اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لوحة القادة

  1. عطر الجنة

    عطر الجنة

    الإشراف العام


    • نقاط

      2

    • إجمالي الأنشطة

      4173


  2. suma

    suma

    الأعضاء


    • نقاط

      2

    • إجمالي الأنشطة

      684


  3. أسد

    أسد

    الإشراف العام


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      5345


المحتوى صاحب التقييم الأعلى

عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 12/05/16 في جميع الأقسام

  1. تحياتي: أولا ،كل سنة وحضراتكم طيبين وبخير وسعادة.بدأنا شهر ربيع الأول الشهر الذي حمل للعالم أجمع بشرى مولد الحبيب المصطفى.جعلنا الله تعالى وإياكم من السائرين على هدية وخطاه. ثانيا،يا سادة دعوني أفضفض معكم شوية وأتحدث قبل أن أصبح بلا عقل فيما بعد..أهي فرصة لي ولكم قبل أن يذهب مني بلا عودة. ابنتي قررت أن تذهب لدولة الكويت لشأن لها،أخبرتني بعد أن جهزت كل أشيائها ،شقيقها هناك وسمعنا انه مريض لكني كنت مطمئنة عليه ومازلت. المهم لا علينا،هي قالت شهر واحد لا غير وطلبت مني بتوسل أن أكون مع أطفالها اسبوعا واحدا حتى يطمئنوا وعوضا عنها ....مش مهم اسبوع واحد لا يضر؛ مع أني أختنق خارج بيتي وأشعر حقا بالغربة وكأني نبتة اقتلعت من جذورها. كل ده لا يهم..لكن يا سادة كوني أتعامل وأنا في هذا السن مع تلك الكائنات هو الكارثة بالنسبة لي؛ أي نعم ربيت أبنائي ومر الأمر بسلام من زمن ..لكن دول!! الزيارات الخاطفة لا تظهر هذا التباين والمعاناه..لكن إقامة!!! الساعة البيولوجية خاصتي اتلخبطت..الدادة تأتي بعد آذان الفجر مباشرة لأن الكبيرة الباص يأتيها تمام السادسة،وقلبي لا يقبل أن اتركها للدادة تمشطها وتشرف على ملبسها يعني اصلي الفجر واتعامل معها لأن والدها يوقظها ثم يفل لعمله ...وأنا أواجه الغضب والتمرد على تسريحة الشعر. عدم الرغبة في ارتداء ..معرفش ايه وألف حاجة وحاجة يأتي الباص بعدها الحمد الله. ساعة كاملة إلى أن يأتي الباص الآخر للتوأم..المشهد يتكرر معهم نفس السيناريو الغير ممتع بالمرة. أتلفت بحثا عن الهدوء الذي تعودت عليه فلا أجده .حتى التلفاز الي وضعته في حجرتي لم اتآلف معه قنواته ليست بترتيب التلفاز خاصتي. عندي فوبيا من الآماكن العليا وابنتي في الطابق التاسع عشر مجرد وقوفي في الشرفه بعيدة عن الجدار بنصف متر ترتعش الساق وتكاد مفاصلي تضعف وتسقطني أرضا. حكاية النظرة الغاضبة في عين الإبن أو الإبنة فيكف عما يفعل ..دي اسطورة بالنسبة لهم.لا نظرة ..ولا صوت عال ولا تهديد ولا أي حاجة...الله يجازي برامج الكرتون. حولتهم لأشباه أبطالها ..صوت عالى .نط ورزع. .بس الحمد الله. فرمان لا تلفاز وقت الدراسة ...ساعة واحدة يوم الخميس.وقد نفذ فعلا . آماكني المفضلة..كتبي التي اقتقدها..وافتقد صمتي الصاخب أيضا أفتقد أسراب العصافير التي تترك شجرتها الوارفه أمام نافذة حجرتي ..تطيرأسرابا فجرا لتعود قبيل المغرب مغردة لشجرتها تعودت على انتظارها من خلف زجاج نافذتي. أحيانا أقول لنفسي بأنني لم يؤخذ رأيي فيجب العودة وترك كل هذا ،،لكن تعلق الأولاد بي وبقاءهم في حضني أوقاتا كثيرة يجعلني اتراجع. . أدركتم الآن حيرتي ومدى خوفي على عقلي؟!! سومه
    1 نقطة
  2. منذ ان استمعت لحلقات ( اكل الشوارع ) على قناة ناشونال جيوجرافى و انا حبيت اتفرج على عادات الشعوب الغذائية .. نكهة التوابل عندهم .. يمكن نقدر نجدد فى اكلاتنا .. هنا دجاج مشوى على الفحم بطريقة تانية .. من تايلاند ..
    1 نقطة
  3. لكل بلد فى العالم ايام احتفالية .. قد تكون عقائدية تنتمى للدين مثل الاعياد الدينية .. او ايام لها مناسبة تاريخية .. صراحة عادات و تقاليد الشعوب تجتذبنى جدا .. و دوما اسعى للقراءة فيها .. و هى مادة خصبة لهذا الموضوع نظرا لاتساع رقعة المحاورتية المنتشرين حول العالم .. اليوم قرأت هذا الكلام بصفحة احد اصدقاء الدراسة و الذى يقطن ببلاد الامريكان قرابة 25 عام .. و حبيت يكون نواه لهذا الموضوع .. سأنقله هنا دون تصرف .. عيد الشكر..تحتفل بة امريكا في آخر يوم خميس من شهر نوفمبر.. ويأكل الشعب الأمريكي أكثر من 40 مليون ديك رومي..وينخفض سعرة نظراً للاقبال علية ويصل الي 2 دولار الباوند (نصف كيلو )...وهي مناسبة غير دينية...ولذا فكل طوائف المجتمع الأمريكي تحتفل بة..ومع اندماج المسلمين في المحتمع الأمريكي..وانتشار الذبيحة الحلال صارت أيضا مناسبة جميلة لتجمع أفراد الأسرة..والإحصائيات تقول..إن أكثر من 45 مليون أمريكي سينتقل من مكان الي اخر في هذة المناسبة...لمسافة أكثر من 50 ميل...وطبعا الزحام يكون أسوأ من كوبري 6 اكتوبر في رمضان... ومع بهجة المناسبة..تعلو أصوات بين بعض المسلمين هنا لتحريم الاحتفال بهذا العيد...وصوتك يتنبح من محاولة اقناعهم بأنها مناسبة غبر دينية..لكن هيهات.....لهم من ضيق الافق ما يجعلك تزهق من نقاشهم. المهم..ادعوا لنا الديك الرومي السنة دي يطلع لذيذ وطعم زي السنة الماضية..مع حشو أرز بالمكسرات و البيري..وكبدة الديك.. ياخرااااااابي...علي الاقل 2 كيلو زيادة في الوزن النهاردة.. عام 1620..هاجر بعض طوائف دينية من انجلترا لامريكا..ولصعوبة الرحلة مات الكثير منهم في المحيط (مثل ما يحدث الآن في مصر).. ونظراً لجهلهم علوم الزراعة..وعدم قدرتهم علي مشقة العيش في البلاد الجديدة...أشفق عليهم سكان البلاد الأصليين وهم من يطلق عليهم خطأ الهنود الحمر..وقدموا للمهاجرين الجدد المساعدة والمشوري في تحويل حياتهم الي مجتمع حضاري.. وهنا احتفل المهاجرين بالسكان الأصليين وقدموا لهم الديك الرومي..شكرا وعرفان للجميل.. المؤسف بعدها..أقام المهاجرين المستعمرات الواحدة بعد الاخري..واستولوا علي أراضي السكان الأصليين..وذبحوا منهم الملايين..وطردوهم من أراضيهم الي كندا والمكسيك... سيناريو فلسطين بالضبط
    1 نقطة
  4. بسم الله الرحمن الرحيم تعودت على استعمال السبحة،أختم بها الصلاوات وهي دائما ملاصقة يدي في قت عدم انشغالي بشيء يدوي..كنت قبلا استعمل العداد لكنه لم يستهويني على الإطلاق،ربما كان في مرحلة كان. وحكايتي مع السبحةغريبة إلى حد ما.أنا اهوى سبحتي دائما أخاف عليها دائما فأنا انتقيها بعناية ؛ لازم حبتها تكون مريحة لأصابعي حين تلامسها،وكثيرا ما ضاعت مني سبح حزنت عليها فعلا احداها كانت من حجر الفيروز؛ أهديت لي من صديقة اماراتية قبل عودتي النهائية لمصر...وواحدة من الفضة ابتاعها لي زوجي احتفظ بها للذكرى ولكن لا أميل الى استخدامها،،حبتها وملمسها ليست كما تعودت. وكل مكان في بيتي ممكن أن أصلي فيه لابد من وجود سبحة فيه هناك ذات الخشب العطري الطويلةفي الصالة وبجوارها واحدة كهرمان صغيرة...نفس الشيء في حجرتي...في الصالون..في حجرتي( وكأن نقلها من مكان لآخر سيتعب يدي) حتى أولادي حفظوا إن دي سبحة كذا ودي كذا والجميل ان زوج آخر العنقودعلم بحبي للسبح فكثيرا ما يفاجئني بواحدة خاصة وانه ذاكر النوع الذي يريح اصابعي. ومن الحين لحين أجد أنه أصبح عندي الكثير فأجمع منهم العدد الذي تركت استعماله في شنطة وابعث بهم إلى المسجد الذي بجواري. في مرض زوجي( رحمه الله تعالى) كنت اريد أن أشغله بشيء غير المرض،لأننا لم نخبرة بطبيعة هذا الداء الذي أصابه إلى أن رحل بسلام . جمعت عددا من المسايح المتشابهه منها الأسود والبني وقلت له ساعدني أريد أن أعمل سبحة الفية بيدي معك...يوما طويلا ونحن نعمل سويا وعملنا لها مدنة جميلة. يااااه كم سعد بها وانا معه أنا شغلت وقته فلم يفكر ولم يسأل عن نوع المرض وهو صنع لي شيئا أحبه..أصبحت تلك المسبحة رفيقتي وقت الصفاء وخلوتي مع الله تعالى. فعلا أحببتها . وعلى ما يبدو أن ابنتي ظنت أنني استخدمها لأنها هي التي أمامي. فإبتاعت مثلها من مكة يقال إن اسمها معروف. لكن والله التي صنعتها أقربهم إلى قلبي لأنها صنعب بنبض القلب . لا أدري هكذا أنا لي أشيائي الصغيرة التي أحبها جدا ولا أقبل أن يقترب منها أحد،..كتبي..الجريدة التي أقرأها المذياع خاصتي. الكوب الذي اشرب به القهوة ..حتى زجاجة عطري...قد أكون هكذا بحكم السن ؛ ولكني أتذكر أنني جبلت على هذا وكم كان زوجي رحمه الله يحترم هذا..ربما كان يضحك في داخلة..كما يضحك البعض منكم الآن( على فكرة انا أراكم ) استودعكم الله كفاية رغي لغاية كده . سومه
    1 نقطة
×
×
  • أضف...