبا أن يتوحم السيسي على إعلام عبد الناصر أقذر شيء في نظام عبد الناصر ووعيناه فورا بعد الهزيمة ... ولكن لاشيء تغير ... إنا لم أكتب لكي نبحث عن طريقة لنفهم الناس ... اللي بيفهم يفهم ... واللي مابيفهمش شلا عنه ما فهم ... عموما في مجتمعاتنا التي فاتها قطار التقدم الذاتي ... لابد من قائد فاهم وواعي ودا موجود في التاريخ القريب ... غاندي ونهرو صديق عبد الناصر وكمال اتاتورك ونلسن مانديلا ... شعوبهم لم تكن على مستوى الوعي ولكنهم أحبوا بلادهم بوعي ( الحب على فكرة مرتبط بالوعي وليس شعارات جوفاء) ... ولكن أصل المشكلة أن انقلاب 23 يوليو كان أحد التغييرات التي حدثت في العالم بعد الحرب العالمية الثانية وظهور القوتين الأعظم امريكا وروسيا وليس لضرورة داخلية في مصر ... فأمريكا غيرت بالعسكر وروسيا غيرت بالشيوعيين وكله بانقلابات . نستكمل النقاش ...3 نقاط
-
#الجيش_شيء_والعسكر_شيء_آخر الجيش هو المؤسسة العسكرية التي مهمتها الدفاع عن الوطن وهي أحد مؤسسات الدولة ولها كل صفاتها ( مستقلة مهنية محايدة غير هادفة للربح ).... العسكر هم الضباط الذين استعملوا الجيش للوصول للسلطة وتحويلة إلى مؤسسة ( غير مستقلة غير مهنية غير محايدة وهادفة للربح ) ... يعني قلبوا كل شيء إلى العكس ... ودا يصبح شيء ضروري لهم حتى يحققوا هدفهم وهو الوصول للسلطة والاحتفاظ بها ... ودا حصل في مصر من سنة 1952 ... حتى الآن . ولهذا هزم الجيش المصري شر هزيمة في 1967 ... وفي 1973 تم تحرير 15 كيلومتر من سيناء بالدم والباقي خدناه ناقص السيادة ... بتنازلنا عن حاجات كتير . العسكر لا يمكن ان يحكموا بالديموقراطية ... وإلا معناها أن يتركوا الحكم يوما ما . ولكن الدكتاتورية أنسب لهم ... ولكنها مدمرة لمصر ... والنتيجة مش محتاجة شرح لإحنا شايفينها بعنينا , بس المشكلة إن كتير مش فاهمين كده2 نقاط
-
تم التأكد يا عزيزي ... سمعتها اليوم بالإذاعة لدينا ... علاوة على التفاصيل بهذا المصدر:1 نقطة
-
أتفق مع العزيز herohero فيما ذهب اليه : ثم أعتقد انك كنت قد وجدت " الشباب " بالفعل ... وأثنيت عليهم، وفرحت كثيراً بـــ " إنجازهم " الكبير خالص منذ بضعة شهور: يبقى الحمد لله ... ونبوس ايدينا وش وضهر ... وكويس خالص انه تم السماح، و إتاحة الفرصة لهم بالظهور، والمشاركة الفعالة بالإنخراط في هذا الإنجاز العظيم الذي ساهم والحمد لله بزيادة عدد ليالي إشغالات فنادق الإسكندرية نظراً لطفرة تدفق السُياح من كل حدب وصوب على تلك المدينة الساحلية العريقة النظيفة الحديثة.1 نقطة
-
هو الشباب مطلوبين في المرحلة أصلا ؟؟ مش عارف انتوا بتضحكوا على نفسكم ياسادة المطلوب حاليا شباب بالسن والشكل شيوخ في العقل ،ده الحقيقة المطلوب افكار رجعية متخلفة قديمة والنتيجه كلنا شايفينها ولا مشكلة هتتحل لان افكارنا كلها راحت عليها وربنا يسهل ادينا بنشوف الانجازات تتوالى بالنسبة لمناوشات تهاني الجبالي وسيف اليزل هل هم من اولياء الله الصالحين؟؟؟ عادي جدا انهم يكون لهم منافع ومصالح وبعدين من يلعب لعبة الانتخابات لازم يكون بيفهم ف لغة المصالح والمنافع غير كده يبقى عبيط واهبل وده شغل انتخابات عادي جدا1 نقطة
-
عزيزي وايت لا أعتقد ابدآ ان تلك الفترة التي تتحسر عليها الان كانت من افضل ما مررنا به .... نعم كان هناك حينها (مثلما ما هو موجود ايضآ الآن) قامات في الفكر و الأدب و المنطق .. و لكن كانت هناك أيضآ السنة شاتمة مهددة تقصي الاخر بل و تلفظه تمامآ و لطالما نال الكثيرين و انا و انت منهم ما لذ و طاب من مفردات قاموس اهاناتهم و اتهاماتهم .. نحمد الله ان عملة المحاورات الجيدة لفظتهم .. و اعتقد اننا لو كنا لا نزال في تلك الفترة لنالك انت ايضآ كثيرآ مما تشتكي منه في مداخلتك السابقة بحق .. بل و اجزم لما تركت لك مداخلات كثيرة بدون ان يتم حذفها او علي احسن الاحوال "تقليمها" مع ما يصحبها من انذارات متاولية .. عانينا منها جميعآ .. اتمني بالفعل ان تتذكر ايضآ هذا الجانب الذي لم يعد له وجود .. مع تلك الحسرة التي اشاركك فيها علي اقلام لم تعد موجودة و اخري توفاها الله .. شيئآ أخر .. كانت تلك مجرد مداخلة للتذكرة لن يعقبها اي ردود اخري مني .. و ان كنت سأقرأ بالطبع سطور ردك علي كل جزء منها .. فأعذرني مقدمآ في عدم الاستطراد في اي تحليلات اخري معطيآ اياك الحق منذ الان فيما ستكتبه .. فأريح و أستريح . تحياتي1 نقطة
-
حقك عليا .. معلش الجدع لسه جديد و مايعرفش امسحها فيا المرة دي و لو عملها تاني ابقي اعمل اللي انت عاوزه1 نقطة
-
حسب النص الأصلي باللغة الإنحليزية هنا ,,, هذة المُهرة - وليس الحصان - تبلغ من العٌمر حالياً 4 أعوام ... بينما ووفق هذا المصدر باللغة الإنجليزية .. نفس تلك المُهرة حصلت على جائزة كُبرى في عام 2009 ... أى انها" المفروض " تبلغ حالياً من العٌمر 6 أعوام وليس 4 !!! أشك في صحة هذا " الخبر " ....1 نقطة