سيدي. هناك فصيل من الناس هم الساخطون أبدا ... ساخطون بالطبيعة وليس لإنتماء ما
ما سبق كان إستهلالا لابد منه
انهم يثرثرون دائما ضد كل ما تتخذه الدولة من إجراءات أيا كانت هذه الاجراءات بدءا من تقنين ارتداء حزام الأمان حال قيادة السيارة .. انضباط لجان الامتحانات .... إلخ
لا أعرف كيف يحصلون على معلوماتهم و ينفثون سمومهم في صورة اتهامات هلامية ضد الدولة من عاليها لواطيها.
زيارة واحدة لموقع تويتر شئ مثل فيلم ثرثرة على النيل بالمناسبة جريدة الاندبندنت نشرت اول امس ان شركة تويتر قررت ان تحول موقعها الى موقع إخباري - لم اهتم بقراءة التفاصيل.