لوحة القادة
المحتوى صاحب التقييم الأعلى
عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 01/22/17 في جميع الأقسام
-
في بنت صاحبة اختي اكبر مني باربع سنوات هي جميلة وشكلها ما يبانش انها اكبر مني بس اللى عاجبنى فيها اخلاقها عمري ما شوفت فى اخلاقها بصراحة هيبقى فى مشاكل بخصوص السن ده ولا التفاهم و الحب هيحلوا اي مشكلة ممكن تحصل مستقبلا1 نقطة
-
زواج الرسول صلى الله عليه وسلم الأول ( 25 سنة ) من أم المؤمنين خديجة ( 40 سنة ) لم يكن فاشلا ما ترتاح إليه يا أخي وإن أفتوك الناس وأفتوك شريطة ألا تظلمها في يوم من الأيام وتعتبر نفسك غلطت توكل على الله فهي نعمة أدب وأخلاق وهتصونك ومن غير حما ... . ربنا يبارك لك وحظك حلو إن شاء الله عمر ما السن ما كان مشكلة شفت زواج دام طول العمر والست أكبر .... وزواج لم يستمر والزوجة أصغر المهم المقاييس اللي أنت حددتها للزواج تاني توكل على الله .... بس أمانة عليك مالهاش غيرك كن لها الزوج والأب والأم طول العمر أحبتتها أم كرهتها وعسى إن ربنا يرزقك منها الذرية الصالحة أنت متعرفش الخير فين ومنين يمكن منها يكون خيرا كثيرا ربنا يكرمك ويكرمها إن شاء الله1 نقطة
-
لا أبرر الآثام. فهى أشياء لا تبرر. لا تبرير لآثام أو جرائم لا يبررها أو يقرها قانون ولكن.. هل من العدل أن ننصف فاسداً كاذباً متجملاً على حساب من صدق فى إظهار قبحه ؟؟ لا والف لا1 نقطة
-
واضح إن الجملة والسؤال دول هم اللى استفزوكى يا أغابى أنا إجابتى على الجملة الأولى .. نعم أوافق وإجابتى على السؤال : صحيح مش كل الأخوان مدانين وفيه منهم ناس مازالوا فى أعمالهم بين الناس لم يتهموا بأى شئ ولكن لا الجملة الأولى ولا السؤال يصلحان لتقييم جماعة الأخوان المشكلة أعقد من هذا بكثير أنا كنت قريب جدا من الأخوان بحكم النشأة وبحكم العمل بعد عودتى إلى مصر عام 2000 ليس كل "متعاطف" ولا كل "محب" ولا كل "منتسب" للأخوان مدان .. وليسوا كلهم أبرياء (ما بين علامات التنصيص هى رتب تنظيمية لجماعة الأخوان) عدد كبير جدا من تلك التصنيفات "جاهل" بحقيقة تنظيم الأخوان كل ما جذبه وأبهره هو الدروس والندوات الدينية والوجه السمح الخارجى لـ "كوادر" الجماعة وعدد كبير منهم منجذب إلى الجماعة ومنبهر بها لروح التعاون والمساندة الظاهرة له (وهو لا يدرى أن هذا للتجنيد وضمان الولاء فيما بعد) منهم من كان "لا شئ" إجتماعيا واقتصاديا فى مجتمعه بمعنى الكلمة فصار بفضل ذلك التعاون وتلك المساندة صاحب عمل وكيان اجتماعى الناس فى الرايحة والجاية تحيى الحاج فلان أو الشيخ علان .. فارتبط ارباطا عضويا بالجماعة إرتباطا لا يستطيع هو نفسه منه فكاكا ناس كتير من دول ليسوا إرهابيين وغير مصدقين ولو جبتيلهم مين لا يمكن يصدقوا إن الناس الأخيار دول اللى انتشلوه من القاع وأعطوه هذا الوضع الاقتصادى والاجتماعى ممكن يكونوا بالصورة اللى بتظهر لهم فى البيانات ووسائل الإعلام لأنه فى الحقيقة .. لا يعلم الحقيقة المدان هو الفكر التنظيمى لهذه الجماعة والذى يكاد يكون منقولا حرفيا من النازى المدان هو التنظيم السياسى الإرهابى الذى استطاع وبمنتهى الكفاءة - يجب أن نعترف - أن يغسل تلك الأمخاخ حتى ذلك البسيط الذى لم يستطع - برغم كل ما فات من أحداث - أن يخرج من تلك العباءة السوداء حتى ذلك البسيط مدان .. نعم مدان لأنه تنازل عن عقله وأسلمه لهذا التنظيم السياسى الإرهابى ربما يكون ضحية .. ولكن القانون لا يحمى المغفلين من يستحق سخطك ولعناتك وسخط ولعنات كل المصريين هم أولئك القادة والتابعين الذين اتبعوهم (سواء عن علم أو عن جهل) فى تخريبهم للوطن وفى حقدهم عليه وتمنياتهم أن تحل به كل شرور الدنيا الذين يفرحون لمصائبه ونكباته .. ويحزنون لفرحه وإنجازاته وصل الأخوان (المتعاطفون والمحبون والمنتسبون والكوادر والقبادات) إلى ما وصلوا إليه فى 90 عاما 90 عاما من الغش والتدليس والضحك على الدقون والعقول هدم استغرق 90 عاما .. كم من الوقت يلزم لإيقافه ؟ وكم من الوقت يلزم لإعادة بناء ما هدمه الأخوان فى 90 عاما نستطيع أن نهدم عمارة فى أسبوع .. ولكننا نبنيها فى سنتين على الأقل كم - بحسابات النسبة والتناسب - نحتاج من الوقت والجهد ؟ أستطيع أن أقول إن الأخوان انتهوا - تنظيميا - فى مصر ولكن لا يزال هناك منهم من يؤمن بدعايات المظلومية والبكائيات الكربلائية هناك من لا يزال "متعاطفا" أو "محبا" بل ازداد عددهم بعد أن انضم اليهم "المنتسبون" الذين هاموا على وجوههم بعد انهيار التظيم والذين لم يُقبض عليهم ولم توجه إليهم أى اتهامات ولم تصدر ضدهم أحكام1 نقطة
-
طيب و الحل ايه ... اجراء واحد بس عمره ما حيحل مشكلتنا ... رؤية شخص واحد او الجملة الشهيرة اللي جابتنا ورا بتاعت حسب توجيهات الرئيس مش حتوقفنا علي رجلنا بجد ... اجراءات كتيرة لازم تتعمل ... و جانب كبير منها علي الحكومة لازم تتابعه .. لان ببساطة ده دورها الوحيد ... المشروعات المستقبلية اللي شغالة علي قدم و ساق في الدولة شيء رائع حتستفاد منها بصورة أفضل الأجيال الجديدة .. و ده اجراء صجيح مليون في الميه .. بجانب ده اتصور ان تجبر الدولة النشاطات الأستثمارية الخاصة انها تتجه ناحية السلع الاساسية الخدمية و اللي هي نافعة فعلآ .. الحد من الواردات مش شيء مستحيل و بالذات دلوقتي مع تعويم الجنيه و ارتفاع سعر الدولار ... ما ينفعش في بلد بتعاني زينا الاقي اعلان في هايبر عن كبدة بط مستوردة من فرنسا تمنها 1800 جنيه الكيلو .. ابو اللي جابها علي ابو اللي يشتريها ... الدولة لازم تقلع بدلة السوق الحر و تلبس جلابية ممثل الشعب .. لأن دورها هو انها تدير موارد الوطن بالصورة الأفضل .. و في نفس الوقت عينها علي القطاع الخاص تسيبه يشتغل في حرية آه لكن في اطار من القواعد اللي تشارك في خطة تنمية متكاملة ... و في الآخر العدالة و معاها الكرامة اللي بندور عليها حييجوا طبيعي ... جانب تاني متوجه للطبقة الوسطي اللي بتكافح انها تفضل وسطي و مستورة .. الموجودين في كل حتة في مصر .. و ايآ كان اسلوب صرفها لمواردها كلهم بدون شك عايشين في قلق مستمر .. قلق من الحاضر زي المستقبل .. لأن اساسآ مافيش اي حاجة فيها شبه تأمين علي المستقبل ده .. مرض .. حياة .. معاش .. و ده سببه اساسآ يرجع لأسلوب الحكومات السابقة المتعاقبة من السبعينات و لحد دلوقتي .. رمت طوبة بناء الشركات او المصانع .. و ابتدت تبيع اللي كانت مسئولة عنه برخص التراب و بما صاحب البيع ده من فساد يزكم الأنوف .. و هنا علي صفحات المحاورات ياما اتكلمنا عن ده ... رحم الله عمدتنا اخناتون و مداخلاته حوالين المبيعات دي ... و بكده كل اللي كانوا شغالين في المؤسسات دي لقوا نفسهم فريسة في ايد صاحب الشركة الجديد اللي اتحولت لقطاع خاص ... و اللي لازم يعوض الرشاوي للي دفعها و يعصر عماله زي اللمونة لتحقيق اكبر نسبة من الربح .. ما بقاش فيه ضمان اجتماعي او تامين و غالبآ مافيش حتي عقد عمل واضح يضمنلهم مستقبلهم الوظيفي .. كل اللي ليهم هو مرتب شهري غالبآ بيستلموه ناقص .. او في ميعاد متأخر .. مرتب عمره ما بيكفي السلع اللي متحاصرين بيها .. و الحل الأستدانة .. القسط السهل في كل حتة .. مشتريات استهلاكية ما بتعكسش حقيقة معانتهم .. ساعات بحس انهم بيتشتروا حاجات غير اساسية لحياتهم فقط كمسكن مؤقت لقلقهم ... يبقي لو صحت الأفتراضات اللي فاتت .. فدور الدولة الأساسي هنا هو انها تتبتدي تراقب القطاع الخاص بصورة جادة فعلآ فيما يخص العلاقة مع العاملين بيه .. التأكد من جدية التامينات الإجتماعية .. مرتباتهم بتتصرف كاملة و في مواعيدها و الا لأ .. عقود العمل صحيحة و عادلة و لا هما عايشين متهددين بالطرد او الإستغناء في لحظة و اعلي ما خيلهم يركبوه .. ما ننساش اننا ابتدينا في مطلع المنحدر ( علي وزن منحدر الصعود ) من ساعة ما طاطينا للمؤسسات الدولية من ايام "يا نادي باريس تعال و حاسبني و جدول ديوني عشانه و عشاني "و ابتدينا في مذبحة القطاع العام .. و عليه ليه ما نبتديش نرجع الإعتبار للقطاع العام ده علي اساس جاد و مدروس .. و حصر لجميع ما بقي منه و متابعة اللي واقف او متعطل منه و اعادة تشغيله ... و للحديث بقية ...1 نقطة
-
أنا قلت إنه لم يتلقى أموال لنفسه وده أكده نجيب ساويرس عندما رفض ابو تريكة شيكا بمليون جنيه وتبرع به للأعمال الخيرية وهذا - فى رأيى - جميل ولكن لا يعفيه من شبهة تمويل جماعة ارهابية إزاى ؟ بالتوسط وتسهيل تمرير الأموال إلى الجماعة الإرهابية أثناء قيامها بأعمال الإرهاب (على فكرة معظم تجار ومهربى المخدرات لا يتعاطونها .. فهل يعفون من الجريمة ؟) فلنقرأ هذه الاقتباسات من خبر منشور على جريدة "الدستور" تحت عنوان : سر تضخم أموال أبوتريكة في 3 بنوك الشبهات قوية جدا .. ومن حق الأمن والقضاء التحقيق (إلى النهاية) وليس من حق أحد التشكيك بدون دليل يرقى إلى مستوى الاتهامات يعنى مش لمجرد إنه كان لاعب فذ وإن أخلاقه - فى الملعب- كانت عالية إن يكون له حصانة وإن يتدخل أى شخص لا يعلم الحقيقة فى عمل الأمن والقضاء1 نقطة
-
بسم الله الرحمن الرحيم الكلام كثير عن التفرقة ولكن كون ان تحصروها بين الديانتين فهو ظلم بين بجد ظلم للواقع الذي نعيش فيه وظلم للحقيقة. هنتك تفرقة بين موظف موصي عليه وموظف بلا واسطة..تفرقة في التعييين في آماكن معينةلقوم دون قوم والكثير والكثير .حتى الشرطة عند ايجاد الجاني في مجني عليه لاحول ولاقوة له اوالمجني عليه من علية القوم. اما عن التفرقة في الديانة ربما علت أصوات مؤخرا ولكنها صوت نشاذ لا قيمة لها ممن يسمون انفسهم حماة الدين وتأثيرهم أقل مما يذكر . وسأقص عليكم حادثة ليتضح ان التفرقة لها لون آخر : منذ عدة سنوات تم السطو على شقة ملكي بالعجمي اوشكت على التشطيب .جماعة من العرب سلبوها .وقلت الجأ للقانون وفعلا مصاريف ومحاميان ووجع قلب تقريبا ما دفعته ضعف تمن الشقة..شقة مصيف..فالعرق الصعيدي اشتغل عندي لا اترك ملكي ينهب وبعد ثلاث سنوات حكم لصالحي..انتظر ان تقوم حملة لتمكيني شهورا بل سنة كاملة وكل مرة يحدث شيء.واخيرا عربهة كبيرة بها امن مركزي وسيارة انا اجرتها بها اثنان من الضباط ونجار كي يغير الاقفال وتم التمكين وتنفست الصعداء؛ لكنها فرحة ما تمت بمجرد توقيعي على الاستلام ولم اصعد سلما واحدا كان كل الهيلمان ده تبخر وغير موجود وبلمح البرق امتلأ الطريق من قوم من العرب ومعهم سلاح .ومرارا وانا داخل السيارة اطلب النجدة او الشرطة ولا حس ولا خبر وتدخل ناس من الحي وكأنهم كانوا حاضرين .استنبط ان حياة احد اولادي او زوج ابنتي هي المقابل .وبالحرف قال المغتصب..انه عنده اثني عشر صبي ولو مات اتنين منهم لا يهمه .كنت سأموت كمدا في مكاني لولا زوج ابنتي عاد بي مسرعا ورجع للتفاوض ..وضاعت الشقة..واحسست ان كبريائي كمان ضاع معها...فهل لو كان المجني عليه قريبا لهم او معرفه حتعدي هكذا؟!! اليس كل ما ذكرت تفرقة ..ما ذكرتوه انا لم اعرفه طيلة حياتي..لكن الاعلام الله يهديه ولانه عقم وافلس. اذا قامت مشاحنة بين اثنين او فئتين تعدي عادي لكن لو كان طرفا مسيحي تدخلوا واشعلوها ووضعوا عليها بنزيم لتزداد. من مده عند كنت ابي بالقاهرة وابن اخي المراهق كان يلعب كورة في الشارع مع رفاقة وحدث ان الكورة خبطت في زجاج سيارة لاحظت حركة غريبة من الشباب بلمح البرق جمعوا نقودا وغيروا لصاحبها الزجاج.استغربت فقيل لي .انها ملك واحد قبطي وممكن الموضوع يكبر وتصبح اضهاد ديني بعتها..يعني الشباب عارف .واتمنى ان اقباطنا لا يميلون لتلك الثغرة لتأليب الرأي لصالحهم. سومه1 نقطة