لوحة القادة
المحتوى صاحب التقييم الأعلى
عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 01/29/16 في جميع الأقسام
-
أنا من ضمن المتحفظين أولاً على مسألة الربط الخاطئ بين الأقباط كجنس أو كعرق أو كسلالة واحدة من أحد أجناس الأرض المختلفة، وبين أى عقيدة أو ايمان ديني. أما عن سبب وجود هذا الربط لدينا بين العيدين (الربيع والقيامة) .. على الرغم من قدم الأول والذي يعود إحتفال المصريين به الى أكثر من 3 آلاف عام (2700 ق.م) ... فيرجع ووفق تلك الدراسة الشيقة : حساب ميعاد عيد القيامة ... الى أن أثنين من الشروط الثلاثة التى يجب مراعتها عند تحديد هذا الموعد هما: وعن هذا الربط بين العيدين (شم النسيم والقيامة) نقرأ في مصدر آخر عن السبب:3 نقاط
-
بالرغم من ان الفكرة نفسها تواجه تحديات كثيرة علي رأسها تحديات جغرافية تجعل من بعض الخبراء يأكدون علي استحالة تنفيذه و لكن هناك ايضآ من يعتقد بان من خلال التكنولوجيا الحديثة و الوسائل الحديثة من الممكن تنفيذه .. هو اقتراح بمشروع جبار بالفعل .. فكرة طموحة خرجت من طور الأقتراحات و الدراسة الي مرحلة العرض و التخطيط ..بل و التمويل ... رافد آخر اذا نجح فسيصب في صالح الأقتصاد المصري و ايضآ الدول الفريقية التي سيمر من خلاله هذا الممر الملاحي الذي سيجري في قلب القارة السمراء .. هذا المشروع الذي تم طرحه في أديس أبابا باثيوبيا اثناء فعاليات القمة الأفريقية التي تشارك فيها مصر بوفد يرأسه رئيس الجمهورية . لنري ماذا ستسفر عنه الأيام القادمة حول هذا الأمر ..2 نقاط
-
حرر أفكارك عبارة تكررت كثيرا في حياتي و ربما في حياة حضراتكم و كنت حتى أيام قليلة أفهمها بأنني علي التحرر من الأفكار العقيمة و الغير مجدية حتى أنني كنت اكتب تحت هاشتاج و اسميته حرر _افكارك :) حتى انتبهت للمعنى الحرفي للعبارة العبارة بوضوح تقول : حرر أفكارك و لم تطلب منا " التحرر" من الأفكار !! بل " تحرير" الأفكار يعني اعطاء الحرية للفكرة للاختيار البقاء معي أم المغادرة في سلام المعنى أبهرني و أطلقت صيحة اعجاب مصحوبا بذهول قادني إلى النظر في كلمة " اعتناق" الفكرة و أظنها مشتقة من المعانقة و أراها صيغة مبالغة في الفعل شعرت أنني أضم الفكرة حتى تختنق بعناقي كدليل أنني شديدة الالتصاق بالفكرة متيجو نجرب نحرر أفكارنا يعني نقول لها : انتي حرة يا فكرة تفضلي معايا او ترحلي في سلام :) هل فعلا عندنا استعداد " نحرر" أفكارنا ؟؟ منتظراكم1 نقطة
-
الدولة تسترد 178 مليون جنيه فى «فساد الداخلية» http://www.almasryalyoum.com/news/details/882701 قرر المستشار محمد عبدالرحمن، قاضى التحقيق فى قضية فساد وزارة الداخلية ، رفع أسماء 80 مسؤولاً بمؤسسات الدولة ، على رأسها وزارات الداخلية والمالية والنقل والجهاز المركزى للمحاسبات، من قوائم الممنوعين من السفر، فى قضية اتهام اللواء حبيب العادلى، وزير الداخلية الأسبق، وآخرين، بالاستيلاء على مليار جنيه من ميزانية الوزارة، وذلك بعد رد الأموال التى تحصلوا عليها. وقال قاضى التحقيق، لـ«المصرى اليوم»، إن المسؤولين اعترفوا بحصولهم على تلك الأموال كمكافآت، وثبت لجهة التحقيق أنهم لم يتحصلوا عليها بطريقة غير مشروعة، ولم يتوفر القصد الجنائى تجاههم، لذا تمت الموافقة على ردهم للأموال التى تحصلوا عليها، وبلغت نحو 178 مليون جنيه، واستبعادهم من القضية التى تمت إحالتها إلى محكمة الجنايات.وأضاف قاضى التحقيق أن التحقيقات أثبتت أنه لا وجه لإقامة الدعوى ضدهم. وأخطر قاضى التحقيق الجهات المسؤولة لرفع أسمائهم من قوائم الممنوعين من السفر. وقال على فريد، محامى أحد قيادات الداخلية- تم استبعاده من القضية- إن «موكلى لم يرتكب جريمة وحصل على مكافآت من جهة عمله، ورغم ذلك وافق على سداد قيمة المكافآت لإنهاء القضية».ومثل المتهمون أمام قاضى التحقيق، وأقروا بحصولهم على تلك المبالغ المالية تحت مسمى حافز احتياطى لمواجهة الأهداف الأمنية، وكانت تصدر بقرار من الوزير، وأنهم لم يتعمدوا الاستيلاء على الأموال. قائمة المتهمين اللواء محسن مصطفى سليمان الفحام، مدير مباحث أمن الدولة العليا الأسبق 37 مليوناً و540 ألفاً إسماعيل محمد عبدالجواد الشاعر، مساعد أول وزير الداخلية الأسبق، مدير أمن القاهرة الأسبق، 10 ملايين و296 ألفاً و417 جنيهاً علاء محمود إبراهيم، مدير الإنتاج الإعلامى بوزارة الداخلية سابقاً، 11 مليوناً و445 ألفاً و916 جنيهاً العقيد وليد محمد منصور 5 ملايين و223 ألفاً و788 جنيهاً اللواء أحمد ضياء الدين خليل، مساعد وزير الداخلية الأسبق، محافظ المنيا السابق، 3 ملايين و116 ألفاً و540 جنيهاً اللواء محمد درويش موسى، مدير شرطة المجتمعات العمرانية الأسبق 8 ملايين و34 ألفاً و204 جنيهات اللواء محمد شريف خليفة جمعة، مساعد أول وزير الداخلية الأسبق للشرطة المتخصصة مليوناً و627 ألفاً و319 جنيهاً اللواء محمد السعيد العكراوى، مدير أمن الفيوم الأسبق، 2 مليون و567 ألفاً و165 جنيهاً العميد أسامة عامر عبدالرحمن، مدير مكتب نائب وزير الداخلية الأسبق مبلغ مليوناً و836 ألفاً و802 جنيه». كما شملت القائمة «اللواء عبدالرحيم القناوى، مساعد وزير الداخلية لشؤون الأمن العام الأسبق مليوناً و537 ألفاً و88 جنيهاً العميد أنس حمدى، مأمور أحد المراكز بمحافظة أسيوط، سدد 917 ألفاً و315 جنيهاً اللواء محسن مصطفى عبدالستار، مساعد أول وزير الداخلية الأسبق لقطاع الأفراد 765 ألفاً و386 جنيهاً اللواء حمدى عبدالكريم، مساعد أول وزير الداخلية لقطاع الشؤون القانونية (متوفى)، سدد 935 ألفاً و844 جنيها اللواء عبدالحميد أمين أمين سليم، مدير إدارة المعلومات والمتابعة الجنائية، مدير أمن المنيا الأسبق 649 ألفاً و85 جنيهاً، اللواء حمدى لطفى محمد الجزار، مساعد وزير الداخلية الأسبق لمنطقة شرق الدلتا 446 ألفاً و87 جنيها». «اللواء مصطفى عبدالحسيب عبدالرحمن، مساعد وزير الداخلية الأسبق لقطاع الأمن الاجتماعى 922 ألفاً و303 جنيهات اللواء محمد سيف النصر، مساعد مدير أمن قنا الأسبق 505 آلاف و790 جنيهاً اللواء محمد سيد شعراوى، مساعد وزير الداخلية الأسبق، محافظ البحيرة الأسبق 527 ألفاً و316 جنيهاً اللواء علاء الدين محمد طنطاوى، مدير أمن مطار القاهرة الأسبق 441 ألفاً و880 جنيهاً». وأشارت التحقيقات إلى أن هناك ضباط شرطة وردت أسماؤهم فى تقارير اللجنة تلقوا مبالغ مالية من الإدارة المركزية للحسابات والميزانية بوزارة الداخلية، وهى مبالغ تقل عما سبق بيانه، على مدار سنوات الفترة التى شملها الفحص، وعددهم 52 ضابطاً، ولم يتم سؤالهم.وشملت قائمة العاملين المدنيين بوزارة الداخلية الذين تم اتهامهم بالقضية، وتم استبعادهم بعد سداد الأموال «حسين سعدالدين، رئيس الإدارة المركزية للحسابات والميزانية بوزارة الداخلية، سدد 13 مليوناً و980 ألفاً و146 جنيهاً، وإبراهيم كمال، سدد 4 ملايين و145 ألفاً و948 جنيهاً، وأحمد محمد، سدد 470 ألفاً و634 جنيهاً، وعمر محمود، سدد 224 ألفاً و153 جنيهاً، وسيد أمين، سدد 42 ألفاً و822 جنيهاً، ورضا سيد، سدد 156 ألفاً و379 جنيهاً، وسمير عبدالحليم، سدد 313 ألفاً، وعائشة بيومى، سددت 63 ألفاً و879 جنيها، وشاكر السيد، سدد 37 ألفاً و353 جنيهاً، ومحمد شحاتة، سدد مليوناً و346 ألفاً و78 جنيهاً، وسامية حسن، سددت 314 ألفاً و884 جنيهاً، وسيد أحمد، سدد 217 ألفاً و967 جنيهاً، وعماد أحمد، سدد 912 ألفاً و503 جنيهات، وإسماعيل شاكر، سدد 222 ألفاً و891 جنيهاً، ونهاد إسماعيل، سددت 57 ألفاً و945 جنيهاً، وبهية فهمى، سددت 163 ألفاً و71 جنيهاً، وزينب محمد، سددت 62 ألفاً و279 جنيهاً، ومنال محمد، سددت 390 ألفاً و27 جنيهاً، وإيمان الأمير، سددت 32 ألفاً و124 جنيهاً، وهويدا شحاتة، سددت 29 ألفاً و423 جنيهاً، وسحر عبدالله، سددت 22 ألفاً و523 جنيهاً، وخالد يسرى، سدد 112 ألفاً و460 جنيهاً، والسيد أحمد، سدد 881 ألفاً و590 جنيهاً».كما شملت القائمة مندوبين لجهات تابعة لوزارة الداخلية وهم «محمد عبدالسميع محمد، أمين شرطة بالإدارة العامة لمباحث الأمن الوطنى حالياً، سدد مليوناً و500 ألف و686 جنيهاً، وكرم أبوزهرة، مندوب مباحث أمن الدولة فرع المطار، سدد مليوناً و359 ألفاً و939 جنيهاً، وفرج حسن محمد، مندوب الإدارة العامة للإعلام والعلاقات بوزارة الداخلية، سدد 4 ملايين و841 ألفاً و691 جنيهاً».وشملت القائمة أيضاً «محمد رضا الطويل، وكيل وزارة النقل، مشرف على الشؤون المالية لشرطة النقل والمواصلات، سدد 3 ملايين و187 ألفاً و99 جنيهاً، إضافة إلى 6 ملايين و117 ألفاً و646 جنيهاً»، إلى جانب أشخاص استعانت بهم وزارة الداخلية كمستشارين من مندوبى وزارة المالية والجهاز المركزى للمحاسبات، بعد الإحالة إلى المعاش، وهم «على عبدالواحد، سدد 309 آلاف و381 جنيها، وعادل محمد توفيق، سدد 590 ألفاً و181 جنيهاً». كما شملت القائمة بعض العاملين بوزارة المالية وهم «محمد سامى العزب، سدد 155 ألفاً و555 جنيهاً، وفاروق عبدالواحد، سدد مليوناً و31 ألفاً و39 جنيهاً، وعادل المتولى، سدد 726 ألفاً و991 جنيهاً، ومحمد فوزى، سدد 355 ألفاً و754 جنيهاً، وحسن عبدالمنعم، سدد 214 ألفاً و271 جنيهاً، ونصر الدين عبدالرحمن، سدد 125 ألفاً و37 جنيهاً، وأحمد سعيد، سدد 68 ألفاً و643 جنيهاً». تحية للقائمين ع كشف هذا الفساد وكم اتمنى من الاعلام ان يذكر مثل هذه الامور وليس الهدف تشويه الجهاز طبعا لكن حتى يشعر المواطن ان هناك محاربة للفساد1 نقطة
-
هذا عبارة عن مقال صغير في الصفحة 17 من جريدة المصري اليوم عدد اليوم ، و كما قلت المقال صغير و وجدت أنه من الصعب أن أقوم بتلخيصه و لذا آثرت أن أقوم بنقله ، و أتمنى أن توجد آلية للتواصل بين مجلس النواب و بين الناس. و إليكم المقال1 نقطة
-
فكرة الاستنساخ في البشر اثيرت في ثمانينات القرن الماضي بشدة و لم أفهمها حينها و أزعم أنني لازلت لا أفهمها و لا أفهم لها سببا لكنني مؤخرا شاهدت فيلما اجنبيا يتناول القضية في صورة فيلم به أطفال و مراهقون مستنسخون بهدف اخذ اعضائهم و الفيلم يتناول ماذا لو أحبوا ؟ و تمسكوا بالحياة و بدأوا يتحايلون على فكرة التبرع بأعضائهم الفيلم رغم قتامته و الوجه السافر لأنانية البشر و قمة اجرامهم في استنساخ بشر لاستغلال اعضائهم إلا أنه يبعث على التساؤل عن سر الحياة أهو في المشاعر ؟1 نقطة
-
أردت ارفاق المقال في اقتباس حتى لا نغامر بتعطل الرابط بعد فترة فلا يجده قاريء الموضوع1 نقطة
-
ربما لو أقتصر الأمر علي قواعد الصرف و النحو لهان الأمر قليلآ فلسنا جميعآ مثلآ بنفس مستوي من خصص عمره في دراستها .. و لكن ان تختلط معاني الكلمات في الأذهان فهنا يحدث خلط و تشويش للأفكار تجعل كل شخص يذهب بفكره في طريق مختلف ... ربما يكون الحل علي الأقل ان يراجع المرء معاني الكلمات او يبحث عن معناها في القاموس قبل ان يحللها و يفندها بل و يهاجمها و هو علي جهل تام بمعناها الحقيقي ..1 نقطة
-
دخلت لأتعرف على رأيك أنت الخاص .. فوجدتك تتحدث عن " العدس " !!! أين هو تعليقك انت يا زميلي العزيز ... ماهو رأيك فيما ذكرت ... طيب بلاش دي .. يمكن صعبة عليك ... ايه رأيك في الجملة دي: هل أضحت " الأرثوذوكسية " عقيدة .. ولم تعد " طائفة " ؟!؟!؟ ثم نقرأ مما أتيتنا به كحجه لتبرير هذا الفعل: منذ متى أصبح هناك ما يُسمى بـالإيمان الأرثوذوكسي ؟ أين في العهدين القديم والجديد أى ذكر عن هذا " الإيمان الأرثوذوكسي " تحديداً ؟!؟!؟ بكل أسف يا زميلي العزيز - وعلى سبيل المثال لا الحصر - عندما أعلم أن أى قس " أرثوذوكسي " يرفض تماماً مناولة بنهاية القداس من هم ينتمون الى طائفة مغايرة وتضطرهم ظروفهم الى <<< التعبد >>> الى الله وفق إيمانهم " المسيحي " في تلك الكنيسة، ويواجهوا بمثل هذا التعنت والرفض .. تحت مثل هكذا حجج وذرائع ... فانني وبكل بساطة أجدني متفق مع ما ذهب اليه القس " سامي حنا " راعي الكنيسة الرسولية بالمنيا عندما:1 نقطة
-
وهو العزيز " اسلام المصري " قال ايه بالظبط؟ تعال كدة نشوف: وياترى مين هما أعضاء الهيئة الموقرة حالياً .. خاصة من بعد أخر " التحديثات " في ظل إنقلاب 30 يونيو العسكري؟ .. بسيطة تعال كدة نشوف هنا: هيئة كبار علماء الأزهر .... يعني ممكن كمان نضيف على دقة وصف وحجه العزيز " اسلام المصري " ... ممكن نضيف مثلاً مقولة المايسترو العزيز " محمد زهيري " عندما أمتعنا يوماً بمقولته تلك: بس المُشكلة هنا ... ان أول المعترضين وكما يترأى لي هو أنت نفسك ... عندما تكتب: والأجمل هو انك تعلم تماماً أن الدستور ليس به سلطة دينية كما سبق وأن كتبت: ليس هذا من الدين في شئ ربما ... ولكن طالما وجدت تلك المادة بالدستور (المُستفتى عليه من قبل الأغلبية) والتى قمت مشكوراً بوضعها لنا: أذن فمعذرة ... لا يُعقل بعدها أن تُعلن وتقترح: 1- ماذا تعني تحديداً كلمة " مستقلة " تلك من وجهة نظرك عندما ترد في نص دستوري؟ 2- أنت كـــ " مواطن " تزعم وتدعي على الأزهر ( المؤسسة العامة المستقلة) بأنه مخترق سياسياً، وتُطالب بتحريره ... عظيم جداً ... من هى تلك الجهة التى تريدها اولاً أن تتحقق من صحة زعمك هذا، ومن ثم تقوم فعلياً كسُلطة أعلى من تلك المؤسسة نفسها بـــ " تحريره " ؟ هل هو " مجلس الشعب " هذا يا تُرى؟ أم الجنرال الرئيس؟ 3- كيف تقترح إيكال مهمة مؤسسة الأزهر بكل " ثقلها " ونفوذها وإمكانياتها وعلاقتها " الخارجية " ... وما تكلفه من اموال الخزانة العامة .. الى مؤسسة عامة مغايرة متواضعة، ميزانياتها قاصرة ولا تكفيها هى اساساً ؟ اليس الأزهر هو المرجع النهائي في كل ما يتعلق بشؤون الإسلام وعلومه وتراثه واجتهاداته الفقهية والفكرية الحديثة .. فكيف تريد أن تقوم " وزارة الثقافة " بمثل هذا الدور؟ أن بوجود تلك المادة ( وغيرها ) بالدستور ... هو ما يدعم وبقوة موقف القائمين على تلك " المؤسسة العامة " ... والتى تتلخص حتى على ما يُعلن على ألسنتهم كل حين وآخر .. وليكن على سبيل المثال: علماء الدين بمصر فى الأزهر فقط.. فمهما قلتم أو حاولتم .... ستبقى تلك الحقيقة هى الأمر الواقع الذي سنظل ندور وندور حوله .. طالما بقيت تلك القناعة القائمة على الخلط بين الدين والسياسة والحياة العامة للمواطنين. هذا علاوة على المصلحة العائدة على المنظومة الحاكمة في إستمرارية بقاء مثل هذا الوضع على ما هو عليه ... بل ان لم تكن تفعل على بقاءه أكثر قوة !!!1 نقطة
-
هذه من وجهة نظري من " القشور " يا عزيزي ... المسألة أكثر تعقيداً من مجرد " تاريخ " لمناسبة ... دعني أعطيك مثالاً طازجاً كإستهلال .. ولتوضيح وجهة نظري ... منذ بضعة أيام قام العزيز سكوربيون بوضع لنا صورة لطيفة صاحبها تعليق ايجابي تفائلي في موضوع " صورة وتعليق " : في الدول الليبرالية العُلمانية الديموقراطية .... يحدث ويتكرر هذا الأمر آلاف المرات ... ولم ولا يتوقف عنده أحد ويسلط عليه الضؤ بمثل هذا الشكل .. فهو بكل بساطة أمر <<< عادي >>> ... والمفروض أنه بالفعل كذلك ... ولكن بما اننا لسنا من ضمن تلك الدول ... فالبعض يٌسلط عليها الضؤ .. ويحاول إظهارها على انها أكثر فاعلية من أجل تحقيق ذات الهدف الذي يسعى اليه أصحاب اللحى من تبادل للأحضان والقبلات .. في حين أن مثل تلك الأمور ليست هى بالفعل " قلب " وصميم المشكلة .. وانما هناك ما هو أكثر ضرراً على وقع الجميع من جراء بعض " المُمارسات " التى تم إلباسها ثوب القداسة ... وتأطيرها بقوانين دينية !!! فإذا كان العزيز " سكوربيون " قد وجد في تلك الصورة اللطيفة ما يٌبرهن على مفهوم " الوحدة الوطنية " الذي أرى انه بمجرد الإستمرار في الإشارة اليه كل حين وآخر، وبأى شكل او وسيلة، فإنما يعني هذا على العكس بأنه هناك بالفعل " مشكلة " قائمة، ومطلوب العمل على حلها بمثل تلك الوسائل ... والمُدهش انه وبينما موضوع الحوار هو عن التوجه في توحيد مجرد تاريخ الإحتفال بعيد القيامة ... نجد أن هناك ومن على أرض الواقع " مشكلة " قائمة بالفعل .. ولا أعلم حقيقة ما السبيل الي حلها ... مشكلة يٌمكننا التعرف على أحد معالمها ايضاً من خلال مثال تلك الصورة: أعتقد .. أنه ووفق فقه الأوليات حتى .. قبل أن نبحث في مسألة توحيد مجرد تاريخ الإحتفال بعيد القيامة عالمياً ... هناك ما يجب أن نتوقف عنده محلياً، سواء مع رمزية الخبر الذي صاحب تلك الصورة لهذان العروسان المساكين: الكنيسة الأرثوذكسية بـ"اتليدم المنيا" ترفض الصلاة على جثامي "عروسين" بروتستانت أو مع رمزية خبر التعليق أو الرد: الكنيسة الأرثوذكسية بالمنيا: نعم رفضنا الصلاة على جثماني عروسين بروتستانت1 نقطة
-
يا ترى هما فعلاً زى ما أنت بتدعي عليهم كدة .. من انهم بيدوروا بملقاط على أى حاجة غلط .. والا طول ماهما ماشيين " الغلطات " دي بتقع على راسهم كل واحدة والتانية قد الداهية، وبتسد عين الشمس حتى ؟!؟!؟ وبعدين هى فين مشكلة المادحين المهللين الفرحين بكل خطوات " المسيرة الناجحة " تلك من وجهة نظرهم، واللي بالمناسبة منهم برضه اللى عايشين بره اولريدي، ومنهم كمان اللي بيبقوا برضه قاعدين على كافيتريا بيشربوا عصير مانجة، ويمكن بيرة كمان ؟!؟!؟ ... هم يحصلون على كلللللللللللللل المساحات والإمكانيات في سبيل هدفهم " الإيجابي " هذا من وجهة نظرهم .... نفاق بقى ... أو عناد ... أو قناعتهم الشخصية الحقيقية بداخلهم .. الله أعلم .. ومسألة لا تعني المُتلقي من قريب أو بعيد ... فين بقى مشكلتهم في ان اللي على الجهة المُقابلة، بينقدوا وبيسلطوا الضؤ على الدواهي والمصايب دي بيعتمدوا على وقائع محددة ليست من وحى خيالهم أو تأليفهم أو إفترائهم أو كذبهم؟!؟!؟ أنت مثلاً ترى وتقابل منهم على طول الخط مثل هكذا نقد ووقائع محددة لا تستريح لها ... فما عليك الا تفنيدها وحتى النهاية بالحجه والبرهان وبوقائع مماثلة بالمقابل ومن على أرض الواقع .. لكن أن تبدأ في المحاولة، وعندما تفشل تتركها حيث هى .. وتدور تتحدث عن شخوصهم وسمومهم وكراهيتهم و .. و .. و ... فمعذرة مثل هذا النوع من الهجوم عليهم يا زميلي العزيز الذي تبادر به أنت هنا، ليس له أى تفسير الا واحد فقط ... مجرد نوع من انواع الإرهاب الفكري، أو محاولة بائسة من محاولات القولبة والتعليب، والتقليب أو التحريض عليهم، وفرض الآراء فرضاً .... تحضرني هنا بالمناسبة واقعة كانت بين الكاتب الأديب الراحل " توفيق الحكيم " ، والبابا شنوده رحمه الله .. عندما كتب الأول يسأل الثاني: أنا أرى من بعض مما أجاب به عليه، علاقة من نوع ما .. اقصد بين إجابة وتفسير البابا شنوده حول مقولة السيد المسيح تلك.. وبين هؤلاء ممن " لا يعجبوك " وقصدتهم في تلك المقطوعة ؟1 نقطة
-
https://www.youtube.com/watch?v=zhNrgrkqQE0 يا رب ألف بين قلوبنا وابعد عنا الغل والكراهية والشقاق اللهم بارك لنا في جيشنا وفي شرطتنا وفي قضائنا وفي جميع مؤسساتنا1 نقطة
-
اختلافي معاك إني بعتبر إن ألف باء ثقافة عندي إننا لا نتكلم عن أكثر من موقف أو موضوع في مقام واحد أو تتداخل معنا المواقف والأحداث وكل واحد مننا يشعب من ناحية يعني مثلا إنت فتحت موضوع الفساد في منتخب مصر للمكوفوفين حقك إننا نناقش هذا الموضوع المخزي ينفع أدخل وأقولك طيب ما هو الواد شادي والواد أحمد مالك عملوا فضيحة أخلاقية ... تروح أنت داخل وتقولي طب شوفت عبعاطي بتاع الكوفته أروح أنا داخل قايل لك : يعني أنت ما شفتش النكسجية بتوع يناير والإخوان تروح أنت داخل وقايل : يعني في عهد ابو الأمراس حد إتسجن بتهمة إزدراء الأديان زي البحيري وفاطمة ناعوت ..... وهكذا هل تعتبر حوارنا هذا حوار جيد ؟ وهل المتابع لنا يستفيد من هذا النقاش المشتت ؟ هل يحترمنا ؟ بالتأكيد من داخله لا يرضى بحوار الردح والمعايرة ولا يعتبرنا مثقفين ولأنه داخل يقرأ محتوى عنوان معين يلاقي نفسه داخل دوامة ولذلك تحدثوا كثيرا عن الوحدة العضوية أو ما يعرف بوحدة الموضوع في الأدب العربي1 نقطة
-
اعشق اللغة العربية .. و اكره قواعد النحو و الصرف اعاني الأمرين عند كتابتي حتي نصف سطر .. و اعيد كتابته مرات عديدة معتمدآ علي "موسيقي" الحروف ... فعندما اشعر بانها نشاز .. القيها جانبآ باحثآ عن كلمة بديلة او تعبيرآ أكثر تأثيرآ .. و لكن في النهاية أخطائي النحوية تثير الخجل بالفعل .. ربما في صغري لو اهتممت اكثر بقواعد النحو أكثر من مهارتي في حصة الأملاء و التعبير لكان حالي أفضل بكثير .. عزائي انني احاول جديآ ان لا اقع في اخطاء و لا اتعامل بأستهانة مع السطور .. لغتنا تستحق احترامنا .... ملحوظة .. قبل ان اضغط علي خاصية المشاركة لعرض تلك المداخلة .. قراتها مرة اخري و انتابني شك في تعبير " أعاني الأمرين" .. فبحثت عنه و وجدته صحيحآ ( أظن) .. انتهت الملحوظة ..1 نقطة