اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لوحة القادة

  1. باهى الطائر الحزين

    • نقاط

      3

    • إجمالي الأنشطة

      9546


  2. Mohammad Abouzied

    Mohammad Abouzied

    الأعضاء


    • نقاط

      2

    • إجمالي الأنشطة

      7242


  3. عطر الجنة

    عطر الجنة

    الإشراف العام


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      4173


  4. suma

    suma

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      684


المحتوى صاحب التقييم الأعلى

عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 06/07/16 في جميع الأقسام

  1. تحياتي: كل سنة وأنتم طيبين وسعداء ومتهنين بالشهر الكريم وتقبل الله تعالى صيامكم وقيامكم يارب العالمين. فعلا اختيارات موفقة ارجعت لنا ذكريات جميلة ودافئة وقتما كان رمضان فعلا شهر عبادة وصوم وكل ما حولنا يعين على ذلك... تلفاز.. مذياع... جوامع مدارس وجامعات . المهم لن أتكلم عن شجون الحين بل عن الشهر الفضيل والذي لا يحلوا الا بالفوانيس اي والله هو.كده ويعلم الله كم كرهت الفوانيس الصينية تلك لكن حمدا لله انه منع استيرادها فعادت فوانيسنا الجميلة وعادت براعة الصناع المصريين . كل سنة وأنتم طيبين ولا تنسوا شراء الفانوس المصري . سومه
    1 نقطة
  2. وحدتنا هى خلنا الوفى .. لا يخزل احباطنا .. سعادتنا .. ..... لا مشاعر !! .. كيف لنا بصدر اجوف .. بلا قلب .. ..... كل السعادة و امنيات بالخير
    1 نقطة
  3. كونشرتو اسمه: رمضان فاطمة ناعوت الأحد 5 يونيو 2016 / 20:17 ويقول العارفون إن مَن لم يحضر شِطرًا من شهر رمضان في مصر، فقد فاته الشيءُ الكثير. شهرٌ لا يشبه أيَّ شهر آخر يمرُّ على مصر، ولا يشبهه أيُّ رمضان آخر يجولُ في العالم. هل هي نوستالجيا الحنين للوطن؟ ربما. لكن هذا الشهر الكريم يخرج عن كونه شهرًا دينيًّا، ليتحول إلى سيمفونية احتفال بالحياة. يتبارى فيه الأطفالُ والشيوخُ، وما بينهما من أعمار، ليجعلوا منه كونشرتو شعبيًّا يعزف الأوركسترا فيه سونتات فرح وولائم وزينات وأنوار وألوان وتزاور وصلات رحم وسهراتٍ لا يعرفها إلا رمضان. لا تكاد تعرف فيه المسلمَ عن غير المسلم. لأن المصريين على كافة عقائدهم وألوانهم وطبقاتهم المادية والاجتماعية والتعليمية يتسابقون في رسم الفرح على الوجوه وعلى جدران الأبنية وسماوات الشوارع والأزقة والميادين. يتفق المسلمون، وغيرُ المسلمين، على أن لرمضانَ في مصرَ طعمًا مميزًا، ونكهةً لا مثيلَ لها في أية دولة آخرى. ما السبب؟ إنه سرًّ المصريين الخاص، منذ آلاف السنين، قبل نزول الرسالات. تعويذةٌ تصبغُ الأشياءَ بلون مصر، وتسبغُ على الأيام طعمَ النيل. إنها فرادةُ المصريين في صناعة الفرح، وامتلاكهم مَلَكةَ "الاحتفال". المناسباتُ الدينية لدينا هي مناسبةٌ للحياة. فتلتقي السماءُ والأرضُ في قطعة موسيقية بديعة، ليست تشبه المقطوعاتِ السماويةَ الخالصة، ولا المعزوفات الأرضية الخالصة. مزيجٌ فريد. فقط في مصرَ، يأتيك من السماء، صوتُ سيد النقشبندي عند الفجر يشدو: "قُلْ اِدعُ اللهَ، أو اِدعُ الرحمنَ، أيًّا ما تدعوه فله الأسماءُ الحُسنى"، ثم يأتيك عند المغرب شجوُ محمد رفعت مؤذّنًا؛ فلا تُخطئُ صوتَه بين ألف صوت عداه. تخرج، فتجد الشوارعَ غارقةً في اللون والضوء والصَّخب. فكأنك في عيد قوامُه ثلاثون ليلةً متّصلات، ليغدو أطولَ عيد في التاريخ. الناسُ في بلادي ساهرون لا يعرفون النومَ في ليالي رمضان. يتجاوزون الفجرَ، وينتظرون حتى ينسلَّ الخيطُ الأبيضُ من الخيطِ الأسود. هو الشهرُ الذي لن تميّز فيه المسلمَ من المسيحيّ. فالكلُّ يحتفل؛ كأنه شهرٌ مصريٌّ، وليس دينيًّا وحسب. المسيحيُّ يصوم مع المسلم؛ لأنه يؤمن أنه لا يليق أن يشبعَ وأخوه جائع. وإن باغته أذانُ المغرب وهو في الطريق، سيجد الصِّبيةَ والصبايا يستوقفونه على رؤوس الشوارع وتقاطعات الميادين مبتسمين يلوّحون له بالخير. يفتح نافذة سيارته ويتناول كأسَ العصير وحبّاتِ التمر لكي "يكسر صيامه". فإن قال لهم العابرُ: "شكرًا لكم بس أنا مسيحيّ!"، قد يُفاجأ بأغرب ردٍّ في الوجود: "واحنا كمان مسيحيين، كل سنة وأنت طيب!" يحدث فقط في مصر؛ أن يقفَ شبابٌ مسيحيّون ليسقوا ظِماء الصائمين المسلمين، زارهم المغربُ وهم خارج بيوتهم. ونحن صغار، كنا نجمع قروشنا الشحيحة ونركض إلى مكتبة "الطالب"، لنشتري الورقَ الملوّن والصمغ ومقصّات الورق البلاستيكية، بعدما نكون قد جمعنا عصوات الخب طوال العام وخبأناها تحت أسرّتنا، ثم نسهر مع أطفال الحيّ لنصنع زينة رمضان والفانوس الكبير الذي سيُعلّق في منتصف شارعنا. يتبارى أطفالُ كل شارع ليكون فانوسُهم أكبرَ، وزينتُهم أكثرَ أناقة وأكثفَ لونًا. لم ننتبه، إلا حين كبرنا، أن نصفَ أطفال شارعنا من صانعي زينة رمضان، كانوا مسيحيين. رمضانُ شهرُ الجميع، وبهجةُ الجميع، وصلاةُ الجميع لإله واحد مالكِ هذا الكون الشاسع؛ نعبده جميعًا، كلٌّ عبر رؤيته. ونحبُّه اللهَ جميعًا، كما أحبَّنا اللهُ وخلقنا وجعلنا شعوبًا وقبائلَ لنتعارفَ ونتحابّ ونتآخى. لا أعرفُ ماذا يعمل أطفالُ هذه الأيام في رمضان. لكنني أعرفُ أن دمَ المصريين الواحد، وعِرقنا العريقَ الواحد، ونسيجَنا الصافيَ الواحد، لن يعبثَ به العابثون. كل سنة وأنتم طيبون. كلُّ سنة ومصرُ، مصرُ.
    1 نقطة
  4. داخل يلحق الفطار ههههه
    1 نقطة
  5. قرات اليوم في جريدة الاخبار التالي وفي رصده للتحديات الحالية أشار د. سمير رضوان 'المجلس المصري للتنافسية ' إلي وجود اخطبوط من القوانين والقواعد تحكم النشاط الاقتصادي في مصر وضرب مثالا بوزارة الزراعة التي يحكم العمل بها 300 الف قرار وزاري ! وقال إنه رغم الاصلاحات فلم يشعر بها 'جيبه' عظيمه يا مصر المصدر
    1 نقطة
  6. حصلت اليوم على صورة الخطاب الذي انهى سبعة عشر عام من ملكية شركة جنوب التحرير لارض الانطلاق التي تملكت فيها الارض وعلينا نسحب فلوسنا من جديد من الشركة المضمونة من وزارة الزراعة لانها كانت تابعة لوزارة الزراعة وقت توقيعها العقود معنا ونتعاقد من جديد مع الهيئة بالسعر الى هي شيفاه وبتقديرها وطبعا الارض اتغيرت واصبحت داخل العمران وفيها الكهرباء والتليفونات وعلى بعد 23 كيلو من مدينة السادات و13 من مركز بدر وخمسة وعشرين كيلو من كوم حمادة يعنى اقل تقدير لها في الوقت الحالي من 30 الف الى خمسين الف بيفكروني بايام محمد علي لما نزع ملكية الارض من فلاحين مصر واجبرهم على هجرها
    1 نقطة
  7. bv:- Welcome to the club :lol: :lol: مع الاحتفاظ بالأقدمية لحضرتك يا أستاذ محمد وضرورة إن انت اللى ترحب بالعبد الفقير لله أنا ياسيدى أمر فى هذه الأيام بقصة مشابهة لما مررت أنت به ... والبركة فى طويل العمر عادل باشا لبيب أنا بقالى 7 سنين باحاول أسجل قطعة أرض فسفوسة فى كينج مريوط .. إشتريتها من أستاذ جامعة (صديق قديم) .. وهو كان شاريها من واضعى اليد .. ومدخل مية ونور .. وبعد تحضير الأرواح والحصول على موافقات طوب الأرض .. البداية مع جهاز حماية أملاك الدولة .. وكان من شروط إعادة التخصيص بإسمى بدلا من الصديق الذى خلع أن أسدد قيمة الأرض .. وتشجيعا للناس إنها تدفع لأملاك الدولة كان هناك تخفيض 20 % للدفع النقدى .. فقمت بالدفع النقدى (ده طبعا غير تمن الأرض اللى دفعته للدكتور الخالع) .. وروحى يا سنين وتعالى ياسنين ما بين جهاز حماية أملاك الدولة ، وحى العامرية ، والمساحة ، وبعد موافقات القوات المسلحة ، والآثار ، وكل حد له أو مالوش علاقة بالموضوع ... وخلاص .. خلاص حنعمل تسوية وناخد العقد ونروح نسجل .. طلع لنا طويل العمر عادل باشا لبيب بقرار همايونى بإن مفيش حاجة إسمها تخفيض للدفع النقدى .. واللى عاوز يشترى لازم يدفع ال 20 % اللى اتخفضوا ... :lol: :lol: ألذ حاجة اكتشقتها فى الموضوع ده .. إن موافقة القوات المسلحة (بندفع عليها ألف جنيه) بنحصل عليها من جهاز إسمه إيه بقى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ "جهاز إعداد الدولة للحرب" :lol: :lol: :lol: :lol: بعد تفكير عميق ... قررت إنى أجرى بسرعة أدفع الفرق .. زى اللى بيترجى الظالم إنه يظلمه بسرعة .. ليس حبا فى الظلم .. ولكن خوفا من ظلم أكبر منه فى المستقبل .. يعنى ممكن بعد كل المصاريف اللى صرفتها على الموافقات والمعاينات (كل خطوة بمعاينة .. شوف الدقة والحرص على المال العام) .. ممكن تطلع فى دماغ الباشا اللبيب أو أى باشا بعد منه إنه يوقف التسجيل أو يوقف البيع عشان صباع رجله الصغير طلع له فيه كاللو مثلا .. ويضيع مجهود السنوات السبع العجاف .. نفسى اتلايم على العقد الازرق .. نفسى .. نفسى على فكرة .. النهارده .. واحد ابن حلال قاللى إن الأرض دى تقريبا مش تبع جهاز حماية أملاك الدولة .. إنما تبع وزارة استصلاح الأراضى .. ويمكن تكون تبع الأوقاف .. أصل الجهات دى بتتعارك على الأراضى اللى فى غرب اسكندرية .. قلت له دانا دافع تمنها لجهاز حماية أملاك الدولة .. قال لى : طب وده يمنع ؟ ههههههههههه .. ههههههههههه .. هههههه.. "سهير .. لحن لم يتم" .. (وش يوسف وهبى فى غرام وانتقام)
    1 نقطة
  8. طيب يااستاذ محمد ... بهدوء بس علشان نفهم كويس ... مساء الخير... الاول .... افهم بقى ايه علاقة فشلنا فى الادارة ....ونجاح الزراعة فى اسرائيل ....والاخوان المسلمون قادمون وسوف تغرق مصر فى بحر من الدماء كما غرقت غزة ؟؟؟؟؟؟؟؟ يعنى فصص لنا المواضيع بالهداوة حتى نستفيد !!!!!!!!!!... والا اى فساد لازم نضع ...( ...المسلمون ؟؟ )....او (.....المسلمون ؟؟ ).....يعنى اى (( مسلمون )) ...والسلام !!! اصل كدة يعنى بتشجعنا .....نشجع فرق تانية .....(((( والله اعلم ))))...
    1 نقطة
×
×
  • أضف...