لوحة القادة
المحتوى صاحب التقييم الأعلى
عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 01/09/16 في جميع الأقسام
-
كل عام وانتم طيبون غدا بمشيئة الله تعالى تبدأ جلسات البرلمان الجديد ولانه حدث فريد فكان من الحتمي ان تتم متابعته ومتابعة مخرجات ورغم اختلاف الكثير حول هذا البرلمان فمنهم من يراه افراز من افرازات ثورة 25 يناير ومنهم من يراه معبر عن الحياة السياسية في مصر ومنهم من يراه الاستحقاق الاخير من استحقاقات خارطة الطريق ومنهم من يراه برلمان جاء على اشلاء الموتى ورغم هذا التباين الا انه يظل حدث فريد تمر به مصر وهو جدير بان نفتح له موضوع مخصوص2 نقاط
-
في احتفالية كبيرة تم أمس الأعلان رسميآ عن بدء العمل في هذا المشروع ... و بنظرة سريعة عما سيستفيد منه المصريين من مشروع مماثل وجدت الاتي : سؤالي لمن له معرفة بتلك التقنيات : ما هو الفرق بين البحث عن معلومة او نشرة او شرح ما من خلال بنك مماثل و بين موتور بحث عادي آخر مثل جووجل او ياهو .. الخ .. الخ و هل ستكون هناك رقابة او حدود ما لما يمكن العثور عليه من خلال هذا البنك ..2 نقاط
-
لست متخصصاً في هذا المجال .. ولكن بمجرد كم ضغطة زر أعتقد انه يُمكنني محاولة الإجتهاد - بشكل مبدئي سريع - للإجابة على هذا التساؤل: لنتخيل انك على سبيل المثال طالب في كلية الآثار بجامعة القاهرة، وتُحضر رسالة دكتوراة مثلاً عن " معبد إسنا من الداخل فى العصر الرومانى " ... فعلاوة على كل ما درسته .. وما هو متوفر سواء في مكتبة الجامعة ... أو المكتبات العامة، تريد علاوة على ذلك الإستزادة والإستفادة مثلاً من رسائل دكتوراه سابقة تناولت تفاصيل أخرى عن ذات الفكرة ... فأذا لجأت الى محرك البحث " جوجل " .. فأنك ستصل بالفعل الى موقع جامعة القاهرة .. وتحديداً هنا حيث ستجد جميع رسائل الدكتوراه التى قدمها طلبة وليكن في عام 2012 ... وبإدخال الــ 3 بيانات في محرك بحثهم ... ستعثر بالفعل على رسالة بعنوان: " .. مناظر ونصوص الحائط الشمالى والجنوبى والغربى بمعبد إسنا من الداخل فى العصر الرومانى : دراسة لغوية - حضارية .. " وكما ترى فأنك أذا ما حاولت الضغط على رابط " تحميل " فأنك ستحصل فقط على مجرد نبذة مختصرة جداً عن الرسالة على هيئة PDF ... وطبعاً معروف السبب .. فحتى تلك اللحظة أنت مجرد زائر مجهول الهوية، تحميك قوانين حماية الخصوصية، اذ يُمكنك مثلاً أن تسرق المحتوى بأكلمه، ومن ثم تعيد إستخدامه في محيطك مع وضع اسمك انت عليه، ولا دليل عليك انك سارقه ( أو شئ من هذا القبيل ) ... بينما اذا تم التعاقد الرسمي بين جامعة القاهرة، وبين أى مؤسسة متخصصة، تتولى المسألة .. أى تقوم بحفظ فحوى وتفاصيل الرسالة بأكملها، وتضعها على واحدة من خوادمها، وتشترط عليك حتى تستطيع الولوج اليها وعلى غيرها ... كلللللللل تلك الشروط والقواعد التى تفضلت بوضعها لنا، وعلى رأسها مسألة كشف هويتك كاملة بما فيها رقمك القومي ... أذن فأصبح بالتالي من غاية السهولة محاصرتك وتحديدك في حالة خرق أى من تلك الشروط والقواعد .. وشكراً للتطبيقات والبرمجيات المختلفة التى تقوم بتسجيل كل ضغطة زر تقوم بها أثناء تصفحك وتحميلك لأى مادة من على أى خادم من خوادمهم، بالدقيقة والثانية وعدد المرات .. الخ .. !!! المسألة عبارة عن تجميع الآلاف من المواد الموجودة بالفعل لدى مواقع الجامعات، وديار النشر، والموسوعات .... الخ ... من مثل تلك المواقع المتخصصة على الشبكة هنا وهناك والتى تشترط كل منها أن تقوم بالتسجيل والموافقة المسبقة على كافة شروطهم وقواعدهم وأحياناً في مقابل اشتراك مادي ما ... تجميعها في موقع واحد، وبإشتراك واحد ... فأذا كنت مثلاً من أحد المهتمين أو الباحثين أو الدارسين في المجال العلمي بكل مجالاته ( الطبية، الهندسية، الكيميائية، الفيزيائية .. الخ ... ) فأنه من المؤكد سيفيدك جداً الإطلاع على، وتصفح واحدة من كبريات المواقع المتخصصة في هذا العالم .. وليكن موقع : ScienceDirect ... طبق تلك الآلية مع المئات من المواقع المختلفة المتخصصة في كل قطاع من القطاعات العلمية والدراسية المختلفة هنا وهناك ... إعقد إتفاقيات معهم والتى تحفظ من ضمن ما تحفظ " حقوق ملكيتهم الفكرية " ... وقم بعدها بربط محرك بحثك، الذي سيعتمد على كلمات المفتاح المدخولة من قبل الباحث، للبحث " فقط " في قواعد بياناتهم الضخمة الموجودة على خوادهم المختلفة حول العالم ... وياتي بخيارات في إطار علمي تخصصي، يعني بعكس محرك جوجل حيث قاعدة بياناته تتسع لكل ولأى موقع يحتوي على ذات تلك الكلمات المفتاح، حتى ولو كانت " مدونة " شخصية لأحدهم !!! ولتخرج بعدها بــــ " بنك المعرفة " لعُملاء مسجلين معروفين الهوية، وتحت سيطرتك ... أعتقد أن هذه هى الفكرة بشكل مُختصر ومُبسط ....2 نقاط
-
أختى الفاضلة Salwa سأضع مداخلة لى من موضوع آخر .. يبدو لى أن الكِبْر والمكابرة يمنعان أصحابهما من استيعاب فحواها (أقصد فحوى المداخلة) فى الدقيقة 6:45 من الفيديو وإلى آخره ما قد يشرح ما استغلق على بعض الأفهام يشرح كيف أن رؤوس الأموال "المدنية" التى تحكم اعتى البلاد الرأسمالية تتحالف مع المؤسسة العسكرية واقعيا أما فى الظاهر الديموقراطى فهى تتحكم فيها .. "منتهى وغاية الديموقراطية" :) مؤسسة "عسكرية" بأموال شركات وبنوك "مدنية" يروى الجندى الأمريكى ما تفعله بالشعب الأمريكى "داخليا" وما تفعله بشعوب العالم "خارجيا" تأملى العقيدة "العنصرية" المخربة لهذا "المُجَمَّع" الصناعى - المدنى - العسكرى وقارنيه بعقيدة مؤسسة القوات المسلحة المصرية التى : تحمى ولا تهدد .. تصون ولا تبدد .. تشد أزر الصديق .. ترد كيد العدو الله يجازى اللى باعوا الوهم للعالم كله وهم كبير ، هو ذلك الاعتقاد بأن الحكومات "المدنية" ومجالسها النيابية تسيطر على المؤسسة العسكرية تريد أن ياتيك البرهان من "نموذج الديموقراطية" فى العالم الجديد ؟ فى الحقيقة البراهين أكثر مما تتصور من فضلك .. أدخل على هذه الصفحة من محرك بحث "جوجل" ستجد 15 مليون و 600 ألف رابط !! .. إضغط على ما يحلو لك واقرأ عن The Military Industrial Complex منذ أول تحذير من هذا "المجمع" على لسان دوايت أيزنهاور (رئيس الولايات المتحدة ذو الخلفية العسكرية) وحتى الآن .. يعنى حوالى 55 عاما !! :) لتعرف الوهم الذى يبيعونه فى أقصى الغرب ليشتريه أناس فى أدنى الشرق إن هذا "المجمع" لا يتحكم فى المنظومة السياسية الأمريكية فحسب .. بل فى مصائر ملايين على شاكلتنا وما الصراع "الديموقراطى الظاهر" بين المجالس النيابية ووزارة الدفاع حول ميزانياتها إلا صراع بين "باقى" حيتان الرأسمالية الأمريكية وهذا "المجمع" على كعكة دافع الضرائب التى يُصرف منها على شراء السلاح .. الذى يصنعه ويبيعه هذا "المجمع" ولتعرف أن الحروب - فى جميع أنحاء العالم - تُصنع صُنعا لتفتح الأسواق لمبيعات هذا "المجمع" قراءة ممتعة2 نقاط
-
أتجنب الإطناب في كتاباتي و أحرص و أشجع التركيز في الكتابة حرصا على وقت القارئ أقاوم بشدة - الآن - الخروج عن الموضوع الأصلي بعنوانه " سؤال و رد غطاه" ما سبق كان إستهلالا لابد منه نحن نتكلم عن حرب و ليس مباراة كرة قدم و الحرب - و عذرا للتفرع - و الحرب نحن في بلادنا لا نعرفها و لا نعرف ويلاتها و مهما قرأنا و شاهدنا من أفلام لا نقترب قيد أنملة من ويلات الحرب العالمية الأولى و الثانية ...... مع العالم الغربي ويلات الحروب محفورة تحت الجلد و نتكلم هنا عن العالم الغربي و هذا في نظري مفتاح الخلاف بيننا في الشرق الأوسط و بين الأمم التي طحنتها الحربين العالميتين. السؤال عن لماذا قاوم العراقيين القوات الأمريكية أكثر بكثير من مقاومتهم للقوات البريطانية الرد ببساطة هو الخبرة الطويلة للإمبراطورية البريطانية كمستعمر لدول المشرق. و بالنسبة لمصطلح صليبية فهي مثل إستخدامنا لمصطلح محاكم التفتيش في لغتنا العربية و هي مرادفة لمصطلح مكارثية في الولايات المتحدة في خمسينيات القرن الماضي. و في آخر مشاركتي أتفق مع الفاضل وايت هارت في تأثير المؤسسة العسكرية في إشعال أوار الحروب ... و ليتكم تشاهدون فيلم twelve days عن أزمة الصواريخ الروسية على الأرض الكوبية سنة 1962.1 نقطة
-
وحتى تكتمل الصورة اسمحي لي رجاء بوضع باقي زواياها وفق منظوري الخاص: 1- هذا الجندي (المواطن الأمريكي الذي كان يعمل بواحدة من مؤسسات وطنه الأمريكي) هو واحد من ضمن الـــ13000 عضو (معظمهم جنود من أنحاء متفرقة من الولايات المتحدة الأمريكية) في واحدة من المنظمات الأمريكية التي مصرح لها بالعمل بشكل علني ورسمي في أنحاء الولايات الامريكية ... كمنظمة عاملة وناشطة في مجال مناهضة الحروب بشكل عام ... أى منظمة تشجع ( وبلغتنا " العسكرية " لدينا " تُحرض " ) بالدرجة الأولى الجنود الأمريكيين، والمواطنين الأمريكيين بالدرجة الثانية، على العمل من أجل رفض الإنخراط والتورط في أى حروب من مثل هذا الشكل !!! يعني ببساطة مثال واحد من ضمن الأمثلة القائمة على أرض الواقع وتثبت بوضوح نسبة الشفافية والعلنية والمُكاشفة " المعقولة " التى تتمتع بها تلك البلاد وعموم مواطنيها، وما يتبعها وينتج عنها من توجه وتشكل وتأثير في " المُتلقي " ... المواطنين / الرأى العام / الناخبين .... مقارنة بنسبة تلك الشفافية والعلنية والمُكاشفة <<< المعدومة >>> لدينا!!! 2- معلوم للقاصي من قبل الداني ما معنى كلمة " حرب " ... وماذا يتم فيها تحديداً من إنتهاكات وجرائم على آيادي <<< جنود >>> عسكريين، تعرضوا لبرامج وتدريبات بل والى نوع من أنواع عمليات غسيل الأدمغة وإعادة البرمجة، لإستبدال الكثير من المبادئ والمشاعر والأحاسيس والمعتقدات " المدنية " ( الآدمية ) من رحمة، وعدل، وانسانية... الخ ... بغيرها " العسكرية " ( تتعارض معظمها مع ما هو آدمي بالضرورة!!!) من قسوة، وظلم، وبطش ... الخ ... ومن وجهة نظري واهم ومُدعي ومُضلل هو من يعتقد ويريد غيره أن يعتقد أن على مر التاريخ سواء كان القديم أو المُعاصر، أن أى حروب في العالم بوجه عام، وتلك التى رافقتها وتبعتها علاوة على " الإنتقام " لأسباب تاريخية ان وجدت ... أهداف أخرى محددة وعلى رأسها <<< الغنائم >>> والمكاسب المادية بكل أنواعها وأشكالها، قد تمت بالتراضي، والإبتسامات، والأحضان، وبتبادل باقات الورود ... 3- أمام مثل هكذا " صورة " فأنني أجد صعوبة بالغة، كـــ " مواطن " (عراقي) - هنا (بالعراق) - " إنسان " + " مدني " ... الإمساك بتلابيب هؤلاء الجنود، ولا حتى سياسي بلدهم الأم - هناك - ... الذين يطوعون ويستغلون عناصر قوتهم ونفوذهم وعلاقاتهم وتحالفاتهم المختلفة والمتنوعة بأشكال بعضها يتعارض تمام الإعتراض ومع مبادئي وتعاليمي ومشاعري وأحاسيسي ومعتقداتي كإنسان مدني بالدرجة الأولى .. من أجل مصالح بلدهم وشعبهم بالدرجة الأولى، وبقدر معقول جداً مقارنة بغالبية دول العالم ... وأترك من هم مسئولين بالدرجة الأولى ( ان لم يكن بشكل حصري ) من هم - هنا ( بالعراق) - ومن هم " من المفروض " انهم من أبناء جلدتي .. الذين هم أنفسهم من جعلوا ويجعلوا ليس فقط غالبية مواطني بلدي مجرد " لقمة سائغة " ... مجرد نوع من أنواع " الرهائن " والحوائط البشرية بلغة " العسكريين " ... من أجل مصالحهم هم ودائرة المنتفعين والمستفيدين والدائرين في فلكهم ... أى كانوا وأى كانت أعدادهم ... فالدولة العراقية في عهد حكم البعث هذا لم تكن " دولة الشعب " ... ولا " دولة المؤسسات " بل دولة صدام حسين وعائلته وحزبه والمنتفعين والموالين، ولم تكن الغالبية من الشعب تشعر أن هذه حقاً دولتهم هم حتى يدافعوا عنها، لأنها لو كانت حقاً كذلك، لما أقدمت الولايات المتحدة الأمريكية على إسقاطها وبمثل هذه السهولة، ولما بقى الغالبية من شعبي العراقي متفرجاً في بادئ الأمر يراقب بفرح وشماتة إنهيار هذه الدولة " المسخ " ... دولة " صدام حسين " .. حيث مطار صدام، ومدينة صدام، ومستشفيات صدام .. بل حتى " دولة " وضعت فيها لافتات قرب مداخل المطارات، ونقاط الحدود لإستقبال الوافدين من الأجانب وقد كُتب عليها " أهلاً بكم في عراق صدام"... الخ ... بل ولا عجب حتى التهليل والرقص فرحاً بسقوط هذا " الرئيس " ... https://www.youtube.com/watch?v=s20p2ZHv3Mg بل وبتقديم بعضهم الورود إلى جنود الحلفاء: ولذلك ما أن سقط " الصنم " فيما يُسمى بساحة الفردوس ببغداد ... والأهم ما حمل ذلك من دلالات رمزية كبيرة جداً، وما أن اطمأنت الغالبية من تلك الجماهير أن هذه " الدولة " قد انتهت وإلى الأبد، حتى انهالت على تماثيل صدام وصوره ضرباً بالنعال تشفياً وإنتقاماً ... ولا يجب أن ننسى ما قامت به شرائح واسعة من هذا المجتمع من نهب لمُمتلكات " الدولة " ... وإشعال الحرائق في " أجهزتها " ... بل ونهب وتدمير مؤسساتها، فهذا ان دل على شئ .. انما وببساطة يدل عن مدى هذا " الحُب " المزعوم الذيكنا نطالعه على مدى عقود في وسائل إعلام ، اكتشف بوضوح لا يحتمل أى لبس كيف انها لم تكن حرة إطلاقاً، وانما موجهة ... مجرد بوق تطبيل .... انا هذا يدل على إنتقام تلك الجماهير من هذه " الدولة العسكرية الفاشية " التي أذلتهم وسحقتهم وأجاعتهم لعشرات السنين ... 4- أن شهادة هذا الجندي نفسها، وغيره المئات سواء كانوا من داخل المؤسسة العسكرية " هناك " أو حتى من المدنيين، هى بالنسبة لي دليل دامغ ليس عن قسوة وإفتراء وظُلم سواء الجنود الأمريكان أو غيرهم ... أو حتى عدم عدالة أسباب حربهم ... التى تخص بنسبة أكبر المواطنين من دافعي الضرائب " هناك " .. فهم أولى بالإستفادة بمثل تلك شفافية وحرية دفعوا الكثير في مقابل الحصول عليها كواحدة من مكتسبات ثقافتهم، هم أولى بتقييم مثل هكذا إعترافات .. وتحديد بعدها نوع وشكل إختياراتهم وميولهم الحزبية السياسية المستقبلية ... بل ما يعنيني " هنا " لدينا، هو الدرس .... هو مدى الخطورة التي تُشكلها، وتُسببها مثل هكذا " أنظمة " حاكمة، كالنظام العراقي هذا، وكيف انها بتصرفاتها وأفعالها ومخططاتها من أجل الإستمرار بأى شكل في الإستحواذ والهيمنة على كل شئ لعقود وعقود وأجيال .. تتسبب ليس فقط في تحويل جيشها الى " مرتزقة " تورطهم وتستنزفهم هم وخيرات ومقدرات الدولة الأم نفسها، أولاً في حروب من أجل قضايا " الغير " ... بل تتسبب الى درجة تشبه تسهيل ومساعدة مثل هؤلاء الجيوش على الإتيان حتى عُقر دارنا ليُهلل فرحاً في بادئ الأمر الغالبية من " البسطاء" لإسقاطهم " دولة " سيادة الرئيس وحزبه ومواليه ... ويضطرروا الى الإنسحاب بعدما تم " إجهادهم، وإستنزافهم " على مدى عقود في حروب بالوكالة، عند الإضطرار الى المواجهة الحقيقية للدفاع عن وطنهم الأم ... أى دورهم الأساسي والطبيعي الذي تُستقطع من ميزانيات الدولة الأم المليارات سنوياً من أجل أن يقوموا به عند الضرورة والحاجة !!!1 نقطة
-
« جبر الخواطر » منقول ... فى يوم اكتشفت إن أمى بتزور واحدة فى منطقتنا بشنطة فيها حبوب وزيت ولحم وكده والست دى كانت مش محتاجه فى وجهة نظرى فسألت أمى : ليه يا أمى بتساعدى الست دى وهى مش فقيرة أصلا !! قالت : فى يوم روحت أزورها وحسيت إنها محتاجه ، وهى مقالتش .. تعرف هى مش فقيرة بس محتاجة ، قمت قلتلها يا أم فلان أنا يا اختى بيجيلى كل شهر شنطه فيها حاجات زيادة ليا ، وبتكفى وتفيض .. أهل الخير بيجيبوهالى وبيوسعوا عليا .. هجيبلك يا اختى نصها لإنها حرام بتفيض من عندى وأنا مستحرمة واتكسف آدى لحد غريب يعنى إمى إدعت إنها فقيرة وإن أهل الخير بيساعدوها علشان تعرف تقنعها إنها تجيب لها شنطة ، رغم إن أمى هى اللى بتعمل الشنط دى للفقراء .. بس علشان متحرجهاش لإن الست متعففه أوى . سألت أمى : بس ليه كده قالت : جبر الخواطر على الله يا إبني حسيت بمعنى " من سار بين الناس جابرا للخواطر ..أدركه الله فى جوف المخاطر .. ! " لإنى عمر ما شفت أمى مكسورة إلا والاقى ربنا مسح عليها وجبر كسرها .. ويطلع حاجه من تحت الأرض تساعدها ، كانت تمر أيام ليس فى البيت ( جنيه واحد ) فتدخل تصلى وتقول يارب ( عشرين جنيه ) أمشى البيت بكره .. تخلص صلاة تلاقى الباب بيخبط : والدتى باعته لحضرتك العشرين جنيه دى وبتقولك كده دى آخر عشرين جنيه فى الفلوس اللى عليها . آه والله .. تجرى جرى عا السجادة تقول : يارب الجنة ، بقى يبقى باب السما مفتوح وانا ادعيك بعشرين جنيه ، ده انا فقر أوى .. يارب الجنة ... ... زمان لما كنت بسمع الإمام فى صلاة الجمعة يقول ( يا جبار السماوات والأرض ) أعرف على طول إنه هيجيب سيرة المسلمين فى فلسطين وهيدعى على اليهود ومن هاودهم وعلى النصارى ومن ناصرهم .. وبقى اسم الجبار عندى مرتبط بالقوة .. وبعدين عرفت إن ربنا الجبار ( للمنكسرة قلوبهم ) زى الجبيرة كده .. بتتحط على الكسر علشان تصلحه عرفت إن اسم ربنا الجبار مش بس معناه القوة ، بل فى نفس الوقت معناه جبر الكسر الناتج عن جبروت غيره فيجبر قوة المنكسر .. ويجبر جبروت الذى كسره .. يعنى يصلح له الكسر بتاعه وينتقم له من اللى كسره ... خليك جبس لقلب واحد محتاج منك بس كلمة تقول له أنا جنبك .. ومتنساش أنه ورد فى الأثر ( ما عُبد الله بشىء أفضل من جبر الخواطر ) " من سار بين الناس جابرا للخواطر ..أدركه الله فى جوف المخاطر .. ! " امسح على قلبهم يمسح على قلبك لما ينكسر .. أو بكرمه يعافيك من الكسر . دمتم ونحن جابرى خواطر المنكسرين - آللهم آمين Sent from my iPhone1 نقطة
-
اللي يسمعك بتسألنا بكل ثقة، وبساطة، وتلقائية كدة يقول أن تحت ايدك انت دوناً عن أى حد تاني نتيجة تقرير دولي نهائي " كمان " بتبرئة الطيار وإدانة طرف او أطراف أخرى .. أو العكس ... وبأنها بالفعل إنضربت بالصواريخ لأنها طارت فوق منطقة محظورة، وكانت نتيجته خروج أى متحدث رسمي امريكي علينا ليبرأ الطيار البطوطي، ويدين أى مؤسسة من مؤسسات بلاده؟!؟!؟ طب يا ريت - لأني مش من ضمن الفاكرين دول اللي بتسألهم بصراحة - تحطلنا التقرير دة، ومصدره بالمرة، وطبعاً " كالعادة " منعاً للتشتيت في الموضوع دة مثلاً : ..... رحلـــــــ 990 ــــــــلة........ - .. ما هي أخر أخبار الطائرة المصرية ...1 نقطة
-
وهي المشكلة في وجود وزير اعلام المشكلة في الصحافة الموجهة والتي تستنزف اقتصاد مصر بدون فائدة الا انها بوق من ابواق السلطة ومن اجل ذلك ندفع مرتبات ومصروفات باهظة من طباعة واحبار وماكينات طباعة وسيارات نقل الاعداد ثم سيارات اعادة المرتجع والاستفادة منه بتوزيعه على محلات اللب والفلافل راجع خسائر مؤسسة الاهرام على سبيل المثال1 نقطة
-
من هم من أعلنوا أولاً عن تلك الواقعة، وأين؟ ... من هم الذين نشروا تفاصيلها في وسائل الإعلام المصرية؟ ... ومن هم من وجهوا أى إتهامات من أى نوع ؟ .. ومن هم من قاموا بمنع النشر؟ ... ومن هم من أجروا الإتصالات والمشاورات على المستوى السياسي؟ ... وماذا تم تحديداً الإتفاق عليه ؟ ومن الذي أجرى التحقيقات الرسمية جميعها من الألف الى الياء؟ ومن الذي سُمح له بالولوج الى أدق التفاصيل لملابسات الواقعة بما فيها الشق العسكري؟ وهل فعلاً سُمح للجانب التحقيقي / القضائي " المدني " (اذا كان بالفعل مدني ؟!) بالولوج الى كل المعلومات العسكرية الخاصة بتلك الواقعة وملابساتها؟ ومن الذي برأ فعلياً من ؟ ومن الذي سمح بعدها بالنشر بعدما كان قد أصدر امراً بالمنع؟ وماذا يعني أن يعاد النشر (نقلاً عن وكالة الأنباء الفرنسية!) حول تلك الواقعة - بعد قرار المنع - ليس في أى موقع أو جريدة رسمية " اولاً " ... ( تلك المطبوعات ووسائل " الإعلام " - العامة والرسمية - التى تُكلف الملايين من المواطنين المليارات سنوياً من أجل ماذا تحديداً ) ؟ طالما ان الحديث / الهدف هو عن معرفة الحقيقة ( وليس أى شئ آخر ) اذن عن نفسي سأنتظر حتى تظهر إجابات واضحة عن اسئلتي ان عاجلاً أم آجلاً ,,, لإنتقل بعدها الى الشق المٌتعلق بالنتائج النهائية (فاتورة الحساب) الخاصة بتلك الواقعة، والدروس ( وليس الدرس الواحد ) المُستفادة منها ....1 نقطة
-
إنا لله وإنا إليه راجعون إنطفأ الضوء الشارد رحل آخر جندى فى كتيبة الإعدام رحلوا بنظام .. بنفس الترتيب شوقى - معالى - نور - ممدوح المفارقة الاكتع لسه عايش1 نقطة
-
اتصور ان لكل نمط مميزاته عند استخدامه في المنطقة المناسبة.....و كوارثه عند استخدامه في المنطقة الخاطئة...1 نقطة
-
من المثير للسخرية أن يكون عيد الشكر Thanks Giving هو أكبر تجمع للشكوى!! و ده في امريكا عشان بس تعرفوا ان الشكوى مش بتبقى بسبب الظروف اللي حوالينا الشكوى يعني عدم رضا و الرضا ده بيجي من جوانا مش من برة خالص لو زعلان من الظواهر السلبية اللي اخترت تشوفها و تركز عليها حواليك ما تكتفيش بالشكوى و اللوم روح اعمل حاجة زي ما بيقول ايريك ووري لو متضايق عشان المشردين روح ساعدهم ولو شايف التعليم وحش روح علم الناس الشكوى هي أرخص لغة في العالم ! https://www.facebook.com/NMPRO/videos/10153456331469335/1 نقطة
-
جميل جدا والى ان يتم اجتثاث الارهاب ما العمل ؟؟ كحل عملي واجراء احترازي الدول المصدرة للسياحه هتمنع رحلات السفاري شئ بسيط جدا لان انا معنديش ناس بتتكلم كلام ع مستوى الحدث للاسف معتبرين ان الكلام اللي بيستهلك محليا كافي لاقناع غيرنا عموما هي كل المشكلة ان اللي مات مش مصريين انما طبعا لو مصريين عادي ماهو بيموت زيهم كثير جدااااااااااا يعني ايها الساده اتعجب من القدرة على ايجاد مبررات خزعبلية لاي تقصير واضح المهم ان ما ينفعش نقول اننا بنغلط او بنقصر لا احنا تمام وزي الفل والمصيبة ان كل شوية نلاقي كارثة وبرده مفيش عقاب رادع بكل بساطة هيعدي موضوع فساد وزير الزراعة والاهمال والتسيب في مصلحه سك العملة والاهمال والتهريج في مصلحه ضرائب في الاسكندرية ............ الخ مسلسل بايخ ودمه يلطش من الاهمال والاصعب منه المباركة والتهليل للقصور1 نقطة