لوحة القادة
المحتوى صاحب التقييم الأعلى
عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 09/23/16 في جميع الأقسام
-
تحقيق على صفحة كاملة بجريدة المصري اليوم يحوي دراسة مهمة لمعهد بحوث أمراض النبات تبين خطورة دخول الإرجوت في مصر ، و إليكم نص التحقيق. دراسة لمعهد بحوث أمراض النبات تؤكد: مصر مؤهلة للإصابة بـ«الإرجوت» والحل «منع القمح المُصاب» ٢٣/ ٩/ ٢٠١٦ فى أغسطس الماضى، قام معهد بحوث أمراض القمح بعمل دراسة علمية مستفيضة حول إمكانية استيطان وانتشار مرض الإرجوت بمصر، وجاء فى نص الدراسة، التى تنشر نتائجها «المصرى اليوم» بصورة حصرية، أن الفطر له القدرة على التأقلم فى جميع الظروف البيئية، وحذرت الدراسة من استيراد القمح المُصاب بالمرض، لما قد يشكله من خطر داهم على الثروة الزراعية المصرية. وهو الأمر الذى شكل دافعًا قويًا لوزير الزراعة لإصدار قرار حظر استيراد القمح المُصاب بالإرجوت. وجاء فى الدراسة، التى نفذها قسم بحوث أمراض القمح بمعهد بحوث أمراض النبات التابع لمركز البحوث الزراعية، والتى ذُيلت بتوقيع ١٠ خبراء فى أمراض القمح، أن المرض يُسبب خسائر اقتصادية فى محصول القمح كماً ونوعاً، إذ تصل الخسائر الكمية إلى ١٠ % فيما تحدث خسائر نوعية فى المحصول نتيجة خفض رتبة القمح وسعره وفقًا لنسبة وجود الأجسام الحجرية، فكلما زادت نسبة الإرجوت فى القمح قل سعره، وأشارت الدراسة إلى أن الزيادة المرتفعة للأجسام الحجرية تؤدى إلى عدم صلاحية القمح للاستهلاك الآدمى أو الحيوانى، بالإضافة إلى وجود بعض القلويات السامة التى تُسبب أضرارًا جسيمة للإنسان والحيوان، على شكل أمراض كثيرة تؤدى إلى الإجهاض والتشنجات العصبية وضيق الأوعية الدموية فى الأطراف، مما يسبب «غرغرينا» تؤدى إلى اسوداد الأطراف وموتها. ويشكل المدى العوائلى للفطر خطرًا كبيرًا على الأنواع النباتية المصرية، حسب الدراسة، التى تقول إن للمرض قدرة كبيرة على إصابة عدد من النباتات، إذ يتسبب الإرجوت فى إحداث خسائر كبيرة بـ٤٠٠ نوع من ٦٠٠ نوع من العائلة النجيلية، وهى أحد أشهر الفصائل النباتية والتى ينتمى إليها القمح والأرز والذرة والشعير والشوفان- مما يهيئ له سرعة الانتشار والاستيطان فى البيئة المصرية. حتى الآن، لا يوجد أى أصناف فعالة لمقاومة مرض الإرجوت فى القمح، ولا تتوافر أى مبيدات عالية الفعالية للقضاء عليه، إذ تتم عمليات المكافحة بالرش خلال فترة التزهير، مما يزيد من التكلفة الاقتصادية ويرفع من معدلات التلوث فى البيئة المصرية. وردت الدراسة على تقرير أعدته خبيرة بمنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة «فاو» جاء فيه أن وضع مرض الإرجوت فى قائمة الأمراض الحجرية - التى تستوجب حجز الشحنات فى المطارات والموانئ- يُعكر صفو التجارة العالمية، إذ قالت الدراسة المصرية إن قانون التجارة الدولية يتيح للدولة الخالية من مرض معين وضعه فى قائمة الحجر الزراعى، وأشارت الدراسة إلى أن بعض الدول الموبوءة بمرض الإرجوت- كالمملكة المتحدة- ترفض دخول أى نسبة من الفطر فى حبوب القمح المستورد. وأشارت الدراسة إلى أن تقرير خبيرة الفاو يُعد دراسة فرضية وليست حقيقة علمية ثابتة، ولذلك فإن الاستناد إليه «استشارى وليس ملزمًا» وأشار الخبراء إلى أن المعيار الدولى رقم ١١ لتدابير الصحة النباتية الصادر عن أمانة الاتفاقية الدولية لوقاية النباتات يقر أن من عناصر التصنيف أن الآفة تكون من الآفات التى تستجوب حجرًا زراعيا طالما لها تأثير على النبات والإنسان والحيوان، وأن جميع تلك العوامل متوفرة فى فطر الإرجوت. اجتمع خبراء من معهد بحوث أمراض النبات مع خبراء منظمة الزراعة والأمم المتحدة فى مارس الماضى، للمشاركة فى تحديد المخاطر المتعلقة بمرض الإرجوت، وأمد خبراء معهد أمراض البحوث نظراءهم فى الفاو بمجموعة من المعلومات العلمية المطلوبة والموثقة، وانعقدت اللجنة لمدة أسبوع كامل، ووعد خبراء الفاو بإرسال نتيجة تحليل المخاطر إلى جميع أعضاء اللجنة المصرية، إلا أنه وحتى الآن لم يتسلم أى عضو من اللجنة ذلك التقرير- حسب الدراسة التى حصلت عليها «المصرى اليوم»- والتى تقول إن اللجنة لا تستطيع «تفسير مبررات التعتيم على هذا التقرير وعدم إرساله إلى أعضاء اللجنة من قسم بحوث أمراض القمح حتى اليوم». وأصدرت منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة «الفاو» تقريرًا يقول إن آفة الإرجوت لا تفى جميع معايير تصنيفها كآفة مؤهلة للحجر الزراعى بسبب البيئة المصرية، إذ إن درجة الحرارة المطلوبة لإنبات الأجسام الحجرية هى من صفر إلى ١٠ درجات مئوية لمدة ٢٥ يوما، وهى غير متوافرة فى مصر، إلا أن هناك عددًا من الدراسات العلمية التى تؤكد أن فطر الإرجوت ينبت فى القمح المحفوظ عند درجة حرارة ١٣ مئوية، وأشار بحث نُشر فى عام ١٩٦٨ فى مجلة الجمعية الميكروبيولوجية البريطانية أن الأجسام الحجرية للفطر يُمكنها الإنبات بعد تعرضها لدرجة حرارة ١٥ مئوية لمدة ١٢ شهرا دون الحاجة الضرورية لفترة برودة من صفر إلى ١٠ درجات لمدة ٢٥ يومًا. وأشارت دراسة أخرى نُشرت فى عام ١٩٩٦ أن تأثير درجة حرارة حرق بقايا المحصول المُصاب بالإرجوت لا يكفى لمنع حدوث الإصابات فى النباتات الأخرى، إذا أن الأجسام الحجرية تتحمل درجة حرارة حرق مخلفات المحصول المصاب إلى ١٠٠ درجة مئوية لمدة ٢٤٠ ثانية. وأفادت دراسة أخرى نفذها باحثون أمريكيون عام ٢٠٠٩ بأن الظروف المناخية المثلى لإنبات الأجسام الحجرية لفطر الإرجوت هى درجة حرارة من ٩ إلى ١٢ درجة مئوية. وبمقارنة المعلومات الواردة فى الدراسات العلمية الأجنبية- والتى اطلعت عليها «المصرى اليوم»- بالحالة المصرية والحالات فى دول الجوار، تبين وجود المرض فى السودان وموريتانيا وإسرائيل، واحتمالية إصابة المرض للمحاصيل المصرية، إذ إن متوسط درجة الحرارة فى بعض المحافظات المصرية خلال شهور الشتاء تُمثل ظروفا ملائمة لإنبات الأجسام الحجرية لفطر الإرجوت. وتشير المعلومات المُستقاة من المعمل المركزى للمناخ بمصر إلى أن متوسط درجات الحرارة فى محافظة البحيرة خلال شهر يناير يصل إلى ١٢.٥ درجة مئوية، فيما يبلغ فى محافظة سوهاج خلال نفس الشهر ١٣.٣ درجة مئوية، ويبلغ فى محافظة قنا ١٣.٣ درجة مئوية خلال نفس الشهر، وهو ما يعنى أن متوسطات الحرارة فى المحافظات المذكورة مناسبة تمامًا لإنبات الأجسام الحجرية للإرجوت وإحداث الإصابة فى المحاصيل الزراعية المصرية واستكمال دورة حياة الفطر. يُعد «الكودكس» دستور الأغذية الرئيسى المتعارف عليه بين الدول المُصدرة والمستوردة للأغذية، وحسب موقع الفاو، صدر هذا المطبوع للمرة الأولى عام ١٩٩٩ لزيادة تفهم مدونة الأغذية والنشاطات التى تضطلع بها هيئة الدستور الغذائى، بوصفها الجهاز المسؤول عن تجميع المواصفات الغذائية ومدونات الممارسات والخطوط التوجيهية والتوصيات التى يتشكل منها الدستور الغذائى. وقد طرأت تغيرات كثيرة على الدستور الغذائى منذ صدور أول طبعة، ومن ثم، يأتى إصدار هذه الطبعة الجديدة فى الوقت المناسب استجابة للحاجة إلى فهم الدستور الغذائى فى القرن الحادى والعشرين، ويُقر ذلك الدستور قبول استيراد القمح المُصاب بنسبة إرجوت لا تزيد على ٠.٠٥ %، إلا أن «الكودكس» غير مُلزم للدول المستودرة، فالولايات المتحدة الأمريكية على سبيل المثال تقر ضوابط أكثر صرامة فيما يتعلق بمواصفات تداول القمح، والتى تصل إلى ٠.٠٠١% إرجوت، فيما تُقر المملكة المتحدة النسبة الصفرية للإرجوت فى القمح المستورد، مقابل نسبة ٠.٠٢% فى سويسرا و٠.٠٤% فى اليابان كحد أقصى مسموح به من فطر الإرجوت، وبحسب الدكتور على محمد إبراهيم، الخبير الغذائى وأستاذ أمراض النباتات، فإن النسبة المتفق عليها دوليًا يجب عدم تطبيقها فى مصر، حيث إن استهلاك القمح فى أوروبا وأمريكا يقل عن استهلاك القمح فى مصر بنسبة تقترب من ٦٥ %. «رغيف الخبز يُشكل وجبة رئيسية للمصريين، إذ يستهلك المواطن المصرى نحو ١٨٠ كيلو جرام قمح سنويًا، مقابل ٥٠ كيلو جرام قمح للمواطن الأوروبى والأمريكى» يقول على محمد إبراهيم، الذى يؤكد أن «اللعبة تكمن فى تركيزات المواد الضارة» فمضاعفة استهلاك القمح يُضاعف من نسب وجود الإرجوت فى الجسم، وبالتالى «قد يصبح القمح ساماً حتى فى نطاق النسب المسموح بها عالميًا كنتيجة لزيادة الاستهلاك». وبحسب «إبراهيم» فإن الحكومة المصرية ممثلة فى وزارة الزراعة ولجان الحجر الزراعى يحق لها اتخاذ قرارات تحد من احتمالات إصابة المحاصيل الزراعية المصرية بفطر الإرجوت، إلا أنه يرى أن التخبط فى تلك القرارات «سيجعلنا نخسر الكثير والكثير، فشبكات المصالح فى موضوع القمح متشعبة». ويرى إبراهيم أن الأزمات السياسية المتعلقة باستيراد القمح يُمكن أن تتفاقم، خصوصًا أن مصر تعاقدت بالفعل على عدد من شحنات القمح قبل صدور القرار «فى هذه الحالة يجب قبول الشحنات، وغربلتها، حتى لا تقوم الشركات بمقاضاة الحكومة المصرية وهيئة السلع التموينية على أن يتم استيراد الشحن الجديدة ضمن الشروط التى وضعتها هيئة السلع التموينية». «تخبط فى القرارات» يقول الدكتور صلاح عبدالمؤمن، وزير الزراعة الأسبق، أستاذ أمراض النبات، واصفًا قرار النسبة الصفرية لوجود الإرجوت بالقمح، مشيرًا إلى أنه سيتقدم بـ«رؤيته الخاصة» للخروج من الأزمة للجهات المعنية. يتخذ الدكتور محمد فتحى سالم، أستاذ التكنولوجيا الحيوية والوراثة بجامعة المنوفية، موقفًا متشددًا تجاه استيراد القمح المُصاب بالإرجوت، إذ يقول إن تكلفة جرعة العلاج الواحدة للتسمم بفطر الإرجوت تزيد على ١٢ ألف جنيه، مشيرًا إلى أن وزارة الصحة المصرية لا تُصمم برامج لمعالجة السموم الـ٤٢ التى يُسببها الفطر «فرنسا على سبيل المثال فضلت مكافحة المرض على مدى ١٠٠ عام، وفقدت ١٥٠ ألف مواطن من مواطنيها عام ١٩٥١ بسبب تناول الخبز المٌصاب». ويرى محمد فتحى سالم أن القانون المصرى رقم ٥٣ لسنة ١٩٦٦ يؤكد على منع دخول الآفات المميتة الخطيرة على صحة المصريين أو على المحاصيل الزراعية «وأعتقد أن حالة الإرجوت الموجود فى القمح المستورد يُمكن تسميتها بالفطر الممرض شديد الخطورة على الصحة العامة وبالتالى أرى تطبيق الحظر الكامل على الإرجوت» قرار حظر استيراد القمح المُصاب بالإرجوت لن يؤثر على المخزون الاستراتيجى للحبوب فحسب، بل سيمتد إلى العلاقات الدولية نفسها، حسب مصدر فى وزارة الزراعة، طلب عدم الكشف عن اسمه: «روسيا قامت بفرض حظر على استيراد الفواكه والخضروات المصرية بعد رفض شحنة قمح روسى تُقدر بـ٦٠ ألف طن قمح.. الأمر سيمتد إلى العلاقات الدولية وربما يساهم القرار فى توترات سياسية مصر فى غنى عنها». ويشير المصدر إلى أن هناك عدة سيناريوهات للخروج من الأزمة الحالية؛ منها التراجع عن شرط وجود النسبة الصفرية للإرجوت فى القمح، وبالتالى يتم قبول الصفقات التى تم التعاقد عليها بالفعل، أما السيناريو الآخر فهو الاستمرار فى سياسات الحظر الكامل للقمح المصاب بالإرجوت «وقتها سترفع على هيئة السلع التموينية مجموعة من قضايا التحكيم الدولى بسبب رفض المناقصات التى تم التعاقد عليها بالفعل ضمن شروط قديمة».. إلا أن هناك ثمة مخرج يقترحه الخبير الغذائى الدكتور على محمد إبراهيم، وهو قبول الشحنات التى تم التعاقد عليها ضمن الشروط القديمة مع تنقيتها من الإرجوت بالطرق العلمية، والاتفاق على الشحنات الجديدة ضمن نسبة الإرجوت الصفرية «وقتها لن تستطيع الشركات التقدم بشكاوى أمام هيئات التحكيم، وسنحافظ فى الوقت ذاته على صحة ملايين المصريين، الواقعين بين مطرقة الإرجوت وسندان العلاقات الدولية». وحسمت الحكومة أمس قرارها، وقررت التراجع عن الحظر والسماح بالاستيراد بالنسب العالمية.2 نقاط
-
أزمة الإرجوت ... تخبطات و قرارات : أزمة الإرجوت.. تخبطات وقرارات ..تسلسل زمني ٢٣/ ٩/ ٢٠١٦ ديسمبر ٢٠١٥ وزارة الزراعة وإدارة الحجر الزراعى ترفضان شحنة من ٦٣ ألف طن من القمح الفرنسى صدرتها شركة «بيجى» بسبب احتوائها على نسب من الإرجوت أعلى من المسموح. ١٤ يناير ٢٠١٦ وزارة التموين المصرية تؤكد أنها ستظل تقبل بنسبة إرجوت لا تزيد على ٠.٠٥% ٣ فبراير ٢٠١٦ وزارة الزراعة تقول إنها ستقبل بنسبة إرغوت لا تزيد على ٠.٠٥% فى شحنات القمح. ٣ فبراير ٢٠١٦ إدارة الحجر الزراعى التابعة لوزارة الزراعة تؤكد أنها لن تقبل أى نسبة إرجوت فى القمح. ٩ فبراير ٢٠١٦ شركة «بيجى» الفرنسية تتخذ إجراءات قضائية ضد وزارة التموين المصرية. ٦ مارس ٢٠١٦ إقالة رئيس الإدارة المركزية للحجر الزراعى وتعيين إبراهيم إمبابى خلفًا له. ٧ مارس ٢٠١٦ وزارة الزراعة تكلف خبيرا بالأمم المتحدة لعمل دراسة تقييم مخاطر لفطر الإرجوت. ٤ يوليو ٢٠١٦ صدور قرار جديد من وزارة الزراعة يسمح لإدارة الحجر الزراعى بقبول نسبة إرجوت لا تزيد على ٠.٠٥%. ١٣ يوليو ٢٠١٦ وزارة الزراعة تعلن أن الإرجوت لا يهدد المحاصيل الزراعية فى مصر وفقا لنتائج دراسة الفاو. ٢٥ أغسطس ٢٠١٦ استقالة خالد حنفى الذى دافع عن السماح بنسبة إرجوت لا تزيد على ٠.٠٥%. ٢٨ أغسطس ٢٠١٦ وزارة الزراعة المصرية تصدر قرارا جديدا يعيد العمل بحظر الإرغوت كليا. ٣١ أغسطس ٢٠١٦ هيئة السلع التموينية تعدل شروط المناقصات بما ينسجم مع سياسة الحظر التام للإرجوت للمرة الأولى. ١سبتمبر ٢٠١٦ الموردون العالميون يمتنعون عن دخول المناقصات المصرية لتوريد القمح المستورد بسبب الحظر التام للإرجوت. ١٦ سبتمبر ٢٠١٦ رفض شحنة حجمها ٦٠ ألف طن بسبب مشاكل تتعلق بالإرجوت. ٢١سبتمبر ٢٠١٦ الحكومة تتراجع عن حظر الاستيراد وتسمح بقبول النسبة المسموح بها عالمياً من فطر «الإرجوت».2 نقاط
-
نعم يا سيدى .. الشعب جزء .. أما الكل فهو "الدولة" وعندما نتكلم عن محاولات "هدم" أو "تفكيك" الدولة فإننا نتكلم عن الكل بأجزائه وأرجو ألا نخلط - كما يخلط هواة ومحترفى الخلط - بين الدولة والسلطة أو رئيس السلطة فالدولة بالتعريف هى عبارة عن (إقليم + شعب + سلطة) .. والإقليم يُطلق عليه "عُرفا" و "لغة" اسم "الوطن" والسلطة تنقسم إلى (سلطة تشريعية + سلطة تنفيذية + سلطة قضائية) ولـ "الدولة" عهد أو عقد اجتماعى بين "الشعب" و "السلطة" لوضع "نظام للحكم" داخل "الإقليم" والعهد أو العقد يوضع فى وثيقة تسمى "دستور" يوضع فيها ما اتفق عليه الشعب والسلطة من "نظام" الحكم هذا هو ما أفهمه وهو فى الغالب سبب اختلاف البعض معى لأن "المفاهيم" مختلفة فبين أفراد "الشعب" نجد أن لكلٍ مفهومه الخاص لألفاظ مثل "الدولة" .. "النظام" .. "السلطة" لذلك تجد ذلك "الخبط والرزع" .. و "الثنى" و "المد" .. و "اللوْى" و "الفرد" .. أعاذك وأعاذنا الله2 نقاط
-
1 نقطة
-
بسم الله الرحمن الرحيم لاحظت في الفترة السابقة كثرة البرامج التي تتحدث عن العلاقات الزوجية ؛ لدرجة انها اصبحت تتحدث عن ظاهرة الطلاق التي أصبحت سائدة الآن ..ولأنني تركت العمل من سنوات وعلاقاتي الإجتماعية أقل من القليل ..استغربت ياترى ده هو الواقع فعلا!!. لا أدري لم استحوذ الموضوع على تفكيري وخاصة وانا ام لبنتين متزوجتين ..حماهما الله تعالى.. لكن ما لفت نظري هو حال الشباب في تلك الآيام ..المرأة التي تأتيني لتنظف البيت عندها بنت شابة وولد ايضا ،تحكي انها تعيش مع اسرتها وابو العيال تركها والصبي لم يكمل السنة الاولى من عمره والأولاد لا يعرفوه والرجل لا يصرف ..تزوج بأخرى وعاش حياته ونسي.!!وغيرها الكثيرات قابلتهم ..تابعت البرامج وأكم من شكاوي من سيدات لا تعرفن طريق لزوجها وتريد ما يثبت انها مطلقة لتأخد اعانة او معاش..يعني لا رحموا الزوجة والابناء ولا تركوهم للي يرحمهم!! دي ظاهرة أما الأمر الآخر هو هؤلاء الأزواج - الجدد- اصابهم الغرور ربما لعدم قربهم من الله بالحد الكافي نجدهم لهم صداقات وحوارات ويمكن مقابلات مما يجعل الحياة الاسرية على فوهة بركان، انعدم النقاش بين الازواج والصمت الزوجي الذي كان يأتي بينهما بعد عشرات السنين اصبح يحل ضيفا عليهم من السنة الأولى يالا العجب !! من يومين جاءتي جارتي باكية ابنتها تركت البيت والاولاد ومصممة على الطلاق .قلبي وجعني فعلا ليس عليها ولا على الزوجين لكن على الاولاد! تحدثت مع الإبنة ووجدت كلامها منطقي انها خريجة احدى كليات القمة ولها مركز مرموق وتساهم بأكثر من ثلاث ارباع ماتحتاجة الأسرة ..ومع هذا لا تجد اي تقدير وخيانات بسلامته تعدت فلم أصبر؟؟ لم استطع ان اقول لها تحملي من أجل ابنائك لان معنى هذا انها ستضحي بنفسها وخاصة انه تطاول ومد يده عليها ..لم أجد الا ان انصحها بتدخل كبراء الاسرة من الجهتين وقد كان. بالله عليكم لو جاءت الإبنة باكية ..ضربت من الزوج..فهل ستستقيم الحياة بعدها؟؟ محال ستكسر لآخر عمرها على ما اعتقد أي نعم الفتيات تغيرن وزدن نضجا ولم تعد او تقتنع بمقولة..ضل راجل ولا ضل حيطة..وايضا لم تعدها الأم لتكون زوجة وتربيها على التحمل ..ونفس الشيء حال الرجل منذ صباه تربى على انه الرجل..عيب تبكي تحمل لاتظهر الألم وكمان هو سيد أمه أو اخواته تجهزن له الطعام له الحرية في الخروج والسهر وكمان الصراخ في وجه اخوته البنات لأنه الرجل الصبي اللي حامل اسم العائلة!! ويالا العجب بنجده بعد كل هذا ابعد ما يكون عن برهم عكس الفتاة!! مما سبق نجد إنه فعلا تخلخلت الأسرة وتخلى الأب فحدث أبغض الحلال..لكن يا ترى هل اصبح ظاهرة تستحق الدراسة أم تغيير طبيعي كما التغيرات التي وقعنا أسرى لها؟؟! لا أدري أنا فتحت الموضع ومش عارفه اغلقه او أجد مبررا لما يحدث كآلاف الآحداث التي تعجبنا وامعنا النظر اليها ثم....ولا حاجة. سومه1 نقطة
-
تقريبا مللت من التكرار ، كلاسيكيات الإقتصاد شئ في الكتب فقط و ليست تعاليم مقدسة يجب الإلتزام بها ، المصيبة أن بعض مسئولينا يلوكون هذه الكلاسيكيات و كأنها مقدسات لا يجوز تخطيها. ما سبق كان إستهلالا لابد منه في جريدة المصري اليوم عدد اليوم مقال للكاتب حمدي رزق بناء على رسالة من مصري مقيم بباريس بفرنسا هو الدكتور محمود عمارة شرحت كيف أن فرنسا صاحبة و زعيمة الحرية الإقتصادية الموجودة بالكتب و هذا هو نص المقال : التجربة الفرنسية فى التسعيرة الجبرية! بقلم حمدى رزق ٢٣/ ٩/ ٢٠١٦ وكأن التسعيرة الجبرية على السلع الغذائية الأساسية عيب ولّا حرام، اللواء محمد على مصيلحى، وزير التموين، وبعد اجتماع الحكومة يرسل برسالة إلى تجار الأقوات الذين يمصون دماء المستهلكين، نصاً: «لا يمكن للحكومة فرض تسعيرة جبرية على التجار». لماذا.. لا أعرف، ولم يقدم تفسيراً!! لوزير التموين المحترم وللسيد رئيس الحكومة الموقر، أعرض التجربة الفرنسية فى تطبيق التسعيرة الجبرية كما أرسلها الدكتور «محمود عمارة» من باريس، على طريقة «فى أوروبا والدول المتقدمة» يفعلون كذا.. وأترك لكم التقدير.. الحكومة أدرى بأسواقها. فى فرنسا نهاية السبعينيات وبعد موجة غلاء السلع الغذائية (ماتجيش واحد على عشرة مما جرى فى مصر) قرر «ريمون بار»، رئيس الحكومة، فرض تسعيرة جبرية على كل السلع الغذائية من الخضروات، أما الفاكهة فتركها خارج التسعيرة، ترك الكيوى والأناناس والأفوكات فقط ليربح منها التاجر ما شاء (للعلم التفاح كان فى التسعيرة الجبرية)!!!! وظلت التسعيرة الجبرية مطبقة طوال عصر «ميتران»، وفى عصر «شيراك» ألغيت تماشياً مع السوق الحر (بضوابط طبعاً) وظل الخبز واللبن وتذكرة المترو داخل التسعيرة، ولكن أجبروا التجار والسلاسل التجارية على تعليق سعر شرائهم للسلعة من الفلاح بجوار سعر البيع لكل سلعة حتى يعرف المستهلكون وجمعيات حمايتهم مدى استغلال التجار أو السلاسل لتجريسهم ومقاطعة كل من يغالى ليتربح من فارق السعر! وفى عهد «ساركوزى» أجبروا السلاسل التجارية على أن يعرضوا (٧٠% من المنتجات المحلية) و(٣٠% بحد أقصى للمنتجات الغذائية المستوردة)، واتفقت جمعيات حماية المستهلك مع السلاسل التجارية على أن يبقى سعر الألبان دون زيادة سنوية، وألا تزيد نسبة أرباحهم فى كل سلعة على (٢٠ % فوق سعر شرائهم من المنتجين والمزارعين)! ويبقى السؤال لوزير التموين: هل أنت قادر على إجبار التجار لتعليق سعر البيع لأى سلعة معروضة؟ فالرقابة على الأسواق بدايتها إجبار التجار على تعليق الأسعار ليقارن الزبون بين التاجر والتاجر اللى جنبه.. ألف بااااء السوق!!!! وأكرر: إنهم فى أوروبا عندهم أسواق من المنتجين للمستهلكين مباشرة تجدها فى كل حى مرتين أسبوعيا بعيداً عن الوسطاء والسماسرة والقومسيونجية (يعنى قطعوا الأيادى اللى فى النص) وأخيراً لا أبالغ إذا قلت إن أسعار الأكل فى مصر أصبحت زى باريس مع فارق الجودة والضمانات من شروط صحية وبيئية.. يرضى مين؟ بالمناسبة عند انتقال فرنسا من الفرنك لليورو وخوفاً من استغلال أصحاب المطاعم ليرفعوا الأسعار (بداية التسعينيات) أجبروا أصحاب المطاعم على إيداع «نسختين» من قوائم الطعام (المنيو فيها كل طبق وسعره بالفرنك) نسخة فى عمودية كل قرية ومدينة، ونسخة فى الشرطة المتخصصة بمراقبة الأسعار، وبهذا أخافوا أصحاب المطاعم من رفع الأسعار. وأستطيع أن أدلل بعشرات الأمثلة على أن السوق الحر وحجة (العرض والطلب) عليها فى الغرب عشرات الضوابط المانعة للاحتكارات أولاً، وثانياً لفرض الانضباط على كل من يبيع سلعة بحماية المنافسة المشروعة، وقبل كل هذا وذاك إن الدول هناك تشجع وتدعم الإنتاج وتضرب تعظيم سلام لكل من ينتج لأنها تعتبرهم شموع المجتمع ورواده. فالدولة هناك تعى جيداً وتفهم أن حل مشكلة الأسعار ليس بالرقابة ولا بالتهديد ولكن بالإنتاج، وأكرر وأعيد وأزيد أن الحل الحقيقى أساسه وبدايته من الإنتاج، والإنتاح عايز استثمار والاستثمار عايز مناخ والمناخ بدايته التشريعات ونهايته فى يد الجهاز الحكومى!!! الخلاصة: قلنا ألف مرة لكل مشكلة ألف حل، وأى مشكلة تواجهنا اليوم واجهت آخرين وحلُّوها، ويبقى السؤال: عايزين نحل مشاكلنا ولا عايزين نقعد نتكلم عنها؟ طيب نعمل إيه؟ نقرأ تجارب الناجحين وننقل نقل مسطرة تشريعاتهم اللى عملت لهم النقلة والقفزة اللى طارت بيهم لسماء العالمية.. فى كلمتين نقدر نحصلهم، والإجابة: لما نعوز.. نقدر ونص، لما نجيب أهل الخبرة والكفاءة والخيال وننسى أهل الثقة والمقربين!!!!1 نقطة
-
1 نقطة
-
كالعادة تضارب بين قرارات الوزارات ...واتخاذ القرار ثم التراجع عنه و الخوف من مسئولية القرار لانه مافيش دراسة جادة للقرارات و تبعيتها انا بتخيل نفسي مكان الحكومة او اي وزارة معنية بأمر منع استيراد القمح المصاب حوازن بين الخسارة المادية التي ستتكبدها مصر جراء منع استيراد القمح المصاب بالرجوت و الأضرار الصحية التي سيصاب بها المواطن المصري وما يتبعها من مصاريف ستتحملها وزارة الصحة على المدى البعيد ...دا بالاضافة الى العدوى اللي هتحصل لمحاصيل القمح المحلية اذا عملنا الموازنة دي هيبقى اتخاذ القرار بمنع الاستيراد سهل ... الا اذا كان فيه ناس مستفيدة ماديا من التصريح باستيراد هذا القمح المسمم .1 نقطة
-
لا أحب استعمال كلمة العشق مع الله ويمكن استبدالها بكلمة حب الله أقترح عليك أستاذ : وائل تجميع خواطرك أو منقولاتك في موضوع واحد لعدم التشتيت بين الموضوعات المختلفة لو وافقت ممكن يتولى الإشراف عملية النقل في موضوع واحد تختار عنوانه كل التحية والتقدير1 نقطة
-
واعلم ان كل نفس ذائقة الموت ... ولكن ليست كل نفس تذوق الحياه ! جلال الدين الرومي ,,,1 نقطة
-
أثناء قيادتي لسيارتي بشوارع المدينة فإذا بي يصادفني حشد على رأسه كارل ماركس وقد عاد الى الحياه وقد غير مبادئه الالحادية الكفرية وسمعته يهتف ( الاسلام هو الحل ) فأنحرفت بسيارتي لأهرب إلى شارع أخر من هول ما رأيت وسمعت !!! فإذا بي أرى حسن البنا وقد عاد الى الحياه هو الأخر وقد غير مبادئه وثوابته الايمانية وسمعته ينادي في شوارع المدينه ( أن لا اله وان الحياة محض صدفة ) !!! فألتف عقلي وشحب وجهي وكاد ان يغيب عني وعيي من هول ما رأيت وسمعت !!! ولم اكد اتماسك فإذا بي أرى جمال عبد الناصر وقد عاد الى الحياه هو الاخر وقد غير مبادئه وثوابته وسمعته ينادي بشوارع المدينه ( يسقط يسقط حكم العسكر ) !!! كدت لا أجد أنفاسي وصارت دقات قلبي تسارع عجلات سيارتي من هول ما سمعت وما رأيت , فأتخذت قراري أن اتوقف لأتمعن في ما يجري حولي , فدققت النظر فوجدتُ أن كارل ماركس يتبعه اتباعه هم هم لم يستبدلوا بأخرين برغم تغير فكره ومنهجه وثوابته ومبادئه !!! وخلف حسن البنا اتباعه هم هم لم يستبدلوا بأخرين برغم تغير فكره ومنهجه وثوابته ومبادئه !!! وجمال عبد الناصر خلفه اتباعه هم هم لم يستبدلوا بأخرين برغم تغير فكره ومنهجه وثوابته ومبادئه !!! وفي ذلك الحين وأثناء وقوفي وتحديقي فيما يجري من حولي محاولا قياس الموقف وفهم ما فيه من احداث , فإذا بمذهولا مثلي يسألني هل وعيت شيئا مما يجري , فنظرت إليه مبتسما وهززت رأسي وقلت له نعم فهمت من الأمر شيئ فهل ياترى فهمت انت ايضا من الامر شيئ ؟ وهنا انقطع حلمي بإستيقاظي دون أن استمع إلى رأي رفيقي المصدوم المذهول ... فياترى ما كان رده وما الذي فهمه ؟ فهل لك ان تتوقع ؟ وائل علوان1 نقطة
-
1 نقطة
-
الفاضل "وائل علوان" أتابع مواضيعك باهتمام وأشعر أن موضوعك هذا يتكامل مع موضوع آخر لك بعنوان سنكون شعبا مستمر أنا فى المتابعة ولكنى أشعر بأننى ألهث وراء أفكارك "المحترمة" وأؤجل الحوار إلى حين فقط أود أن أقول إن كلام محمود درويش هو "شعر" له بواعثه "الوجدانية" وإن "الشعب" هو جزء من كل .. وليس هو الكل والمنتهى وأن ليس كل من يتبع "جماعة" أو "حزبا" خال من "غرض" أو "قيد اختيارى" شخصى1 نقطة
-
كنت أتحدث في ذات الموضوع تقريبا وأنا في عملي المدير العام الحالي عندنا عنيف ومفرط جدا في التحويل للشئون القانونية وحب العقاب والمدير العام السابق كان مفرط جدا في المسامحة ولين جدا ولا يعترف إلا بالثواب وليس في قاموسه عقاب والمشكلة إن حاشية وشلة المدير الحالي هي نفسها حاشية وشلة المدير السابق مع اختلاف المنهجين والطريقتين في الإدارة بالكامل فيه مثل بيقول عيش ندل تموت مستور والله يرحمه سعيد صالح قال : كل اللي يتجوز أمي أقوله يا عمي لكن هناك أتباع هم مجرد قطيع أو خرفان في تبعيتهم وعدم فهمهم1 نقطة
-
عزيزي المحترم طارق انا لا اناقش ألية المحاسبة والمسائلة لتلك المؤسسات فقط اسجل توضيحا لترسيخ مبدأ نتفق عليه الا وهو اننا لا نتبع مؤسسات ولكن مؤسسات الدولة تتبعنا نحن الشعب فعندما ذكرت في كلامي الحزب والحركة والجماعه والشخص والمؤسسة اقصد بشكل دقيق تبعية أي منا التبعية المطلقة لهؤلاء فأنا لا اناقش ولم اقل ان هناك مؤسسة مقصرة بالفعل وتستحق الحساب ولم اتطرق في كلامي الى ذلك , انا ارسخ مبدأ عام واظن اننا لسنا مختلفون عليه ولكن لو اردنا ان نناقش او نقف على مدى تقصير او مخالفة مؤسسة ما في واجب ما وبحث أليات محاسباتها فاظن ان هذا الامر ليس محله نقاش فردي على احد مواقع الانترنت فالامر اكبر من ذلك ويحمل تفاصيل دقيقة وكثيرة جدا واظن ان اي نقاش قد نضع انفسنا فيه لا يصل بنا الا الى خلاف واختلاف اكثر منه الى وفاق واتفاق واجمالا ياعزيزي المحترم طارق انا اتحدث عن التبعية العمياء التي يمكن ان تكون لحزب او جماعه او حركة او لشخص او لمؤسسة ولم اناقش مدى تقصير اي طرف من تلك الاطراف بما فيهم المؤسسات فقط اتمني ان يعود الشعب ليكون حزبه الاوحد في وجه كل كيان يحاول اللعب على وتر المشاعر المتأججه عند الناس ليستغل فئة ما لمصالحه الشخصية والمؤسسات عزيزي طارق على رأسها بشر وليسوا ملائكة فمن الممكن ان تقع رؤوس تلك المؤسسات فيما وقع فيه رؤوس تلك الاحزاب والجماعات والحركات السياسية فهؤلاء مصريين واخطأوا وهؤلاء ايضا مصريين وربما يخطئون هم ايضا فالنقاش لا اتطرق فيه من قريب او بعيد الى الية المحاسبة او اثبات خطأ او مخالفة ما ولكن كل حديثي عن التبعية المطلقة لاي من نلك الكيانات اسعد الله صباحك عزيزي المحترم طارق1 نقطة
-
المتنبي من الشعراء الفحول بل هو شاعر الحكمة الأول شخصية كبيرة في شعره الأبيات لم أقرأها في ديوانه اللي عندي وأظن أنها من أجمل ما قيل في الأصحاب والأصدقاء1 نقطة
-
لو ردوا لعادوا لما اعتذروا عنه ضربني في شارع وصالحني في زقاق الاعتذار مع رد الحقوق ومحاسبة المخطيء له معنى أما هذه الاعتذارات التجميلية واللي ببلاش كده ليس لها معنى1 نقطة
-
1 نقطة