اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لوحة القادة

  1. suma

    suma

    الأعضاء


    • نقاط

      2

    • إجمالي الأنشطة

      684


  2. عادل أبوزيد

    عادل أبوزيد

    الإشراف العام


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      8092


  3. باهى الطائر الحزين

    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      9546


  4. Cobra

    Cobra

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      2


المحتوى صاحب التقييم الأعلى

عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 05/31/16 في جميع الأقسام

  1. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يمكن عنوان الموضوع غريب شوية ولكن بالتفاصيل ممكن عرفوا سبب حيرتي انا مهندس مدني متخرج من سنوات .. اعمل فترة قصيرة و اقعد سنة كاملة و هكذا و فرص العمل في مصر في الحضيض .. شاء القدر ان فرص العمل في الخليج للمهندس المدني تنحدر و تتدهور خصوصا في السعودية واصبح اللي هناك يحذر من في مصر من السفر لتأخر الرواتب لمدد تصل ل 5 شهور و اكثر. خروجا من مأزق البطالة و العطالة و قلة الرزق قررت دراسة اللغة الالمانية في البداية للعمل ككول سنتر بمرتب كويس ( اغير الكاريير بتاعي ) .. بمرور الوقت واثناء الدراسة قدرت احصل على فلوس دراسة اول سنة وهي الحساب المغلق في المانيا 8000 يورو لدراسة الماستر هناك .. تدرجّت في الخطوات الى حد الحصول على تأشيرة الدراسة والحمدلله. بسبب ازمة حصلت لي - ازمة السكن وقتها في المدينة اللي حروحها - حصلت جوايا قلق و توتر وخلتني اكتشفت كوارث عملتها في طريقي وانا مش واخد بالي : اولا : انا ابن وحيد لاب على المعاش مصاب بعدة امراض مزمنة و ام مصابة بامراض في العظام بالاضافة الى ضغط مزمن .. لي اخت صعب تواجدها بصفة مستمرة لزواجها و انجابها. ثانيا : اعتماد اهلي اعتماد كلي علي في البيت من اعمال منزلية وشراء و حتى وجودي معهم كراجل البيت في اي مشكلة كانوا بيشجعوني للسفر خارج مصر لعلمهم اليقين بسوء حالي و قلة رزقي في مجالي هنا ولكن تغاضوا عن اني انا سندهم الوحيد ( لا يمكن الاعتماد اطلاقا على الاقارب ونحوه ) نتيجة لذلك قررت الغاء التأشيرة بدون سفر و استعوضت ربنا في الموضوع لان مش متخيل ان يحصلهم حاجة وانا في الغربة .. اكون انا فرحان و هما مش عارفين يعيشوا من حيرتي وتعب قلبي ضغطي كان عالي جدا .. قررت اروح اعمل عُمرة .. الحمدلله سافرت و عملت عمرة ورجعت من هناك منشرح الصدر الحمدلله .. لما شوفت الحياة نضيفة و افضل بمراحل من في مصر .. قررت بداية مشواري مرة اخرى لالمانيا بمراسلة الجامعات و خلافه ولكن مازالت العراقيل السابقة باقية. الحقائق في الموضوع كالاتي : 1. شغلي في مجالي في مصر صعب جدا و بملاليم وبدون عقود 2. الى الان لم استرد ال 8000 يورو من المانيا ( ممكن ان شاء الله استردادهم ) 3. خوفي من الغربة كان في البداية قد يكون خوفا على اهلي او خوفا على نفسي من الغربة .. لكن بعد عمل العمرة الحمدلله تيقنت اني استطيع العيش وحيدا بدون مشاكل. 4. العمل المتوافر في مصر باللغة الالمانية هو خدمة عملاء في شركات الاتصالات و نحوه و شروطه افضل بمراحل من العمل كمهندس في مصر في مجالي 5. فلوس الدراسة اللي اخدتها من اهلي هي اخر فلوس حيلتهم تقريبا ولن يستطيعوا صرف مليم اخر علي. مخاوفي : 1. الغربة و الاستمتاع بحياتي في حين ان اهلي هنا بدون سند او معونة من احد خصوصا لان العائلة غير متعاونة اطلاقا والخوف من حصول متاعب لهم في غيابي او الوفاة لاقدر الله. 2. الخوف من ضياع حلمي في الحصول على مستقبل محترم في بلد جيدة جدا .. خصوصا ان اصحابي في دراسة اللغة بدأوا يسافروا لهناك .. طبعا مع اختلاف ظروفهم عن ظروفي بمراحل. اسئلتي : 1. ايه رأيكم ؟ رأي بيقول اللي ربنا عايزه حيكون والله اعلم ممكن انتظر كام سنة ؟ و رأي اخر يقول سافر و جرب حتى لو تفشل .. والفشل هنا حيكون صعب جدا بالنسبة لي. مع العلم ان بعد مارجعت من العمرة كنت محبط جدا من مستوى المعيشة في مصر رغم المدة القصيرة اللي قضيتها في العمرة. 2. هل حكون مقصر في حق ابويا و امي عليا لو سبتهم وسافرت عشان مصلحتي ؟ هل لو قعدت جنبهم حكون مقصر في حق نفسي ؟ هل الفرصة حتضيع مني ولا ينفع في يوم من الايام اكررها من جديد ؟ 3. انا محتاج اتجوز و بفكر اتجوز المانية مسلمة او عربية المانية .. هل في رأيكم دا شيء ممكن يخليني استقر اكتر ويعينني في غربتي ؟ حد يعرف ازاي اتجوز مسلمة المانية او عربية في المانيا لو روحت هناك ان شاء الله ؟ هل العائلات العربية في المانيا بتيسر الزواج من المسلمين في المانيا ولا نفس التعقيدات و الماديات و المشاكل في مصر ؟ لأن الواحد فعلا مش قادر يتجوز من مصر من كتر المشاكل اللي بيسمعها.
    1 نقطة
  2. تحياتي: الموضوع ليس وليد اليوم ولا الأمس ولا حتي من عام مضى بل بقعة سوداء وخاصة في الصعيد ..كنت في المنيا وقت الطفولة والصبا لكني لم الاحظ بنايتنا بها المسيحيون والمسلمون كلنا نعيد وكلنا نجدل السعف وتظل الاطباق تدور على شقق العمارة بل احببت التدريس نتيجة حبي ..لأبله مادلين التي حببتنا في رسم الخرائط وسهلتها لنا . لكن الزمن تغير لم؟ لا ادري واتضح لي هذا عندما ذهبت ابنتجي لجامعة اسيوط.كان الاخوان يسيطرون على الحياة الجامعية والغريب انها محجبة من مرحلتها الأعدادية الا انها هوجمت لانها لا تلبس خمار او نقاب..من البعض..لكنها ثبتت ولاني ربيتها كما عشت لا عقد ولا فرقة كانت جميلة جدا مع صويحباتها الاقباط لانهن معها كذلك فوجدت من ينصحها بالبعد عنهم بل زادوا بعتابها لانها تتعامل مع سوبرماركت مسيحي ..قالت انه نظيف وذوق واسعاره معقوله..صراحة كنت خايفه عليها لكن لم اجروء ان اطلب منها ان تتغير. المهم في تلك الفترة تقابلت مع عدد من اساتذتها ذهبت اليها هناك وذهب والدها ايضا وفي دردشة مع استاذة قالت انهم لايمكن ان يعطوا درجات عالية للاقباط في الشفهي واستغربت من لجوء بعضهن لإرتداء الحجاب حتى لا يظلمن !!! تخيلوا!! الكلام ده كان من سنوات عدة لكنه لسه في مخيلتي للحين. خلاصة القول احنا محتاجين لثورة شديدة كي تتغير المفاهيم التي استجدت لأن الصعيد تركته الحكومات السابقة فعبث فيه العابثون في المدارس والجوامع والجامعات والدولة مشغولة عنه. اما اليوم لازم يعود لمصريته السمحة لازم الازهر يتواجد ويغربل المدرسون والمدرسات حتى لا يحمل فكرهم هذا الكره للاهالي. سومه
    1 نقطة
  3. بسم الله الرحمن الرحيم أنا اعتبر اليوم اللي فيه أفتح التفاز واجد أول شيء الريس أو مشاريع أو خبر مفرح ..اعتبره يوما من أيام سعدي فعلا والله. اليوم كان التتار عندي ( ساره واخوتها) وفيما الجدل على أشده مع سي عمر حول فتح التلفاز على برامج الأطفال فإذا بي أجد أمامي الريس والشاشة تعرض أبنية في غاية الروعة تربطها طرق واسعة جميلة والكاميرا توقفت امام مدرسة ومستشفى ثم ملاعب ومسرح ..اولا ظننت انها العاصمة الجديدة لكن تراجعت عندما استمعت لكلام الريس. انها مدينة الأسمرات الأسمرات يا سادة إنها بدلا عن مساكن الدويقة التي كانت تهدد قاطنيها من الفقراء كل لحظة بسقوط أحجار الجبل عليهم. تخيلوا كالعادة لم يكن الإفتتاح بوضع حجر الأساس لا بل كان المشروع منتهي على أكمل وجه وتم تسليم عدد من السكان عقود الشقق.التي تم فرشها قرش آدمي يليق ببشر . كان مقدمي برامج الغبرة عند افتتاح أي مشروع يتساءلون في خبث..من أين الفلوس؟!! تصورا البجاحة! الريس أعلن انها من صندوق تحيا مصر وبعض رجال الاعمال ساهموا وقاموا بفرش الشقق ---- اليس من حقي ان أسعد وسعدت أيضا لأنني منذ تحدث الريس عن الصباح على مصر وانا يوميا اصبح وكمان احيانا كثيرة بمسي عليها وليس من خط واحد بل خطين على الاقل...فعلا أنا لا أملك آلاف ابعتها لكن الصباح لن يضر .ياترى وجوههم شكلها ايه الحين!! كم اتمنى أن جمعيات متخصصة تقابل السكان وتهيئهم للنقلة الحضارية الجديدة وتسمع منهم عن املهم ومطالبهم حتى لا يسيئوا لمدينتهم الجديدة ..مع أني استمعت لحوارهم الآن في صدى البلد ورأيت فرحتهم التي جعلت عيناي تبكي من سعادتي بيهم. المهم أمام تلك الفرحة تركت عمر يجيب اللي هو عايزه في التلفاز الآخر عندي وقال لي علشان عمو السيسي أنت وافقت.؟ .مش كده يا تيته...يعني حكدب عليه! ايوه يا عمر علشان عمو السيسي.ولم يفوتني أن اشرح كل حاجة لسارة وفرجتها على مساكن الدويقة والابنية الجديدة انها بتفهمني دائما ..لازم نفهم أولادنا إيه اللي بيحصل كي نحميهم من اللي بيلعب في عقولهم. سومه
    1 نقطة
  4. رابط الموضوع الذي علقت عليه هو : http://arabic.cnn.com/middleeast/2016/05/30/egyptian-muslim-attacks-christian-woman-opinion
    1 نقطة
×
×
  • أضف...