منذ متى نجح النظام الحزبي في مصر أو في العالم العربي ؟
البيئة المصرية لا تنمو فيها الاحزاب وكذلك العربية
في زمن الفرعون كان قد جعل أهل مصر أحزابا وشيعا لا لتداول السلطة بالطبع ولكن لتمكين سلطانه وتعزيزه
والأحزاب تتناسب تناسبا عكسيا مع القوة
فكل ما تكتر كل ما تضعف
وكل ما تتسهل لها الأمور كل ما تتلاشي وتذهب ريحها
ثبت إننا دائما مع الشخص في النظام أو في المعارضة
وإن المناهج دائما لا قيمة لها
وكمان إحنا فقدنا الثقة في الأحزاب بسبب أشخاص
مثل أيمن نور وأبو الفتوح وغيرهم من اللي عملوها سبوبة
أو إحنا بنحب الفوضى وبنسيب الأحزاب ونروح لكيانات غير شرعية مثل الإخوان و 6 إبريل
لسه قدامنا وقت طويل على رفاهية ممارسة الديمقراطية الحقيقية وإحنا في حرب وظروف اقتصادية بالغة السوء بالإضافة لفقدان الثقة في كل شيء وفي كل الأشخاص