لوحة القادة
المحتوى صاحب التقييم الأعلى
عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 03/19/16 في جميع الأقسام
-
رفض الكاتب الصحفي محمود الكردوسي، الحديث عن مصالحة بين النظام الحالي وجماعة الإخوان المسلمين، مؤكدًا أن المؤسسة العسكرية ستظل في حكم مصر ولن يتولاها مدني مطلقًا. وقال "الكردوسي"، في مقاله بصحيفة "الوطن": فاتنى فى كرباج الأمس عن بوسطجى المؤامرة سعد الدين إبراهيم أنه لم يكتفِ بالدعوة إلى المصالحة مع عصابة الإخوان، بل اقترح أيضاً أن يكون الإرهابى المشقوق عبدالمنعم أبوالفتوح بديلاً للرئيس السيسى!. وتابع: أحب أطمن حضرتك، أنت وكل العملاء الداعين إلى انتخابات رئاسية مبكرة: السيسى قاعد على قلوبكم دورتين، يعنى 8 سنين. بمزاجه أو غصب عنه قاعد. الناس مبسوطة.. زعلانة: قاعد. «25 يناير» ثورة أو مؤامرة: قاعد. «30 يونيو» ثورة أو انقلاب: قاعد. تنزلوا ميادين.. تنزلوا بلاعات: قاعد. وبعد انتهاء فترتىْ حكمه.. ستقدم المؤسسة العسكرية «سيسى» آخر.. مصر لن يحكمها «مدنى» طول ما فيها عملاء وحدودها متلغمة.. اتبطّوا واخرسوا.. اولعوا بجاز. كلام أتفق معه1 نقطة
-
انا لله و انا اليه راجعون الله يرحمهم و يغفر لهم و يرزقهم منزلة الشهداء و الصديقين معروف ان ضباط و عساكر الشرطة مستهدفين و بالتحديد في العريش مافيش اي خطط لحماية الغلابة دول ؟!!1 نقطة
-
1 نقطة
-
المشكلة مش في الكردوسي يقوا اللي هو عاوزه المشكلة في من يتفق معه جبتوا من الاخر بلا انتخابات بلا هم بلا محاورات بلا وجع قلب لا صوت يعلو فوق صوت الدبابة الرشاش اصدق انباءا من الكتب1 نقطة
-
ماحنا كلنا عارفين ده ومتفقين مع ده ولما كلنا عارفين ده ايه لزمة بأه المصاريف والانتخابات والحبشتكنات وايه لازمة ايهامنا ان مصر لا يحكمها العسكر وان ده مش حكم العسكر وان حكم العسكر حاجة تانية خالص الصراحة مافيش احسن منها1 نقطة
-
لا أظن أن هناك خلافا مع أو على الزند من قبل الدولة ورئيسها ولكن ما أعتقده أن المسألة أن هناك متربصون في الداخل وبمساعدة الخارج لاستغلال أي هفوة حتى لو كانت بالكذب أو التلفيق أو التزوير المسألة هي سد الطريق على كل زاعق ناهق نابح وما أكثرهم1 نقطة
-
الكلام اللى هقوله دلوقت سيبدو غريبا على من سيقرأه ما عدا - يمكن - الأستاذ عادل .. فقد عاش تلك الفترة كما عشتها إيه بقى الحكاية ؟ فى الخمسينيات - قبل التمصير والتأميم - كنا بناخد الكهربا من شركة "ليبون" اللى تحولت فيما بعد إلى "المؤسسة العامة للكهرياء" وكان كلما زاد استهلاكك كلما قل سعر الكيلوات ساعة ! ! ! ما تستعجبشى .. ما تستغربشى كان هذا تشجيعا للمستهلك على زيادة استهلاكه لأن الشركة كان لديها سعة زيادة والمكن كده أو كده شغال .. وبيع الزيادة بيكون باقل تكلفة إن لم يكن بلا تكلفة (عند نقطة معينة من التشغيل) دلوقت الحال معكوس .. مش فى بلدنا بس .. فى "معظم" بلاد العالم باقول الكلام ده ليه ؟ لأن الوقت قد اقترب .. الوقت الذى يجب أن نواجه فيه الواقع ونبطل ابتزاز نفسنا (مش الحكومة زى ما احنا فاكرين) يعنى إحنا غلابة صحيح .. لكن بنتكلم فى الموبايل طول النهار فى الفارغة والمليانة جاء الوقت لنتكلم فى المليانة بس .. إحنا بندفع حوالى 40 مليار جنيه سنويا عشان نتكلم فى المحمول إحنا غلابة صحيح .. لكن سايبين الحنفية والسيفون ينقطوا إحنا غلابة صحيح لكن سايبين نور الشقة عمال على بطال وعندنا أجهزة مش بنطفيها جاء الوقت لكى نقفل الحنفية .. ونصلح السيفون .. ونرشد الكهربا عشان ما نصرخش من الفواتير جاء الوقت اللى لازم نركن فيه العربيات ونستخدم وسائل المواصلات عشان ما نصرخش على اللى بندفعه فى البنزين وفى تصليح العربية لو اتخبطت أو لو احتاجنا قطعة غيار سعرها نار يا حبيى نار باختصار جاء الوقت لكى نواجه حقيقة أن الحصول على سلعة أو خدمة بأقل من تكلفتها لن يستمر طويلا هذا هو التطور الطبيعى الذى نعيشه وأخيرا إذا الشعب يوما أراد الحياة ... فلابد أن يقوم يشتغل1 نقطة
-
احسن قرار تم اتخاذه لان بصراحه احنا بندفن راسنا في الرمال ، الكل بيتعامل بسعر السوق السوداء ،والاسعار مرتفعه ومعمول حساب سعر السوق السوداء بصراحه ده الحل للقضاء ع المضاربة ، ويارب يبقى عندنا رؤية واضحه لما بعد ذلك . وده مش أول مرة يحصل كده لو مش غلطان ف التسعينات حصل كده ورفعوا سعر الفائدة ع شهادات استثمار بالعملة المحلية لتشجيع الناس ع التحويل من دولار للجنيه ، وشهادة بلادي هيكون لها دور بس بصراحه اهم من كل ده الصناااااااااااااااااعه !!!1 نقطة
-
ما بيننا وبين الإرهاب ليس مباراة فى كرة القدم إنها "حرب" بين الشعب والإرهاب ما فيهاش "لعبة" حلوة و "لعبة" وحشة دى حرب فيها موت ودم ودموع والمحايد فيها خاين1 نقطة
-
«أجمل امرأة في التاريخ»: هربت مع عشيقها وتسببت في مقتل الآلاف وتحفظ عليها المصريون أحمد حمدي اكسترا 3 / 31,مايو,2015 هيلين ضربت الرياح الباردة وجه أحد الحراس وتلاعبت بشعلته في مساء يوم لا يختلف كثيرًا عن غيره من الأيام التي أصبحت متشابهة ولا يعلم متى تنتهي. «هل كل شيء على ما يرام؟»، أتاه السؤال من خلفه مباغتًا، فعدل سريعًا من وقفته والتفت للسائل الذي لم يكن سوى قائده: «كل الأمور مستقرة سيدي». أومأ القائد برأسه وذهب وتركه هو مجددًا لأفكاره. كان عقله لا يستطيع أن يتوقف عن التفكير في الحرب الدموية التي تورطت فيها مملكته، أين كان يخبئ القدر لنا هذا المصير، تبًا لامرأة تشعل حربًا ليموت فيها آلاف الرجال، لكنها ليست امرأة عادية، ليست كشتى نساء مملكة سبارتا، إنها هيلين، أجمل نساء الكون، تلك البيضاء صاحبة العيون الساحرة بملابسها الفاخرة، كما وصفها الشاعر العظيم هومير، ترى أين هي الآن؟ كان يمكن أن يتخيل أن تكون في أي مكان إلا ذاك المكان الذي كانت تجلس فيه بالفعل حينها، فلم تكن هي على أرض القارة الأوروبية بل على أرض إفريقيا على الجانب الآخر من البحر المتوسط، وتحديدًا في مصر. كان التاريخ غير معروفًا إلا أنه وطبقًا للرواية التي تبناها موقع The Role of Women in the Art of Ancient Greece ربما لا يبتعد كثيرًا عن عام 1200 قبل الميلاد، حين تواجدت هذه المرأة كلعنة فاتنة على أرض هذا العالم، كما تؤرخ الباحثة مارجريت جورج على موقعها الإلكتروني، أيقونة للعصر الميسيني لليونان. كانت فتاة صغيرة جميلة حين جلست فوق صخرة بالقرب من معبد«أبولو»، أحد أكثر المعابد قدسية في التاريخ اليوناني، أمام ذاك العراف تنظر إليه في عينيه وتشعر برهبة مما يقول، ربما لم تدركه بشكل كبير، إلا أن حديثه بدا خطيرًا وهامًا. قال لها والرعب يملأ عينيه: «ستكونين سببًا في حرب عظيمة يا فتاة، وبسببك سيموت كثير من اليونانيين». قالت لنفسها: «أي حرب يتحدث عنها هذا العراف، سبارتا لا تحارب، سبارتا ترقص وتعزف وتغني، سبارتا تقول الشعر وتعد موائد الطعام»، محاولة أن تطرد تلك النبوءة من رأسها. ومرت السنوات وكبرت هيلين، نجلة ملكة سبارتا التي تزوجت من كبير الآلهة، بعدما تحول إلى صورة بجعة، أسطورة يونانية قد تحمل خلفها قصة آخرى لا يعلم حقيقتها إلا من عاشوها. الباحثة مارجريت جورج حان موعد زواجها، كانت هي تبحث عن زوج ويبحث تاجها عن ملك، وما أكثر الرجال الطامحين في المُلك.. والحب. أربعون رجلًا تنافسوا في مسابقة تقليدية للفوز بقلبها، واختارت هي «مينيلوس» المنحدر من بيت أتريس في ميسينا، والذي كان أيضًا شقيق زوج أختها كليمنسترا. عشر سنوات كاملة عاشوها معًا في سلام، أنجبا خلالها نجلتهما هيرميون، ولم تتحقق النبوءة، لكنها أبدًا لم تغب عن بالها، حتى ظهر هو أخيرًا، شعلة النار التي ستشعل بها الحرائق. كان أمير وسيم من مملكة طروادة يدعى «باريس»، في زيارة دبلوماسية إلى مملكتها، حين وجدت نفسها تسقط في هاوية حبه، أما هو فكان قلبه أضعف من أن يقاوم سحر جمالها وأنوثتها. لم تدرك هي حينها أن النبوءة آن لها أن تتحقق ولم يدرك هو أنه يحقق نبوءة آخرى بدوره. كانت والدته حامل به حين رأت حلمًا في منامها أنها أتت بجمرة نار دمرت مملكة طروادة، كما ذكر الكاتب كارلوس بارادا، الباحث في تاريخ الأساطير اليونانية، وسريعًا ذهبت إلى مفسر الأحلام إيسكوس، حيث تنبأ أن يكون هذا الطفل سببًا في خراب المملكة. النجمة ديان كروجر جسدت شخصية هيلين في فيلم Troy وسط الحضور والزحام كانت الهمسات طريقهما، اختلاسات من الزمن اتفقا فيها على الهرب معًا بحبهما الذي لن يباركه أحد. وفي ظلام إحدى الليالي رحلا، ليلة لم يصبح العالم بعدها كما كان، ليلة أعد بعدها الآلاف أكفانهم، فقد دقت طبول الحرب ولا يستطيع أحد أن يسكتها. كان البحر على بعد قرابة 30 ميلًا من مملكة سبارتا، وفي أولى لياليهما معًا، لم يستطيعا أن يصلا أبعد من جزيرة كراني، التي لا تبعد كثيرًا عن الساحل. تمثال هيلين وباريس إلى هنا تختلف الروايات عن ما حدث بعد ذلك، قيل إنهما استكملا رحلتهما لاحقًا حتى وصلا إلى أسوار مملكة طروادة، تلك الأسوار العملاقة الأسطورية، التي نظرت لها هيلين بإعجاب شديد، لتعيش بعدها 9 سنوات في هناك، حيث استقبلت بترحاب وتم معاملتها بشكل حسن، قبل أن يصل الجيش اليوناني، بالإضافة إلى 10 سنوات آخرى عاشتهم كزوجة لـ«باريس» أثناء حرب طروادة، إلا أنهما لم ينجبا أطفالًا. قيل في نفس الرواية أن هيلين قد تكون قد تآمرت مع اليونايون ضد طروادة، مدللين على ذلك بعدم قتل زوجها «مينيلوس» لها بعد سقوط طروادة، رغم توعده بذلك، إلا أن رواية آخرى تنفي تآمرها، معللين عدم قتله لها بأن جمالها أثر عليه قبل أن يطعنها ليقرر عدم قتلها ويصطحبها معه إلى سبارتا، قبل أن يتم طردهما ليتجها إلى مصر، ويعيشا على أرض الكنانة لثمان سنوات قضتهم هيلين في تعلم الطب المصري. حرب طروادة تلك الرواية بأكلمها قد ينفيها كلها تأريخ أقدم مصدر بشري للتاريخ المكتوب، هيرودوت، الذي ذكر في تأريخه لقصة هيلين أنها لم تذهب أبدًا إلى طروادة. اضطر «باريس» أن يتوقف بمصر في طريق عودته مع حبيبته إلى بلاده، حسب هيرودوت، واستقبل الأمير بترحاب من المصريين هو وامرأته وخدمه. وبينما جلس «باريس» وهيلين يخططان لمستقبلهما معًا، كان أحد الخادمين يدخل في حوار مع بعض المصريين، ليذكر لهم أن أميرهم قد خطف زوجة الرجل الذي استقبله وأكرمه، دون أن يدري أن ثرثرته ستوقع أميرته في ورطة كبرى. انتشرت القصة سريعًا ووبخ المصريون أمير طروادة، وأعلموه أنه لن يرحل بما أتى به جزاء فعلته، وأنهم سيصادرون كل ما سرق من كنوز سبارتا بما فيها الفاتنة هيلين، قبل أن يعطوه مهلة ثلاثة أيام للرحيل عن شواطئ المحروسة، لتندلع الحرب بين اليونايين، الذين استعان بهم «مينيلوس»، وطروادة، من أجل هيلين، دون أن تكون هي حاضرة في أي من الممالك المتحاربة، بل ظلت طوال فترة الحرب في مصر، بينما يموت من أجلها آلاف الرجال على الأراضي اليونانية. ومن ضمن من قتل في الحرب كان «باريس» نفسه، وعادت هيلين إلى سبارتا لتعيش لبعض الوقت مع «مينيلوس» مجددًا. هيرودوت عودة هيلين إلى سبارتا أيضًا تحمل أكثر من رواية، فهناك تلك التي تدعي أنها عادت من مصر إلى سبارتا بشكل مباشر، وهناك أخرى تقول إن أيقونة جمال اليونان تزوجت من شقيق «باريس» بعد مقتل الأخير، حتى قتل هو الآخر على يد زوجها «مينيلوس»، الذي هم بقتلها إلا أن جمالها منعه ليعود بها إلى سبارتا ويعيشا معًا. وبين كل تلك الروايات يبقى لغز أجمل نساء الكون محيرًا لكل من بحث فيه، ولا يستطيع أحد أن يجزم بحقيقة ما حدث، بل لا يستطيع أحد أن يحزم من الأساس بحقيقة وجودها. ويبقى أشهر ما تناول قصتها فيلم Troy، الذي قام ببطولته النجم براد بيت، إلا أن الفيلم صور هيلين كشقراء فاتنة، فيما كان وصف هومير لها بأنها صاحبة شعر أسود، وبين الأصفر والأسود تبقى هيلين تحتفظ بلقب أجمل ما أنجبت اليونان بل وتقول بعض الأساطير إنها ربما أجمل امرأة عرفها التاريخ.1 نقطة
-
بالتأكيد لا أقصد بموضوعي هذا دعوة للتظاهر و الصراخ و الولولة التي تنتهي إلى لاشئ أو إلى شئ لا يستحق ، و لكني أريد أن أبلغ رسالة جادة إلى أبناء وطني لتدارك الأمر. ما سبق كان إستهلالا لابد منه رجاء قراءة كل حرف من هذا الموضوع لأني أقصد به أحوالنا كلها و هو وثيق الصلة بموضوع آخر بعنوان ثقافة "صفر المونديال" رسالتى لنا جميعا أن التدهور لا يحدث فجأة - كما أن الصعود من التدهور لا يحدث فجأة و لكنه يحتاج إلى الكثير من العرق و التضحيات و المثابرة - في حالتنا هذه هذا التلميذ الذي كانت شكواه عن مستوى التعليم و قلة الواجبات المدرسية في موضوعنا هذا مجرد رمز ل "أصحاب البلد" هناك في بريطانيا البلد لها أصحاب لا يتركونها تتدهور أمام أعينهم. ترى هل تذكرون متى بدأ التدهور في العملية التعليمية في مصر أنا لا أذكر بالضبط. و لكني أذكر سنة 1957 عندما إستقال كمال الدين حسنين وزير التربية و التعليم وقتها لأنه يرفض زيادة أعداد المنتسبين إلى الجامعة (تم إحتواء الموقف وقتها و عدل عن الاستقالة و تم زيادة أعداد المنتسبين). في التحقيق السابق نجد أن التلميذ إشتكى للمدرسين و إدارة المدرسة. و أهم من هذا كله أنه إشتكى إلى ال OFSTED و هي تمثل أصحاب البلد هي تعتبر watchdog تابع للبرلمان يراقب العملية التعليمية في البلاد من ناحية مستوى العملية التعليمية. سأضع صورة لموقع ال OFSTED للتعريف بآليات المتابعة ... عندما يكون للبلد أصحاب. نفس الآلية موجودة بالنسبة للصحة1 نقطة