اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لوحة القادة

  1. أبو محمد

    أبو محمد

    الإشراف العام


    • نقاط

      2

    • إجمالي الأنشطة

      18225


  2. tarek hassan

    tarek hassan

    الإشراف العام


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      10319


  3. Grandma

    Grandma

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      2353


  4. Scorpion

    Scorpion

    الإشراف العام


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      8438


المحتوى صاحب التقييم الأعلى

عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 08/16/16 في جميع الأقسام

  1. يا أستاذ طارق سيبك ممن يقرأون بغرض "الرد" فقط بأى شئ "ملطوع" خلاف ما تكتب .. وليس بغرض "الفهم" والحوار منظومة الخبز والتموين - كما أفهم - تابعة لوزارة التموين ولا زالت - كما أفهم أيضا - تابعة لها أحد "عناصر" تلك "المنظومة" هو تصميم وتنفيذ واستخراج "البطاقات" الذكية للخبز و التموين (تعاقدت وزارة التخطيط مع شركة لذلك) اتضح أن هناك خللا ما ، وربما اختراق لسيستم "البطاقة الذكية" ابتدعه أو استغله الفاسدون نتج عنه عدم وصول "كامل" الدعم لمستحقيه واستغلال بعض البطاقات لأفراد "غير مقيمين" أو ربما "غير موجودين" فى الحصول على الخبر المدعم هذا شئ متوقع أثناء تنفيذ أى منظومة (اكتشاف الثغرات والعمل على سدها) ولكنه لا ينال من المنظومة "ككل" والتى لا ينكر نتيجة تطبيقها إلا كل ذى غرض - والغرض مرض - ومعه من لا يستطيع الرؤية من الغربال لاحظ أنه تم لطع "الملطوع" لإثبات تلك "الفكرة الثابتة" وهى فكرة الدولة العسكرية وهو غرض "مختلف" تماما عن غرض "الموضوع" المنشور منذ 13 عاما بالمناسبة .. "الفكرة الثابتة" هو اسم لأحد الأمراض النفسية
    2 نقاط
  2. ذكرى رابعه ليست فقط ذكرى اعتصام دموي بداية وانتهاء ذكرى البلطجة وقطع الطرق ذكرى الخروج عن الدولة ذكرة الدروشة ومشاهد الحجاج القادمة الملبية لنداء الخوارج ذكرى القتال والاستموات من أجل السلطه ذكري الشهيد اللي بيحرك رجله واللي بيحكي قصة استشهاده والشهيد الجاهز على بيات متغسل وبكفنه وخدمات أخرى ذكري الاستنجاد بأمريكا وإسرائيل ذكرى الغلو في الدين وأحلام الهالكين بإمامة مرسي للرسول صلى الله عليه وسلم واستحضار جبريل والملائكة في الطريق المقطوع وأفعال الصعاليك أيام الله لا يعودها وربنا يخلصنا من التجار المتاجرين بها
    1 نقطة
  3. الفاضل وايت هارت أفضل أن ألخص ردي في نقاط سريعة 1/ لم أتهمك بالخيانة و لا العمالة 2 / يحق لك و لغيرك نقد ما تراه من عيوب و مساوىء في بلدك بغية تصحيح الأوضاع و من أحل رفعة و نهضة وطنك 3 / المعيشة في مصر أرخض من بلاد سياحية كثيرة لولا جشع البعض 4/ مصر حالتها تسوء _مش بس في الشواطىء وانما كل شارع وحارة _ بسبب التضخم السكاني المصاحب للجهل والتدني الاخلاقي 5 / مصر تحتاج من يصحح عيوبها بالفعل و ليس بالكلام 6 / لو كل مواطن مصري أضاء شمعة بدلا من أن يلعن الظلام لكان لنا شأن آخر ليس فقط في السياحة وانما في كافة المجالات .
    1 نقطة
  4. ست بهية ما بقتش تزرع ... ست بهية عايزة العيش .. و العيش عند الفران .. و الفران عايز دقيق ... و الدقيق من القمح .... و القمح الحكومة تشتريه... تشتريه من الفلاح ... و الفلاح عايز أرض .... الأرض ... لماذا ؟؟؟ لماذا وصلنا الي هذا الحد ؟؟؟ لماذا ؟؟؟... لأن خلال الثلاثين عامآ الأخيرة تناقصت المساحة المزروعة قمحآ بأكثر من ربع مليون فدان ... لأن زراعة القمح "ما بقتش جايبة همها " مما يدفع الفلاحين الي التهرب من زراعته و التحول عنه الي محصولات أخري أوفر ربحآ و أعلي دخلآ .... بل و انقلب الحال وأصبحت القرية المصرية مستهلك إضافي لخبز المدينة بعد ان كانت منتجة و مكتفية بخبزها ... بل و لأستخدامه مثلما تناقشنا مرة هنا في المحاورات كبديل لعلف الماشية .. لأن العلف أعلي سعرآ من الخبز .... تناقص تلك المساحة الزراعية التي كانت تنتج لمصر سنابل الذهب ... هو مؤشر آخر علي فشل سياسة تحديد الأسعار للحكومة ... فهي سياسة لا تشجع أي فلاح علي زراعة أرضه قمح ... شهادة تدين البيروقراطية المصرية التي تشتري أردب القمح من الفلاح بسعر ... بينما تشتريه من الخارج بثلاثة أضعاف ذلك السعر ... لأن بالقرية المصرية نفسها حدث انقلابآ جذريآ في ظل سنوات الأنفتاح و ما صاحبها من تشويه للأنتاج القومي مما حولنا الي مجتمع استهلاكي بالدرجة الأولي ... لأن مرحلة الأنفتاح تلك صاحبها مرحلة رواج في الخليج من أثر ارتفاع اسعار البترول في السبعينيات ... مم ادي الي سفر اعداد كبيرة من الفلاحين .. و الذين هجروا الأرض الزراعية بطبيعة الحال ... و عندما عادوا ... رجعوا محملين بأنماط سلوكية مختلفة ... أنماط مستهلكة و ليست منتجة ... لأن انتشار التعليم و طموح الأكثرية في الوظيفة "ام مكتب" ... و مع دخول الأجهزة الحديثة الي القرية ... لم يكن ذلك كله في صالح استمرار وضع القرية كخلية منتجة و مكتفية ذاتيآ ... خصوصآ و صورة البطل في عصر الأنفتاح لم يكن العامل الدءوب و المنتج عنصرآ اساسيآ من مقوماتها بل كان يجب أن يكون قناص للفرص .. منفقآ ببذخ .. سريع الكسب .... لأن من عادتنا في استهلاكنا للغذاء ... لا يكتفي الفرد بحاجته أبدآ .. بل يجب أن يزيد وخصوصآ ان كان هناك ضيوفآ ... و مصير الزيادة معروف ... صندوق الزبالة ... و الخبز من ضحايا هذه الزيادة .. و فائضه الذي ينتهي في القمامة يكفي لأكعام 5 لايين شخص كل عام كما أشارت بعض الدراسات
    1 نقطة
×
×
  • أضف...