لوحة القادة
المحتوى صاحب التقييم الأعلى
عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 12/08/15 في جميع الأقسام
-
حضرتك اعلنت حماسك لفكرة جهاز الكفتة ولو تلاحظ ان انا كمان لم اهاجم الرجل في بداية طرحه للفكرة حتى يأخذ فرصته ونتركه يعمل حتى من اجل امل لملايين من المرضى وقد تحدث المعجزة وتجاهلت كل الاراء العلمية المتداولة في حينه من اجل الفرصة الممنوحة له حتى يتم محاسبته عندما يفشل لان تلاعب بامال المرضى لكن الذي حدث ان الامر تم تجاهله تماما دون ان تعلن نفس الجهة التي تبنت هذا المشروع حتى اسفها للجماهير وان تعلن عن تحقيقات رادعة لكل من تسبب في وضع رؤوسنا في الوحل كل ما في الامر وهذا ما الاحظه من جهة الاستاذ الفاضل ابو محمد انه يقف على طول الخط سواء ظالما او مظلوما مع المؤسسة العسكرية دون تحليل الامر بحيادية اعلم انك حسن النية وان وقوفك الدائم مع المؤسسة العسكرية نابع من اعتقادك ان الامر لن ينصلح الا من خلالهم ولذلك فانت متحامل دائما عبلى كل من ينتقد تلك المؤسسة اقصد قراراتها طبعا وليس بذاتها وقد يدفعك هذا الحماس الزائد ان لا ترى عيوبهم او على اقل تقدير تتجاهل الكلام والحوار في عيوبهم مع انهم في النهاية بشر قد يصيبو وقد يخطئو ظنا منك انك بذلك تعمل لمصلحة البلاد وهذه نية محمودة ولكنها قد تصيب غيرك بالضيق وخصوصا وان هناك من المتحاوريين من يتأثر بالحضارة الغربية وقد لا يكون قد شاهد غيرها مثل الزميل الفاضل وايت هارت الذي ارى ان كتاباته تستحق المتابعة ومنها نستفيد اقول لحضرتك ان المؤسسة العسكرية يعملون بجدية لحماية الوطن وقد يكون تدخلهم الشديد في الحياة المدنية عائق امام تقدم الدولة وحل مشاكلها فمشكلة مصر ليس في اكل ثلاث وجبات يوميا مشكلتها اكبر بكثير من اطعامها مشكلة مصر ان الانتناج فيها يكاد يكون معدوم والانفاق في تزايد وقد يكون في القريب والقريب العاجل كارثة بكل المقاييس اذا استمر الوضع على نفس المنوال فمن الحتمي تكاتف كل القوى في عبور هذا المأزق ولن يكون هذا الا بالاستقرار في كافة مناحي الحياة وبصراحة لو استمرينا على نفس المنهاج سنتحول الى دولة مفلسة بكل معاني الفلس من كل شيء مالي وسياسي وتنظيمي وكل شيء3 نقاط
-
المشكلة يا هيرو مش في الغرامة المشكلة نابعة من تشريع الزواج العرفي وممكن حل او التحايل على الوديعة بالزواج العرفي المشرعن من وجهة نظر الفقهاء وده بقى مالوش غير حل واحد تجريم الزواج العرفي في دولة مدنية يحكمها القانون انا مقتنع ان اي زواج لا يتم اشهاره او حجبه عن جهة او مجموعة او شخص ده يعتبر زنا مشرعن لازم يبقى الزواج مشهور وعلى عينك يا تاجر مش تشهره في حتة وتخفيه في حتة تانية وتقولي حلال حلال يجب تجريم الزواج العرفي اولا وياريت الفقهاء يشدو حيلهم شوية ويساعدو الدولة2 نقاط
-
الزميل الفاضل وايت هارت اسمح لي ان ارفع لك القبعة احتراما لشخصك ولفكرك ولدفاعك عن وجهة نظرك بحماس منقطع النظير مع انصافك وعدم تحيزك الواضح للجميع وبصدق قليل من هذه النوعية قابلت في حياتي2 نقاط
-
أن مُجرد إصرارك على إعتبار أن < كل > ما جرى وقتها على يد سيادة " اللواء" عبد العاطي ... هو تجربة علمية تم وأدها في مهدها بسبب أصحاب الضمائر المُصابين بداء السُخرية اللا إرادية ... وعدم توجيهك حتى الأن لنقض صريح وواضح لما حدث على مدى 6 عقود، ومازال يحدث تحت مظلة " القوات المسلحة" التى تُدافع على صحة وضع إنتشارها وتغلغلها في تقريباً كافة مفاصل الدولة المدنية، والسيطرة على القطاعات الحيوية بها خاصة الإقتصادية والسياسية ... وتريد مدها لحقبات اخرى ... هو في حد ذاته يا عزيزي بالنسبة لي تعبير صريح، عن تحمسك وإنحيازك ليس فقط لما يُسمى بجهاز الكُفتة .. بل لكلللللللللللل أشكال وانواع الفشل المُلازم لهذا <<< الخلط >>> ما حدث، وما سوف - يُعاذ بالله - سيُستجد منه !!! وألف سلامة على نفسك ... سامحني2 نقاط
-
بس ياسادة القرار ده مش لزواج القاصرات ، الزواج المختلط أصلا لازم يبقى عليه قيود ماينفعش يبقى رسمي لا بفلوس ولا غيره لازم يبقى عليه قيود لان بصراحه شوفنا كثير من المشاكل واظن ان السوابق كثير لمثل هذه الحالات ، فرق 25 سنة بصراحه ومن غير مصري يعتبر رق مقنن وبعدين مانعمل حوار مجتمعي نقعد نشوف المشكلة ، القرار ع فكرة من زماااااااااان كان 25 الف ، وبرده ما اتحلتش أزمة انا شايف ان اصلا يتمنع الزواج المختلط بفارق السن الكبير1 نقطة
-
ياه يا وايت انت فكرتني بموضوع الزواج من الصغيرة ايام ماكنت بجاهد لوحدي امام جيوش من الوهابيين ده انا اتشتمت شتيمة في الموضوع ده بس ربنا كان عطيني القوة والجلد والصبر على تطاولهم وعلى فكرة الموضوع ده له كمالة بعد ما اغلقته الادارة هادور عليه واجيبهولك1 نقطة
-
طالما ظلت مثل تلك <<< الثغرات >>> قائمة على أرض الواقع: 1- 2- فتوى الزواج من بنت العاشرة تثير الغضب لماذا؟؟ ستظل تلك القضية بالنسبة لي هي نوع من أنواع " الرق " ... مهما حاولوا " ترقيعها " بمثل تلك الإفتكاسات ... لن تكون الا مجرد طريقة لشرعنتها وتقنينها أكثر وأكثر !1 نقطة
-
خليني يا عزيزي " أبو محمد" أركز ببساطة ومن خلال بعض الآراء التى طُرحت حتى الأن على النُقطة الجوهرية من وجهة نظري المتواضعة للقضية موضوع الحوار، والتى على ما يبدو أنك تحاول المراوغة والدوران حتى نتوه عنها ... منذ قراءتي للموضوع ومن أول وهلة، وعلاوة على قناعتي الخاصة حول المُشكلة الأزلية الرئيسية لبلدنا والتى هى أساس مُعظم المشاكل ان لم يكن جميعها، والتى أرمز لها بكلمة مفتاح واحد .. الا وهى <<< الـــــخـــــلــــــط >>> ... سواء الخلط بين الدولة المدنية وتلك الدينية ... أو بين الدولة المدنية وتلك العسكرية ... أو بين ثلاثتهم ... ولهذا وببساطة كان هذا هو اول تعليق لي هنا هادفاً الى تسليط الضؤ على هذا الخلط: وجائي ردك / إقتراحك الساخر بالحل: الذي إعتبرته أول محاولة منك للدفاع عن <<< الـــــخـــــلـــــــط >>> .. وبعد عدة مناوشات صغيرة وصد ورد ... أشرت لك الى واحدة من الأسباب التي تُدعم وجود - واقع - الدولة التي في داخل الدولة: " ... حسب مدى مبادئ الشفافية والإعلام الحُر القائم على أرض الواقع ..." هل رأيت تلك الحُجة جيداً؟ .. انا أركز على بديهية أن وزارة الدفاع " مؤسسة " من ضمن مؤسسات الدولة .. أذن من البديهي والطبيعي والمنطقي انها تخضع لـــ <<< رقــــــابــــــــة >>> ذات الدولة .... خاصة أذا كنا نتحدث عما نسبته ما بين 10 و45% من إقتصاد الدولة الأم يُدار بواسطة جنرالات تلك "المؤسسة" (الداخل والخارج)... والتى لا تعلم " الدولة " نفسها عنه غير الفُتات، في حين ان تلك " المؤسسة" تعرف بالفعل كلللللللللل شئ وبالتفصيل عن الدولة نفسها (وتحت مظلة / حجة الأمن القومي للبلاد وعلكة العدو الصهيوني!!!) يتم مُمارسة وتطبيق بل وشرعنة هذا الخلل ... هذا الــــخــــلـــــط !!! ثم جاء هذا التعليق الدقيق والمعروف للعزيز " إسلام المصري " الذي أراة إعادة لتسليط الضؤ على جزء هام من تفاصيل مصيبة " الخلط " : فما كان منك الا محاولة إعادة الجرة معي بإستخدام ذات المظلة / الحجة التى تستغلها جيداً " دولة جنرالات وزارة الدفاع " : ومع العزيز " اسلام المصري " : ولا أعلم حقيقة من تريدنا ان نسألهم تحديداً؟ البحث عن معارف ومقربين ممن يعملون كـــ " موظفين مدنيين " في واحدة من المشاريع الإستثمارية التجارية التى تدار بواسطة تلك " الدولة المستقلة" ... أم عن " مجندين " يعملون بنفس ذات تلك " الدولة " ؟!؟!؟ ثم ندخل في دائرة " الإجتهادات " في البحث هنا وهناك .. ويأتي كل منا بما يدحض ما اتى به الآخر ... يعني مثلاً آتيك بهذا المثال: فترد بأن هذا كذب وإفتراء أو فبركة من فبركات " اللي ما يتسموا " .. أو بأن تلك " حالة فردية " لا يصح إعتمادها وتعميمها، أو أن تلك قضية أخرى لا علاقة لها بإقتصاد وزارة الدفاع وميزانيته، وما هو داخل وخارج ... وتأتيني بشهادة مغايرة لأحدهم يُسبح بها بحمد الله وشكره لتجنيده / لعمله في تلك " الدولة " العادلة النزيهة الكريمة؟!؟!؟ ولما لا؟ فهذا هو عز المطلوب ... إجتهادات فردية / خليهم يتسلوا !!! طالما أن المسألة من الأساس (الخلط) مُشرعن ومُقنن: نحن بصدد منطقة عسكرية محظورة = ممنوع الإقتراب أو التصوير ... انها قضية أمن قومي ليس لأى احد الإطلاع على أى تفاصيل من اى نوع!!! وبصراحة مسألة "أم دجدج" و" أولاد العمشة" و" أخوانا البُعَدا " دي بقى طعمها ماسخ ... بتفكرني بموقف الكثيرين منا نحن أنفسنا في فترة من فترات المحاورات من كلمة " هسهس " التى كان قد دأب بعض الأعضاء الأعزاء على ترديدها وإستخدامها هنا وهناك ... لأن تلك المسألة موضوع الحوار (الخلط) حتى ليست حكراً عليهم هم وحدهم ... الا اذا ما تم مثلاً إعتباري، وتصنيفي على أنني أحدهم .. أو مثلاً أصحاب تلك التقارير " الألمانية " المتباعدة زمنياً: Das Militär ist die wahre Wirtschaftsmacht in Ägypten الجيش هو القوة الإقتصادية في مصر أو هذا التقرير: Wirtschaftsmacht Militär: Ägyptens General-Direktoren القوة الإقتصادية العسكرية : المدير العام المصري أو هذا التقرير: Die ägyptische Armee ist ein Staat im Staate الجيش المصري هو دولة بداخل الدولة إعتبارهم وتصنيفهم هم وغيرهم العشرات من هنا وهناك ... على انهم هم أيضاً منهم ؟!؟!؟(أخواننا البُعَدا - أولاد العمشة أم دجدج!!!)1 نقطة
-
وجهة نظرى فى ايجاز غير مخل((اتمنى)) لا أشك فى ((وطنية)) و((كفاءة)) جيشنا على المستوى العسكرى .. وقد أقبل ((على مضض)) أن يكون لبعض قيادات ورجالات الجيش دور ومشاركة فى الحياة السياسيه .. لكنى أتحفظ حد ((الرفض)) أن يكون للجيش دور فى ((التخطيط )) العلمى ورسم خارطة الطريق لمستقبل مصر الاقتصادى ((يدى العيش لخبازه)) .. وفى نفس الوقت لا أجد غضاضه .. بل أحبذ أن يقوم الجيش ((بتنفيذ)) بعض من المشاريع العملاقه والقوميه والحساسه ..((تنفيذ)) فقط .. وبتوجيهات وأوامر وسيطره من ((أهل الذكر)) فى كافة المجالات والتخصصات .. يعنى الجيش يبقى رهن الاشاره .. وليس ((المشير))1 نقطة
-
شركات القطاع العام التي تم الإستيلاء عليها من اصحابها كانت كلها شركات ناجحة وكانت تضيف للاقتصاد القومي وما حدث من انحلال وخلل اداري حدث بعد ان تغير الفكر الاداري من اصحاب المال والخبرة الى اصحاب الثقة وقلة الخبرة في ما يديرون الجيش لا يديربنجاح الا ما لديه خبرة بشؤونه وهو الجيش وكذلك المدني لا يستطيع ان يدير الجيش لان خبرته معدومة فلماذا يتدخل العسكريون في شؤون المدنيين طالما ثبت بالدليل القاطع انهم اضرو الاقتصاد المدني وكان من الحتمي ان نتعلم وان نأخذ حذرنا كما ان هناك فرق بين ان يسند الجيش الحياة المدنية وبين ان ينافسهم في شغلهم دخول الجيش الحياة الاقتصادية المدنية سيقضي على البقية الباقية من الاقتصاد المدني لانه لن يكون منافس شريف هو فيه حد ينافس دولة في الدنيا كما ان هذا الامر سيصرف الجيش عن هدفه الحقيقي وهو حماية الحدود من العدوان الخارجي ويتحول الى مقاول ومزارع وصانع وهذا لم يوجد من اجله فالاضافة لقضائه على الاتصاد المدني سيشتت عن هدفه الحقيقي الجيش منشأة خدمية لا تهدف الى الربح مثله مثل التعليم والصحة تقوم الدولةبالصرف عليه من موارها لكنه من المستحيل ان يتحول الى منشأة تهدف الى الربح1 نقطة
-
1 نقطة
-
1 نقطة
-
فعلاً ... على ما يبدو انه بالنسبة لك بقى هو دة المهم ... ان اللي ما يتسموا يجيلهم شلل رباعي رعاش !!!1 نقطة
-
صح توقعنا وقتها وخرج بيان الناتو - بعد اجتماعه الطارئ - ببيان مكتوب بلغة رمادية واضح أن إردوغان فى تركيا عامل زى التور الهايج فى بيت من زجاج حتى حلفاؤه بدأوا يتساءلون : هل حان الوقت لطرد تركيا من الناتو ؟ كما فى التقرير الآتى التقرير الأصلى لمجلة ناشيونال إنترست وقامت إحدى الصحف المصرية بالنقل عنه "بالعربية" هذا هو التقرير الأصلى يليه ترجمة عربية (غير كاملة) لإحدى الصحف فهناك فقرة عن سلوك لبوتن رأته "ناشيونال انترست" مشابها لسلوك اردوغان Is It Time to Expel Turkey from NATO Ted Galen Carpenter December 4, 2015 inShare19 Turkey’s rash action in shooting down a Russian plane that apparently violated Turkish airspace for no more than 17 seconds is only the latest incident that should set off alarm bells in other NATO capitals. Ankara’s reckless belligerence was exceeded only by its hypocrisy. Turkish planes violated the airspace of Greece more than 2,000 times in 2014 alone, and 2014 was a typical year for such incidents. Greek officials have long complained that their country must devote a considerable portion of its defense budget to intercept aircraft engaging in such violations. Fortunately, though, Athens has never emulated Turkey’s standard and blasted offending aircraft out of the sky. The incident with Russia is worrisome. Fortunately, Vladimir Putin’s government has responded thus far only with economic sanctions. But Putin also has made it clear that a repetition of an attack on Russian planes operating out of Syria could lead to far more serious consequences. That possibility is not merely a matter of academic interest to other NATO countries. Article 5 of the North Atlantic Treaty obligates its signatories to regard an attack on one member as an attack on all. Sorting out whether a future incident is a case of Russian aggression or a Turkish provocation and overreaction could be more than a little difficult—and entail potentially dire consequences. The reality is that Turkey is an irresponsible loose cannon. NATO is supposed to be an alliance of peaceful democracies. Yet evidence continues to mount that Turkey fails to meet either standard. At best, the country is now what analyst Fareed Zakaria termed an “illiberal democracy”—a state that has periodic elections but where reliable protections for dissent are lacking and the political process is rigged in favor of the incumbent regime. That term accurately describes Turkey. The government of President Recep Tayyip Erdogan has increasingly harassed and imprisoned journalists and other critics. Just in the week leading up to the country’s national elections in November, authorities seized three television stations operated by opponents of the regime. Ownership was then transferred to Erdogan allies, who spent the final days before the election inundating the airwaves with “news” stories and editorials praising the president and his political party. Such conduct is strikingly similar to the authoritarian measures of Putin’s government. Another similarity to Russia’s behavior is the policy toward weak neighboring countries. The Kremlin has received justifiable condemnation for its actions in both Georgia and Ukraine. Moscow used the 2008 war against Georgia to detach two restless regions, Abkhazia and South Ossetia, and convert them into quasi-independent Russian protectorates. And, of course, the Putin government annexed Crimea from Ukraine and has supported separatist forces in Ukraine’s Donbass region. But long ago, Turkey engaged in even more blatant aggression against a small neighbor. In 1974, Turkish troops not only invaded Cyprus, they proceeded to occupy some 37 percent of that country and expel the Greek Cypriot inhabitants. Ankara then established a puppet state, the Turkish Republic of Northern Cyprus, in the occupied territories, and over the years has flooded that entity with settlers from the Turkish mainland. It is a little awkward for the Western powers to condemn Putin’s actions in Georgia and Ukraine when a NATO member is guilty of similar conduct. But it is Ankara’s duplicitous policy regarding ISIS that should be the final straw for the rest of the NATO alliance. Turkey, along with Saudi Arabia and Qatar, were major supporters of the Sunni groups that eventually coalesced to form ISIS. Much of the military hardware that ISIS fighters have at their disposal is because of such generosity. Even when it became apparent that ISIS had become a Frankenstein monster with its own agenda, Ankara has been less than committed to combating the organization. Indeed, Turkish military actions seem more focused on weakening Kurdish forces in both Syria and Iraq than going after ISIS. Worse, Turkey has allowed ISIS to ship oil from northern Syria into Turkey for sale on the global market, thus providing a major source of continuing revenue for the terrorist movement. Moscow has charged that the reason Turkey shot down the Russian plane is because Russia’s military actions in Syria were disrupting the oil flow, and that accusation may well be accurate. Indeed, evidence has emerged that Erdogan’s son is involved in the illicit oil commerce. It is bad enough for NATO to be expected to support a reckless, aggressive ally that could embroil other members in a catastrophic war with a nuclear-armed power. But it is even worse when that “ally” shows unmistakable signs of being a fifth column that is aiding and abetting the enemy the alliance has pledged to destroy. It is time for the United States and the other NATO members to conduct a sober assessment of its so-called Turkish ally. And serious consideration needs to be given to expelling that country from NATO. مجلة أمريكية تدعو لطرد تركيا من الناتو الإثنين 07-12-2015| 07:05ص أردوغان هالة أمين قالت مجلة «ناشونال إنتريست» الأمريكية «إنه حان الوقت لطرد تركيا من حلف شمال الأطلسى، حيث إن تهور الرئيس التركى رجب طيب أردوغان في إسقاط طائرة روسية انتهكت المجال الجوى التركى لمدة لا تتجاوز ١٧ ثانية ليس سوى أحدث واقعة ينبغى أن تنطلق أجراس الإنذار لها». ووفقا للتقرير، فإن عداء ونفاق أردوغان وصلا إلى أقصى مداهما، والطائرات التركية قد انتهكت المجال الجوى لليونان أكثر من ٢٠٠٠ مرة في عام ٢٠١٤ وحده، وقد شكا مسئولون يونانيون منذ فترة طويلة بأن بلادهم يجب أن تكرس جزءا كبيرا من ميزانيتها الدفاعية لاعتراض الطائرات التركية التي تنتهك مجالها. والحادث مع روسيا يبعث على القلق، ووفقا للمجلة، فإنه «لحسن الحظ لم يقم الرئيس الروسى فلاديمير بوتين حتى الآن بالتهور في رد الفعل، واستجابت روسيا للحادث عن طريق العقوبات الاقتصادية فقط، لكن بوتين لن يسكت إذا تم تكرار الهجوم على الطائرات الروسية التي تعمل في سوريا، وهو ما يمكن أن يؤدى إلى عواقب أكثر خطورة بكثير». ورأت المجلة «أن المادة ٥ من معاهدة شمال الأطلسى تلزم الموقعين عليها على اعتبار أي هجوم على عضو واحد منها هجوما على الإطلاق، وهو ما يمكن أن يفرز استفزازًا تركيًا في المستقبل للدب الروسى، اعتمادا على تلك المادة ولشن مواجهة بين الناتو وموسكو». ووصفت المجلة تركيا بكونها قنبلة موقوتة وسلاحا غير مسئول، ومن المفترض أن يتحالف الناتو مع الدول السلمية. مضيفة: «إن سياسة أنقرة المزدوجة فيما يتعلق بتنظيم داعش الإرهابى ينبغى أن تكون القشة التي تقصم ظهر بقية حلف شمال الأطلسى، حيث إن تركيا- جنبا إلى جنب مع قطر- من أكبر داعمى التنظيم من خلال نقل الكثير من المعدات العسكرية إلى المقاتلين في داعش، حتى أصبح وحش فرانكشتاين بأجندته الخاصة، ولذلك فإن تركيا تعد حليفا عدوانيا لا ينبغى أن يبقى في حلف الناتو، حيث إن أردوغان يمكنه أن يورط أعضاء آخرين للحلف في حرب كارثية تستخدم فيها الأسلحة النووية».1 نقطة
-
مش عارف ليه كل ماتكلم في موضوع الاحظ انك دائما ما تسند ما اقول للاخوان مع انك متأكد اني مش اخوان ولا كمان باحترمهم بس لو قالو حاجة واستندت اليه هابقى اوضح مرجعيتي انها رأي للاخوان وعجبني لو الاخوان بيرددو نفس الكلام يبقى رأيي ورأيهم في حالة اتفاق وهذا لا يعني انني اتبنى رأيهم هذه مقدمة لا غنى عنها (بتصرف مني من الاستاذ عادل) طبعا حضرتك متفق معي في مساوىء القطاع العام المسروق سلفا من اصحابه ولان المال الحرام مابيدومش ولا بينفع كانت النتيجة انهياره وبيعه كسبوبة لشلة المنتفعين من اهم اسباب انهياره ادارته بالفكر العسكري الغالب عليه المجاملات واللي احنا مازلنا نعاني منه في المحليات واجهزة الدولة حتى تاريخه يعني دمرو القطاع العام وافسدو المحليات يبقم ناس فشلة في الحياة المدنية لانها مش دنيتهم ولا لعبتهم بالنسبة للمجهود الحربي انا ماستخسرتش المجهود الحربي لكني استخسرت ان الشعب يدفع فاتورة الديكتاتورية واخطائها لان لو كان فيه ديمقراطية لم يكن يجرؤ ناصر ان يدير الدولة بهذا العداء الغير مبرر للدول الغربية وان (يحك مناخيرهم) بالبلدي لمجرد ان يقولون له انت الزعيم وان الملهم وان مافيش زيك اثنين احنا اللي دفعنا التمن من تقدمنا والعيشة الهباب اللي كان معيش الناس فيها نتيجة قراراته الديكتاتورية لان ماكنش فيه حد بيراجعه ولو اني كنت صغير لكني لحقت شوية من هذا التقشف في منتصف السبعينات والجري على المجمعات والكوبونات وازمات السكر والدقيق من فعل فينا هذا ؟ انها الديكتاتورية وحب الذات والظهور وطبعا ماتجيش من حضرتك انك تخلط بين شراء السلاح من الخارج وبين الاستثمار المشترك بين الجيش والمستثمرين الاجانب لان جلب السلاح من الخارج مسؤولية الجيش لكن الاستثمار في الداخل ليست مسؤولية الجيش لكنها مسؤولية القوى الاقتصاد المدني اللي بيشغل عمالة مدنية واللي بيدفع ضرائب مدنية عشان البلد تلاقي موارد تبني بيها مدن جديدة وتمهد شوارع وطرق وبنية تحتية وبعدين المفروض ان مصانع الانتناج الحربي انشأت من اجل انتاج منتجات عسكرية اسلحة ذخيرة دبابات طائرات .....الخ مش تنافس المدنيين في انتاج الحلل والطاسات ولا هما بطلو انتاج الدبابات لانها مابتأكلش عيش وراحو للحلل عشان ينافسو مصانع زهران وياريتهم فلحو دول منتجاتهم غالية ومرطرطة في السوق لانهم تحولو الى قطاع عام لكنه قطاع عام ملاكي1 نقطة
-
1 نقطة
-
يخرب عقلك يا سيسى دانت باين عليك هتجيب لهم شلل رباعى رعاش hypr: كل حاجة فى الكتم كده ؟ يخرب عقلك يا راجل1 نقطة
-
إفتكرت كمان إن "سكيننرع" - أبو "أحمس" - خسركل قضايا التحكيم بينه وبين "بابى" ملك الهكسوس لأنه كان يثق فى محامية حسناء من الفينيقيين ولم يذكر التاريخ سر تمسكه بها إلا أن "تيتى شيرى" جدة "أحمس" كانت أروبة وقالت لأحمس سيبك من التحكيم الجماعة الهكسسوس دول ما يجوش إلا بالسك على دماغهم وبفضل نصيحة الجدة "تيتى شيرى" الأروبة تمكن "أحمس" الشجاع من هزيمة الهكسوس والحمد لله1 نقطة
-
بجد هي الناس متضايقة ليه ، أنا كنت بقول جايز يكون في شبهة فساد ممكن تظهر بس بصراحه انا بحب دايما ان اتعامل بمبدأ كل واحد يشيل شيلته دلوقت باختصار الجيش هو اللي شايل البلد وشعار المرحلة هو كده ، طب ماتسيبوه وربنا يوفقه في الشيلة عشان مايبقاش حد له عذر او مبرر ، قوانين وبتفصل وبتجهز وكله تحت ايديك1 نقطة
-
سؤال متأخر جدا القرار بتعديل قرار قديم صادر سنة 1981 يعنى عدى عليه ثمان برلمانات من سنة 80 إلى برلمان 2012 أنا باقول نلغى كل القرارات الجمهورية والوزارية ما دام عندنا برلمان وباقول كمان نلغى البرلمانات ونكتفى بـ "الحوار المجتمعى" على الانترنت وفى التوك شوز ونبقى رجعنا للديموقراطية المباشرة بتاعة أهل أثينا وروما فى العصور الوسطى1 نقطة
-
هانفضل نذكركم بالموضوع ده كل ما افتكره لانه موضوع مش بسيط ومايعديش بسهولة كدهعلى الاقل عشان الواحد ناره تبرد شوية تقديم المتسببين للمحاكمة مع تقديم اعتذار رسمي من المؤسسة التي تصدرت المشهد ام انكم تظنون انكم تعيشون في تضليل الستينات1 نقطة