لوحة القادة
المحتوى صاحب التقييم الأعلى
عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 01/06/16 في جميع الأقسام
-
لو استمر الدين تخصص و له متخصصون هم من ينظّرون ما يجب و ما لا يجب سنجد متخصصين في التنفس و كم نفس يجوز لنا اخذه في الدقيقة و المستحب و المكروه و ما يحل و ما يحرم من الأنفاس و جماعة للأمر بالتنفس و النهي عن الاستنشاق !!!5 نقاط
-
السيسي ليس عالما دينيا او حتى متعمق في الدين بل هو مثل غالبية المسلمين يعرف ما له و ما عليه في الدين لكن له مستشارين يؤثرون على قراره ووجهة نظره مستشاره الديني هو اسامة الازهري الذي واجهه اسلام بحيري واصابه بالضربة القاضية فكريا امام الجميع فكيف لغير المتخصص ان يثبت للجميع ان الدين للجميع وليس للاحبار فهي مملكته الخاصة فكيف لهذا الشخص الذي هو من العوام ان يفكر مجرد تفكير ان يناقش ويحاور من ظن ان الدين له وانه المرجعية وانه الكل في الكل بصدق لقد اصبح لي موقف معادي ممن يدعون انهم متخصصون في الدين ولا عدت اطيق مجرد سماعهم والاستأناس بحديثهم فانا احملهم مسؤولية ترويج الروايات الكاذبة بقصد او بدون قصد واحملهم ايضا مسؤولية انتشار الفكر الارهابي في كافة ربوع الارض وكذلك احملهم مسؤولية تحويل الازهر الى بوق من ابواق السلطة والديكتاتورية وشرعنة جورهم وظلمهم لعباد الله ما عدت اطيق سماعهم او حتى مشاهدة طلعتهم5 نقاط
-
كل عام و المصريين كلهم بخير .. و ربنا يديم دايمآ المودة بيننا ... و للأخوة الأرثوزكس نصيحة كل سنة .. ما حدش يشتري البيتيفور دلوقتي .. بعد العيد نازل البيتي 6 فيه مميزات احسن بكتير ...3 نقاط
-
كل سنة و كل اخواتي الارثوذوكس بخير و سلام وأمان كل سنة و مصر بخير وسلام وأمان كل سنة والكون كله بخير و سلام وأمان عيد سعيد2 نقاط
-
هذه خلاصة مقبولة وتحاكي الواقع الدولة جعلت الأزهر هو من يرفض أو يقبل هذا التجديد نعم رفض الأزهر تجديد الخطاب الديني وقال هو فقط تجديد للخطاب الدعوي أي أنه لا جديد في تنقية أو فهم الموروث وإنما في طريقة عرضه هناك مجموعة بلغت من تفحلها أنها تجبر رئيس الجمهورية على الاسترضاء بعد خطاب ثورة التجديد هناك على مستوى المناهج تجديد ولكنه ليس كافيا فهناك فرق بين التخفيف والتجديد ... التغيير شكلي والموروث ثابت وكل المعارضات له بالتأكيد هي جهالة وعمالة في نظرهم الأشخاص كما هم وهم بأنفسهم من يجددون وهم أيضا من يراجعون هذا التجديد في مواجهة الاعتراض على الأخطاء في المناهج الجديدة وأحمد زي الحاج أحمد نعم يا أبو محمد لم يكن للأزهريين منفردين أن يقوموا بهذا التجديد وشهادتهم مجروحة فإذا كان التجديد بمنأى عنهم كانت ثورة وإثارة وإذا كانت شراكة فكيف يشرك الأزهر أناسا يعتبر آراؤهم خيانة وعمالة وربما كفر وإلحاد ألم يتبرأ رئيس الجمهورية من إسلام بحيري وسلمه في أول محطة https://www.youtube.com/watch?v=JubNaYPywKE إذن التجديد أو مراجعة الفهم الخاطيء جريمة2 نقاط
-
بسم الله الرحمن الرحيم ساتناول موضوعا غريبا نوعا ما. وكان من الممكن يكون هو شاغلي من سنوات عدة ووقتها لن يستغرب احد من تناولي له ، ولكن مناقشة حدثت بيني وبعض صويحبات بناتي. قلت في السابق انني قريبة جدا من بناتي وصويحباتهن وكذلك كل زملائن في الجامعة لدرجة ان رقم هاتفي معهم وبعضم الى الحين معي على صفحتي في الفيس ومن تزوج اضاف الزوجة او الزوج ......ادخلوني في حياتهم قسرا ؛ ربما لطبعي الغير متشنج او لخوفي على اولادي كنت معهم ..انا عن نفسي لا احب النكد ..او كنت ...او انهم يرون في الام او الاخت الكبرى.لا ادري. تذكرت كل حكاويهم عن قصص حبهم واختياراتهم وعذاباتهم وبدون ارادة منيعادت بي الذاكرة الى ايامنا كيف احببنا وكيف تزوجنا ؟؟!! الصورة القديمة اجمل..مشاعر رقيقة..حب يحفه الحياء من كل جانب ..تمر الايام والسنة الدراسية باكملها .ولا تتعدي العلاقة بين الفتاة والشاب عن تبادل النظرات عن استحياء .....مشاعر رقيقة والطرب الجميل يزيدها اشتعالا ،تشدو الست بكلمات الحب والشكوي فتسقط الدموع عنوة عنا ..يغني حليم موعود تدخل الكلمات الوجدان ونتالم معه ونبكي ...وان تجرا الشاب وغلبه الهوى؛ يكتب كلمات او ابياتا ويتركها في دفتر المحاضرات او كتاب ..تقراه الفتاة خفية من الاهل لكن قد تريه لصاحباتها . لذا كان الحب يرسخ في القلب ويتمكن منه وعند خطوات الزواج نجد ان كل شيء يسير في يسر وسلاسة البنت تتعلم قبل ان تدخل بيتها انها لن تتركه ابدا ووصايا الام والب اما ناظريها دائما.وهو كذلك وتسير الحياة كلاهما يتحمل وكل ما يحيط بهما يقوي هذا الرباط حتى الفن كان راقيا محترما .الاعلام كان غير وكانت الحياة نهرا صافيا رقراقا ماؤه سلسبيل ..هكذا كنا نحب وكنا نسعد وكنا نرتبط. اليوم بقى يا سادة وما ادراك ما اليوم ..تاني يوم للمعرفه رسائل في المحمول وشات النظرات المستحية اختفت وبرقع الحياء اترفع نوعا ما على اختلاف البيئة والثقافة لهم ----قد تفشل القصة لكن الالم ربما يكون ساعة ..يوم..شهر وخلاص انتهي وقد تبدا قصة اخرى عكس ما كان واعتقد الكل يعلم كيف كان وقع الصدمة المماثلة على الشباب ..البركة طبعا في المهرجانات والقنوات التي تبث الهلس...اصبح الحب في زمانا مثل وجبة السي فود جميلة لكن تنسى بسرعة واول ما تدخل البيت تطلب الطعام الحقيقي ..الحب الان ضيع الشعر واللغة معا للاسف. الاترون ان كلامي به بعض الصواب!! سومه1 نقطة
-
حكومة المستشارة الألمانية " أنجيلا ميركل " حاولت في بادئ الأمر " التستر " على القضية، لأن مثل تلك القضايا ستأثر بلا شك على موقفها الرافض بصرامة حتى بتحديد حد أقصى للأعداد الوافدة من اللاجئين .. ووجود نسبة من المواطنين الآلمان التى كانت متحفظة بعض الشئ في البداية، وتتحول رويداً رويداً من حالة " التحفظ " الى حالة " الرفض " .... وتلك النسبة كانت قد بدأت منذ بضعة شهور بوجه خاص في الإرتفاع .. والخوف ان وتيرة هذا الإرتفاع من الممكن أن تتسارع مع وجود مثل تلك " الجرائم " - السابقة - التى لم يعتادها أو يألفها هذا المجتمع المنفتح / المُتسامح في غالبيته ... طبعاً فشلت حكومة المستشارة الالمانية في إتمام عملية " التستر " تلك، في وجود مثل هكذا إعلام قوي وحر وغير موجه ... وأنطلقت وسائل الإعلام الألمانية الكُبرى بأنواعها (المقرؤة والمسموعة والمرئية) تنشر التفاصيل والبلاغات والتحقيقات والتقارير واللقائات ... طبعاً هذا بخلاف تلك المتخصصة في " غسل " و " طحن " و "عجن " المستشارة وحكومتها و سياستها بوجه عام، وبالنسبة لهذا الملف ( ملف اللاجئين ) بوجه خاص !!!1 نقطة
-
1 نقطة
-
السنه دي هكون مختلف وانقل لكم تهنئة الرئيس من صفحتة الشخصيه .. يارب السنه دي تعدي علينا واحنا متوحدين اقباط ومسلمين وكل سنه وانتم طيبين ...1 نقطة
-
1 نقطة
-
كل عام و نحن جميعا بخير .. مصر القبطية .. مصر الاسلامية .. وطن واحد .. شعب واحد ..1 نقطة
-
كل سنة وانتم طيبين كل سنة وأرضنا أرض المحبة والسلام كل سنة وأعداء المحبة والوئام محبطين1 نقطة
-
سيدتى الفاضلة ما إثارة تلك القضية (تجديد الخطاب الدينى .. الثورة الدينية .. والثورة المضادة) إلا حبا وتقديرا للأزهر الشريف وغيرة عليه وعلى مكانته وحرصا على تخليصه من "فكر" ذلك التيار السياسى المتأسلم المتغلغل فيه1 نقطة
-
الله يرحمه .... والبقاء لله https://www.youtube.com/watch?v=OK3mPd4aQcY1 نقطة
-
لذلك قلت ولا زلت أقول : "إن سهم الرئيس قد طاش" لأنه قد وجهه إلى الهدف الخطأ ولكن رب ضارة نافعة فربما يكون فى استسلام الرئيس لضغوط "مافيا" الأزاهرة فائدة فى كشفها وكشف تغولها وربما يكون هذا الاستسلام كاشفا لحجم المشكلة وموطنها فى قلب المؤسسة التى نحرص على أن تستعيد مكانتها يبدو لى أن ضغط تلك "المافيا" أكبر من إرادة الرئيس ومن إرادة شيخ الأزهر ولازلت أرى شيخ الأزهر شيخا مستنيرا .. ولكنه يقف فوق قمة بركان يفور بالخبائث ممن يعتقدون ويسوقون لفكرة "أهل الذكر" وفكرة "الراسخون فى العلم" التى ما زالت تجد سوقا رائجة تتيح لتجارها احتكار العلم والفهم والتفسير والتأويل هل يتخيل أحد أننا نعيش قضية "فقهية" لها أكثر من ألف سنة تدور حول حرف "الواو" :Exclam: :quest: نعم حرف "الواو" فى قوله سبحانه وتعالى وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الألْبَابِ القضية هى : هل حرف "الواو" هذا حرف عطف أم حرف استئناف ؟ الغالبية من أولى الألباب - حتى من خارج من يسمون أنفسهم "أهل الذكر" - يفهمون أنه حرف استئناف بمعنى أنه لا يعلم تأويله إلا الله (وقف ثم استئناف) لبيان ماذا يقول "الراسخون فى العلم" إذ لا يُعقل عطف "الراسخون فى العلم" على "الله سبحانه وتعالى عما يصفون" ليقول الجميع إنه من عند ربنا فقد جعلت القلة المدعية - بهذا التأويل العليل - لله ربا والعياذ بالله وأثبتت - أقصد القلة المدعية - من حيث لا تدرى أنها خارج زمرة "الراسخون فى العلم" ويدعون إنهم "أهل الذكر" مع أن السياق الذى احتوى على "أهل الذكر" فى موضعين من القرآن الكريم (الآية 43 من سورة النحل والآية 7 من سورة الأنبياء) يبين بما لا يدع مجالا للشك أن غيرهم - من أهل الكتاب - هم المقصودون حيث أنه فى وقت النزول لم يكن هناك علوم (أصول الفقه - أصول الشريعة - مصطلح الحديث - الجرح والتعديل ....إلخ) ولم يكن لتلك الطائفة التى اغتصبت لنفسها لقب "أهل الذكر" أى وجود آنذاك لأن تلك العلوم لم تظهر إلا فى القرن الثالث وما بعده إن دعوة الرئيس إلى تلك الثورة ما هى - فى رأيى - إلا حجر قد ألقاه فى المياه الراكدة .. لعل وعسى أو أنها إقتحام لعش الدبابير .. وعلينا أن نتحمل مسؤوليتنا وأن نتحمل لدغات الدبابير وأنصارهم1 نقطة
-
1 نقطة
-
1 نقطة
-
الشيخ : علي جمعه لا يشغل منصبا إداريا في الأزهر ... كنا في مقابلة مع قيادات أزهرية وكنت مستعدا لأن أقول إن أتيحت لي الفرصة : إن العام الحالي هو عام التعليم الابتدائي في الأزهر ولم يتم أي تطوير في المناهج ولا في طريق التدريس في هذه المرحلة ولكن علمت أن تطوير التعليم الابتدائي سيبدأ العام القادم إن شاء الله وأتمنى أن تكون المناهج حديثة لا تعتمد على التحفيظ وتوقيف العقل وتنشئة أجيال جامدة متحجرة وأيضا أمام الأزهر وقت طويل للتخلص من تغلغل الإخوان والسلفيين الظاهرين في المؤسسة العريقة وإن كنت قد لمست خطوات عملية قد حدثت في هذا الشأن فقد استبعدوا من وضع المناهج أو مراجعتها1 نقطة
-
اشمعني انا .. ما هو مافيش حاجة ما تسابتش في مصر من غير تطليع القطط الفاطسة فيها .. و عليه يا سادة يا اللي بتدافعوا عن حكومة الأنقلاب الفاشلة المتعفنة .. و اهه ما بقاش فيه اخوان تتمحكوا فيهم .. النهارده حنتكلم عن حاجة لسه ماحدش جاب سيرتها و نازلين طرمخة علي اللي بيحصل .. المفروض انه في سكته بيعدي علي محطات منها احمد بدوي - دوران شبرا - الخازنداره - سانت تيريز - الورشة - منية السيرج - الخلفاوي - المظلات الأوتوبيس ده يوم آه و يوم لأ ما بيقفش مش بس في محطة الورشة .. و لكنه كمان بيطنش علي محطة الخلفاوي لك الله يا مصر ..1 نقطة
-
اليست تلك المملكة " الشقيقة " ( المنهج التكفيري الوهابي الذي ينتشر بأموال النفط ... الخ .. ) هى نفسها كانت واحدة من أهم من أعطوا قُبلة الحياة لمنظومتنا الحاكمة " الجديدة " ؟!؟!؟ أليست بنفس " أموال النفط " تلك، على سبيل المثال لا الحصر ... كان عاهل المملكة " الشقيق " قد أصدر أمرًا ملكيًّا بترميم الأزهر نفسه؟!؟!؟ أذن ما هو الهدف تحديداً من إستخدام تلك اللهجة السياسية " الحادة " ضد أحد " الأشقاء " ؟!؟!؟1 نقطة
-
بسم الله الرحمن الرحيم. تحياتي لمن تناول الموضوع هنا . كيف كان العرب اولا يميزون الكتابة؟؟ سهل جدا نعلم ان معجزة محمد علية السلام هي القران الكريم فلم!! لان وقتها العرب واهل الجزيرة برعوا في البلاغة حتى انهم كانوا يقيمون اسواقا للشغر ويجعلون لاشعرهم الجوائز كانت لغتهم سليمة نقية لم تتلوث بلهجات اخري فكان من السهل ان يقرا العربي القران وهوغير منقط وهم اصلا كانوا يحفظونه في القلب . اما عن الخطابة والشعر فكان محلها القلب وليس الدفاتر..لم يحتاجوا الى تنقيطها الا بعد ما اتسعت الدولة ودخلت اجناس اخرى في الاسلام.فخشي اولوا الامر على لغتهم وبدا التنقيط .وايضا بدات وضع قواعد اللغة . سومه1 نقطة
-
أتسائل وبعد ان أصبح ليس هناك لا أخوان ولا ميليشيات .. وأصبح لدينا "منظومة مدنية ديموقراطية نموذجية " flrt: ... كانت تلك " المؤسسة " ذاتها، والقائمين عليها من أحد أهم داعميها ومسانديها ... وأصبحت العلاقات مع بعض دول " الأشقاء " وثيقة الصلة أكثر من أى وقت مضى .... فعلى أى أساس " إنقلبت" بعض الأقلام تكتب هنا وهناك، ما هو ضد تلك " المؤسسة " والقائمين عليها ... تكتب مثل تلك الآراء المتناقضة حتى مع ما هو "من المفروض" انه من مصالح " الدولة " السياسية ؟؟؟ هل يا ترى المطلوب في الفترة الحالية (المرحلة الاولى) هو " إبتكار " نوع من المعارضة المؤقتة الناعمة الوهمية تقوم بتمثيله تلك " المؤسسة " أو بعض القائمين عليها ... وبالتالي " الإرتماء " في حُضن المنظومة الحاكمة، وأن يدور الجميع في فلكها يُسبح بحمدها ... وبعدها تعود " الغالبية " من جديد وتُصبح محاصرة بين الإختيار الإستبدادي الثنائي، أى اما سلطة دينية مُستبدة (مُحصنة دستورياً) تزعم أنها تقود إلى الجنة عن طريق تعاليم وأحكام الشريعة الدينية، واما سلطة مٌستبدة تدعى أنها تقود الى المدنية عن طريق القولبة والإقصاء، وتحديد الأفكار الصالحة للجميع ؟!؟!؟1 نقطة
-
أرجو ألا يفهم من الموضوع أننى ضد الأزهر بوصفى له بأنه هو المشكلة وليس الحل فالعكس هو الصحيح إننى أطالب بتحريره من الاختراق السياسى المتأسلم وأخطو خطوة أخرى لأقول إنه ليس مؤهلا - بكيانه المخترق هذا - لتولى قيادة هذا "المشروع الفكرى" وإن كان لابد من أسناد المهمة إلى مؤسسة من مؤسسات الدولة فأعتقد أن وزارة الثقافة بقصور الإبداع وقصور التذوق المنتشرة فى محافظات مصر هى المؤهلة إلى أن تقوم مؤسسات مجتمع مدنى "ثقافية" - لا ارتباط لها بمراكز الدراسات اياها - بالمهمة1 نقطة
-
يبدوا ان وضع (النقاط على اﻷحرف)...مرحلة قسرية في بعض انظمة الكتابة (لم تكن العربية بدعا في ذلك وﻻ اﻷولى)..فقد سبقتها (العبرانية و السريانية و بعض اﻹبجديات)..وهذا طبيعي...ففي البدء تكون الكتابة معبرة عن (اهم اﻷفكار و اﻷغراض)المحدودة جدا...و يكون سهلا على الكاتب و القاريء-ممن تكون لغته اﻷم- معرفة القصد...لكن بعد التوسع في اﻹستخدامات غير المحدودة و مجيء جيل يعرف اللغة (بالتعلم و ليس بالسليقة الفطرية)هنا تبرز الحاجة للتوضيح و توضيح التوضيح...(و العربية ابرز مثال على ذلك)1 نقطة
-
عندما أطالع مواد دستور بلدنا الحبيب ( خاصة المادة الثانية منه .. وكل ما يتعلق بــ " مؤسسة " الأزهر " العامة") ... وعندما أطلع على واحدة من أدوات " بروباجندا " توظيف الخطاب الديني عبر التاريخ القديم والحديث والمُعاصر ... وليكن مثلما جاء بتلك الدراسة " الازهرية " : ﺩﻭﺭ ﺍلخطاب ﺍلدﻴﻨﻲ ﻓﻲ ﺍلتعبئة ﺍلسياسية ﻓﻲ ﻋﻬﺩ ﺍلرئيس ﻋﺒﺩ ﺍلناﺼﺭ. (ﺃﺯﻤﺘﻲ. 1956،1967. ﻨﻤﻭﺫﺠﺎﹰ. وعندما أطالع كيف بعدما سلم الأزهر " الرسالة " الى الجيش ... حتى وصلنا الى مرحلة التزاوج وربما " رد الجميل " : قانون الأزهر ... خاصةالتعديلات الأخيرة ومنها: فأنني أشفق على من كان ومازال يحاول " الإقتراب " والإجتهاد : تماماً مثلما أشفق على آراء مثل تلك الخاصة بالعزيز شريف عبد الوهاب عندما كان يرى: لأنهم من وجهة نظري كانوا ممن مازالوا لديهم الفرصة الحقيقية في أن يشهدوا أى تغيير .. او يعاصرون حدوث " الفصل " ... انما اليوم فأنني أضحك كثيراً خاصة بعد إستعراض ما سبق وغيره من التعديلات الأخيرة التى طالت الدستور والقوانين في ظل المنظومة العسكرية الحاكمة المهيمنة بالفعل على كل ما هو " مؤسسي " و " عام " وميزانياتهم .... أضحك " هماً " عندما أطالع مثل هكذا آداء " مسرحي " : https://www.youtube.com/watch?v=Id0xj2AM-V0 وأضحك ضعفاً عندما يقع نظري على من يوجه خطابه لــ " سيادة الرئيس " ... مقتنعاً (أو يريد إقناعنا) بأنه هناك أى فرق أساساً بين كلاهما (مؤسسة الأزهر العامة .. ودولة الرئاسة / وزارة الدفاع "العامة "؟) أو انهما بمعزل كلاهما عن الآخر .. وليسا مكملان كل منهما للآخر تماماً مثلما كان رهبان المعابد الفرعونية قديماً يكملون مهمة تآليه الفرعون وبالتالي الهاء وإستغلال والضحك على عقول من قبل قلوب " المؤمنين " !!! فعلاً ... هم يبكي .. وهم يضحك !!!1 نقطة
-
علينا أن نفرق أولا بين عدة معاني كلها للأسف تلتحف بلفظ الحب و هي لا تمثله فهناك الرغبة الجنسية بين ذكر وانثى و هناك الشغف باكتشاف الجنس الآخر و هناك التعلق تماما كما التعلق بسيجارة و فنجان قهوة !!! و هناك حب الذات الذي يرتوي بوجود انسان في حياتنا ليغذي هذا الشعور و هناك الرغبة في السعادة و الاعتقاد انها توجد مع شخص ما بعينه و لا ولن توجد مع غيره الحب أصل الحياة و لا يمت للمعاني أعلاه بصلة و هو متجرد عن التعلق و الرغبة و الغرور و التبعية ما يحدث في وسائل التواصل الاجتماعي حاليا قد يكون أي من تلك المعاني و لا يوجد تسمية لعلاقة بين رجل و امرآة في مجتمعنا سوى اسمين علاقة آثمة بمقابل مادي أو حب فكل من يرى نفسه لم يدخل في علاقة آثمة يدعو تلك العلاقة بكلمة حب الغرب لديهم دقة في اختيار المفردات في هذا الشأن لما لديهم من حرية في العلاقات لا تتأطر في اطار الزواج فقط فهناك " اعجاب" و "اهتمام" و " حب " و "التزام" و "صداقة" و "علاقة جسدية" عابرة او مستمرة حتى يحدث ملل و رغبة في الانهاء أو ربما رغبة في الاستمرار في اطار العلاقة المقدسة جدير بالذكر هنا عند كل البشر شرقا وغربا يتم اطلاق لفظ الحب على كل علاقة مبهمة لم نعرف ماهيتها بعد :) جميل طرحك و لي عودة مرات بإذن الله :)1 نقطة
-
1 نقطة
-
1 نقطة
-
الأخ الفاضل "محمد حافظ" أولا .. عودا حميدا بإذن الله ثانيا ..رجعت إلى الرابط الذى تفضلت بوضعه فى المداخلة الثانية والذى قادنى إلى أنك لم تحصل على إجابة لسؤالك : أين ذهبت حوالى 600 خطبة للرسول الكريم ولماذا لم يدونها البخارى ؟ ولاحظت الإغلاق السريع للموضوع بعد بضع مداخلات أراها - شخصيا - من باب الإرهاب الفكرى الذى كان سائدا فى ذلك الوقت وربما لو كان قد طاب لك المقام بيننا أكثر لكنت قد قرأت رأيا للشيخ محمد الغزالى كنت قد أوردته بعد حوالى ثلاث سنوات ونصف من سؤالك أثناء الدفاع و "المنافحة" عن دينى فى مواجهة ذلك التيار الضارى فقد كان - رحمه الله - يعتقد أن خطب الرسول عليه الصلاة والسلام كانت "قراءة القرآن الكريم" يمكنك أن ترى هذا فى هذه المداخلة ثالثا .. نقد كتاب "صحيح البخارى" وما به من روايات لا أصدق - شخصيا - أنها صحيحة وإن صحت بمعايير "أهل الحديث" قد تم تناوله فى موضوعات عديدة .. ولكن يبدو أننا لن نستطيع إيقاف مواضيع جديدة لتناوله خصوصا فى أيامنا هذه التى من الضرورى فيها مراجعة تراثنا الذى اعتمدته جماعات الإرهاب فى ممارسة إرهابها وأوصلتنا إلى أن يعادينا العالم حتى وصل الأمر بالصين أن تمنع الآذان ودخول الأطفال إلى المساجد رابعا .. إسمح لى أن أصحح خطأ إملائيا فى عنوان موضوعك هذا خامسا وأخيرا .. عودا حميدا مرة أخرى1 نقطة
-
1 نقطة
-
علاء الدين السيد ساسه بوست منذ 5 شهور، 18 يوليو,2015 في عام 2011م، بلغ إجمالي عدد سكان إيران حوالي 75 مليون نسمة. بشكل عام فإن 99,4% من إجمالي السكان هم من المسلمين، والبقية عبارة عن أقليات مسيحية ويهودية وزرداشتية.السنة والتاريخ طبقًا لكتاب الحقائق الخاص بوكالة الاستخبارات الأمريكية لعام 2012م فإن إجمالي عدد المسلمين السنة في إيران يبلغ 9% من إجمالي السكان. تاريخيًّا فإن المسلمين السنة من المذهبين الشافعي والحنفي كانوا هم الغالبية في إيران مقابل أقلية للشيعة محصورة في بعض المدن مثل قم وقاشان ونيسابور. ومع قيام الدولة الصفوية وسيطرة أولى حكامها إسماعيل الصفوي على مقاليد السلطة في البلاد عام 1501م تم إعلان المذهب الشيعي هو المذهب الرسمي للدولة. في هذا الأمر يقول الباحث العراقي الدكتور علي الوردي واصفًا فترة حكم شاه إيران إسماعيل الصفوي “كفى أن نذكر هنا أن هذا الرجل عمد إلى فرض التشيع على الإيرانيين بالقوة، وجعل شعاره سب الخلفاء الثلاثة. وكان شديد الحماس في ذلك سفاكًا لا يتردد أن يأمر بذبح كل من يخالف أمره أو لا يجاريه. قيل إن عدد قتلاه ناف على ألف ألف نفس”. ونتيجة لعمليات سب الخلفاء الراشدين والتنكيل بالمسلمين السنة، غضب السلطان العثماني سليم الأول مما أدى لقيام الحرب بين الدولة العثمانية والدولة الصفوية، ليتمكن سليم الأول من فتح مدينة تبريز لكنها سرعان ما سقطت في أيدي الصفويين من جديد بعد خروجه منها ليقوموا بمجازر مروعة ضد السنة حتى تمكنوا من اقتلاعهم بشكل نهائي من المدينة. تقول المصادر التاريخية إن إسماعيل الصفوي قام بقتل 140 ألف مسلم سني في يوم واحد. تدريجيًّا انتشر المذهب الشيعي في إيران وسط انحسار للمسلمين السنة في بعض أطراف البلاد. ورغم سقوط الدولة الصفوية إلا أن الدول التالية لها سارت على نفس النهج مثل الدولة الزندية والقجرية والبهلوية. طبيعة السنة العرقية بعض المصادر تقول بأن العدد الحقيقي للسنة يبلغ حوالي 15% أو 20% والبعض يقول إنه يصل إلى 25% وأن نصفهم من الأكراد. ويرجع الخلاف حول العدد الفعلي لأهل السنة في إيران إلى عدم وجود إحصائيات رسمية تم اتباعها. يتوزع المسلمون السنة في بعض أطراف الدولة الإيرانية. أكثر السنة في إيران هم من الأكراد الذين يتبعون المذهب الشافعي بالإضافة إلى البلوش والتركمان الذين يتبعون المذهب الحنفي، والطوالش، وبعض العرب خصوصًا في منطقة لنجة، وبعض الأذريين الذين يتبعون المذهب الحنفي النقشبندي. الأكراد وهم الأغلبية السنة يتركزون في منطقة كردستان الإيرانية التي تمتد من مدينة قصر شيرين شمال منطقة الأحواز إلى الحدود الأرمينية، وذلك بامتداد الحدود التركية. أماكن تواجد السنة 1- خراسان في شمال شرق إيران بجانب الحدود التركمانية والحدود الأفغانية. 2- تركمن صحراء توجد في شمال إيران وتمتد من بحر قزوين وحتى الحدود الجنوبية لتركمانستان. 3- بلوشستان توجد في جنوب شرق إيران حيث تمتد من خراسان وحتى بحر عمان، كما تحدها كل من باكستان وأفغانستان. 4- كردستان تقع غرب إيران من مدينة قصر شيرين وحتى الحدود التركية. 5- طوالش وعنبران غرب بحر قزوين. 6- بندر عباس تقع على ساحلي الخليج العربي وبحر عمان. 7- بوشهر تقع بالقرب من حدود العراق والخليج العربي. 8- فارس وتمثل مناطق عوض وكله دار وخنج وفيشور. 9- محافظة أردبيل وتحديدًا في ضواحي منطقة خلخال. السنة بعد الثورة الإسلامية ظن بعض السنة أن الشعارات التي رفعتها الثورة الإسلامية والخاصة بالمساواة بين السنة والشيعة في إيران ستتحول إلى حقيقة قريبًا، لكنهم كانوا مخطئين. لا يزال المسلمون السنة في إيران يعانون من الكثير من حالات الاضطهاد والتفرقة في المعاملة بينهم وبين بقية الشعب الإيراني. يتعرض أئمة السنة في المساجد لمراقبة كبيرة من الحكومة الإيرانية بهدف عدم إعطائهم الحرية في التحدث خلال الخطب والحرص على عدم خروج الإمام عن الخطوط الحمراء. جدير بالذكر أن هناك عددًا من كبار الأئمة السنة من أصحاب الاتجاهات المختلفة تم إعدامهم أو سجنهم في إيران. أبرز هؤلاء هم الشيخ أحمد مفتي زاده الذي توفي بعد 10 سنوات من سجنه، والشيخ أحمد ميرين البلوشي الذي حكم عليه بالسجن لمدة 15 عامًا ولا يزال في محبسه حتى يومنا هذا، والشيخ محيي الدين الذي تم سجنه ثم نفيه إلى بلوشستان، والشيخ نظر محمد البلوشي العضو السابق بالبرلمان الذي تم اتهامه بأنه جاسوس للعراق ولإسرائيل، والذي يعيش حاليًا تحت الحراسة. من بين حالات الاضطهاد التي يتعرض لها السنة أيضًا هو عدم قدرتهم على بناء أي مساجد في المناطق ذات الأغلبية الشيعية مثل العاصمة طهران وأصفهان. هذا الأمر يمكن فهمه إذا ما علمنا أن طهران العاصمة بها نصف مليون مسلم سني (مليون مسلم سني طبقًا لبعض المواقع) ولا يوجد لهم أي مسجد مخصص للصلاة. أشكال أخرى للاضطهاد 1- ابتداع تهمة الانتماء للوهابية لكل من يحاول نشر المذهب السني في إيران. 2- هدم عدد من المساجد والمدارس السنية. 3- نشر المذهب الشيعي بين الأطفال السنة في المدارس الابتدائية. 4- إحباط أي محاول لنهوض اقتصادي للسنة. 5- عدم حرية الوصول إلى البرلمان الإيراني. 6- منع داري نشر تابعتين للسنة من المشاركة في الدورة الخامسة والعشرين لمعرض طهران الدولي للكتاب. 7- تمييز ضد السنة في تولي المناصب العامة بإيران؛ فلا يوجد سفير ولا وزير ولا نائب وزير أو رئيس محافظة من السنة. 8- منع إقامة صلاة الجمعة والعيدين التابعة للسنة في المدن الكبرى. 9- لا يستطيع السنة تسمية أبنائهم بكر أو عمر أو عثمان أو عبد الرحمن. 10- وجود مضايقات سياسية تتعرض لها مدارس أهل السنة. زيادة السنة ونقص الشيعة قال حجة الإسلام والمسلمين الدكتور ناصر الرفيعي المختص والخبير في الشئون المذهبية والدينية في إيران في كلمة له ألقاها أمام منتدى بعنوان “الفاطمية وفرص الدعوة” في شهر مارس 2014م، إن نسبة أهل السنة في إيران ترتفع بشكل سريع في مقابل انخفاض في نسبة أهل الشيعة هناك. الرفيعي ذكر أن عدد تلاميذ المرحلة الابتدائية من السنة بلغ 50%، وأنه في إحدى مدن محافظة أذربيجان الإيرانية ترتفع هذه النسبة إلى 70%. الرفيعي وصف هذا الأمر بالخطير جدًّا، وأرجعه إلى تعدد الزوجات بين أهل السنة وكثرة الإنجاب والانخفاض العام في معدل النمو لسكان إيران. الرفيعي ذكر أن بعض الرجال من السنة يتزوج 4 زوجات ويصل عدد أولاده إلى 40 طفلًا. وفي عام 2013م، كان موقع “شيعة أون لاين” قد نشر تقريرًا أوضح فيه أنه وخلال العشرين عامًا القادمة سيصبح الشيعة في إيران أقلية مذهبية وسيتحول السنة إلى أكثرية. آية الله مكارم شيرازي أحد أبرز أساتذة الحوزة العلمية الشيعية بمدينة قم الإيرانية قال في أحد المؤتمرات: “نرى اليوم أهل السنة يشترون الأراضي في أطراف مدينة مشهد (خراسان) كي يزداد عددهم… إن أي أحد ينفق ريالًا واحدًا لترويج المذهب الشيعي فهو يساعد على استقرار وأمن إيران”. جدير بالذكر أن إقليمي الأهواز وخوزستان يشهدان تحولًا متزايدًا إلى المذهب السني بين سكانهما.1 نقطة
-
1 نقطة