اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لوحة القادة

  1. أبو محمد

    أبو محمد

    الإشراف العام


    • نقاط

      3

    • إجمالي الأنشطة

      18225


  2. White heart

    White heart

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      7075


  3. مصطفي

    مصطفي

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      404


  4. RSHUSSEIN

    RSHUSSEIN

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      24


المحتوى صاحب التقييم الأعلى

عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 09/17/16 في جميع الأقسام

  1. I tend to agree with you all and as someone who has been living in the UK for a very long time I now understand how the British politicians think. You may call them devious but they are very clever. They can hide their true intentions by using diversion tactics then they can justify their actions. They use these tactics when carrying out their policies in their own country with their own people and of course with the rest of the world. You notice that in every day to day life here. For example if they want cut the budgets for schools they will announce that they want to make the schools run more efficiently and to improve the standards of education for our children and of course people will agree to these objectives!. In the background and without saying anything about cutting the budget. The same diversion tactics used when they wanted to get back control of the suez canal? when behind the scenes they plotted with France to let Israel start an attack on the suez canal then they will come to Egypt to separate the warring factions by landing forces around the suez canal. You can see the pattern repeated over and over again in all aspect of polycies!
    1 نقطة
  2. # - هو الموضوع هنا عن الشفافية الأمريكية والا التركية ؟!؟!؟ @- الأمريكية يا وايت .. لكن دة ما يمنعش ندي "مهموز" لرفاق الآغا العثمانلي آمان يالللي، والخرفان ... الخ ... # - طيب والتسويس .. أقصد والتشتيت ؟!؟!؟ (عقلي الباطن) - يالله ما علينا .. ما هو الموضوع موضوعنا وعلى راحة راحتنا .. نحط بقى مواد مفبركة، أو غيرها كاذبة وتم نفيها والتبراء منها رسمياً، أو نلوي رقبة غيرها ونحاول تلبيسها المعنى اللي على مزاجنا، أو غيرها قديمة نالها ما نالها من تغييرات الى الدرجة انها لم تعد صالحة بالمرة للقياس المُعاصر ... براحتنا ... المهم نحاول ونستميت في الدفاع عن الدولة العسكرية بتاعتنا، وجنرالاتها ... وآهو بالمرة "ننبسط" وننفس عن نفسنا شوية ونمارس هواية السخرية من أعدائنا كالغلمان وأولاد أم دجدج والزياطين ... وأين؟ هنا على صفحات هذا الباب الجاد من صالونا الثقافي ... المصدر من مصادر المعرفة والثقافة والعلوم السياسية ... حد له شوق في حاجة؟!؟!؟ طبعاً لا ... بالعكس تماماً ... أنا عن نفسي كوايت راضي وقانع طالما أن مساحة الــــ <<< تفنيد >>> ومقارعة الحجه بالحجه المتاحة لي ولغيري لا تُمس ... وكله في صالح المُتلقي ... سواء قرر الإكتفاء بالمُتابعة أو قرر التفاعل معنا ... فهدفنا جميعاً هو صالح وطننا الأم ... الحبيبة مصر ... كان هذا إستهلالاً لابد منه ... بـــيـــقـــولـــي ؟ هو مين دة اللي بــيــقــولــي؟ وبــــيــــقـــــولـــي فين؟ والأهم بيقولي امـــــــتـــــى ؟!؟!؟ # - اللي بيقوللي يا عزيزي هو Thomas Seibert المراسل الصحفي المخضرم ذو الخبرة المحترمة والمُتخصص في الشأن التركي # - وهنا هو بـــيــــقــولــــي في الجريدة العربية The National التى تُصدر في أبو ظبي والناطقة بالإنجليزية. # - وبــــيـــــقــــــولــي في 19.09.2010 ... يعني أقل قليلاً من 6 أعوام كاملة ... يعني قبل فوز حزب العدالة والتنمية الذي كان يتزعمه "رجب طيب أردوغان" في 12.06.2011 بالإنتخابات التشريعية ... يعني بالبلدي من قبل ما يتم البدء الفعلي لعملية "قصقصة ريش" المؤسسة العسكرية التركية وتطويعها وتقليل نفوذها السياسي التاريخي بنسبة كبيرة ... وبما انك إستشهدت بما كتبه هذا الصحفي المخضرم كتقرير في تلك الجريدة العربية .. فلما لا نقرأ له هو أيضاً .. وعلى صفحات ذات المطبوعة الإماراتية، ما كتبه بعدها بعامان فقط أى في 2012؟ أنظر معي رجاء هذا التقرير له: أذن نستخلص من "مفاتيح" (ما قمت بتظليله بالأصفر) هذا التقرير المُعد من قبل ذات الصحفي بذات الجريدة في نهاية عام 2012: 1- أن السيد رجب طيب اردوغان (رئيس الوزراء وقتها) يرى: أ- أن الدبابة "الطاى" تٌعتبر أحدث مثال على البرنامج التركي الطموح لتصميم وإنتاج التكنولوجيا العسكرية الحديثة. ب- أن تركيا قد أصبحت من إحدى الدول المُصدرة للأسلحة. 2- ان جمعية مصدري الصناعات الفضائية التركية ، وهي تتكون من مجموعة من رجال الأعمال كانت قد أعلنت: أ- أن صادرات الاسلحة للبلاد خلال الفترة من يناير إلى أكتوبر من هذا العام كانت بقيمة نحو: BN $ (Dh3.67bn) بليون دولار ... أى إرتفاعاً مقداره 6611m. $ مليون دولار مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي ب- أن بلاد الشرق الأوسط تلقت نحو 30 في المائة من صادرات الأسلحة التركية في هذا العام، فكل من المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة نصيب بحوالي 8 في المائة لكل منهما. 3- أن السيدة "ليلا كيمال" مديرة مكتب صحيفة "طرف" الليبرالية التى ميزت نفسها من خلال معارضة تدخل الجيش التركي في الشؤون الاجتماعية والسياسية في البلاد تقول: أ - أن حكومة أردوغان كانت قد قررت في عام 2004 تعزيز الصناعة في المجال الدفاعي للحد من إعتماد تركيا على المساعدة العسكرية من الولايات المتحدة الأمريكية، وشركاء الناتو الأوروبين مثل ألمانيا، ومن إسرائيل. وقال اردوغان ان تركيا نجحت في ذلك وأنه من بين الصناعات الأخرى في هذا المجال العسكري، أنتجت تركيا طائرات الإستطلاع العسكرية وطائرات الهليكوبتر الهجومية ب- أن أنقرة كانت قد قررت التوسع في هذا القطاع ولهذا كانت قد خصصت مبلغ وقدره m600 $ للبحث والتطوير في صناعة الدفاع للعام التالي (أى 2013) ج- على الرغم من ذلك فأن تطوير قطاع الدفاع قد أعيق من قبل العديد من الشركات التركية في المنطقة التى لا تزال تسيطر عليها القوات المسلحة التركية، وذلك نظراً لعدم شفافيتها ولعدم خضعوها للمسائلة. 4- أن السيد "كمال كايا" المسئول السابق في وزارة الدفاع التركية والذي يعمل مستشار في مركز الشرق الأوسط الدولي لدراسات وأبحاث السلام يقول: أ- ان مبيعات الأسلحة بالشرق الأوسط كانت وجه آخر للصعود التركي وقوتها الناعمة بالمنطقة. ب- أن دول الخليج كانت قد أشترت عربات مُدرعة من ضمن منتجات عسكرية أخرى من تركيا. ---------------------------------------------------------- تخيل كل هذا والحديث عن تطوير قطاع الدفاع قد أعيق من قبل العديد من الشركات التركية في المنطقة التى كانت لا تزال تحت سيطرة القوات المسلحة التركية، وذلك نظراً لعدم شفافيتها ولعدم خضعوها للمسائلة ... فما بالك أذا كانت قد خرجت من تلك السيطرة، أو حتى قطعت شوطاً ما في الخروج من تلك السيطرة؟ كان هذا يا عزيزي تقرير من نوفمبر عام 2012 لذات المراسل الصحفي ومن ذات مصدرك ... أما أذا قفزنا بعدها بعامين أى 2014 .. فأسمح لي أن أستعين بمصدر مُغاير لا يقل جدية وفائدة وأهمية من وجهة نظري، وهو الــ Middle East Institute ... أنظر معي هذا التقرير رجاء: أذن وفقاً لهذا التقرير -الأحدث- مقارنة بتقرير المراسل الصحفي الذي إستشهدت به أنت، ووضعته لنا كحجه يا عزيزي أستخلص كمفاتيح أن: 1- أنه منذ أن بدأت أنماط العلاقات المدنية-العسكرية بتركيا في التغيير قبل عقد من الزمن، كيف أن المحللون قد ركزوا على طرق ومتانة السيطرة المدنية على القوات المسلحة، ومنها الآثار المترتبة على تماسك القوات المسلحة من جراء خطة المطرقة (سبتمبر 2010) التى أقدمت عليها منظمة ايرغينكون، وكيف ان قدرات القوات المسلحة قد تأثرت من جراء هذا التحول في العلاقة التاريخية بين الضباط والنظام السياسي. 2- أن درجة ونوع المصالح الإقتصادية للضباط الأتراك كانت دائماً مختلفة مقارنة بنظرائهم، على سبيل المثال، في مصر والجزائر، حيث أن تكوين السلطة بهما يفضل المؤسسات العسكرية المستقلة. ففي الحالات التي شارك وتورط فيها القادة العسكريين الأتراك في قضايا الفساد ... وليكن إستخدام وضعهم للإستيلاء على إيجار الشركات المملوكة للدولة أو القطاع الخاص نجد أنها قليلة ... وعلى عكس الجيش المصري -على وجه الخصوص- فأن الجيش التركي لم يُصبح لاعباً رئيسياً على نحو متزايد في الإقتصاد سواء من خلال السيطرة المباشرة على الشركات أو، كما هو الحال في القطاعات العسكرية. 3- أن القادة المدنيين لما يُسمى بالتركية وكالة الـــ Savunma Sanayii Müsteşarlığı والتى تُعرف إختصاراً بالـــSSM وبالعربية وكالة الصناعات الدفاعية التركية، قد وضعوا خطة استراتيجية أحدث (2012-2016) تعكس أهدافهم، وكيف أن تلك الخطة هى أكثر جرأة من الإصدارات السابقة، فهى تسعى نحو: أ- وكالة لبناء صناعة الدفاع المستديم والقادر على التنافسية. ب- إكتساب المهارات في مجال تكنولوجيا الدفاع والأمن. ج- تحقيق النُضج في إدارة هذا البرنامج. 4- أنه وبعد عشر سنوات من العمل لإخضاع المؤسسة العسكرية في تركيا بحيث لا يمكن أن تؤثر على مسار السياسة التركية، وإغلاق قنوات النفوذ الاقتصادي والعسكري هو جزء من هذه العملية. وأنه على الرغم من التوقعات في وقت مبكر، فأن حزب العدالة والتنمية لم يجعل من تركيا أكثر ديمقراطية وليبرالية، ولكن ليس هناك من ينكر: أ- الأهمية الكبرى لجهودها الناجحة الرامية إلى إضفاء الطابع المؤسسي للسيطرة المدنية على القوات المسلحة. ب- تطبيع مكان الجيش في الحياة السياسية والإقتصادية للبلد قد لا يكون كافيا، وإنما هو شرط ضروري للتحول الديمقراطي في المستقبل بتركيا ------------------------------------------------------ أين زميلنا العزيز الذي يرى أن: ليشرح لنا أين هو تحديداً هنا هذا الذي يقوم به "الآخرين" ويرى انه هو "نفس الشئ لدينا" ؟!؟!؟
    1 نقطة
  3. مبروك يا شباب .. اتفاقية بـ 35 مليار دولار سمَّعونا بقى الأغنية دى .. بس بدون "تطبيل" لو سمحتم عاش اللى قال الكلمة ، بحكمة فى الوقت المناسب قال إيه بقى ؟ "هو الجيش المصرى بيتسلح ليه ؟"
    1 نقطة
×
×
  • أضف...