لوحة القادة
المحتوى صاحب التقييم الأعلى
عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 09/25/16 في جميع الأقسام
-
انا جاوبت على السؤال دا قبل كدا بس حضرتك يمكن ما اخدتش بالك الاعتقاد بان أي بلد احسن من مصر و ان الحياة بره مرفهة و انك بسرعة هتبقى مليونير كلها خيالات و احلام كاذبة ... مافيش نجاح منغير كفاح سواء داخل مصر او خارجها السنة دي عندي 3 حالات من المعارف هاجروا امريكا ودي ناس معاها شهادات عليا و مرفهين كلهم قالوا نفس الجملة ( مش دي أمريكا اللي كنا متخيلنها ) و بعضهم كان أصدق و صرخ ( عمار يا مصر )2 نقاط
-
2 نقاط
-
( اللي مش عاجبه يمشي ) جملة استعلائية سخيفة و مرفوضة أصل ( مصر ) مش العزبة اللي تركها و الد هؤلاء الاعلاميين مصر وطن لكل المصريين ومن حق كل مواطن يعيش فيها ويتمتع بخيراتها واما ما يعجبوش حاجة ينتقدها بمزاجه لانه عاوزها أحسن بلد أما هؤلاء المساكين فلا يمكن أن يشمت فيهم أحد هم فريسة لتجار جشعين واحلام صوروها لهم عن ( بلاد برة ) غير حقيقية اللي قدر يجمع خمسين ألف جنيه تمن رحلته كان يقدر يعمل بيهم اي مشروع في بلده لولا الوعود والاحلام الكاذبة اللي صورت لهولاء الغلابة انهم ممكن يردوا هذه الاموال أضعف مضاعفة ومش عاوزين ننسى تعاون بعض رجال الأمن ممن فقدوا ضمائرهم مع تجار الموت الجشعين و الا فأين خفر السواحل ؟!! هي المراكب دي بتتعبي وتسافر وتروح وتيجي و هي لابسة طاقية الاخفاء ؟!! شىء لا يصدقه عقل .2 نقاط
-
1 نقطة
-
1 نقطة
-
1 نقطة
-
مساء الخيرات الفاضل وائل علوان انا استعجبت جدا ان حضرتك شايف ان 50 ألف جنيه مبلغ زهيد لا يمكن ان يكون نواة مشروع ازاي بقى ؟!! اللي عنده ارادة وعزم ممكن يبدأ مشروع بأقل من كدا بكتير ... خصوصا في القرى هو الشاب دا بيبحث عن لقمة عيش و لا بيبحث عن الثراء دا لو جاب حلة كبيرة و و قف في وسط أي حارة قلى طعمية وعمل سندويتشات فول هيكسب فه ناس في اسكندرية عاملين كدا في شوارع جانبية متفرعة من شوارع رئيسية .. فما بالك بالقرى و النجوع !! الافكار كتير ... المشكلة ان في بلدنا الشاب بيتكسف من أي شغلانة بسيطة ولكن اما بيسافر بره بيشتغل في اي شغلانة مهما كانت مهينة مش بيقول لأ حضرتك عارف يومية عامل المحارة كام ؟ 200 جنيه في اليوم ومعظم العمالة كدا .... ليه الشباب دول ما يشتغلوش سباكين ، كهربائية ، نقاشين !!كلها مهن شريفة بتكسب اكتر من الوظائف ...ومش محتاجة دراسة و تدريب لفترة طويلة لما الشاب بيسافر بره بيشتغل في الاعمال دي ومش بيخجل لكن في بلده مش عاوز يتقال عليه عامل فبيبحث عن مشروع خاص به مصر فيها مجالات للشغل كتير و دخلها كويس خصوصا في مجال المعمار لكن الاحلام الاوروبية بتخدع الشباب للأسف ... فاكرين هيسافروا يلاقوا الجنة وحور العين في انتظارهم1 نقطة
-
ايوه تمام يافندم ما 2000 دولار يعني تقريبا 20.000 مصري مختلفناش ولو 3000 دولار يبقى 30000 مصري يعني بردو مبعدناش وانا موضح لحضرتك وكاتب ان وصل الامانه بيتم تحصيله من الاهل فعلا الكلام ده جايبه على لسان اللواء عصام الداهش مدير ادارة التزييف والتزوير بمباحث الاموال العامة بوزارة الداخلية والمختص بقضايا مكافحة الهجرة غير الشرعية . وعموما انا خلاص موافق نخليهم جاموستين هههههههههههههه1 نقطة
-
معذرة هناك بعض الاخطاء اللغوية التي كتبت او سقطت سهوا وحاولت اجراء تعديل ولكن لم اتمكن من ذلك كنت اود الاشارة ايضا الى ان الضحايا من بينهم جنسيات اخرى مثل السودانين والصوماليين واخوة سوريين ايضا واعتقد ان هؤلاء السوريين ممن لم يكن لديهم القدرة المالية لعمل مشروعات بحجم تلك المشروعات التي بدأها اخوانهم السوريين المتيسرين1 نقطة
-
عزيزي المحترم ابو محمد لم اذكر ان بيننا من يشمت في هؤلاء ولكن اتحدث عن فئة بالمجتمع وقد يعبر عن تلك الفئة اعلام النظام كل مي يقدموه من حوار تحليلي للحادث يوحي بشماتتهم في هؤلاء الشباب واما على الطرف الاخر فانا ذكرت التجار المستغلين ولم اكن اقصد بهم من دفع هؤلاء الشباب الى هذا القارب مقابل مبلغ من المال ولكن اقصد بالتاجر المستغل هم معارضي النظام الذين يحترفون تصيد مثل تلك الحوادث لاستغلالها سياسيا وربما لو كان هذا الحادث وقع وقت تولي مرشحهم للرئاسة ما كانوا تفوهوا بكلمه تدين النظام فانا اري ان المواطن المسكين صار بين شامت جلاد مدافع عن نظام وبين تاجر يتاجر بمصيبتهم ويستغل ظروفهم ويوظفها سياسيا واما عن السوريين فلك ان تحدثني ماذا فعل السوري جعله يستطيع ان يبدا مشروعا واحدا من تلك المشروعات ان لم يكن لديه من المال ما يكفي ذلك ؟؟؟ واما عن العمل في مصر فانا لم اقل ان من يستدين مبلغ من المال يعجز عن رده ولكن قلت ان مبلغ الـ 50.000 لا يمكن ان تبدأ بهم مشروع في مصر اصلا !! ولو بدأت مشروع فعليك ان تستعد لمواجهة كل الوان واشكال الفساد الوظيفي من الجهات الرقابية التي تطلق عليك رقبائها لمقاسمتك رزقك وهذا يستدعي ان تكون مرتكزا على قاعدة مالية محترمة لتواجه بها كل تلك الظروف وليس معنى هذا انه ليس هناك شباب يختار دوما البقاء في مصر رغم كل الظروف ولكن أؤكد لك ان من يقرر البقاء غالبا حاول الخروج ولم يستطع وهناك فئة قليلة حسب ظني وانا منهم حتى وان واتتهم فرص الرحيل لن يتركوها تحياتي لك عزيزي المحترم ابو محمد1 نقطة
-
السفر بيكون على 3 مراحل .. قوارب صيادين صغيرة بموتور وسريعة تسلم (4 أو 5 أنفار) لمراكب أكبر شوية بتجمع "الإيراد" من القوارب الصغيرة المراكب الأكبر شوية بتروح و "تعبى" الزغلول الكبير اللى واقف فى عرض البحر الكلام ده من بعض الناجين1 نقطة
-
لاحظ يا عزيزى أن لا أحد هنا يشمت فى هؤلاء الضحايا وكل ما أقوله هو أن الجريمة ليست جريمة "هجرة" غير شرعية بل جريمة "تجارة فى البشر" إذن ردك على التناقض فى أن مصر بلد طارد لأبنائه مستقبل للاجئين هو أن اللاجئين يأتون باموالهم يعنى مصر استقبلت 5.5 مليون مليونير مثلا ؟ اسمح لى .. أنت تتكلم عن اللاجئين السوريين وكأنهم مجموعة رأسماليين هبطوا مصر بأموالهم الوضع غير هذا تماما .. وقلة قليلة جدا هى التى استطاعت الخروج من سوريا ببعض الأموال الفرق هو العمل .. ولا شئ سوى العمل .. حتى لو كانت البداية من الصفر مبلغ الخمسين ألف .. واللى بيوصل لربع مليون للعائلة (بين الغرقى أسر من أب وأم وأولاد) يعمل كتير جدا .. خصوصا فى القرى التى جاء أغلب الضحايا منها .. والتى كانت يوما ما "منتجة" 50 ألف جنيه يشتروا 3 جاموسات عُشر ويتبقى مبلغ لبدء مشروع الحليب والتسمين (إسأل أى فلاح : يعنى إيه 3 جاموسات عُشْر) واسأل أى عيلة فلاحين : يعنى إيه ربع مليون جنيه تشترى بيهم بهايم يعنى الفلاح يحلب لبن ويبيعه و يعمل منه جبنة وسمن .. ويسمن الخلفة ويبيع الدكر ويحتفظ بالنتاية ويقدر يبيع حتى - لا مؤاخذة - الجلة التى تستعمل فى حمية الأفران يعمل ويكسب ليعيش ويزود رأسماله .. ولكن هذا لمن لا يحلم بالثروة التى تهبط من سماء إيطاليا حضرتك بتتكلم وكأن اللى بيستلف المبلغ فى مصر بيتعب إلى أن يرده لو بدأ به عمل فى مصر طيب واللى بيستلف عشان يسافر هيسدد ازاى ؟ .. لن تكون هناك خزائن فى انتظاره ليغرف منها بل سيضطر للعمل فى أحط المهن عشان يقدر يعيش بس مش يحوش فلوس ولاحظ أن المهاجر الغير شرعى يقابله صاحب عمل غير شرعى يقبل توظيفه بطرق غير شرعية هل تتخيل كيف ستكون المعاملة و"المخالف" المسكين إصبعه تحت ضرس صاحب العمل "المخالف" للقوانين ؟ ده غير طبعا سبوبة من هم تحت السن الذين لا يتم ترحيلهم إذا ضبطوا1 نقطة
-
منقول من الفيسبوك ...... لكنه تفكير منطقي بتدفع كتير علشات تهاجر وبتعرض نفسك للموت بنسبة كبيرة فكر تهاجر وتتاجر جوه بلدك بلدك الأمن والأمان ممكن تتعب شوية لكنه أفضل من إنك تكون تغامر بحياتك وكمان تاخد أسرتك تموتها معاك مش فاهم إزاي تشتري الموت بأعلى سعر وفي النهاية اسمك غير شرعي الله يرحمكم ويعفو عنكم ويارب العبرة والعظة تكون وصلت لغيركم1 نقطة
-
أستاذ وائل أنا عاصرت 3 فترات فترة كان المصرى - لكى يخرج من البلد - يحتاج إلى Exit Visa وفترة كان البلد مفتوح على مصراعيه وكانت الدول الأخرى تفتح ذراعيها للمصريين وها أنا أعيش فترة يجرى "التسويق" فيها للبلد على أنه "بلد طارد" .. ولا يرحب بلد آخر بهم فى الفترة الأولى كان الشباب - وكنت أنا منهم - متذمرا غاضبا فى أوائل الفترة الثانية هاجر كثير من الزملاء وبقى من لم يهاجر صابرا متحملا مسؤولية (إزالة آثار العدوان) وبعد ذلك خرج "الملايين" .. نعم "الملايين" من أبناء هذا البلد إلى كل حدب وصوب ومازالوا بالخارج ولكن بدون هيصة وزمبليطة .. بدون شتيمة وقلة قيمة الآن اتعجب وأسألك تفسيرا كم عدد من يدفعون ثمن رحلات الموت ؟ ما مقدار هذا العدد مقارنة بحوالى 5.5 مليون لاجئ يدخلون مصر ويجدون عملا ويعيشون "داخل" البلد ؟ ويا للعجب .. يعمل عندهم مصريون أشهد على ذلك الاسكندرانية الذين يسيرون فى شارع جمال عبد الناصر فى المندرة بالقرب من حسنى "الكبابجى" سيجدون محلات متنوعة .. فتحها سوريون .. ويعمل عندهم سوريون و "مصريون" هذا يمثل لغزا أرجو أن تساعدنى على حله كيف تكون مصر بلدا طاردا لأبنائه .. مستقبلا للاجئين الأغراب ليبدأوا من الصفر ؟ وتسير أمورهم على ما يرام .. فى هدوء .. بدون هيصة وزمبليطة .. بدون شتيمة وقلة قيمة ؟ 1) تقرير للبنك الدولى يكشف: مصر بين أكثر 10 دول استقبالاً للاجئين 2) مصر الأولى فى معابر الهجرة غير الشرعية1 نقطة
-
أعتقد ان الرد "الكلاشيه" لإعلامي <<< الإعلام الموجه >>> هذا (الرد الغبي والمرفوض تماماً) ... ينطلق عند سماعهم في مواجهة ندية، لنقد أو لمعارضة موجهة للمنظومة الحاكمة (لمن يوجهوهم!) ويكونوا عاجزين عن صدهم ومواجهتهم بالحجه وبالمنطق... وبالتأكيد ليس موجهاً لهؤلاء المساكين ممن-بكل أسف- قامروا بما يملكون ... بل بحياتهم وبمعاونة ومساعدة حتى أسرهم من أجل الفوز بموضع قدم على تلك المركبة ... ووفقاً لمفهوم ميزان المُر والأمٌر منه ... فليس هناك من بعد الموت أى مرار لوضعه أما في كفة ميزان، أو كنتيجة لمقامرة!1 نقطة
-
بعد التقدم بواجب العزاء والدعاء بالرحمة والمغفرة لضحايا "تجارة البشر" هذه نظرة أخرى للموضوع .. ربما لن تروق للبعض ولكنها - على الأقل - مبنية على أساس من متابعة الأخبار أعتقد أن الحركه السريعه في ليبيا حولت الخطر من كونه غرب الحدود المصريه الي كونه خطر علي جنوب أوروبا وذلك عن طريق تحكم مصر و ليبيا في طرق التهريب لما يسمى "الهجرة غير الشرعية" كلمة السيسي أمام الأمم المتحدة وإشارته إلى أن مصر بها خمسه مليون مهاجر يفهمها الأوروبيون على أنهم يمكن أن يكونوا في مركز "تعبوى مؤقت" في مصر استعدادا للانطلاق الي أوروبا الان مفتاح صِمَام الهجرة في ملعب مصر ...و سنري قريبا رد الفعل الأوروبي لامتلاك هذا المفتاح نقرأ اليوم عن اجتماع "أوروربى" طُرحت فيه مثل هذه الأفكار : فلننتظر لنرى .. ربما أكون مخطئا ويكون الداعون إلى فكرة تقزيم مصر والتهوين من مفاتيح قوتها هم المحقون1 نقطة
-
الله ما طلعت شمسٌ ولا غربت إلا و حبّـك مقـرون بأنفاسـي ولا خلوتُ إلى قوم أحدّثهــم إلا و أنت حديثي بين جلاســي ولا ذكرتك محزوناً و لا فَرِحا إلا و أنت بقلبي بين وسواســـي ولا هممت بشرب الماء من عطش إلا رَأَيْتُ خيالاً منك في الكـــأس ولو قدرتُ على الإتيان جئتـُكم سعياً على الوجه أو مشياً على الرأس ويا فتى الحيّ إن غّنيت لي طربا فغّنـني وأسفا من قلبك القاســـي ما لي وللناس كم يلحونني سفها ديني لنفسي ودين الناس للنـــاس1 نقطة
-
في فقه العشق : المعشوقُ مدى مفتوح ، لا آخر له ، و ليس فيه مسارٌ مرسوم أو حدود . . هو التيهُ ، و قصدُ السبيل . هو الحيرةُ ، و اليقينُ التام . هو السُّكرُ و الصحو ، الكتابةُ و المحو ، و البلاغةُ و النحو . . المعشوقُ ، هو سرُّ هذا البحر يوسف زيدان1 نقطة
-
دفعني تعقيبك للتساؤل صحيح لماذا ال iPhone و أظنني وصلت لسبب وجيه أو أظنه وجيها ما سبق كان إستهلالا لابد منه معي الآن iPhone 5 و كان هدية من ابني سنة ٢٠١٢ أي مر عليه معي أوربع سنوات قبل سنة ٢١١٢ إستهلكت على الأقل أربع تليفونات محمولة أظن معظمهم أو كلهم Nokia و كانت نهاية كل منهم عبارة عن مشاكل في الشحن و نقوم بتغيير البطارية مرة و إثنتان ربما أكثر ثم النهاية أنا أيضا تستهويني التكنولوجيا و أسعد بتنزيل الكثير من محتويات ال App store حيث تجدين مغارة علي بابا و سهل جدا أن يزدحم الموبايل و ال iPad بهذا المحتوي. و استمتع كثيرا بالتناغم و التواصل الحميم بين ال iPhone و ال iPad و كثيرا ما أتسائل مع زوجتي اليس هذا سحرا ... التقط صورة بالتليفون و بعد لحظات أجدها على ال iPad و ايه كما اتصورت فين و امتي والصور التي مثلها1 نقطة
-
1 نقطة