اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لوحة القادة

  1. Scorpion

    Scorpion

    الإشراف العام


    • نقاط

      6

    • إجمالي الأنشطة

      8438


  2. tarek hassan

    tarek hassan

    الإشراف العام


    • نقاط

      5

    • إجمالي الأنشطة

      10319


  3. باهى الطائر الحزين

    • نقاط

      4

    • إجمالي الأنشطة

      9546


  4. eslam elmasre

    eslam elmasre

    الأعضاء


    • نقاط

      2

    • إجمالي الأنشطة

      4317


المحتوى صاحب التقييم الأعلى

عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 01/24/16 في جميع الأقسام

  1. صورة بألف تعليق ... عندما تختارمسيحية صديقتها المسلمة لتكون "اشبينتها" في الكنيسة يوم فرحها اجدها اصدق الف مرة من تبويس اللحي الذي تعودنا علي رؤيته في المناسبات عمار يا مصر
    4 نقاط
  2. https://www.youtube.com/watch?v=jjcZsqhp1Sc لا تصالح أحسن ما قرأت لهذا الشاعر ( أمل دنقل ) القصيدة كاملة ( كلها رائعة ) وكأنها وضعت متجددة أو قديمة جديدة تستحق أن تقرأ كاملة مرات ومرات http://www.arabicnadwah.com/arabpoets/latusaleh.htm منها كل شيء تحطم في نزوة فاجرة ... والذي اغتالني: ليس ربا ... ليقتلني بمشيئته ليس أنبل مني.. ليقتلني بسكينته ... ليس أمهر مني.. ليقتلني باستدارته الماكرة لا تصالح ... فما الصلح إلا معاهدة بين ندين .. في شرف القلب لا تنتقص .... والذي اغتالني محض لص سرق الأرض من بين عيني ... والصمت يطلق ضحكته الساخرة ! لا تصالح ... ولو وقفت ضد سيفك كل الشيوخ والرجال التي ملأتها الشروخ هؤلاء الذين يحبون طعم الثريد ... وامتطاء العبيد هؤلاء الذين تدلت عمائمهم فوق أعينهم، وسيوفهم العربية، قد نسيت سنوات الشموخ لا تصالح ... فليس سوى أن تريد أنت فارس هذا الزمان الوحيد وسواك .. المسوخ ! لا تصالح ... لا تصالح ...
    2 نقاط
  3. ومن اخبره بانهم كانو يقومون بغسل الموضع الذي كان يصيبه لعابه يمكن عشان يحللها لنفسه او يرفع عنه هذا المنظر الذي لا يليق برجل يقولون عنه انه رجل دين ووفق فقهه ما هي الحاجة الملحة التي جعلته يصافح الكلب هل كان يسقيه لكي ينقذه من الموت ام يحلل لنفسه ما يشاء اكيد ماهو ترزي وبيعرف يفصل كويس على مقاسه ومقاس من يطلب منه التفصيل
    2 نقاط
  4. كنت معها في المستشفى مساء أمس و قبلتها و قبلت يدها و سمعتها و هي تطلب سماع القرآن و تطلب نسخة من القرآن بجوارها و صافحت كل أخوتي .... و في صباح اليوم آتاني خبر إنتقالها للرفيق الأعلي ما سبق كان إستهلالا لابد منه عرفتها و عشت معها سنوات و سنوات و أشهد و أشهد الله أنها كانت نعم زوجة الأب و لم أشهد ما يمكنني الشكوى منه لم تفضل أي من أبنائها على أو على شقيقتي و إن كان قد حدث تقصير فهو العادي الذي يحدث بين الأم و أبنائها أذكرها سنة 51 و تأخذني بيدها لإمتحان القبول في المدارس فوقتها أعلنت حكومة الوفد عن أن التعليم مثل الماء و الهواء و تم فتح المدارس على مصراعيها لإستكمال طاقتها بإمتحانات قبول من الخارج و أذكر أني أجبت عن سؤال مم تصنع الحلل بأنها تصنع من النحاس ... طبعا فضيحة و ذهب المراقب إلىها يخبرها بالمصيبة و عاد إي لأصحح الإجابة بأن الحلل تصنع من الصوف. أذكرها و هي تلهث جريا في بيتنا في المنيا و هي تصرخ إنت نجحت يا عادل إنت نجحت يا عادل بعد أن قضينا ليلة ليلاء على إعتبار أني رسبت في الثانوية. و أذكرها و سني تسع سنوات عندما أخذت على عاتقها مسألة الختان بالنسبة لي أبي و أمي كانوا خايفين من الختان و الختان في هذه السن مسألة صعبة و أذكر لها رعايتي و رعاية الجرح بكل حب. اللهم إرحمها ووسع لها في قبرها و إجعله روضة من رياض الجنة و أبدلها بأهلها أهل خير من أهلها أللهم أسقها شربة ماء من يد سيدنا محمد لا تظمأ بعدها أبدا أسئلكم جميعا الدعاء لها بالرحمة و أن يبارك ألله في حسناتها و يبدل سيئاتها حسنات
    1 نقطة
  5. كله تمثيل وكذب في كذب فعلا https://www.youtube.com/watch?v=kAMoWV5dDKU
    1 نقطة
  6. فعلا عشنا وشفنا زي ما قال عمرو أديب ... الرئيس بيعاتب البرلمان وكان الرؤساء السابقين كانوا يستطيعون تمرير ما يريدون دون أن ينطق ببنت شفه لأن البرلمان بتاعه فعلا البرلمان الآن صاحب السلطات الأقوى من الرئيس أول مرة أعرف إن الدولة مدركة جيدا إن فيها 7 مليون موظف ولا تحتاج إلا لمليون واحد فقط وإنها مقربتش ليهم لأنهم أصحاب عائلات وإن حكاية الموظفين اللي بيتعبوا وحقوقهم ومظاهراتهم واعتصامهم علشان الزيادات والحوافز والبدلات والمكافآت والإثابات والمبيت والانتقالات كله هجص أنا واحد من هؤلاء الموظفين لم أكن أتخيل ما أتقاضاه الآن في مصر وقد كنت معينا أيام حسني مبارك بمرتب أقل من مائة جنيه أول عن آخر ومع ذلك أرى الناس في نقمة دائمة لا أجد لها مبررا مع إن مستوى وقدر عملهم ضئيل جدا كان الله في عون الدولة والرئيس السيسي حينما يوفرون هذه المبالغ المبالغ فيها ونحن دولة تعاني مشاكل وحروب من كل الجهات
    1 نقطة
  7. مشاعر متباينة تجاه الأزهري إذا كنت هخلط الأمور ببعضها في هذا الموقف العادي الذي كان يجب أن يمر مرور الكرام إذ كان الحكم معلوما وإذ لم تكن هناك أكاذيب المفتين سائدة ربما يكون الأزهري قد استفز الناس أولا واستفزني حينما أرجع مصافحته للكلب ذا النوع والقيمة للرحمة والرحمة مجالها أوسع من ذلك بكثير نعم هو استنكر اللجوء للقضاء ضد أصحاب الفكر وأرجع مواجهة الفكر للفكر بمناسبة سجن إسلام بحيري والمرشحون غيره للسجن والقمع كثيرون أنا عن نفسي أتمنى تلك الرحمة لأزهريين يتمنون أن يستمع أحد إليهم فضلا عن أن يسلم عليهم الأزهر مطالب بأن يغير عقيدته في التعامل مع الآخرين وأن يمحو من خيالاته فكرة أنا الدين وما غير ذلك فهو باطل أو فسق أو كفر أو إلحاد أو ازدراء للأديان الأزهري مستشار الرئيس والمعين في مجلس الشعب مطلوب منه أكثر من مصافحة هذا النوع الفريد من الكلاب بعد أن أصبح له هذا الصوت العالي المسموع فرصة تاريخية تحسب له أو عليه
    1 نقطة
  8. https://youtu.be/lEN6s5LoNq4 لا اود الكتابه وكفي
    1 نقطة
  9. يا أستاذ باهى .. كل شئ فى وقته وفى مكانه بيبقى مظبوط أنا سالت سؤال : ما هو الحكم العسكرى ؟ وتلقيت إجابات من بعض الأفاضل اللى بيفكروا انهم بيجاوبوا على السؤال وفى حقيقة الأمر .. وللأسف .. لم تكن إجابات بل كانت "تملصات" .. وبص العصفورة سأفترض جدلا .. أننا الآن "نرزح" تحت الحكم العسكرى وسأقول - جدلا أيضا - إن كان ذلك كذلك فهو أنسب حكم فى ضوء الأحوال الداخلية والخارجية يا ريت بقى نسمع لحن تانى وغنوة تانية غير السيمفونية الخالدة بتاعة "الجمل سفينة الصحراء" ونسيب مجلس العسكر فى حاله عشان يعرف يبص ناحية الغيط الغربى .. مع الغيط الشرقى .. والغيط الجنوبى
    1 نقطة
  10. اليومين دول هجوم علي الجيش المصري في وسائل الإنقطاع الأجتماعي .. ناس تقصد وناس بتظيت مع الظيته وناس تانيه قاعده علي الحيطه .. عايز اقول لأصحاب الوطنيه قبل العقول تونس ولعت امريكا دخلت ليبيا رسميا حماس شايله اسرائيل فوق الراس تركيا دخلت سوريا العراق بتستعيد بجيشها الوطني بعد خروج الأمريكان ما استولي عليه الدواعش ... مؤسسات الدوله كلها فاشله إلا العسكري منها مجلس الشعب زوجة احمد دومه الشباب السياسيين رجال الدين رجال الشرطه وطبعا الموظفين واكيد اتعاملتم مع الحرفيين وانضحك عليكم من بائعي الفاكهه والجزارين وتجار البضاعه الصيني المضروبين واقول مين ولا مين ..احنا ياللي فاشلين وخايبين ونايبين ومحتالين
    1 نقطة
  11. السلام عليكم على الرغم من أن الموضوع قديم وقد تحاشيت ان اشارك فيه ليس تجنبا لتأليب ذكريات مريرة عشتها وجربتها ، ولكن حتى لا أشوه صورة بعض زوجات اب اكرمهن الله وجعل فى قلوبهن شيئ من الرحمة. لم أعرف لى أما سوى زوجة أبى التى تلقفتنى وانا فى الثالثة من عمرى والتى لاأنسى أول مرة رأيتها فيها والتى اعتقد اننى كنت على وشك اتمام عامى الثالث ، لاأذكر أننى قلت كلمة " ماما " لامرأة قبلها ؛ لاننى بكل بساطة لا أعرف شيئا عن ملامح أمى والتى لم أرى لها ولو حتى صورة فوتوغرافيا ، وحيث أن زوجة أبى لم يكن لها اولاد او بنات فى ذلك الوقت فقد كان من المفترض أن أكون أنا أبنها الاول والاكبر حيث أن أخى الاصغر كان لدى جدتى لأمى حيث كان رضيعا. ربما لم يكن هناك مايعكر الصفو فى العام الاول ، قد يكون ذلك راجعا لانها لم تكن وضعت او مواليدها ، أو ربما لان ابن وابنة عم والدى ( زوجين ) كانا يسكنان معنا فى نفس البناية ، ولكن ذلك لم يدم طويلا حيث اصرت بعد وضع المولود الاول ( أختى ) أن ننتقل من البناية التى نسكن بها الى مكان آخر وذلك بعد افتعال عدة مشاجرات مع اقارب والدى والذين كانوا يسكنون معنا نفس البناية ، وكان لها ما أرادت. بعد أن انفردت بى فى السكن الجديد ، فقد حولتنى الى " خادم " فى سن الرابعة ، وأى خادم !!! تعددت اشكال الاساءة على مدار السنون بدءا من الضرب ، واستخدامى فى الكنس والمسح وغسل الاطباق ، التجويع والحرمان من الطعام للدرجة التى كنت اعطيها نصيبى من اللحوم من تحت الطبلية اثناء تناول طعام الغذاء بناء على نظرة جانبية منها لى اعرف معناها على الفور ، وحيث اننى وأخى كنا دائما يفوتنا طعام الغذاء فلا نستطيع تناوله قبل رجوع والدنا من العمل متأخرا عن موعد رجوعنا من المدرسة ( الرابعة او الخامسة فى حين اننا اعتدنا العودة من المدرسة فى الثانية والنصف ) بسبب قيامنا بأعمال المنزل وحيث ان تعليمات " ماما المزيفة " أن نقسم بأغلظ الايمان أننا تناولنا طعام الغذاء وأننا " شبعانين على الآخر " ردا على دعوة الوالد ان " نزود " معاه ، فقد أعتدت أن أسرق رغيفا فى الايام التى نُحرم فيها من تناول طعام الغذاء وأخبأه تحت السرير حتى نآكله حاف سويا بعد ان يخلد الجميع الى النوم ، واحيانا كثيرة كنت اقوم صباحا والخبز فى فمى وباقى الرغيف بجانبى. ولا أنسى انه بعد ان انضم أخى " الشقيق " الينا وبحكم اننى وهو كنا ( على رؤوس بعض ) فقد كنا كثيرا ما نتشاجر ، فتفتق ذهنها عن فكرة لا أنساها للتخلص منا نحن الاثنين ، كنت فى السابعة او الثامنة ودلتنى على تلك الفكرة حتى اتخلص من " قلة ادب اخى " بأن ادفعه امام سيارة اثناء خروجنا او اثناء ذهابنا الى المدرسة ، . ولم أكن حتى ذلك الوقت اعرف انها زوجة اب ، بل كانت هى ماما لاننى لم اعرف ماما أخرى. كانت المرة الاولى التى فكرت فى انها ربما تكون ليست أمى عندما بلغت أختى ( الغير شقيقة وبكرية زوجة أبى ) السادسة ووجب التقديم لها فى المدرسة ، وقد كنت قد تجاوزت التاسعة بقليل ؛ فقد كنت أساعد فى أن أجد شهادة ميلادها ، وقد اكتشفت وقتها ان اسم الام المدون بشهادة ميلادى غير المدون بشهادة ميلاد أختى ، وعلى الرغم من ذلك فقد ظننت ان هذا أمرا عاديا ان يكون للانسان اكثر من اسم خاصة ان اختى كانت تحمل اسم جدتى ونناديها باسما آخر ، اقول هذا فقط كى ابين اننى حتى سن العاشرة لم أكن أعرف لى أما غير زوجة أبى. بدأت الامور تتضح عندما بدأت الدراسة ، على الرغم من ان المدرسة كانت تبدأ فى الثامنة والنصف وتنتهى فى الثانية والنصف فقد كنت محروما من ان احمل معى ساندويتش الى المدرسة ، ولكننى اكتشفت أن أختى تحمل معها 2 ساندويتش !!!! كان مصروفى ( قرش صاغ واحد ) يتم سحبه منى بواسطة زوجة الاب ( علشان تحوشه لى ) والذى كان يعطيه لى والدى صباحا قبل الخروج الى عمله ، لايتم سحبه من أختى الصغرى بل يزاد الى ( قرش ونصف ) حتى تستطيع اختى ان تشترى " سينالكو " وباكو بسكويت. وزادت غرابة الامور تتضح لى عندما قارنت بين موعد الذهاب الى المدرسة والذى كان دائما التأخير فيه من نصيبى حتى استكمل كنس ومسح المنزل قبل الذهاب الى المدرسة وبين المواعيد المضبوطة التى باتت تلتزم بها تجاء شقيقتى والتى كانت تذهب لمدرسة اخرى لان مدرستى كانت للبنين فقط والتى عانيت بسبب ذلك التأخير الامرين من المدرس الذى كان هو الوحيد الاولى بمراعاة ظروفى لانه كان يسكن على بعد اقل من خمسين مترا فى مواجهتنا والذى سامحه الله كان لايفتأ يعيرنى بسوء معاملة زوجة ابى لى وينصحنى بأننى من الافضل لى ان ابقى بالمنزل للقيام باعمال الخدمة والمسح والكنس والتنظيف ، وسمعته يحكى لمدرس آخر عن ان امى ليست سوى زوجة ابى فرق قلب المعلم الآخر لحالى ولكن لم يكن بامكانه سوى ان يتعمد سؤالى فى حصته فاجيب الاجابة الصحيحة ليكافأنى بقالب من الشيكولاته او حبة من الكراملة أو بقرش صاغ يعوضنى عن مصروفى الذى تصادره زوجة ابى. فى هذا العام ، عامى العاشر بدأت تتضح لى الامور ، عرفت ان امى ماتت قبل بلوغى الثالثة ، وان من اناديها " ماما " ليست سوى " زوجة الاب الشريرة " وبعد أن بلغت معى المعاناة اشدها قررت الانتحار !!!! نعم الانتحار كان هو مافكرت فيه للتخلص من عذاب زوجة الاب وسوء معاملتها ، كان أمامى اربعة طرق هى مافكرت فى استخدام احداها ، الاولى استخدام الحزام فى شنق نفسى ، ولكنها لم تفلح فبعد ان شددت الحزام على رقبتى تراجعت الثانية ان القى بنفسى فى البحر وكان على بعد قريب من منزلنا فلم تكن هناك حاجة لركوب مواصلات ، ولكنى لم احبذ الفكرة بسبب برد الشتاء الثالثة ترام الرمل والرابعة قطار ابى قير وكلاهما فى نفس المكان ، وتم اختيار قطار ابى قير . ذهبت للمحطة ، القطار واقفا فى المحطة ، نمت على قضيب القطار بالعرض أصفل إحدى العربات ، دق جرس المحطة ، بدأ القطار فى التحرك ، صرخت احدى السيدات من داخل القطار ، ناظر المحطة أطلق صفارته ، توقف القطار ، جريت بعيدا خوفا من ان يقبض على ، وترك قضيب القطار شريطا اسودا بالعرض على قميص المدرسة فقد كنت بالصف الخامس وكان زى الكشافة الكاكى اللون هو ماكنت ارتديه فى تلك السنة. ولم تعاودنى فكرة الانتحار مرة ثانية . فى العام التالى " سنة سادسة " أو " اتمام الشهادة الابتدائية " بدأت أمور جديدة تظهر على السطح ، انها تحاول بقدر الامكان ان تُكره لى المدرسة ( تجعلنى أكره المدرسة والمذاكرة ) تحاول ان تشوه صورة والدى لى بانه " يعطينى واجب اكثر من اللازم " واننى طفل ومن حقى ان العب ، هذا بالاضافة الى الزيادة فى تحميلى المزيد من اعباء الخدمة بالمنزل بل واحيانا منعى من الذهاب الى المدرسة بحجة اننى تأخرت او " ان النهارده الاثنين او الخميس ودى ايام مش مهمة " ولم أجد لذلك تفسيرا الا انها لم ترغب بأن أكون متفوقا على اخيها والذى كان فى نفس عامى الدراسى ولو انه لم يكن معى فى المدرسة ، والذى دائما ماكان والدى يعقد المقارنة بينى وبينه فى التفوق. وبعد ان بلغت الامور مبلغا لم اعد اتحمل فيه مايحدث لى ، بالاضافة لاتساع مداركى لما يدور حولى فلم يكن أمامى سوى " الطَفَشَان وهذا مافعلته فى سن الحادية عشرة ! والذى على الرغم من ذلك فقد تقدمت للامتحان " منازل " ووفقنى الله ونجحت وانتقلت للاعدادى وحدث ماحدث مرة ثانية وثالثة . بسبب زوجة الاب عانيت كل صنوف الألم الجسدى والنفسى بسبب زوجة الاب كنت على بعد رمية حجر من ان اكون احد اطفال الشوارع بسبب زوجة الاب عشت بعيدا عن أخى الشقيق. بسبب زوجة الاب لم انتظم فى مدرسة وكنت دائما اتقدم للامتحان نظام " منازل " بسبب زوجة الاب تنقلت للعيش فى بيوت الجد والخال والعم متنقلا بين عدة محافظات. بسبب زوجة الاب عانيت من قسوة الناس وايضا بسبب زوجة الاب عانيت من نظرات الشفقة والتأسى على حالى من عيون الآخرين حتى عندما قرر والدى ( ربنا يشفيه ويعطيه الصحة ) ان يبنى عمارة يجمع فيها ابناؤه رفضت تماما الفكرة وقررت ان اكون واخى خارج اللعبة وان يكون نصيبى واخى نقدى وان يكون البناء خالصا لها وابناؤها وبناتها. لاأستطيع ان أذكر لها بالخير شيئا واحدا اللهم الا انها ام اخواتى البنات واللائى بالطبع ينحزن لصفها ولكن على الاقل لايزال رابط الاخوة يجمعنى بهن ولايزال مايربطنى بهن انهن اخواتى. لذلك فربما أكون أنا آخر انسان يتوقع منه ان يقول كلمة " حلوة " فى حق زوجة الاب.
    1 نقطة
  12. بسم الله الرحمن الرحيم الأستاذ الفاضل عادل ابو زيد تحيه و احترام لك و للصوره التى تريد ان تضع فيها زوجة الأب و انا سادعم وجهة نظرك بقصة لأنسانه قريبه منى جدا فهى كانت فى شبابها فتاه عاديه جدا قابلت زوجها و ربط بينهما الحب و كان صريحا معها و اخبرها انه لديه طفلين من زوجه اخرى و لكنه يريد الزواج منها لأنه رأى انها انسب مثل لسيده ممكن ات تربى اولاده فاستشارت والدتها ووالدها رحمهما الله و كان رد والدتها يا بنتى دى حياتك وانتى حره يها فكرى جيدا ولكن الوالد كان له رأى آخر قد قال لها يا ابنتى دول طفلين لا حول لهم ولا قوه و هو انسان كويس ولو احببتيهم و عاملتيهم كويس ربنا سيكافئك و زوجك سيكافئك ولو انجبتى منه سيكونوا اخوه لأبنائك و قد كان بعد ذلك تم الزفاف و بدأت الحياه قبل ان اكمل القصه هناك عاملان لتنجح زوجة الأب فى دورها 1- الا تكون فى قلبها غيره من اى نوع 2- الصبر و كانت هذه السيده تعامل الولاد بمنتهى الحب و الحنان لدرجة انهم ارتطبطوا بها اكثر من ابوهم و كبروا ولم يعرفوا غيرها ام وخال الا اخوات زوجة ابيهم ولا خاله الا اخت زوجة ابيهم ولا جد ولا جده الا اهل زوجة ابيهم لقد تفانت فى حبهم و تربيتهم و تعلموا احسن تعليم لم تبخل عليهم بروحها و اصبحت هذه القصه فى اوساطنا معروفه و تزوج البنتان و لو كنتم رأيتموهم فى الفرح مع هذه السيده ما احد يعلم انها ليست امهم و الأدهى من ذلك ان قبل زواج احداهن ظل الخطيب شهرين خاطب البنت وليلة كتب الكتاب أخذ البطاقه الخاصه بالعروس فاكتشف ان اسم الأم مختلف فاصيب بدهشه شديده وقال لم اشك لحظه فى ذلك و تم الفرح و كانوا احلى عروستين و اصبحت جده لأربعة احفاد هم كل حياتها الآن 0 ايه رأيكم فتحيه لكل زوجة اب تضع ربها نصب عينيها و تتقى الله فى اولاد زوجها و تعاملهم بما يرضى اللله كما هذه السيده و السيده الجليله ام هانى بارك الله فيها وفى امثالها0 تحياتى
    1 نقطة
  13. انا قولت أستنالي كام مداخلة كده وبعدين أُدلي بدلوي : - أعتقد يا أخواننا أن صورة زوجة الأب ستظل كما هي إلى ما شاء الله تماماً زي صورة الحماه ...وبدون أي أسباب لأننا طلعنا لقيناها كده .. وبالتالي علينا ألا نلتفت إلى ذلك وإذا كانت هناك أمرأه فرض عليها أنها تكون فى هذه الموقف فعليها ان تراعي ضميرها وتخلص فى حياتها وبالتالي فسوف تكسب ود اولاد زوجها مع العشرة .. - وخلوا بالكم أن الأم الأصلية تكون قسوتها على أولادها مقبوله ويسمونها تربية .... اما زوجة الأب فإذا فكرت مجرد للتفكير فى هذا تسمى قسوة وعنف وكره وأضطهاد للأبناء .... - إذن فنحن هنا أمام موقف يحتاج منها إلى ذكاء فى التعامل وشيء أشبه بالمشي على الحبل . هشام عبد الوهاب كتب لأ انا مش معاك في ده تماماً يا إتش .... فمن الأمثلة اللي شوفتها فى الحياة أقدر أقولك ان هناك زوجات أب تكون مع أبناءها أمٌ رءوم حنونه إلى أقسى درجه ومع أولاد زوجها تكون أمنا الغولة الي بتتطلع للعيال بالليل ... وعندي مثل حي : أحد أصدقاء الطفولة والدته اتوفت عن 4 أبناء ( ولد و3 بنات ) ، فقام والده بالزواج بآخرى وخلفت له حاجاة كده بتاع 5 أطفال واول حاجة عملتها خلت الولد زميلي يسيب الراسة من ثانوي وأبوه طرده من البيت بدون سبب وراح الولد تطوع فى الجيش أما البنات فأستنت اول جوازه وراحت مزحلقاهم ... نزلت الأجازة دي لقيت أبوه - الله لا يرحمه ( وانا أعنيها ) - قد كتب كل أملاكه تحت ضغط منها بيع وشراء لها ولأولادها وحرم الـ 4 التانيين من أي مليم ... وأنا عن نفسي مخلتش الولد يسكت وراح موكل محامي وطعن في صحة توقيع والده وانه كان فى مرض الموت والقضية شغاله لسه ... آه نسيت أقولك بان هذه السيده لو رأيتها تقول عليها ملاك بجناحين ..صلاة أيه وتقوى ظاهريه أيه ... لكن من جوا شيطان رجيم لابد أن يرجم. وهناك نماذج لزوجات أب آخرى مرعبه ... كما ان هناك نماذج لا تلمس فيها أي فرق بين الأم وزوجة الأب وتجد الأبناء متعلقين بها تماماً.
    1 نقطة
  14. قد يكون السبب أحياناً حب الأبناء المفرط لأبيهم و رغبتهم فى "امتلاكه"؛ أنا بتخيل نفسى فى الموقف ده ممكن أعمل ايه؟ لو الأبناء كبار و الأب مش محتاج لزوجة تانية ترعاهم لكن ترعاه هو شخصياً ؛أكيد رد الفعل من الأبناء هيبقى مختلف عن لو كانوا أطفال لسه محتاجين لرعاية هذه السيدة الغريبة عليهم.للأسف مبتخيلش نفسى حمامة وديعة خاااااااااااااااالص مع هذه السيدة الغريبة؛بعيد عن تأثير الاعلام ؛الطبيعة البشرية كده :غيرة يعنى . حتى لو الست طيبة و مالهاش فى حاجة برضو وقعتها مش هتبقى بيضا قوى.شفت نموذج كده ؛ سيدة طيبة جداً متزوجة من رجل أرمل و أبناؤه كلهم كبار و فى سن الزواج و مع ذلك كانوا يطيقوا العمى و لا يطيقوهاش.
    1 نقطة
  15. اقول لحضرتك زوجات الأب انواع احسنهم الست اللي بتتجوز عشان تتستر وتعيش او التى احبت الأب و بالتبعية احبت ابناؤه الأنواع الأخرى ايه - زوجه عاوزة تتجوز وخلاص عشان تخلص من المجتمع.. دي بتكون خايفة ككونها زوجة اب انها تنظلم او تتهان او انها تتعامل على اساس انها خادمة او مربية عشان كدا تلاقيها متحفزة و متحفظة بمعنى تلاقيها ماتديش حب الا لما تشوف معاملة كويسه فقط ولو حد غلط بحاجا عن غير عمد يقوم تحفزها يفسره على انه غلط مقصود ومن هنا تبدا المشاكل -زوجة تزوجت لغرض ما ايا كان بقى مادي او اجتماعي او غيره ودي بتكون سحلية ناعمة اللون في البداية واما الجميع لكنها تنفث السم بين الزوج واولاده حتى يتم لها ما تريد ف في كل الأحوال عامل الخوف من الناس الي هيا رايحالهم على اعتبار انهم مجموعة وقوة متكتله بيكون كبير جدا وممكن يوهم الناس بحاجات كتير من الطرفين وحسب اصلها بيتفسر الخوف دا ودا ما يمنعش انه يكون العوامل المحيطة تساعد في كدا يعني مثلا معانا اهلنا طلعواااااااااا عينيي في كلام سممممممم كانوا بيحطوه في وداني عنها وعن كيفية تعاملها معانا ومع بابا كلام قاتل لكنه مغلف بالعسل وبعض الحاجات اللي حصلت فعلا لكنهم بيفسروها باسلوبهم ومش عاوزا اقول لحضرتك اني كنت بتقطع بسكاااااااكييييين وانا اسمع الكلام دا وارد عليه في منتهى البروووووووود واسمعه واقتله جوايا عشان ما يوصلش لآخواتي او بابا او هيا والحمدلله عدت على خير
    1 نقطة
  16. انا اؤيد كلامك يا استاذ عادل فعلا المجتمع بيصورلنا صورة زوجة الأب على انها امنا الغووووووولة لكن بيني وبينك انا من انصار الأنسان متهم حتى تثبت برائته في الجزئية دي فقط يعني مثلا بعد عودتنا من الخارج عانينا الأمريييييييييييييين من ستات عمالين يرموا نفسهم على بابا لمجرد معرفتهم انه يريد الزواج وكان ابي يخبرنا ب البعض و يسكت عن الأخر لآننا شايفينهم وفاهمين بيعملوا ايه و والله مش عاوزا اقولك كم التمثيليااااااااااات اللي اتعملت علينا من حب وحنان الخ الخ الخ لكن والدي الله يكرمه ويحفظه قال لنا انه لن يتزوج الا اذا وافقنا ولما وقع اختياره على زوجته الحالية كان الرفض من الجمييييييييييييييييع سواء نحن او العائلة الكبيرة لعدة اسباب تتعلق بها ولكن حسينا انه بابا قرر انه يرتبط بيها و احنا ارتضينا راحته زي ما هوا ارتضاها لينا حتى لو كنا مش موافقين ومش ها اقول اني كنت ملاك معاها لالالالالالالالالالالالا انا كنت ابشع ابنة زوج ممكن تشوفوها لآني حرمتها من دخول منزلي تحت اي مسمى واحنا مادخلناش بيتها برضه في اول كااااااااااام شهر كدا ولجل الحق صبرت علينا جدااااااااا لكن برضه كنا بنرسم التألف بينا قدام كللللل الناس وخاصة عائلة بابا عشان ماحدش يتدخل ما بينا ويوم ورا يوم وتقريبا بعد ولادة اخي النونو منها ابتدينا نذوب داخل بعض وابتدت فكرة امنا الغولة تمشي من على عينينا ودلوقتي الحمدلله رب العالمين احنا عايشين سعداء فعلا بالعكس هيا ما تنبسطش تخرج من غيري وانا كمان بحب اخرج معاها على طول هيا و الواد كلابالا اخويا يعني بجد بجد الصبر مفتاح الفرج واي واحدا ست غيرها ماكنتش صبرت عليا وعلى معاملتي لها ابدااااااااا لآنها كانت معاملة جافة جدا ورسمية جدا واعتقد برضه ان المجتمع ليه تأثيره على زوجة الأب كمان انه يدخل رعب في قلبها وخوف من الي جاي وانها اصلا منبوذة كمان ف لو ممكن تبقى كويسة ها تخاف لا تتاكل وكلمة الزوج واتفاقه معاها من اول الزواج على طريقة المعيشة هاااااااام جدا جدا
    1 نقطة
×
×
  • أضف...