كان هذا إنطباعي الشخصي مع بداية الترويج للمعالج النبوي ابراهيم عبد العاطي ... و الذي للتاريخ تقع مسئولية اعطائه تلك الصلاحيات علي عاتق طاقم الرئاسة السابق برئاسة عدلي منصور و ليس السيسي :
و بعد كل تلك التأجيلات و الفرص المتاحة لأثبات جدية هذا الإختراع و صلاحيته بدون رد قاطع حاسم ... مما يدل انه كما اطلقت عليه في حينه فنكوش آخر لا يصح بنا ان نصدقه .. و أقولها الان بضمير مستريح .. فليس هناك ما يشير الي أي جدية بالفعل ...
الآن تبدا العجلة في الدوران من جديد حول علاج آخر و كالعادة مع ما يصاحبه من تصريحاته مثل جري أمريكا خلفه و تصارع الدول علي الحصول علي وصفته بكل الوسائل الترغيبية و التهديدية ... نظام شربة الحاج داوود اللي بتطلع الدود .. اللي في امريكا ب 100 دولار و اليابان بالف ين لكن عشانكم عملتها بعشرة ساغ .. و في حالتنا بدلا من ثمن صباع الكفتة أصبح ثمن علبة سجائر !!!!
مالنا يا مصريين .. كيف نصدق بل و نبحث عن تبريرات تصل الي مؤامرات دولية .. و لصالح من ؟؟؟
عار عليك ان تخدعني مرة ...
عار عليا ان تحاول ان تخدعني للمرة الثانية بدون انزال اشد العقاب عليك و من علي يساعدك ...