اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لوحة القادة

  1. أبو محمد

    أبو محمد

    الإشراف العام


    • نقاط

      3

    • إجمالي الأنشطة

      18225


  2. حسين امبابي

    حسين امبابي

    الأعضاء


    • نقاط

      2

    • إجمالي الأنشطة

      874


  3. suma

    suma

    الأعضاء


    • نقاط

      2

    • إجمالي الأنشطة

      684


  4. Scorpion

    Scorpion

    الإشراف العام


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      8438


المحتوى صاحب التقييم الأعلى

عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 07/07/16 في جميع الأقسام

  1. رغم مرارة الكلمات الصادقة عن علاقة المصريين ببعضهم في الخارج الا انه يوجد القليل من المبشرات وعن تجربة شخصية فلم اسمع عن طبع اهل محافظة من مصر الا وساق الله الي احسنهم في الغربة كما تسمونها مرت سنين ومازلت اتذكر معوض ابو سعيد من بنى سويف الذي ائتمنني على بيته واهله مازلت اتذكر حسام العريان من سوهاج وكان اول انسان اراه كأخ في الغربة ما زلت اتذكر محمود من المنصورة الذي كان يوقظني في الظهيرة لتناول الغذاء معه وعلى حسابه يوم كنت متعطل عن العمل ما زلت اتذكر محمود الحديدي من الشرقية الذي اعد لي فرخة مسلوقة وعصائر يوم مرضت في غرفتي في الغرفة ولم يكن احد معي الا الله عز وجل عذرا لاسماء اشخاص كثيرة خانتني ذاكرتي وقفوا بجانبي كالاخوة في الغربة تحية لكل مصري يمد يد العون لبني وطنه في الغربة ِ وأقول لكل مصري يكيد بني وطنه _ على الباغي تدور الدوائر
    2 نقاط
  2. الشبكة العنكبوتية بها الاف الوصفات لكن قلما المقادير المظبوطة .. السنة دى قررت اعمل حاجة العيد فى البيت لاسباب خاصة و عامة .. احترت فى وصفات الشيفات .. لكن مامتى الحاجة جى جى قالت هى الحجات دى محتاجة شيفات .. خدى مقادير الكحك و عليها .. 2 كيلو دقيق .. 1 كيلو سمن بلدى بقرى او جاموسى .. 2 كيس صغير خميرة فورية .. 2 ملعقة صغيرة ريحة كحك .. 4 ملاعق كبيرة سمسم .. نصف ملعقة صغيرة ملح .. نص كوب لبن حليب فاتر .. الطريقة .. - لمى شعرك بطرحة و سمى الله .. - بحلة متوسطة الحجم ضعى السمن و ارفعيها على النار حتى تقدح و حذارى تتحرق حتى لا يظهر طعمها بالكحك و يغمق لونه .. - بسلطانية صغيرة ضعى الخميرة مع 3 ملاعق صغيرة سكر و نص كوب صغير ماء فاتر وقلبى حتى تذوب .. - بالاثناء دى هاتى وعاء مناسب لكمية الدقيق و ضعيه فيه و رشى فوقه السمسم و ريحة الكحك و الملح و قلبى حتى يتم الخلط .. - اعملى حفرة بوسط خليط الدقيق .. و ابعدى اى اطفال بطريقك .. و بكبشة و ضعى السمن المقدوح على الدقيق .. حتلاقى الخليط شبه بيغلى .. - بعدها قلبى بالكبشة حتى تهدأ حرارة الخليط و تتحمله يدك .. - ابتدى بسى الخليط بمعنى خدى كمية عجين و اضغطيهم بين راحتى اليد مع انزلاق احداهما فوق الاخرى .. حتى يتشرب الدقيق السمن و يتوزع بالتساوى .. - ستجدى الخميرة المذابة زاد حجمها اضيفيها للعجين و قلبى بيدك حتى تتوزع صح .. - اضيفى الحليب و اتمى العجن و لملمى العجين .. - قطعى العجين كور صغيرة و افرديه دائرة 3 سم و سمك 1 سم و انقشيه و ضعيه فى الصاج و اتركى مسافة 2 سم بين كل كحكة و التانية - اتركى الكحك حوالى ساعتين حتى يخمر فى مكان دافئ .. - و لعى الفرن حتى يسخن بعدها ضعى الصاج على الرف الاوسط .. مع ملاحظته لانه مش بياخد وقت كبير فى الفرن .. يدوب قعدة الكحكة تحمر .. و الوجه يبتدى يتغير لونه .. - بعد خروج الكحك من الفرن نتركه يبرد على الصاج .. بعدها رشة سكر ناعم و الف هنا .. ده كحك سادة ..ناعم و رائع .. انا كتبتها هنا عشان لو لى عمر اجدها العام القادم ..
    1 نقطة
  3. بسم الله الرحمن الرحيم سنون وأنا أسائل نفسي .لم يفعلون هذا ؟ وهل ما يصدر منهم ناتج عن عيب في الجينات ! أم الهوية- أم ماذا؟؟ عن حال المصريين في الغربة ياسادة اتحدث ،حقيقة إنهم يعملون بإخلاص وهمة تبهر أصحاب العمل ومواطني البلدان التي يعملون بها. ماقلته سابق ليس هو لب موضوعي، ولكن انا اتحدث عن أحوالهم مع بعض..المصريين مع المصريين هناك. أعلم أن كثيرين منكم تغرب مدد متباينة وخبر أحوالهم .للأسف ضاعت المحبة والإيثار بينهم ،بل لو طالوا أن يكيدوا لبعضهم لفعلوا ..وهم يفعلون؛ منهم من يتطوع بعمل المخبر لرئيس العمل ،ومنهم من كان بيده أمر بعضهم كرؤساء او مشرفين مثلا لضروهم ونصروا غيرهم من جنسيات أخرى.! اول صدمة لي عن هذا الوضع كان في أول غربة لي في السعودية...كان زوجي رحمه الله على علاقة طيبة بأهل البلدة التي نقيم بها ولهذا استطاع ان يساعد كثير من المحارم الذين بلا عمل في الحصول على عمل.ده العادي والمفروض في نظر الأسوياء على ما أعتقد..لكن فوجيء للأسف بمن يعترض ويعاتب ( انت كده بتثبت أقدامهم هنا وده مش من مصلحتنا . تصورا لم استوعب لا أنا ولا هو المقولة ولا الإحتجاج لكن تعدينا الموقف واستمر هو يعمل ما يراه يسعد من معنا. ومن المبكيات ان تجد جمعا كالسودانيين مثلا جمعا واحدا ويدا واحدة ..الكل يخاف على الكل .واليكم تلك القصة والتي كنا أبطالها:- حدث أنني كنت في المشفى لإجراء جراحة بسيطة..لحمية في الأنف..ده في الإمارات مستشفى المفرق ،وبالمصادفه جاء رجلا سودانيا مصاب في حادث طريق.اصابة بسيطة على ما يبدو. هذا المصاب اشار لزوجي وطلب منه أن يخبر أي سودانيا يقابله بان هناك مصاب سوداني هنا!!!! تعجب زوجي ولكنه فعل ---- تصوروا لم تمضي سويعة وامتلأ الممر وحجرة الرجل بعشرات من الاخوة السودانيين وكل يحمل شيئا ظانا أن مريضهم سيحتاجه!! الأمر اثار فضولي وبعد خروجي وعودتي إلى العمل سألت زميلة لي سودانية عن سر ما رأيته!! أجابت بتلقائةجميلة : نحن دائما هكذا..ومن يومها وأنا احترمهم جدا بل كن صديقاتي المفضلات . واتذكر عندما أخترت لإدارة احدي المدارس هناك..بالسعودية..من زمن لم أجد التعب والمعاناة والضرب كما يقولون ..اسفل الحزام ..إلا من المصريات للأسف كنت استعجب واتساءل مع نفسي وحسب. ومنذ سنة تقريبا كنت في حائل مع ابنتي هناك كانت تعمل في احدى المشافي الخاصة وبارغم من مستواها وترحيب أصحاب المشفى لها لكن المصريات والمصريون الذين تفرغوا لإثارة الفتن وبث الاكاذيب حولت حياة ابتي هناك لجحيم هي لم تربى على هذا ولا تريد ان تنشغل بالدفاع والرد ..لذا صممت ان تعود مضحية بكل شيء..اغراض بيتها ومرتب شهر والمكافأة تركت كل هذا وأتت لعيادتها!! وكنت اظن ان حظها في مشفاها فقط لكن للأسف اخبرني زوج مدرسة يعمل سائقا هناك أن هذا هو الشائع هناك وان المصريين قي الجامعة..الاساتذة..تشابكوا باليد هناك..لم. !! ونفس الرجل قال لي ان السودانيين هناك جمعوا اشتراكات بينهم واشتروا بيتا وجهزوه بكل ما يلزم من أثاث وكماليات ومونة أيضا وجعلوه لأي مغترب سودانيا يحل على البلدة يعيش فيه معززا مكرما إلى ان يحصل على بيت ووظيفة!!! تخيلوا!! اردت هنا أن اسرد بعض نماذج من افعال المصريين تجاه بعضهم في الغربة . لكن اكيد أنتم ادرى وعندكم الكثير في ذاكرتكم منها.( لا انكر انه كان ايضا الكثير منهم يتعاملون بمثالية وقيم عالية فنالوا كل الاحترام والحب منا .) أما لم تحدثت عن هذا اليوم؟؟! هو موضوع المصري الذي قام بتصوير مصري وهو يعذب ويجرد من ملابسه على ايدي الكفيل!!! ما الذي دفعه لفعل هذا الجرم؟! وما المقابل؟!! فأخذت الذكريات تترى في مخيلتي والأسئلة التي لم أجد لها إجابة..وأصبحت كل ما يعتريني شعور بالعظمة لمصريتي؛ اجدني اتراجع بسبب غصة في حلقي ومرارة مؤلمة بعدما أتذكر بعضا من ذلك. عذرا قد أكون كنت قاسية بعض الشيء ولكن الألم والحيرة كانتا أشد. وختاما اترككم في سلام ،لكن بالله عليكم من عنده إجابة على سؤالي يتفضل بها..لم نحن هكذا في الغربة؟؟!!!! سومه
    1 نقطة
  4. صباح الأنوار والكحك والسكوت والشاي باللبن. إن عمايل الكحك في البيت وطقوسه التي لا تتغير في كل البيوتات في مصر شيء جميل ومبهر حقا. انا مولعة بعمل الاشياء بيدي..كنت..وابنتي الكبري لما كبرت كانت المعين لي كنا نعمل كل الانواع ونسويه في البيت ..كنا نتفنن ونخترع الانواع ولازم نوزع منها على الصحاب..استمرينا هكذا سنوات وسنوات . لكن للأسف جاء موجة الجاهز مع انحدار صحتي معينا كي اكف عن تلك العادة الجميلة خاصة وانني كنت أعمل كل حاجة بلا مقادير كله بالويم كما يقولون!!!! ..ومع هذا انا ادعوا كل النساء والفتيات ان تعمل بيدها تلك الأشياء ولو بكميات قليلة على ان يكون الأطفال شاهدين ومشاركين ايضا لأنها جزء أصيل من طقوس العيد. كل سنه وانتم طيبين . سومه
    1 نقطة
  5. يبدو أننا اخترنا الطريق الطويل الصعب ويبدو أن الضغوط الدولية والإقليمية أكبر من مقدرتنا على اختيار السهل وتطبيق طلبك المنطقى يا سنيور بأن يكون لكل حادث حديث ولكل وقت آدان أتمنى أن يكون اللى فات هو الكتير وأن يكون الباقى هو القليل قولوا يارب
    1 نقطة
  6. كل عام وأنتم بخير أعاد الله هذه الأيام المباركة بالخير والبركات على جميع الأخوة والأخوات فى "المحاورات" وعلى جميع المصريين فى الوطن الغالى بالأمن والطمأنينة والرخاء أستميحكم عذرا .. فإن "ساعتى البيولوجية" تختلف فى رمضان اختلافا كبيرا والوقت فى شهر رمضان يجرى بى على هواه بتحكم يكاد أن يكون معدوما منى وهذا هو السبب "الوحيد" فى دخولى شبه المعدوم للمحاورات فى الشهر الكريم إنما هتروحوا منى فين ؟ ! .. وراكم وراكم .. لن تستطيعوا منى فكاكا كنت أنتهز الوقت القصير المتاح للكتابة على الفيس بوك وغالبا من التابلت وليس من اللاب توب ولا أدرى سببا لصعوبة الدخول إلى المحاورات من تلك الأجهزة الصغيرة كل سنة وانتم طيبين وما تكتروش فى الكحك مين فاكر الأيام الحلوة دى ؟
    1 نقطة
  7. أين هي تلك العدالة الناجزة يا أستاذ عادل .. لن أسأل عنها من منطلق طائفي و ان كانت اهميته بمكان من هذا المنطلق لشريحة كبيرة من المصريين لطالما عانوا من انعدامها تمامآ عندما يتعلق الأمر بهم .. مسألة اذا تم تخطيها سيكون لها مردود ايجابي اكبر من التخيل .. سأنأي جانبآ تلك الجزئية بالرغم من أهميتها و استعرض مع حضرتك الأمر من جانب أعم .. العدالة الناجزة ماتت في مهدها يا استاذ عادل منذ ظهرت علي الساحة تلك المقولة المهينة لأي قاض :" التنحي إستشعارا للحرج ". أليس هناك حرجا وخطرا في بقاء واستمرار الوضع الدموي الذي تحياه مصر الأن ؟ التنحي إستشعارا للحرج !!! كيف لقاض ان يستشعر الحرج في اداء وظيفته ؟؟. هل يأتي الحرج من الخوف من انتقام الجماعة وتنظيمها الدولي من القضاة بتصفيتهم .. هم أو عائلاتهم ؟ أم أن الحرج من أن الأسانيد القانونية المقدمة في هذه القضايا غير كافية لإثبات إتهامات قطعية علي هؤلاء الإرهابيين ؟ أم هو خوف السلطة من الرأي العام العالمي باتخاذ أي إجراءات استثنائية هو الذي يجعل يد الدولة وحكومتها المرتعشة مغلولة ومقيدة ؟؟ يبقي الحرج والخطر الحقيقي في أن ينسحب بعض القضاه من مواجهات هي الأخطر من نوعها علي حاضر ومستقبل مصر ... وطنآ و مواطنين ... سياسة واقتصادا ... فالعدالة الناجزة والحكم بنصوص الدستور وقوانينه هو ما يطلبه المجتمع للحد من هذا العنف الموجة ضد المجتمع نفسه هو ومؤسساته . تتطلب اللحظة أحكاما سريعة لا تخالف حقوق الإنسان ولا الدستور... لكن إن تطلب الأمر محاكم ثورية تفصل في كل القضايا التي لم يستطع القضاء العادي إثبات أحكام بشأنها منذ 25 يناير وحتى الأن ... بداية من عهد مبارك ... فالمجلس العسكري... ثم حكم مرسي وجماعته .. فلتكن هناك عدالة انتقالية دون مخالفات قانونية... لكن لسرعة الإنجاز... أليس لكل حادث حديث .. اليس لكل وقت آدان ؟
    1 نقطة
×
×
  • أضف...