اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لوحة القادة

  1. أبو محمد

    أبو محمد

    الإشراف العام


    • نقاط

      2

    • إجمالي الأنشطة

      18225


  2. tarek hassan

    tarek hassan

    الإشراف العام


    • نقاط

      2

    • إجمالي الأنشطة

      10319


  3. eslam elmasre

    eslam elmasre

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      4317


  4. الباشمهندس ياسر

    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      5398


المحتوى صاحب التقييم الأعلى

عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 03/19/17 في جميع الأقسام

  1. هلا استاذ طارق اخبارك ايه طمنا عنك
    1 نقطة
  2. منذ متى نجح النظام الحزبي في مصر أو في العالم العربي ؟ البيئة المصرية لا تنمو فيها الاحزاب وكذلك العربية في زمن الفرعون كان قد جعل أهل مصر أحزابا وشيعا لا لتداول السلطة بالطبع ولكن لتمكين سلطانه وتعزيزه والأحزاب تتناسب تناسبا عكسيا مع القوة فكل ما تكتر كل ما تضعف وكل ما تتسهل لها الأمور كل ما تتلاشي وتذهب ريحها ثبت إننا دائما مع الشخص في النظام أو في المعارضة وإن المناهج دائما لا قيمة لها وكمان إحنا فقدنا الثقة في الأحزاب بسبب أشخاص مثل أيمن نور وأبو الفتوح وغيرهم من اللي عملوها سبوبة أو إحنا بنحب الفوضى وبنسيب الأحزاب ونروح لكيانات غير شرعية مثل الإخوان و 6 إبريل لسه قدامنا وقت طويل على رفاهية ممارسة الديمقراطية الحقيقية وإحنا في حرب وظروف اقتصادية بالغة السوء بالإضافة لفقدان الثقة في كل شيء وفي كل الأشخاص
    1 نقطة
  3. كنت قد اعترفت أن من أسباب إبطال صوتى فى انتخابات الاعادة اتهام أحمد شفيق فى ذمته المالية .. مجرد اتهام مع أن المتهم برئ حتى تثبت إدانته فلم يكن بمقدورى المخاطرة بانتخابه مع احتمال - اى كان مقداره - بثبوت التهمة وكنت قد اعترفت بندمى بسبب إبطال صوتى لإننى بذلك شاركت مع عاصرى الليمون فى نجاح مرشح الأخوان واليوم قرأت هذا الخبر ومع ذلك .. وبالرغم من ذلك أعود لأؤكد - مرة ثانية - أننى ما عدت نادما بل مرتاحا وشاكرا لعاصرى الليمون لأننا لو كنا ساهمنا فى نجاح مرشح "الأخوان" فإننا قد ساهمنا بطريق غير مباشر فى كشف تلك الجماعة على حقيقتها والحمد لله من قبل ومن بعد
    1 نقطة
  4. لم يدر فى خلدنا عندما نزلنا إلى الشوارع والميادين أننا لا نسقط مرسى وجماعته فقط بل نسقط مشروعا استراتيجيا كنا نراه أمام أعيننا متصورين أننا لا نملك من الأمر شيئا المشروع كان معلنا وكانت مصر هى جائزته الكبرى كان مشروعا وضعه عمالقة المكر والدهاء والقوة الغاشمة لتقسيم الشرق الأوسط فقط لم تدخل فى حساباتهم قوة الشعوب عندما "تريد"
    1 نقطة
  5. قصة الدستور أولا ... أم الانتخابات أولا ... أتذكر أنني كنت متعصبا جدا لتنفيذ الإعلان الدستوري بحذافيرة بأن تكون الانتخابات أولا وكنت خاضعا لعمليات التخويف والتفزيع من بعض القوى الوطنية وخاصة أن البرادعي هو صاحب فكرة الدستور أولا .. الرجل محل ريبة دائمة ... وكنت أيضا متطلعا لأن تسير البلاد .... ولكن لو عاد بي الزمان لكنت مع الدستور أولا ... ولكنها في النهاية إرادة الله .... بأن تتعجل الحركة الإسلامية لتهجم على مجلس الشعب الرئاسة دون علم أو تدريب أو خبرة وكان ما كان ولعله خير .... تجربة مرسي كانت مريرة ... أثبتت أنه لابد من دستورر يأتي بالرئيس ... لا رئيس يأتي بالدستور وخاصة إن كان من عينة مرسي
    1 نقطة
  6. اهلا بحضرتك ا ستاذ ابو محمد الفاضل وشكرا لسؤالك عن صحتي التي اصبحت جيداة والحمد لله بعد ا ن عملت رسم قلب ب المجهود طمأنني الطبيب على صحتي لكن مجموعة العلاجات ام رني بعدم التوقف عنها وضرورة الالتزام باوقاتها ومعاييرها بالنسبة لي فانا كنت قد اعلنت موقفي من انتخابات رئاسة الجمهورية بترشيحي لعمرو موسى وقدمت اسبابي لذلك الترشيح وعندما و صلت الامور للاختيار بين شفيق ومرسي اعلنت مقاطعتي للانتخابات فكيف لي ان اعطي صوتي لرجل من رجال مبارك وانا من هؤلاء القوم الذين ثار و بصورة او باخرى على مبارك وكيف لي ايضا ان اعطي صوتي لرجل خارج من جماعة ظللت اناظر مناظرة مضادة لفكرها على مدى عقود واعلم علم اليقين من هم والى ماذا يسعون لذلك اعلنت عدم مشاركتي في اختيار احدهما في 19 مارس 2011 وقبلها كنت مع الذين يرون بخطأ التعديلات الدستورية وبوجوب عمل دستور جديد والبناء على اساس سليم وليس هشا وقد حدثت امور كثيرة كانت اخرها بالرجوع الى نقطة الصفر وهدم ما سبق سلقه وكما كنت نعود ونكتب دستور جديد ثم باقي الاليات تأتي كانت لدي ايضا هواجس كثيرة من ان الجيش لن يسلم السلطة لسلطة مدنية واذا سلمها فلن تكون لتلك السلطة الغلبة وسيكون الجيش متحكما على اقل تقدير وان كانت هذه الهواجس تعود الي من جديد لكن اتمنى ا ن تكون هواجسي على غير الحقيقة ايضا من الامور التي كانت تلاحقني هي ا نه لن ينصلح حال هذه البلاد الا اذا كان للثوار دور ملموس في الحكم والتغيير وتثبت الايام ان الامور تعود لصوابها عندما نري لهؤلاء الشباب وجود ومشاركة في العمل السياسي والتغيير الذي حدث بعد 30 يونيو 2013 وطالما نحن في مجال المراجعات الفقهية اقصد ا لمراجعات الفكرية فاعلن لك خطئي في تشجيعي لكل الثورات التي قامت في ما يسمى الربيع العربي فقد كانت تحكمني نشوتي في نجاح الثورة المصرية في اسقاط مبارك واكتشفت ا ن الثورة لا تصلح لكل الشعوب العربية وان عدم قيامها افضل بكثير من اشتعالها واعلن لك ايضا خطئي في ظني الحسن نحو قطر في يوم من الايام حينما اوهمتنا بانها تسا عدنا لله والوطن واكتشفت انها تر س كبير من تر وس دما ر الشعوب العربية من اجل الزعامة واعدك بتوالي المراجعات في مداخلات قادمة
    1 نقطة
×
×
  • أضف...