اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لوحة القادة

  1. باهى الطائر الحزين

    • نقاط

      2

    • إجمالي الأنشطة

      9546


  2. مصطفي

    مصطفي

    الأعضاء


    • نقاط

      2

    • إجمالي الأنشطة

      404


  3. أسد

    أسد

    الإشراف العام


    • نقاط

      2

    • إجمالي الأنشطة

      5345


  4. eslam elmasre

    eslam elmasre

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      4317


المحتوى صاحب التقييم الأعلى

عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 04/09/16 في جميع الأقسام

  1. بما أن تفجير الطائرة الروسية كان لضرب السياحة.. طبعاً مش لفعل خير .. ولكن لماذا روسيا ؟؟؟؟؟ ولماذا شرم الشيخ ؟؟؟ ولماذا يتحدث الجميع عن الأمن في المطارات .. وعايزين نتأكد بنفسنا ان إجراءات الأمن تمام !!! وبما أن الباحث الإيطالي قد قتل بعد تعذيبه والتمثيل به... وبما أني أشك بأن الداخلية بتاعتنا.. ما تقدرش تعمل كده .. وإذا عملوا مكانتش الجثة حتظهر أبداً... وبما أن من الواضح أن ما حدث له هو لغرض ما ...!!!! قد يكون حادث خطف الطائرة أحد حلقات المسلسل !!!!!! الله أعلم ...!!!! بس الأسلوب واحد .. إستنفار غربي ضد ... مش متعاطف .. ولا بيواسي .. ولا بيآزر... إستنفار عدائي (هكذا أشعر به) .. والنغمة واحدة .. مصر بلد غير آمن .. لا نأمن على مواطنينا فيه .. نريد التأكد من إجراءات التأمين .. الضغط في إتجاه الإستعانة بشركات أجنبية للتأمين .... التحقيقات في مصر غير سوية .. والشرطة المصرية غير واضحة.. يجب أن يشارك محقوقنا في كل خطوة.... مصر بلد غير ديمقراطي .. وتقوم باضطهاد جمعيات المجتمع المدني .. وتعترض على التمويل الأجنبي .... إستنفار من رئيس وزراء بريطانيا.. ووزير خارجية أمريكا .. والبرلمان الأوروبي .. والحكومة الإيطالية .... الخ اليوم عودة أخرى على نفس النغمات ... ولكن .. هناك أيضاً من ينفخ في الحطب ليشعله أكثر ... وهناك أيضاً ... أداء غير واضح من الدولة .. وهناك أيضاً .. قوى مناهضة لذلك ولكن عشوائية وتتعامل ببعض السفه إلا قليلا... بما أنها شوية تخاريف... وبما أن نغمة حقوق الإنسان .. وحقوق السجناء .. الخ .... مازالت مستمرة .. إضافة إلى نغمة أن مصر مش قادرة تحمي السياح .. ولا تأمن المطارات .. ومرة تانية المطارات ... وهناك من الداخل من يدعم هذا الإتجاه .. سواء بالهجوم .. أو الإنتقاد .. أو القلش ... وعودة مرة أخرى ... الباحث الإيطالي الذي كان على صلة بدوائر عمالية.. ومحاولة الترويج أنه قتل على يد الأمن المصري .. طيب مش الأمن المصري مفروض برضه يقبض على شوية عمال من اللي كانوا في دائر إهتمام الباحث .. هم مين .. ليه مفيش حد بيدافع عنهم او حتى بيسأل عنهم وبما أني با خرف ... وبما أن مصر لم يتم تسليمها بعد 2011 بالشكل المطلوب.. وبما أنها عصية ... وبما أني باخرف شويتين ... وبما أن ما ينفعش تقوم حرب على مصر .. ولا نفع إن تقوم حرب أهلية في مصر .. ولا حينفع !!!!!! أنا حاسس بمحاولات مستميتة للتدخل الأجنبي في مصر .. هل تبدأ من هنا .....
    2 نقاط
  2. بمناسبة اللغط الدائر حول جزيرتى تيران وصنافير وترسيم الحدود البحرية بين مصر والسعودية لا يملك الرئيس الحالى عبد الفتاح السيسى - ولا أى رئيس - التنازل عن شبر من الأراضى المصرية أول مادة فى الدستور تقول : ويعود الدستور ليؤكد هذا فى المادة 152 اتفاقية ترسيم الحدود البحرية سوف تُعرض على مجلس النواب للتصديق عليها يعنى هتبقى على عينك يا تاجر منذ العام 1967 وأنا أسمع أن الجزيرتين سعوديتان .. مجرد سمع وقراءات (بالذات لمحمد حسنين هيكل) وترجع بعض الكتابات التى قرأتها إلى اتفاقية 1906 بين مصر والدولة العثمانية ولم يتسن لى الاطلاع على تلك الاتفاقية .. حتى الآن سنسمع ونقرأ مزيدا من اللغط ولكن يبقى التحدى أمام جميع أبناء مصر مطروحا نريد دليلا على أن الرئيس الحالى يتخلى عن أرض مصرية هاتوا الدليل وسنتوحد جميعا للإطاحة بهذا الرئيس الذى يحنث بهذا القسم الذى أقسمه أمامنا كما اتحدنا جميعا للإطاحة بمن حنث بهذا القسم عام 2012 رغما عن أنوف الخونة الذين ما زالوا يعتبرونه رئيسا شرعيا وينتظرون عودته
    1 نقطة
  3. هههه شعب ملوش كتالوج ...
    1 نقطة
  4. اكتر حاجة اكرهها في حياتي هو التعريض وبحب المواجهة المباشرة ولا اخشى احد في حياتي الا الله عز وجل بكره التلقيح لانه لغة لا اعرفها ولا اجيدها ومش عايز اقول دي لغة مين بالضبط
    1 نقطة
  5. أرجوحةُ الخَدَر ودولةُ الحاجة ""تسقطُ نافذتي عند الصبحْ/ أرفعُها في المساءْ/ وأنتَ لا تأتي/ صوتُكَ وحدَه/ يأتي/ لا يقولُ تعاليْ/ بل: راقبي النجومَ في السماء/ كلما انطفأ واحدٌ/ قطعتُ ميلا/ نحوك.ِ ” [من قصيدة: "أسدلُ الشرفةَ كي تأتي" فاطمة ناعوت] *** "انجرفَ مع المياه الزرقاء/ تحت القمر الصافي/ يلتقط الزنابقَ البيضاء من البحيرة الجنوبية/ كلُّ زهرة لوتس/ كانت تنطق بالحب/ حتى انكسر قلبُه." بالنسبة إلى شاعر القرن الثامن الصيني "لي بو"، كان الحبُّ موجعًا. الشعورُ بالحب يحلّق عاليًا ثم يهبط من حالق. إذا غمر المحبوبُ عاشقَه بالاهتمام، إذا هاتفه بانتظام، أو أرسل إليه إيميلات عاطفية، أو شاركه وجبة طعام أو لحظة مرح ذات أصيل أو ذات مساء، إذن سيُشرق العالمُ بالحبور. أما لو بدا المعشوق غير مبال، كأن يأتي متأخرًا دائمًا، أو لا يأتي أبدًا، لو أخفق في الرد على الإيميلات، أو الهاتف، أو الخطابات، أو إن أرسل أية إشارات سلبية، يبدأ العاشق في الشعور بالإحباط. مثل هذا العاشق الكسول الخامل، المحبط، يظل مكتئبًا إلى أن ينجح في اجتذاب انتباه محبوبه، فيهدأ القلب الواجفُ المضطرب، وتتجدد الحيوية. العشق الرومانتيكي بوسعه أن يُنتج مزاجًا متأرجحًا يتغير من النقيض للنقيض. من حال الابتهاج القصوى حينما يكون الحب في ذروته، إلى الإحباط أو حتى الغضب والهياج حينما يتم تجاهل المشاعر أو رفضها. كما وصفه الكاتب السويسري هنري فريدريك إميل: "كلما أحب الرجلُ أكثر، عانى أكثر." أهالي "التاميل" في جنوب الهند وضعوا تسميةً لهذه الحال المضطربة. سمّوا تلك الحال من الاضطراب العاطفي: ماياكام، بما يعني حال الخَدَر، الدوار، الخداع والوهم. "تعال إليّ في أحلامي/ ووقتها/ عند النهار/ سوف أعود من جديد في حال أفضل./ لأنه هكذا/ سيقضي على كل الحنين اليائس/ الذي يسكن نهاري." العشاق يتوقون بلهفة إلى الوحدة العاطفية مع أحبّتهم، كما كان يعلم الشاعر "ماثيو آرنولد”. من دون هذا التواصل مع المحبوب، يشعر العشاق بأنهم غير مكتملين أو كأنما هم مُفرّغون، كأن جزءًا أساسيًّا من تكوينهم مفقود. الحاجة الهائلة للوحدة العاطفية بوصفها إحدى خصائص العاشق التي عُبِّر عنها بخلود في السمبوزيوم، حفل الغداء، المقام في أثينا على شرف أفلاطون عام 416 ق م. في هذه الأمسية الاحتفالية اجتمع رسميًّا بعضٌ من أعظم العقول الإغريقية الكلاسيكية على مأدبة الغداء في منزل أغاثون. وفيما كانوا متكئين على آرائكهم، اقترح أحدُ الضيوف أن يقوموا بتسلية أنفسهم بمناقشة موضوعات لها علاقة بالعشق: كل ضيف من الحضور يأخذ دوره ليصف إلهَ الحبويمجّده. وافق الجميع. وتوقفت عازفة الفلوت. ثم راح واحدٌ إثر واحد يأخذ دوره في تمجيد ربّ الحب. بعضهم وصف ذلك الكائن الفائق بأنه الأكثر "قِدمًا" والأعلى "شرفًا" أو الأقل "حصافة" بين جميع الآلهة. وأقرّ آخرون بأن إله الحب "شابٌّ"، أو"حساس"، أو "قوي"، أو "طيب". إلا سقراط. بدأ سقراط مداخلته بأن سرد الحوار الذي دار بينه وبين ديوتيما، المرأة الحكيمة من مانتنيا. حينما كانت تتحدث عن إله الحب، أخبرت سقراط بأنه: "يسكن دائمًا في دولة الحاجة." "دولة الحاجة". ربما ليس من عبارة في كل تاريخ الأدب قد قبضت على جوهر الحب الرومانتيكي العاطفي مثل تلك: "الحاجة". تلك الرغبة العارمة في الذوبان والتوحّد مع المحبوب، تحلل وتفنّد مجمل الأدب العالمي. كتب الشاعر الروماني ابن القرن السادس باولو سيلنتياروس: "هكذا يرقدُ العاشقان/ مُغلقي الشفاه/ محموميْن/ أبديي الظمأ/ كلٌّ منهما يتوق أن يدخل بكامله في عمق الآخر." يوفور وينترز، الشاعر الأمريكي ابن القرن الثاني عشر كتب يقول: "علّ ورثتنا يضعوننا بعد موتنا في جرّة واحدة محكمة الإغلاق/ لأن الروح الواحدة لا تعود أبدًا." وعبّر ميلتون ببراعة عن ذلك في "الفردوس المفقود" حينما قال آدم لحواء: "نحن واحدٌ/ لحمٌ واحدٌ/ أفقدكِ حين أفقدُ نفسي." يؤمن الفيلسوف روبرت سولومون أن تلك الرغبة الملحّة هي السبب الأوليّ الذي يجعل العاشق يقول: "أنا أحبك". ليست هي جملة من أجل إخبار حقيقة، بقدر ما هي طلب للتأكيد. يتوق العاشق لسماع تلك الكلمات السحرية: "أحبك أيضًا". عميقة هي الحاجة للتوحد العاطفي مع المحبوب لدرجة جعلت خبراء النفس يؤمنون أن شعور العاشق بالنفس يصير مشوشًا وضبابيًّا. وكما قال فرويد: "كلما زاد الحبُّ وطأةً، هدّد بطمس الحدود بين الذات وبين المحبوب." قبض الروائي جويس كارول أوتس بحيوية على حالة الانصهار المبهج تلك قائلا: "إذا ما التفت الناس إلينا فجأة سوف نرتجف ونرتد للوراء/ الجِلد المبتلّ سوف يرتعد/ وأخيرًا/ سوف يتمزق عن شخصين؟" *** * من كتاب "لماذا نحب؟ طبيعة الحب وكمياؤه" | هيلين فيشر | المركز القومي للترجمة ٢٠١٥ | ترجمة: فاطمة ناعوت - أيمن حامد. --- فاطمة ناعوت مجلة نصف الدنيا
    1 نقطة
×
×
  • أضف...