لوحة القادة
المحتوى صاحب التقييم الأعلى
عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 03/14/16 في جميع الأقسام
-
قرأت ملاحظات حضراتكم سريعاً... وهذه ردود مختصرة لما استطعت فهمه من الاستفسارات: 1- هناك بعض الخصائص لم تكتمل بعد، منها خاصية البحث... عدم وضوح الأكواد والتنسيقات بالمشاركات القديمة... بطئ ملحوظ أثناء إضافة المشاركات، كل ده طبيعي بسبب وجود بعض عمليات الريبلد والريكاش تجري في الخلفية، ستنتهي كحد أقصى خلال اسبوعين. 2- المحرر أصبح الآن كاملاُ وبه جميع الخصائص السابقة. 3- جاري إضافة بعض ملحقات شبيههه بسابقتها في النسخة القديمة. 4- الوجوه التعبيرية ستظهر تباعاً. أرجو الإبلاغ عن أية مشاكل فور ملاحظتها3 نقاط
-
هذا الجرو من ذاك الكلب .... كيف لم يتحرك أحد تجاه ماقاله هذا الزبالة ؟ ماذا يحدث لنا في هذا البلد الذي أصبحنا غرباء فيه؟؟ لا حول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم.2 نقاط
-
لو كان لكل مخلوق عدو طبيعى مثل القط والفأر .. والجيلى فيش والسلحفاة البحرية فإن العدو الطبيعى للزند هم جماعة الإرهاب وملحقاتها وهم اليوم فى عيد .. فهل هنأتم "إخوانكم" بعيدهم ؟ ما سبق كان مجرد خاطر مر ببالى الموضوع كما كتبته يتبلور فى سؤال واحد حول مبدأ تلازم الخطأ والعقاب ولم يكن المقصود به أحمد الزند وعفوا أيها السادة .. كل من ركز ردوده - فى الموضوع - على الزند يهرب من القضية الأساسية وهى مقصد الحوار مع الزند الذى اصطاده المتصيدون اللاوون للحقائق فهل أنتم مع المبدأ أن من أخطأ يعاقب حتى لو كان نبيا (مش بس صحفى) ؟ أم لا ؟ هذا هو الموضوع .. وهذا هو السؤال2 نقاط
-
شاهدت مقابلة وزير العدل مع حمدى رزق وصدمتنى عبارة الزند كما صدمت الكثيرين ولكنى بعد زوال الصدمة ومراجعة الفيديو كليب .. وقبل قراءة ردود الأفعال كان لى تفكير آخر (بدماغ بارد على رأى الأستاذ عادل) أعرضه على الزملاء الأفاضل ليس دفاعا عن الزند .. ولكن ضيقا بالإعلاميين ورواد السوشيال ميديا الذين يمكن وصفهم بأنهم "قاعدين للسقطة واللقطة" .. وهاتك يا "هرى" .. وكأن المشرحة ناقصة قتلى لقد تزيَّد الزند - والمزايدات أصبحت شيئا عاديا فى بلادى - فى التعبير عن مبدأ صحيح شرعا وقانونا وهو مبدأ تلازم الجرم بالعقاب .. وهو - بالمناسبة - مبدأ إلهى وليس مبدأ شرعيا فقهيا نعم .. من يخطئ يُعَاقب حتى لو نبى كريم أو رسول عظيم .. هذا هو القانون الإلهى فكلنا نعرف أن النبى عليه الصلاة والسلام تعرض - فى مقام النبوة - لعتاب من الله سبحانه وتعالى فى أكثر من موقف عندما عبس وتولى .. وعندما استمع لبعض زوجه .. وعندما أذن للمخلفين وغير ذلك بل لقد أنزل الله فى قرآنه الكريم ما كان سيفعله - سبحانه وتعالى - برسوله الكريم وهو فى مقام تبليغ الرسالة التى اصطفاه على العالمين لتبليغها "لو" أخطأ وتقوَّل على الله بعض الأقاويل فلنقرأ ولننظر إلى هول العقاب "لو" أخطأ الرسول عليه الصلاة والسلام : وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الأَقَاوِيل لأَخَذْنَا مِنْهُ بِاليَمِين ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الوَتِين فَمَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ عَنْهُ حَاجِزِينَ أكرر .. أنا لا أكتب دفاعا عن الزند ولا عن مزايدته ولكنى أكتب ضيقا وضجرا بمزايدات أخرى لا تعدو - فى رأيى - كونها مزايدات من أجل إعلانات الإعلام ومن أجل سبوبة "بعض" رواد السوشيال ميديا المؤلفة جيوبهم من أجل هذا "الهرى" وهذه "المزايدات" المحامى نبيه الوحش الذى كان ضيفا شبه دائم على قناة الحافظ سيرفع دعوى لعزل وزير العدل ومن المؤكد سيتبعه غيره بدعاوى "إزدراء الأديان" فهو ليس أعز عندهم من إسلام بحيرى وفاطمة ناعوت ولكنى أعتقد إنه "ما يتخافش عليه" ليه بقى ؟ ستكون دار الإفتاء فى ضهرة مش زى الاتنين الغلابة "بحيرى وفاطمة" فقد قال نائب مدير المركز الإعلامى لدار الإفتاء ما يشبه كلامى ولكن بدون تفاصيل :1 نقطة
-
تصريح خطير أدلى به الدكتور سمير رضوان وزير المالية الأسبق للاعلامية رانيا بدوي في تحقيق صحفي بجريدة المصري اليوم أمس بخصوص استيلاء الاخوان على حكم مصر بمساعدة وزير الحربية الأسبق المشير حسين طنطاوي كلنا ربما سمع بهذا التصريح من قبل ولكننا اعتقدنا انه مجرد اشاعة او تصريح موتور من خصم خاسر في معركة الرئاسة و اقصد به الفريق أحمد شفيق ولكن يبدو _ ان ما اعتقدنا انه مجرد اشاعة او ‘سفين من الفريق شفيق موجه لمصداقية الاخوان _ يبدو انها الحقيقة التي أكدها الدكتور رضوان و التي يجب أن تُوضح و تُعلن من الجهات الرسمية من حق الشعب و التاريخ أن يعرفا الحقيقة مهما كانت مؤلمة و قاسية وخطيرة اليكم نص الحوار : http://www.almasryalyoum.com/news/details/909045 ما شهادتك على ما حدث فى مصر عام 2011؟ - تاريخ هذه الفترة لم يكتب بعد، توجد أحكام متسرعة هنا وهناك على المجلس العسكرى والحكومات المتعاقبة ولكن الحقيقة لم يدركها سوى من عاشها، وهى أن الأحداث كانت تجرى أسرع من توقعات أى شخص وأى مجموعة والتغيرات كانت كثيرة والأحداث كانت عنيفة ولم يكن لدينا سابقة فى التعامل مع مثل هذه الأحداث لذا زاد التخبط. فى عام 2011 كان الشاغل الرئيسى لنا هو مواجهة المظاهرات والمطالب الفئوية بزيادة الرواتب وغيرها من الأحداث التى أعقبت الثورة فى ظل فقدان ثقة واضح بين الحكومة والناس، فى نفس الوقت الذى كانت تجرى فيه ترتيبات الاستيلاء على الدولة من قبل الإخوان، وليس صحيحا أن ذلك كان وليد اللحظة والسيولة الأمنية التى حدثت، فقد كان هناك عمل دؤوب ومنظم من قبل بعض الجماعات. ■ متى بدأت محاولات الاستيلاء على الدولة وكيف؟ - مخطط الإخوان للسيطرة على الدولة بدأ فى عام 2004، وليس بعد الثورة، واشتد فى عام 2006 عندما رفض مبارك عملية التبادل التى اقترحتها إسرائيل بأخذ جزء من صحراء النقب فى إسرائيل فى مقابل أن تصبح رفح وغزة دولة فلسطين، ولا أحد يتحدث ثانية عن القضية الفلسطينية، وكانت وافقت حماس على العرض وكذلك الإخوان الذين كانوا مقتنعين، منذ سنوات طويلة، بأن هذا هو الحل ولم يكن الأمر مستجدا فى عهد مرسى، وبالطبع رفض مبارك ورفض الجيش المصرى حتى مجرد التفكير فى الأمر، وكان يوسف القرضاوى، وهو المرشد الحقيقى للإخوان، أصدر كتابا عن التمكين ذكر فيه أنه «لا يمكن التصادم مع الحكومة فى ذلك الوقت لأنها أقوى من الجماعة ولكن لابد من التغلغل فى جميع أجهزة الدولة رويدا رويدا وتأجيل مؤسسات الشرطة والجيش للمرحلة الأخيرة»، وهذا ما حدث، واستمرت عملية الاستيلاء على مفاصل الدولة من وقتها واهتموا بوزارة الكهرباء والتعليم والمالية وغيرها وكانوا يخططون لأماكن بعينها فى كل وزارة، فلم يكن الأمر يتم بشكل عشوائى. ■ كوزير سابق للمالية أين وجدت الإخوان فى الوزارة؟ - كانوا موجودين فى عدد من القطاعات وبقوة، أهمها قطاع الضرائب لأنه منفذ لخدمة أعوانهم، وكذلك مصلحة الجمارك، وأذكر أننى وقتما فكرت فى تحويل النظام الجمركى إلى النظام الرقمى واجهت تهديدات شديدة وقامت ثورة عارمة، وكادوا يغتالون الشاب المخترع لهذا النظام، فهم يستهدفون المناطق التى تخدم محبيهم أو من يريدون استقطابهم، وبالتالى عندما توليت الوزارة وبعد فترة وجيزة تخلصت من 12 قياديا فى الوزارة من الجمارك والضرائب وضرائب المبيعات، وبالمناسبة كانوا قيادات لهم صلات بأعلى مستويات فى الدولة، ومع ذلك كنت حاسما فى قرارى ولم أتراجع لحظة، كما ألغيت ختم الوزير الذى كانت تستعمله مساعدة الوزير وقتها وكنت أذهب إلى منزلى ومعى 12 حقيبة بريد حيث صممت على قراءة كل الوثائق والرسائل بنفسى، وحتى عندما توليت الوزارة حاول الإخوان الضغط على لتعيين بعض الأسماء ورفضت، كما حاولوا تعيين أستاذ فى كلية الاقتصاد كنائب وزير، ورفضت أيضا إلا أنه عين نائبا لوزير المالية فيما بعد فى عهد مرسى. ■ هل كانت هناك ضغوط خارجية لمستها بنفسك لتمكين الإخوان فى هذا التوقيت؟ - نعم بكل تأكيد. ■ هل كانت هناك طلبات واضحة؟ كانت هناك أمور كثيرة واضحة لا تحتاج إلى تفسير، فمثلا كنت فى جولة خارجية لأوروبا حيث زرنا إيطاليا وبريطانيا وفرنسا وهى الجولة التى جعلتنى متيقنا أن العالم الخارجى كان يريد تمكين الإخوان من السلطة فى مصر، وتكشفت لى أمور كثيرة فى هذه الزيارة، فكانت اللهجة خارجيا فى كل تلك الدول أن العسكر يجب أن يرحل، فى إشارة إلى المجلس العسكرى، ويجب أن يكون هناك ديمقراطية، وقد اندهشت أن الجميع يقول نفس الكلام بنفس الطريقة، فاتضح أن التصور لدى هذه الدول هو أن الحكومات فى المنطقة العربية كلها شاخت وغير ديمقراطية ولابد من تغييرها، والبديل، وهو الليبراليون، فى حالة ضعف شديد، والقوى الوحيدة التى لها علاقة بالشارع هى قوى الإسلام المعتدل، أى الإخوان فى وجهة نظرهم، وقبل أن أترك منصبى تمت دعوتنا لحضور مؤتمر مجموعة السبع الكبار فى فرنسا، وهناك قابلت الرئيس الأمريكى أوباما الذى طلب منى أن أبلغ عصام شرف، رئيس الوزراء وقتها، ورئيس الوفد المصرى رغبته فى السير مع الوفد المصرى من غرفة الاجتماع الى المطعم الذى يبعد قليلا عن قاعات الاجتماعات، وقد حدث ذلك بالفعل، وكان السؤال الوحيد الذى ظل أوباما يكرره ولكن بطرق وألفاظ مختلفة هو: ماذا ستفعلون مع التيار الدينى، فقد كان يريد أن يعرف ما هو موقفنا من الإخوان، وعندما سأله عصام شرف من تقصد؟ فأجاب أوباما أقصد الإسلاميين، فأجاب شرف قائلا: أنا أيضا مسلم، وكانت إجابة الدكتور عصام شرف دبلوماسية ومتوازنة، حيث كان حريصا على ألا يعطى معلومة لا نفيا ولا إيجابا.. حيث قال له: «همنا جميعا هو خروج مصر اقتصاديا من عنق الزجاجة، والمجال السياسى الآن مفتوح أمام الجميع»، لكن كان واضحا أن أوباما يسعى لمعرفة موقفنا من مشاركة الإخوان فى السلطة، وعندما عدنا قمنا بكتابة تقرير بما حدث، ورفعناه للمشير طنطاوى الذى لم يبد أى اندهاش ولم يكن الأمر مفاجئا له. ■ وما تفسيرك لعدم اندهاشه؟ - أعتقد أنه كانت لديه معلومات من جهات أخرى تفيد بنفس الأمر. ■ إذن كان يعلم برغبة الأمريكان الشديدة فى تولى الإخوان الحكم. - نعم. ■ هل المشير طنطاوى حاول أن يرضى الأمريكان بتسليم السلطة للإخوان؟ - معرفتى بهذا الرجل وبهذه الفترة تجعلنى أقول إن المشير طنطاوى رجل وطنى من الدرجة الأولى وكانت رؤيته الاستراتيجية أن يعطى الإخوان فرصة لأنه لم يكن هناك بديل، والأمريكان قالوا له بصراحة إنهم مع الإخوان، فعندما كنت أتحدث معهم عن المعونة كان ردهم: «يجب أن يكون لديكم برلمان وحياة ديمقراطية أولا»، وكانوا يطلبون صراحة مشاركة الإخوان فى الحكم، وكانت تأتى بعثات من أمريكا لتحقيق هذا الغرض، وعلى رأسهم جون مكين، السيناتور الأمريكى، وهو من أخطر رجال أمريكا وله دور كبير فى إنشاء داعش فى المنطقة، وكذلك بعثات برئاسة مادلين أولبرايت، وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة، بخلاف دور السفيرة الأمريكية آن باترسون التى نصحت الإخوان بتكوين حزب سياسى، وقالت لهم: «إن توزيع الزيت والسكر لن يوصلكم للحكم وإنما تكوين حزب هو الطريق الأقصر لتحقيق حلم السلطة»، حيث كانت هناك معارضة داخل الإخوان لفكرة تكوين حزب سياسى. ■ ما تقوله يعنى أن المشير مكن الإخوان من السلطة بالفعل. - رسالة الدكتوراه التى يحملها طنطاوى فى الاستراتيجية، وانطلاقا من رؤيته الاستراتيجية والمعلومات التى كانت تأتيه من كل الجهات كان يرى أن الأفضل هو إعطاؤهم فرصة، مع وضعهم تحت المراقبة. ■ هل تعتقد أن نتيجة الانتخابات الرئاسية عام 2012 تم تغييرها لصالح مرسى حفاظا على البلد؟ - معلوماتى أن الفريق شفيق تمت تهنئته بالفوز بمنصب الرئيس وذهب الحرس الجمهورى بالفعل إلى منزله لتأمينه كما يعرف الجميع، لكن المشير طنطاوى رأى أن البلد سيذهب الى مذبحة. ■ تقصد أنه غير النتيجة حفاظا على مصر! - نعم. ■ ليس رغبة فى إرضاء الأمريكان؟ - لا إطلاقا المشير رجل وطنى وهو لم يكن يثق فى الأمريكان، وإنما كانت لديه رؤية استراتيجية ومعلومات جعلتاه يميل إلى هذا الخيار حفاظا على البلد.1 نقطة
-
كان ذلك بموافقة الفريق أحمد شفيق بدليل أنه خرج وهنأ مرسى على فوزه بعد أن كان الحرس الجمهورى قد تحرك إلى بيت أحمد شفيق تمهيدا لتأمينه بعد إعلانه رئيسا للجمهورية وهذا لا ينفيه رفع أحمد شفيق قضية - فيما بعد - لإثبات التزوير فى الحقيقة لم يغير حسين طنطاوى النتيجة .. بل هو أقنع أحمد شفيق بالسكوت وعدم مقاومة الضغط الأمريكى للإسراع فى إعلان النتيجة وعدم الإصرار على الطعن بـ "خطأ" اللجنة العليا للانتخابات التى لم تنتظر تحقيقات التزوير خصوصا فى واقعة المطابع الأميرية ومنع الأقباط فى الصعيد من التصويت يا سيدتى لقد أخذ المشير طنطاوى تهديد الأخوان بحرق البلد مأخذ الجد وكانت مقاومة الضغط الأمريكى ممكنة وكذلك الصمود أمامه ودحره وقد تم هذا بالفعل فى ثورة 30 يونية وقد أثبتت الأيام صدق هذا المأخذ الجاد وكلنا شاهدنا محاولات حرق البلد فى أعقاب خلع مرسى دونها الرقاب .. ودونها حرق البلد وتفجيرها وتدميرها .. مفهوم طبعا أنى أقصد "السلطة"1 نقطة
-
السلام عليكم اﻻخ الفاضل با محمد...... تعقيبي كان عن (جزئية)...مبدأ خضوع النبي للعقاب من قبل البشر العاديين...و لست معنيا بايقاع العقوبة او -الحكم-بتكفير من تعدى على مقام الرسل (وان كنت اراهم قد وقعوا في الكفر)لكن ذلك رأي شخصي من غير متخصص قد يصيب او يخطيء1 نقطة
-
خلوا بالكم أنا معارض للسيسي في هذا القرار يعني مش مطبلاتي وحذار من المطبلين ضد السيسي اللي بقوا مطبلين لقراره1 نقطة
-
مصدقك طبعا يا سيدتى والزند كان لازم يمشى .. هو من المتعلم عليهم بسبب إحراجه للحكومة بفلتان لسانه وإقالته كالعملة ذات الوجهين من ناحية مؤشر على ما بقى فى الأدمغة من أفكار المزايدات الدينية والنفاق الذى يرتدى عباءة الدين (هذا هو الوجه السيئ) ومن ناحية أخرى تعطينى كمؤيد ومساند لرئيس الجمهورية (مطبلاتى يعنى) أملا وثقة فالرجل - والحمد لله - ليس عليه فواتير لأحد ليسددها على حساب الوطن (هذا هو الوجه الجيد) بذمتك .. شوفتى قبل كده قرار إقالة لوزير ؟ كنا زمان بنقول "استقالوه" .. وفى الغالب لظروف صحية زى ما قولنا على عبد الحكيم عامر "إنتحروه" بتتغير والله .. وإلى الأحسن المهم إن موضوعى مش على الزند يستنى أو الزند يمشى .. موضوعى على المزايدات وكأن مفيش حد بيحب أو بيقدس سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام إلا هم وادينى سألتهم سؤالين فوق سؤال الموصوع .. بتعملوا إيه وسب الدين حواليكم فى كل مكان وكل وقت ؟ اتكتمتوا كتمة الكحك لما ابن مرتضى منصور عاب فى الذات الإلهية ليه ؟ .. ما سمعناش جرس المزاد ليه وقتها ؟ وكل ما هايزايدوا هاسأل أسئلة من اللى ما بيتردش عليها أما أن "كل" ابن آدم خطاء التى لا يعترفون بها .. و "كل" ابن آدم خطاء يقع تحت طائلة العقاب التى لا يعقلونها فهذا هو جوهر الموضوع الذى لا يريد أحد أن يقترب منه ربما حضرتك والفاضل مسافر زاده الخيال الوحيدان اللذان ناقشا الفكرة وآراءكما تُحترم .. ولكن ما زال فيها ما يقال أشكرك على ردك الرصين وانتظرى "تفنيد" رأيك ورأى الفاضل "مسافر زاده الخيال" مش عارف أحط ابتسامة مودة (الإصدار لسه بيقوم يقف على رجليه) أوَشِّى وِرِّى منك فين ؟1 نقطة
-
1 نقطة
-
تصدق و تآمن بالله يا أبو محمد اني لم أعرف بموضوع اقالة الزند الا من خلال هذا الموضوع يعني بدون أي تأثيرات خارجية فعلا الزند لم يُعرف النبي لكن سبحان الله مش عارفة ليه على طول اعتقدت انه يقصد الرسول عليه السلام عموما مش هتفرق كتير الانبياء كلهم لهم مكانة مقدسة لا يجوز التجاوز فيها ورغم ذلك مش دا مربط الفرس لان الزند فعلا لم بكن يقصد الاساءة لأي نبي لكننا كنا بنتلككله و يبدو ان الرئاسة أيضا كانت بتتلكك للاطاحة به اجابة على سؤالك فهل أنتم مع المبدأ أن من أخطأ يعاقب حتى لو كان نبيا (مش بس صحفى) ؟ أم لا ؟ انا من الناس اللي دايما عندها استثناءات ولا أطبق القواعد و القوانين على الكل و ليعترض من يعترض أفضل أن أكون صادقة مع نفسي على فكرة من أطاح بالزند تصريحاته و كِبره و غروره و الدليل انه رفض أن يستقيل1 نقطة
-
لسبب أو لآخر عندما ألصق الخبر المنقول من الصحيفة يظهر جزء منه فقط على العموم هذا هو رابط الخبر لمن يهتم بقراءته كاملا David Ignatius: Egypt slides toward financial ruin للحقيقة والتاريخ .. هكذا كنا من 3 سنوات ======================== رصد للأوضاع - من الواشنطن بوست - فى مارس 2013 بعنوان مصر تنزلق إلى خراب مالى يمكن تلخيصه باللغة العربية كما يلى : مصر تتجه نحو "هاوية مالية" فاحتياطياتها النقدية تتدهور والبلد تتجه إلى نقطة الانهيار ؟ الحقائق الاقتصادية مؤلمة : فقد وصل الاحتياطى النقدى "الرسمى" فى فبراير 13.5 مليار دولار (يغطى أقل من 3 شهور استيراد) . ولكن الرسميين الأمريكيين يقولون إن ما تحت يد مصر فعليا يتراوح بين 6 و 7 مليار فقط المصانع المصرية تجد صعوبة فى الاستيراد حكومة مرسى لا تفعل ما يكفى لوقف هذا الانهيار فهى تتفاوض باستماتة منذ عام مع صندوق النقد على حزمة إنقاذ بحوالى 5 مليار دولار لا يزال مرسى يماطل فى تطبيق الإصلاحات التى يطلبها الصندوق لأنه متخوف من الغضب الجماهيرى خصوصا من تخفيض الدعم الذى يستهلك ربع الموازنة (فى حين تستهلك المرتبات وخدمة الديون نصف آخر من تلك الموازنة) يعتقد القادة الأمريكيون أن "الذئب" سيكون على باب مصر فى غضون ثلاثة أشهر فى نفس الوقت تواجه البلاد اضطرابات سياسية نتج عنها 50 جريحا فى بورسعيد أرسلت حكومة مرسى عرضا لصندوق النقد سينتج عنه المزيد من التأخير لأنه لا يرقى إلى مستوى قبول الصندوق مرحبا بالمرحلة الثانية من "الربيع العربى" التى يمكن تسميتها "مرحلة مواجهة الواقع" لقد راهنت الولايات المتحدة وحلفاؤها منذ عامين (يعنى فى 2011) على أن الأخوان لو تسلموا السلطة فسيضطرون إلى مواجهة مسؤولية الحكم مثل التفاوض مع الصندوق على قروض وتطبيق إصلاحات اقتصادية تشجع على جلب استثمارات الواقع الاقتصادى يحيط – الآن – بمرسى . ولكنه لم يظهر للولايات المتحدة القدر الذى كانت تأمله من القدرة على القيادة يتساءل الكاتب ماذا ستفعل أمريكا ومصر تقترب من الهاوية ؟ هل تترك مرسى ليواجه السقوط كما ينادى منتقدو مصر فى الداخل ومعهم الأنظمة المحافظة فى الخليج الذين يتطلعون إلى فشل مرسى وحزبه فى انتخابات ابريل البرلمانية التى يبدو أنها ستتأجل بسبب مشاكل قانونية ؟ إن الدعم الأمريكى أكبر من أن يصل إلى مرحلة "إسبح أو اغرق" فبينما يشجع البيت الأبيض كلا من مرسى والصندوق على التوصل لاتفاق قبل فوات الأوان فقد ضخت الولايات المتحدة 60 مليون دولار لتشجيع المشروعات المتوسطة والصغيرة ويقال أنه فى المقابلة "الخاصة" بين مرسى وكيرى أن الأخير حذَّر مرسى من أنه عليه اتخاذ قرارات قبل فوات الأوان وأن على مرسى ألا يتوقع مساعدات "اللحظة الأخيرة" من الولايات المتحدة .. ولكن من الواضح أن أمريكا تريد النجاح لمرسى لأن البديل سيكون إما الفوضى أو الانقلاب العسكرى فالجيش المصرى يراقب عن كثب وبعض الجنرالات متحفزون للتدخل والولايات المتحدة – بحكمتها – تعارض الاستيلاء العسكرى على السلطة أفضل ما فعلته حكومة الأخوان هو علاقتها مع إسرائيل1 نقطة
-
هو واضح إن مفيش فايدة إصرار واضح على خلط الأوراق الغريب أن المزايدون على إسلامنا ليس فى جعبتهم سوى هذا الخلط إصرار على الزج باسم محمد رسول الله عليه الصلاة والسلام إصرار على تجاهلهم ما تعلموه من اللغة العربية وأساليبها مزايدة بإسلامهم على إسلامنا وهم يسمعون "سب الدين" فى حلهم وترحالهم وكأن فى آذانهم وقرا مزايدة على كلام غير مذكور ولم ينبسوا ببنت شفة على من تطاول على الله سبحانه وتعالى من منكم علق على هذا الفيديو ؟ .. ولا أيامها كنتم مهاجرين وما بتعرفوش لغة عربية ؟ ما زال سؤال الموضوع قائما وأنتم تهربون من الإجابة عليه لأن الإجابة عليه ستوضح كم أنتم ظالمون لأنفسكم ولغيركم1 نقطة
-
تم حتى الآن إعادة بناء ٣٥ بالمائة من المشاركات ... مجرد مؤشر على حجم العمل الجاري في الخلفية متابعتك في غاية الأهمية لنا شكرا للدعم الفني الذي يتابع مشاركاتنا هنا1 نقطة
-
فاكرين مرسي لما كان بيطبل للزند .... للتذكرة .... مفيش مبدأ1 نقطة
-
خدوا ده كمان معاكم فى السكة لو سمحتم الحكم على محمد حسان بـ"ازدراء الأديان" الشهر المقبل1 نقطة
-
ليس صحيحا يا سيدتى .. راجعى الفيديو .. واضح إن تأثير اللاوين للحقيقة ما زال كبيرا أولا هو استعمل حرف امتناع الامتناع "لو" ثانيا قال "نبى" بدون "أل" التعريف كفاك الله شر اللاوين للحقائق وتأثيرهم الذى ينجحون فيه بتكرار "جوبلز" إكذب إكذب إكذب حتى يصير الكذب حقيقة ويصدقها الجميع ويرددوها1 نقطة
-
استاذي الفاضل حضرتك مقتنع بجد ان الاخوان لهم تأثير بجد ف الموضوع ده ؟؟ يابيه الزند كان هيتزحلق ف التعديل الوزاري لانه فاشل والكلام ده بيتقال ان ف تغيير وزارى قريب جدا بصراحه بتعجب لما ف الاخر الاقي ان الاخوان لهم تاثير !!! يعني كلام غريب كل القنوات الاعلامية ده وف الاخر الاخوان لهم قدرة ع تغيير وتاثير ع الامور !!! مش شايف اننا كده نبقى ادينا الاخوان اكثر من حقهم !!! عموما ادينا هندخل ف بالونة ثانية وخناقة بين نادي القضاة والحكومة وحواورات " بص العصفورة " استاذ طارق القاضي المفروض يحترم نفسه وما يظهرش ف قنوات اعلامية ونقاشات غريبة خلى احمد موسى ينفعه هههههههههه، والزند وقف مع احمد موسى ضد اسامة الغزالي حرب واهو خد نصيبه1 نقطة
-
العيب هنا بيبقى في الحكومة او الميزة هنا تبقى للحكومة حكومة بتدور على رعاياها وبتابع مصيرها وتحقيقات لمعرفة مصيره وحكومة مش فاضية لمواطنيها ولا تعرف هما فين عندك البعثة المصرية في ايطاليا بتعمل ايه وعملت ايه في قضية هذا المسكين ولا اي حاجة وتلاقيها سمعت عن الموضوع زينا بالظبط انت كده بتعيب في الحكومة وانت قصدك تعيب في حكومة ايطاليا1 نقطة
-
انا مش عارف الناس اللي بتبرر تصرف الزند ده بتبرره على اساس ايه زلة لسان ؟ ماينفعش له زلة من هذا النوع لانه رجل كبير ومخضرم وغلطته بالف غلطة الا بأه لو كان كبر وخرف وساعتها يبقى ليس على المجنون حرج مافيش لا مبدأ ولا غيره اهو غار في ستين داهية وعقبال الباقي لما يبقالهم زلات زيه و يفرجونا جمال خطوتهم1 نقطة
-
وأي مؤشر خطير .... قرار ديكتاتوري وغير دستوري ومتعجل وبغير ذنب ومرفوض شعبيا وقضائيا وانتصار للإرهاب والهري والتربص ما فائدة مجلس الشعب الذي يحاسب الوزراء ؟ أنا كمواطن أرفض قرار إقالة الزند وأعارض من أصدره السيسي أو غيره1 نقطة
-
كثير من الخصائص لم يتم تفعيلها نافذة الفونت .. خاصية Undo وخاصية Redo مثلا أجد صعوبة فى لصق "محتوى" من الخارج (خبر فى صحيفة مثلا) حيث تتوقف خاصية التحرير لاستكمال المحتوى واضح أن تظبيط الإصدار سيأخذ جهدا ووقتا رفع المداخلات بطئ جدا الله المستعان1 نقطة
-
مفيش حد تانى ناوى يدخل المزاد ويزايد على حبنا للرسول عليه الصلاة والسلام ؟ السؤال غير البرئ هو : ياترى فيه حد رفع عليه قضية ازدراء أديان ولا لسه ؟1 نقطة
-
موضوع اللوم والعتاب هو تاديب الهي لنبيه لا دخل لنا به. لان الانبياء بالنسبة لنا معصومون من اخطائنا التي تستوجب الحبس والعقاب. انا من تم سجنه من الانبياء كيوسف عليه السلام فقد كان ظلما وعدوانا. كان يمكن له التشبيه بسخص اخر كالسيسي مثلا وكان هيبقى تشبيه بليغ والناس هتخاف. وهنروح بعيد ليه مااهو مرسي مسجون ولابس البدلة الحمرا . ويا سيدي ان فلت ابو ظهر جامد اللي بتلمح لنا به في الدنيا مش هيفلت في الاخرة. لان ساب النبي يحد وان تاب. انا موضوع زلة اللسان فلانه متسرع ومستقوي ومش خايف فاورده المهالك. والموضوع مش محتاج مزايدة لانه زايد اصلا.1 نقطة
-
كالعادة عايزين جنازة يشبعوا فيها لطم لم يكفهم أنه استغفر ربه على زلة اللسان وعلى عدم القصد وعلى أن المراد واضح هؤلاء الخاوون هم أرباب الفتنة على الدوام ليس حبا في الرسول صلى الله عليه وسلم ولكنه كرها للرجل فالكره دائما هو محركهم1 نقطة