اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لوحة القادة

  1. عادل أبوزيد

    عادل أبوزيد

    الإشراف العام


    • نقاط

      2

    • إجمالي الأنشطة

      8092


  2. مسافر زاده الخيال

    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      1378


  3. أبو محمد

    أبو محمد

    الإشراف العام


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      18225


  4. herohero

    herohero

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      5999


المحتوى صاحب التقييم الأعلى

عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 02/23/17 في جميع الأقسام

  1. بل قل يا سيدي سيتم التحايل كما يتم التحايل الآن في مصر للتهرب من الكشف الطبي الملزم قبل الزواج !
    1 نقطة
  2. الأمر الذي لا يدرك كله لا يترك كله و في العلوم الإنسانية و البحوث الإجتماعية تكون غايتنا التقليل من ظاهرة إجتماعية معينة الذي يعتبر إنجازا في حد ذاته ، و في نفس الوقت نجد أن الغالب أننا نفكر في العموميات و لكننا نعيش التفاصيل و على هذا دعونا نناقش المسألة .... مسألة زيادة نسبة إنهيار الأسرة في مصر. ببساطة الشباب في حاجة للتأهيل لتحمل مسئولية أسرة ... و هذا التأهيل عادة في الريف يقوم به كبار العائلة الأم و الأب و لكن في المدينة و مع تطور المجتمع تضائل هذا الدور لمائة سبب و سبب. و بالنسبة لإخواننا المسيحيين الأورثوذوكس أخذت الكنيسة المبادرة و إستحدثت ما يسمي فصول دراسات المشورة الزوجية و منذ يوليو 2017 سيكون إلزاما إجتياز دورات و فصول المشورة الزوجية و هناك موضوع هنا في محاورات المصريين بهذا المعني و حقيقة معلومة جديدة بالنسبة لي مسألة تصريح الزواج بعد حضور دورات تأهيلية في دولة ماليزيا منذ أكثر من عشر سنوات ، في تصوري أننا هنا في مصر أمام مشكلة ذات شكل إجتماعي و لكنها المخاطب بها ليس بالضرورة رواد المساجد و الكنائس بل ربما يجب أن توجه للناس العادية إنهيار الأسرة مشكلة مفروض تدرسها الكثير من المؤسسات التي ترفع راية حماية الأسرة و المرأة و الطفولة و لا نشتم منهم جهدا .. على مستوى التفاصيل و لكن شعاراتهم في العموميات تسد الآفاق. المسألة ليست دينية - دون أن نلغي الناحية الدينية بالكامل - تحادثوا مع أرباب الأسر ال" أرزقجية" تكلموا و أبحثوا رواد الملاهي الليلية تحادثوا مع الطلبة و الطالبات ... مشروع الأسرة مسألة حيوية ، و إذا كانت فعلتها ماليزيا فليس لدينا عذر ألا نفعلها.
    1 نقطة
  3. ع فكرة موضوع التاهيل مش كلام شفوي خزعبلي بالعكس ده اطبق في دولة زي ماليزيا وف دول خليجية بدات خطوات ع استحياء ف نشر فكرة تاهيل الازواج قبل الزواج لان منطقتنا العربية بتاعني من خطر الطلاق واللي سببه التاهيل مش مشكلتنا الطلاق الشفوي ولا الرسمي لان لاتنظر الى الفعل انظر الى سبب حدوث الفعل وجدت ماليزيا حلّاً عمليّا لـ"الطلاق" استطاعت من خلاله أن تخفض نِسَبه من 32% إلى أقل من 8% خلال السنوات العشر الأخيرة، بفضل مشروع فاعل وطموح تبنّته الدولة، هو "رخصة الزواج"، الذي يحصل بموجبه الشاب والشابة من المقبلين على الارتباط على شهادة "لازمة" لعقد قِرَانهما. تبنت الحكومة الماليزية، إبان فترة رئيس الوزراء مهاتير محمد، سياسة حازمة للحيلولة دون تفاقم مشكل الطلاق في صفوف الماليزيّين، إذ مرّ المجتمع الماليزي، الذي لا يزيد تعداد ساكنته عن 28 مليون نسمة، من معاناة التفكك الأسري، حيث بلغت نسبة الطلاق ذروتها في تسعينيات القرن الماضي ووصلت إلى حدّ 32%، أي أن ضمن 100 زيجة هناك 32 تفشل، ما حدا بالحكومة إلى إحداث "رخصة الزواج"، التي بموجبها يلتزم كل طرف يرغب في الزواج من الجنسين بأن يخضعوا إلى دورات تدريبية متخصصة، داخل معاهد خاصة، يحصلون بعدها على رخصة تسمح لهم بعقد القران. لا يسمح للشباب في ماليزيا بالزواج دون اللجوء إلى دورات التدريبية التي تمنح رخصاً خاصة، وهي الدّورات التي تدرس فيها مواد شرعية حول الحياة الاجتماعية قبل وبعد الزواج، وأيضا دروسا حول الحياة الصحية والنفسية والروحية للمتزوجين، فيما تتيح تلك المعاهد فترات يلتقي فيها الطرفان المخطوبان منأجل تعارف أكثر.. ده كلام الناس اللي عاوزة تحل غير كده يبقى انت بتتكلم في مواضيع تثير جدلا وتشغل الناس وخلاص وصدقني لو مولانا كان قال ضرورة تاهيل الازواج حضرتك كنت هتبارك كلامه وهيطلع قرار بذلك يا استاذ طارق المهم مولانا اللي فاهم في كل شئ يقول كلمة ف الموضوع وكل الدولة هتمشي وراه
    1 نقطة
  4. سأل معلم لغة عربية أحد تلاميذه : ما اسمك ؟ فأراد التلميذ اختبار استاذه فقال : فى آخر سورة البروج فسأله الأستاذ : ماذا تعنى ؟ فقال التلميذ : إسمى "محفوظ" فقال الأستاذ : "محفوظ" صفة .. يا لوح
    1 نقطة
  5. اظن ان من اكبر كوارث التعليم في عالمنا العربي ...فلسفة التعليم التي تعتبرها مصدرا للوجاهة الإجتماعية و اعتبار ان الشهادات هي (الغاية القصوى)..على طريقة ((بنتي الدكتورة راحت بنتي الدكتورة جات)).. و مجانية التعليم الجامعي (الكارثة الكبرى للتعليم العربي)...و عدم الإتجاه للتعليم الفني و الصناعي الا اضطرارا و اعتبارة ملتجأ لمن فشل في الثانوية العامة او الجامعة بالرغم اني (اظن)..ان التعليم الفني الصناعي و المعاهد الفنية و الزراعية (حاليا)..لها الأولوية القصوى لنهضة بلدانها وهي التي تحتاج اعلى معدلات دراسية-مرحليا للنهضة... اما طوفان البشر المتلاطم المتجهة للتعليم الجامعي بحجة انه حق كالماء و الهواء (وهي كلمة حق اريد بها باطل بحسن نية)..ومع اعتقاد الغالبية ان (توظيف الدولة لجميع الخريجين) كذلك حق قسري كالماء و الهواء..(و فقدان ملكة السعي و البحث الدؤوب عن العمل ايا كان كما كان اجدادنا رغم انعدام تعليمهم).. فلا ينذر الإ بمزيد من تعميق ازمة المجتمع... في الماضي (على الأقل في مجتمعي المحلي)..كان من الطبيعي ان ابن الخامسة عشرة يسافر الى الى ابعد المدن و حتى لبلاد الشام او الهند للعمل...اما اليوم للاسف فان ابن الثلاثين قد يندب حظة لأن الحكومة لم تعينة و يشكو الزمن و الحال لا يلوي على شيء (و هذه من سلبيات التعليم الحديث)..رغم ان الحال في الخارج في الغرب و الشرق ليش كذلك.... اخيرا نحتاج (لثورة تعليمية فلسفية تضرب في عمق جذور نظامنا التعليمي في حقبة ما بعد استقلال الدول العربية.
    1 نقطة
×
×
  • أضف...