اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لوحة القادة

  1. عادل أبوزيد

    عادل أبوزيد

    الإشراف العام


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      8092


  2. مسافر زاده الخيال

    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      1378


  3. suma

    suma

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      684


المحتوى صاحب التقييم الأعلى

عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 07/04/16 في جميع الأقسام

  1. ممتنين جدا بكل الانجازات التي تمت و تتم و لكن .. لكن كبيرة جدا. ليس بالخبز وحده يحيا الانسان ما سبق كان إستهلالا لابد منه لست متخصصا في القانون و لا اتهم القائمون بالقانون في بلادنا بالتقصير ، لكن الواقع المرئي أن العدالة الناجزة غير موجودة و الأمر لا يحتاج إلى عرض أمثلة و أدلة فهذا من مهام الدولة على أعلى مستوياتها .. الأمر ليس تغيير قوانين أو إجراءات الأمر أهم من ذال و أكثر من ذلك بكثير المسألة سياسية بالدرجة الأولى المسألة تحتاج ل إختراع جديد مثل ما حدث مع مشكلة الخبز إختراع جديد مثل منظومة الخبز. مرفق صورة من كاريكاتير أظن قبل سنة ١٩٥٢ .. يقول أشياء و أشياء مجرد مثال بسيط
    1 نقطة
  2. ارى انها افكار (تسمم عقول الفتيات)....فتكوين اسرة (وان كان بالخضوع لرجل)..قيمة قصوى ﻻ تعرف قيمتها اﻻ ان -شاخت وهي عزباء...وكل دعوات ان المرأة كائن مستقل فكريا و ثقافيا الخ (بالمعنى المروج اعلاميا)..مصيدة مهلكة..... وقد كان في السابق كثيرا (من الفنانات خصوصا)من وقعن في تلك المصيدة..فعشن -مستقلات (ومن تزوجت منهن)رفضن اﻹنجاب....و ما ان تعدين اﻷربعين -حتى شعرن بغباء ما فعلنه (سواء انكرن ذلك او اقررن به)...و بعد اﻷديبات ايضا... و ﻻ مانع من ان تتزوج من فاتها القطار ممن يطمع بمالها (ان كان هناك احتمال ان تصبح اما)صحيح انه شيء غير محبذ-لكنه افضل من ان تبقى بلا زوج وﻻ ولد مع وجود المال...باختصار (طريقة التربية القديمة في هذه المسائل وان كانت غير مثالية لكنها تظل افضل بكثير مما نحن اﻻن فيه)
    1 نقطة
  3. تحياتي: عهدي بها ضاحكة دوما تدور في الأماكن كالفراشة .لاتهدأ ولا تسكن ؛ إلا إذا كانت تفكر في جديد لتفعله ، ولهذا تعودت على لوم امها وغضب أبيها ..هي لا يعنيها سوى أن تلعب كيفما تريد ، حتي أن مدرستها تعلمت منها ان تدرسها عن طريق اللعب . عن سارة حفيدتي اتحدث .سارة كبرت ماشاء الله عليها. سقطت احدى أسنانها الأمامية فهلعت وبكت أفهمناها انها كده كبرت فلا تغضبي . هذه السارة جاءت مع أمها عندي منذ يومين..كانت هادئة على غير العادة ! فتحت حقيبة أمها وأخرجت التاب خاصتها وطلبت مني ان احفظه لها عندي ..عادي..لكنها اقتربت من أذني قائلة: انا سابقى عندك يا تيته. أهلا وسهلا ومرحبا ياحبيبة قلب . انت زعلانه ؟ لا انت وحشتيني وانا بحبك وخايفه عليكي المهم هناك علامات استفهام امامي..سألت امها بعيدا عنها، فقالت إنها دفعتهابيدها فوقعت على الأرض الام كانت ذاهبة إلى المشفى إحدى مريضاتها في حالة وضع والبنت عماله تطلب أشياء وتتحدث..تصرف خاطيء من كليتهما ..لكنها صغيرة ياعالم. العجيب ان سارة لم تبك أو تشكو وظلت صامته طيلة اليوم بعد ماحدث لها وعندما علمت انها آتية لي طلبت ان تصاحبها؛ وهي تنوي عدم الرجوع. انا استغربت من كبريائها! حاولنا ان نستفهم منها( انا وخالنها الصغيرة) فكانت تدير دفة الحوار لشيء آخر بعيد كل البعدعما نريد..حتى اخوالهاحدثوها ،ايضا كانت تقفل معهما. ابنتي بكت بحرقة..شعور بالذنب على ما يبدو..وخاصة ان سارة كانت لا ترد على اي منهم هاتفيا...كلمني والدهاواصر ان يحادثها. وبطريقته أخرج الغضب الذي بداخلها--أشياء كثيرة نحن نراها من التوافه،لكنها بالنسبة لها مثل الزلزال . المهم استطاع أن يبرم صلحا معها بعد جهد جهيد. واتى اليوم التالي ليأخذها وذهبا لإحدي المولات الكبيرة وتركها تجري وتلعب........لكن للأسف امها تقول انها اصبحت حذرةوتتجنب التواجد معها!! الأمر بجد أصابني بالحيرة كيف لطفلة ذات ست سنوات يكون هكذا غضبها ؟!!! سامحك الله يا سارة وجعت قلبي. سومه
    1 نقطة
×
×
  • أضف...