اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لوحة القادة

  1. Grandma

    Grandma

    الأعضاء


    • نقاط

      4

    • إجمالي الأنشطة

      2353


  2. Scorpion

    Scorpion

    الإشراف العام


    • نقاط

      3

    • إجمالي الأنشطة

      8438


  3. عادل أبوزيد

    عادل أبوزيد

    الإشراف العام


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      8092


  4. White heart

    White heart

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      7075


المحتوى صاحب التقييم الأعلى

عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 02/04/17 في جميع الأقسام

  1. لما حد يعرض عليك جنسية الماني في مقابل انك تتنازل عن جنسية بلدك وانت تقوله لا انا مصري ومن الاقصر يعني صعيدي ولسة باتكلم لغة أهل الصعيد ٠٠٠إوعي تفتكر إنك مجنون إياك تخاف من حد يقول عليك ساذج اقرا حكايته من الاول عشان تعرف اسمه ابراهيم سمك من الاقصر تخرج من هندسة اسيوط حب واحدة المانية وتزوجها سافر معاها شتوتجارت وطبعا عمل دكتوراه هناك أول عمارة في شتوتجارت وأطول عمارة عملها بالطاقة الشمسية إخترع لمبة شارع بتشتغل بالطاقة الشمسية لمدة ٥٥ أيام متواصلة بدون شحن ودي أطول مدة ممكن تغيب فيها الشمس في المانيا الابتكار بتاعه دلوقتي موجود في ٢٥٠ بلدية في المانيا قالوا له عاوزين نشغل محطة قطارات برلين اللي هي أكبر محطة قطارات في أوروبا بالطاقة الشمسية قال لهم من عينيا بس كده ٠٠٠ ده عمل وحدة الطاقة الشمسية بتاعة البرلمان الالماني والمستشارية الالمانية تخيلوا بقي إن الست ميركل وهي قاعدة في مكتبها النور اللي بتشتغل فيه من الدكتور ابراهيم سمك ابن الاقصر شركة مرسيدس عملت مصنع كبير اسمه مصنع الالفية في شتوتجارت بيشتغل بالطاقة الشمسية واللي عمله برده هو نفسه ابن الاقصر قالوا له انت كنز ياريت تاخد الجنسية الالماني وتسيبك بقي من المصري قال لهم لا انا مصري وعمري ماهاتنازل عن جنسية بلدي انتخبوه رئيس مجلس ادارة الاتحاد الاوروبي للطاقة المتجددة ٨ سنوات متتالية ادوله اعظم وسام في المانيا وهو صليب الاستحقاق واستلمه من المستشار الالماني شرودر بنفسه لما قابلته في برنامج مصر تستطيع كان نفسه يعمل حاجة للبلد وبعد عرض الحلقة في قناة النهار اليوم حصل استجابة بقي عضو في المجلس الاستشاري العلمي للرئيس كان ورا فكرة بيع الطاقة الشمسية من البيوت للحكومة كان بيحلم ينقل تكنولوجيا الواح الطاقة الشمسية لمصر وبالفعل بيشتغل علي المشروع وقريب جدا جدا هتلاقوا مصنع كبير قوي في مصر بتكنولوجيا لألواح الطاقة الشمسية بتوفر ٥٠ في المائة من التكلفة ومش موجودة في العالم غير في مصر الدكتور ابراهيم سمك مشكورا وافق علي حضور مؤتمر بعلمائها مصر تستطيع اللي بتنظمه وزارة الهجرة مع شبكة تليفزيون النهار ومتحمس وعنده افكار جديدة وكثيرة للبلد منقول لان مسيرته تستحق ..
    1 نقطة
  2. لغز مخترع «جهاز الكفتة» بقلم سحر الجعارة ٣/ ٢/ ٢٠١٧ حاولت أن أفهم من بين سطور الحوار الصادم والجرىء لجريدة «المصرى اليوم» مع «إبراهيم عبدالعاطى»، مخترع جهاز علاج فيروسات الكبد الوبائى والإيدز، المعروف بجهاز «الكفتة»، كيف استطاع رجل كهذا خداع كل الأجهزة السيادية، وتحويل دولة بأكملها إلى «أبواق» تسوق له ولادعائه بتحقيق اكتشاف علمى، وأن تعادى كل من كذبوه وشككوا فى كلامه آنذاك؟! الرجل الذى احترف النصب باسم «العلاج بالأعشاب» يتنقل بين عدة محافظات، ومتزوج من أكثر من امرأة، وكان يعمل «فنى معامل» فى الفسيولوجيا بجامعة الإسكندرية، وسبق أن اتُّهم بانتحال صفة طبيب وقضايا أخرى متنوعة.. هذا السجل البائس كان كفيلا بألا يستقبل «عبدالعاطى» ولو حتى «عسكرى مجند».. لكن ما حدث هو العكس تماما. انتفضت الدولة بكل مؤسساتها واحتضنت «اختراع الكفتة»، وسُمح له بإجراء أبحاثه الهزلية على المرضى بمستشفى «حميات العباسية»، والتف حوله لفيف من الأطباء المعروفين طمعا فى السبق العلمى، حتى وصل إلى «دار الهيئة الهندسية» التى تبنت مشروعه الوهمى.. وهنا بدأت الكارثة. لا يوجد إنسان على وجه الأرض أساء للقوات المسلحة مثلما فعل «عبدالعاطى»، وهو أصلا لا ينتمى إلى المؤسسة العسكرية، ورتبة «لواء» هى رتبة شرفية كالتى حصل عليها الموسيقار «محمد عبدالوهاب».. لكن دخوله تحت عباءة القوات المسلحة أعطاه «مصداقية» تتجاوز حدود الخبل العلمى الذى قدمه بكثير. الغريب أن البسطاء، الذين يعانون الفيروسات الكبدية كشفوا لعبته من أول مؤتمر صحفى، بينما القيادات والأطباء تخيلوا أنهم أمام كشف علمى سيغير وجه العالم. اليوم يتكلم «عبدالعاطى»، وبعدما كان يُلقب نفسه برائد «طب الأعشاب» قرر أن ينصب نفسه رائدا لـ«الطب الكونى».. وكلاهما نوع من «الدجل» يستغل فقر المرضى واحتياجهم لطوق نجاة، ويقدم أى شىء باسم «العلاج» سواء كان نافعا أم ضارا. ما آلمنى فى حوار «عبدالعاطى» أنه تُرك دون مساءلة، دون محاسبة من كل الذين خسروا معه «مائدة الكفتة»، لم تتم محاكمته- حتى الآن- بتهمة «النصب» على مؤسسة سيادية وبلبلة الرأى العام الذى رحب بجهازه المزيف.. وهو ما أغراه باستمرار ما يسميه «أبحاثا» على «جهاز الكفتة»، وكما يقول: «قررت الاقتصار على علاج أقاربى فقط حتى أقطع الطريق على أى جهة أو شخص لمقاضاتى».. إذن هو يعلم أن ما يفعله جريمة.. لكن لا أحد يتحرك!. يعترف «عبدالعاطى» بأن لديه فريقا طبيا يوقع الكشف الطبى على المرضى، ويقدم له كل البيانات الخاصة بالمريض، ثم يحدد هو العلاج المناسب له، ويقوم (بتركيب الكبسولات العلاجية التى يحتاجها المريض وفق الأسس العلمية التى يعمل بها).. فأى عبث يحكم عالم المرضى فى مصر؟ من السهل أن تكتشف أن «عبدالعاطى» مصاب بـ«البارانويا»، فالأضواء التى حصدها والاتهامات التى وُجهت له جعلته يشعر بالعظمة والاضطهاد معا، ومن هذا الطريق يصل «عبدالعاطى» إلى وجود «مؤامرة كونية» على اختراعه: «أمريكا التى حاولت شراء اختراعه، إسرائيل، الإخوان، ممثلون فى نقابة الأطباء، ود. (عصام حجى) المستشار العلمى للرئيس سابقا».. هذا بخلاف شركات الأدوية العالمية. ويدعى مكتشف «جهاز الكفتة» أنه قد توصل إلى نتائج مبشرة فى علاج السرطان، ثم يهاجم نظام العلاج المتبع «طبيا» مع مرضى الفيروسات الكبدية بضراوة.. متصورا أن جهازه الميمون هو السبب فى خفض أسعار أدوية فيروس C، والأطباء يلتزمون الصمت، ربما لأن بعضهم تورط معه ذات يوم!. لقد تعمد «عبدالعاطى» نشر الجهل وتغييب العقل، واستغل- ولايزال- فقراء المرضى وحوّلهم إلى «فئران تجارب»، وأضر بسمعة المؤسسة العسكرية التى ننأى بها عن احتواء أمثاله، وخدع الأطباء.. فما سر هذا «التسامح» معه؟ لو كنا فى بلد يقدر قيمة «الإنسان» لما تركناه فريسة لأوهام «جهاز الكفتة»، ولا تهورنا فى استخدام «دجال» للدعاية السياسية التى جاءت بنتائج عكسية، وصفت بأنها أكبر عملية نصب على المصريين. يقولون ما بين «العبقرية» و«الجنون» شعرة.. ولكى نفسر حالة «عبدالعاطى» ونشخص حالته لابد من محاكمته.. حتى لا نصبح جميعا شعباً من السفهاء المخدوعين.
    1 نقطة
  3. هل تقود الحروب الي السلام فعلآ ؟؟؟ هل يؤدي تدمير الخصم و تطويع إرادته الي نهاية الصراع ؟؟ هل الكراهيات المتقابلة و الخوف من الأستئصال المتبادل يفضي الي "وضع مستقر" ؟؟؟ عندما ننظر الي عالمنا الآن نجد مذهبان فقط لا ثالث لهما.. الأول... يقوم علي العنف و تدمير الآخر و إلغائه ( و هو الغالب للأسف ) و الثاني .. يقوم علي إحترام الأنسان و الحفاظ عليه... و خلف كلا المذهبين عواطف متباينة... السؤال الصعب.. الذي يكاد يكون من المستحيل الإجابة عليه ... كيف يمكن مقابلة العنف بالسلام .... عندما تفرض الغريزة البحتة علي الإنسان رد فعل مساو.... " اللي يديني كف أديله أتنين و أسيبه عبرة لمن يعتبر" ... هذه هي الثقافة التي يتشربها الإنسان في العادة...و تبثها العادات و التصرفات اليومية ... و تكرسها أفلام هوليوود... و يتكرر ترسيخها في أذهان الأطفال من خلال لعب الموت .. كالمسدسات و الدبابات.. أفلام الكارتون.. و الألعاب الأليكترونية .. ( منذ فترة صعقت عندما شاهدت في مصر أبن صديقآ لي يلعب بلعبة أليكترونية "فيديو جيم" بطلها مجرم يجب أن يهرب من السجن و يقتل أكبر عدد ممكن من الناس.. أي ناس لا يشترط أن يكونوا أعدائه.. بكل مشاهد العنف و الدم الذي لآ أستطيع أن أصفها.. و هي مجرد لعبة.. فماذا ننتظر من هذا الطفل عندما يكبر...)... ثم نتكلم عن العنف... العنف... أستعصي علي دائمآ منذ صباي فهمه ... لا أجد حلآ للمعادلة.. كيف تحاور الكلمة الرصاصة ؟؟؟ .. نعم قد أحاور من يرغب في حواري.... و لكن كيف أحاور من يرغب في أستئصالي بغض النظر عن الفكرة التي أحملها.......!! و للحديث بقية..
    1 نقطة
  4. كان هذا إنطباعي الشخصي مع بداية الترويج للمعالج النبوي ابراهيم عبد العاطي ... و الذي للتاريخ تقع مسئولية اعطائه تلك الصلاحيات علي عاتق طاقم الرئاسة السابق برئاسة عدلي منصور و ليس السيسي : و بعد كل تلك التأجيلات و الفرص المتاحة لأثبات جدية هذا الإختراع و صلاحيته بدون رد قاطع حاسم ... مما يدل انه كما اطلقت عليه في حينه فنكوش آخر لا يصح بنا ان نصدقه .. و أقولها الان بضمير مستريح .. فليس هناك ما يشير الي أي جدية بالفعل ... الآن تبدا العجلة في الدوران من جديد حول علاج آخر و كالعادة مع ما يصاحبه من تصريحاته مثل جري أمريكا خلفه و تصارع الدول علي الحصول علي وصفته بكل الوسائل الترغيبية و التهديدية ... نظام شربة الحاج داوود اللي بتطلع الدود .. اللي في امريكا ب 100 دولار و اليابان بالف ين لكن عشانكم عملتها بعشرة ساغ .. و في حالتنا بدلا من ثمن صباع الكفتة أصبح ثمن علبة سجائر !!!! مالنا يا مصريين .. كيف نصدق بل و نبحث عن تبريرات تصل الي مؤامرات دولية .. و لصالح من ؟؟؟ عار عليك ان تخدعني مرة ... عار عليا ان تحاول ان تخدعني للمرة الثانية بدون انزال اشد العقاب عليك و من علي يساعدك ...
    1 نقطة
  5. من الصعب الغاء فكرة العنف او الكراهية من داخل من تشرب من مكوناتهما من صغره ... يكاد يكون مستحيل بالفعل ان تقوم بذلك مع من نضج عليهما طوال عمره .. و بالتالي سيقوم بتوريثهما الي اطفاله و يتم تسليم تلك التركة من جيل الي آخر ... لذا التعليم و بالأخص المعلم نفسه من يقع علي عاتقه هذا الأمر .. ما اصعب دوره و أهميته القصوي في حاضر و مستقبل اي وطن ..
    1 نقطة
  6. رب رمية بغير رامٍ .. دا بس علشان المصريين الغلابة نيتهم سليمة انا ماشية بقانون ( حسن النية ) يمكن المرة دي رمت شوية كتاكيت فايضة من عندها
    1 نقطة
  7. الله عليه .. ابن من أبناء مصر الأوفياء اللي مصر مش بس بتتشرف وتفتخر بيهم انما اللي ممكن تتقدم و ترتقي بفضل أفكارهم وأعمالهم .. سعيدة ان هذا الانسان الرائع انضم لفريق المستشارين بالرئاسة ويارب مصر تستفيد من علمه وخبرته واخلاصه و وطنيته .
    1 نقطة
  8. مساؤكم كله خيرات. كنت لسه للتو سأتحدث عن ترامب العجيب...ليه؟؟ سأقول . من أمس وأغلب البرامج مع ضيوفها وهي تتناول اجرآته وقراراته الأخيرة بالتحليل استمعت بإهتمام فعلا بغية الوصول إلى رأي مقنع بالنسبة لي؛ لكن للأسف أقسم أن هناك تباينا رهيبا في الاراء هناك من يجعله شيطانا جاء ليهدم ومن صفق له ! ولسه للتو في برناج في القناة المصرية من يهون من كلامه على اساس ان تلك القرارات ما هي ٱلا ممن سبقه أوبابا وان سياسة امريكا واحده وان اوبابا اظهر باللفظ ان العدو هو الاسلام ..تذكروا المرأة الحديدية في بريطانيا وآخر كلامها.العدو الحقيقي هو الاسلام. وعليه علينا أن نتذكر أننا نحن ونحن فقد من يجبر الآخر على سلك طريق تعامل نريدها نحن .وياليت العرب كلهم يعوا هذا فليس من المنطق أن دولة مثل أمريكا قامت على أشلاء حثث ودمار السكان الأصليون ممكن ان تكون مثالية في التعامل ولا تنسوا انه قبل الفوز صرح باحقية بلاده في نفط المملكو والعراق ..وكمان ان لا ننسى اننا كعرب من يعطيه السوط لجلدنا وهاهي قطر تسرع وتدفع مليارات لتتفادي غضبتها ..نحن من يقلل من انفسناللأسف. سومه
    1 نقطة
  9. رئيس وزراء كندا رجل مثالي .. لو عندنا رؤساء زيه كنا بقينا من دول العالم المتحضر لا و الله انا مش شايفة انه موقف طبيعي حتى لو كنا بننفذ اوامر .. دا لو كان اجانب هما اللي اتقتلوا كنا اتفرجنا على الدموع و الشهنفة و تلغرفات العزاء من كل رؤساء وحكام وملوك العالم العربي ما تتحدانيش ولا حاجة انا متأكدة انهم كانوا هيكونوا واقفين في أول الصفوف عموما الكنديين كتر خيرهم قاموا بالواجب معانا .. مشهد الورود امام المسجد مش هتشوفه في بلادنا العربية
    1 نقطة
  10. برضو مافيش طالب فاشل يقدر يجيب فجأة علامات عالية في الكيمياء و الاحياء و الجيلوجيا تحديدا توجهاتها علمي علوم ومش شاطرة في الاحصاء عادي جدا ودا اللي جابها ورا لاننا اساسا بنعلم الاولاد غلط بنفرض عليهم مواد مش بيحبوها ولا يمكن يبرعوا فيها وندخلها في المجموع مش دي قضيتنا بس المهم انها لا يمكن تكون فاشلة ولا مريضة نفسيا ووزارة التربية هي اللي غلطانة وفيها فساد ومش عيب نعترف بالغلط العيب اننا نداري عليه .
    1 نقطة
  11. Scorpion كتب: اطلاق الرصاصة = انسان ضعيف، جاهل، لا يملك سعة الأفق، و الصبر، و الاهم تقبل الأخر مهما كان، اللجؤ الى استخدام الرصاصة هو إنعكاس طبيعي لمدى رقى و تحضر صاحبه ..... التحاور بالكلمة = عكس كل ما سبق ..... اذن ربما تكون من إحدى الحلول هى مساعدة الشعوب المريضة بدأ اللجؤ ( كحل أول و اخير) الى استخدام الرصاصة، بكل الطرق الى الإرتقاء - و التحضر، و الذى يتمثل من وجهه نظرى فى القرأة - و الأهم قرأة كل الثقافات و الإنفتاح عليها ((( بكل حرية ))) بدون لا رقيب و لا حسيب، خاصة تلك الرقابة التى تهدف الى توجيه الفرد، و خنق أفقه و إبداعه و تفكيره الشخصي، و ما ينتج عن هذا عن محو لشخصيته كاملا بهدف صبه صبا فى قالب معد له مسبقا .... وهو ما يندرج تحت ما نطلق عليه "غسيل المخ " .....
    1 نقطة
×
×
  • أضف...