لوحة القادة

يكل أمانة و برأس بارد و بكل حياد لا أصدق الصورة التي عرضتيها ببساطة إنها غير قانونية و لا يمكن أن يتم نشرها في جريدة مصرية هناك قانون صارم يحكم الإعلان عن موظفين ، الأرجح أنها من هذه الأشياء التي يتم نشرها و ترويجها لأغراض ليست فوق مستوى الشبهات دمتي بود

نحتاج لإختراع المستقبل الآن و ليس غدا ، و نحن المصريون بكل "عبلنا" قادرون على ذلك بل فعلناها من قبل و "هاتوا الدفاتر تنقرا". تشخيص حالتنا الآن .. حالتنا كمصريين أكبر من إمكانياتنا في محاورات المصريين هناك ما يسمى بالمركز القومي للبحوث الإجتماعية و الجنائية أتصور هذا هو دوره متابعة التغيرات التي حدثت و تحدث على المجتمع المصري .. منذ أيام قرأت خبر حفظ التحقيقات في قضية "تعرية سيدة مسيحية سبعينية" في إحدى قرى مركز أبوقرقاص بالمنيا ، و المسألة أو الجريمة تم تغطيتها على نطاق واسع في وسائل الإعلام ... ووصل خبرها لرئيس الجمهورية و أظنه علق عليها و وعد الضحية بأخذ حقها كاملا ..... أين هذا من حفظ التحقيقات لعدم كفاية الأدلة. قبل أن أستطرد أؤكد أن المظلومية لا تطال المسيحيين وحدهم و لكنها تطال كل المصريين أكرر كل المصريين مسلمين و مسيحيين العدالة الناجزة غير موجودة. في حالتنا هذه الأرجح أنه تم التحقيق بكل أمانة و صدق و لكن تم "الطرمخة" من جانب أهل القرية كلهم .. كلهم أكيد تقاعسوا عن الإدلاء بشهاداتهم بوضوح لماذا إبحث عن منظومة الأخلاق. ألم أقل لكم أن المسألة كبيرة .... و أذكركم بما حدث للشيعة في قرية أبو النمرس - على ما أذكر - كانت مذبحة بكل معني الكلمة و كانت موثقة دقيقة بدقيقة على موقع تويتر علينا أن نخترع المستقبل الآن و ليس غدا

شكرا استاذ طارق كما تفضلت ووصفت التفرقه بانها ليست دينا وانما هى ميراث وهى ميراث من داخل الاسرة ايضا ونحتاج الى عقود طويلة لاعادة ما افسدته تلك السنوات ونحتاج الى تاهيل المجتمع من جديد لقبول الاخر دون تميز فلناخد مثال هذا الاعلان وهو مرفق لكم اسفل النص ونلاحظ ان هذا اعلان حديث تاريخه يناير 2016 ومن جهه معروفه وهى بنك مصر ومن الاسم هو بنك مصر اى ليس اسلامى ولكن نلاحظ ايضا العنصرية فى اختيار الرجال فقط مع ان 47% من النساء فى المجتمع المصري يتولون رعايه اطفالهم ما بين مطلقة او ارملة .. وهذا ايضا يعود بنا الى الحديث مرة اخرى عن تعرية السيدة القبطية لان هذا المجتمع لايحترم النساء ولا يعتبرهن قيمة كبيرة رغم دور المراه الملحوظ . مجتمع خصص عنصريته ضد الاقباط .. النساء .. الفقراء .. مجتمع تفشي فيه الجهل والتدين الظاهرى ولا امل للعودة

شكرا استاذى الفاضل بجد انا سعيدة جدا لانضمامى للمنتدى من جديد اما عن محاربة الفساد التى اقصدها عن ابراهيم عيسي هى طبعا فساد السلطه .. وهو من ايام عهد مبارك كان داءم الاحتجاج على ممارسات السلطة السياسية في مصر، واخطاء الحكومة وانعدم الديمقراطية وفى عهد السيسي عن التدين الظاهرى وتاثير الخطاب الدينى ومعارضته لتصريحات شيخ الازهر الجدلية عن بعض التصريحات وحديثه عن السجون المفتوحه امام الشباب والتهديدات وتكميم الافواه والاعتقال القسري ومواضيع اخرى . انا اعتبره صاحب قلم جرىء مقارنه بباقى الصحفيين ومقدمى برامج التوك شو وكان لابد للحكومة ان تتمتع بالحكمة فى ان تنصت جيدا الى هذا المفكر لانه كان يقدم الحلول مع تقديمه للمشكلة فى كل حلقه من برنامجه

استاذى الفاضل وصلنى معنى التفرقة العنصرية بالمفهوم الذى تعودت على سماعه منذ اعوام داخل مصر مثال .. -غير مسموح بناء كنايس لكن مسموح بناء مساجد فى اى وقت ومكان -المسيحين اهل ذمه حسب اخر تصريح لشيخ الازهر - المسيحين اقليه وليس لهم حقوق لكن عليهم نفس الواجبات واكتر -لو المسيحين تجمعو للصلاه فى احد بيوت اقاربهم بسبب عدم وجود كنيسة فى القرية يقومو المسلمين بحرق بيوتهم وتهجيرهم والاستيلاء على اموالهم وتعرية نساؤهم لولا مشاريع شركات ساويرس لم يستطع اى مسيحى الحصول على وظيفه لان الوظايف الحكومية قاصرة على المسلمين فقط (وهذا كان فى فترة معينه وهى بداية التسعينات وقت ظهور اسم اوراسكم / اما الان لا توجد وظايف لاى احد على السواء ) - تنتهى انتهاكات حرمة واموال الاقباط بالمجالس الصلح الودية وتنتهى بقبله مع ابتسامه رقيقه بين الشيخ والقس علشان الصورة تطلع حلوة - دم القبطى ليس له ديه وغالبا بيخرج القاتل من القضية بانه مختل عقليا وعنده تشنجات - تفجير الكناءس وقتل المسيحين ولم نسمع يوما بتفجير مسجد كله مباااح مباااح .. ما دام دم القبطى رخيص لو تقصد استاذى بالعنصرية شيء اخر غير الذي انا فهمته وشرحته فى البنود سابقا .. ارجو التوضيح شكرا

يا خبرر. لاء طبعا وحضرتك منور علطول .. بس فى اول دخولى للمنتدى يمكن ملاحظتش اسمك وبجد انا افتقدتكم جدا وانشالله كل الناس راجعه وصدقنى مهما تاخدنا البلاد هيفضل المنتدى داه زى مصر مسيرنا نرجعله من تانى واكيد كله هيرجع هنا فى يوم وشكرا لاهتمامك وذوقك يا فندم