اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لوحة القادة

  1. Suzan

    Suzan

    الأعضاء


    • نقاط

      6

    • إجمالي الأنشطة

      33


  2. Scorpion

    Scorpion

    الإشراف العام


    • نقاط

      4

    • إجمالي الأنشطة

      8438


  3. عادل أبوزيد

    عادل أبوزيد

    الإشراف العام


    • نقاط

      2

    • إجمالي الأنشطة

      8092


  4. tarek hassan

    tarek hassan

    الإشراف العام


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      10319


المحتوى صاحب التقييم الأعلى

عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 04/09/17 في جميع الأقسام

  1. لو أوهموك ان الارهاب مالوش حل .. أسألهم امال ازاي بتأمنوا المسئولين و المشاركين في مؤتمر الشباب الي بيتعمل كل شهر في شرم الشيخ ازاي بتأمنوا ماتشات المنتخب الي بيحضرها المسئولين الكبار ازاي بتأمنوا السفارات و المنشأت العسكريه و بيوت كبار الدوله ازاي بتأمنوا مدينه الانتاج الإعلامي و الجوامع الي بيصلي فيها وزير الأوقاف كل اسبوع انت بتعرف تأمن و بتعرف كويس اوي كمان بس الموضوع موضوع أولويات مش اكتر
    3 نقاط
  2. في بلادي يتم قتل من يؤمنون ان الله محبه علي ايدي قومآ يظنون ان الله يحب الدماء بل وانه اله ضعيف يحتاج لمن يجاهد في سبيله!!!
    2 نقاط
  3. أخي المسلم صباح الخير ... أعرفك بنفسي ... أنا جارك... أنا زميلك ... أنا صديقك .... أنا من يقف وراءك في طابور العيش .. و بجانبك في الأوتوبيس ... انا من اختلط دماء ابوه بدماء ابوك في الحروب .... انا من يشاركك الحياة في هذه البلد .... أعرف كل شيء يتعلق بديانتك .. بأعيادك .... بعاداتك و تقاليدك .... فهل تعرف أنت شيئآ عني ... هل تعرف ما هي أعيادي ... و ماذا تعني لي ... لماذا و كيف أصوم ... طقوسي و معني الرموز التي تحتويها ..... أعلم تمامآ انك تقرن كل ذلك بخطأ في اعتقادي ... و لكنني لا أطلب منك ان تشاركني هذا الأعتقاد ... أود فقط ان تعرفها و تعرف تأثيرها علي ... أود فقط ان لا أكون شيئآ مبهمآ بالنسبة لك و ما اقوم به من عبادات غير مفهومة لك يصبح مع الوقت تابو يبعد بيننا .... لن يكون في هذا الموضوع اي مناقشات او مقارنات عقائدية .... لن يكون مدخل لمهاجمة اي دين او تقليل من شأنه .... و كلي ثقة انكم ستساعدوني علي ابقائه في هذا الأطار ..... :lol:
    1 نقطة
  4. هل صحيح أن مسئولية الأمن قاصرة على الكنائس من الخارج فقط أما داخل الكنيسة فهي مسئولية القائمين على الكنيسة أنفسهم ؟ إذا كان هذا صحيحا فهذا خطأ ينبغي تصحيحه فورا ، و الأمر أوضح من أي تفسير. سؤال آخر واقعة محاولة تفجير مركز تدريب الشرطة في مدينة طنطا قبيل سفر الرئيس للولايات المتحدة ألم يكن من العادي إتخاذ إجراءات الأمن في طنطا ألا يقال "اللي يتلسع من الشوربة ينفخ في الزبادي". قد يكون التعقيب من جانب المسئولين في وزارة الداخلية أن يد الأمن مغلولة بمحاذير حقوق الإنسان و خلافه. أعذرني يا سيدي عذر غير مقبول.
    1 نقطة
  5. كالعاده وربنا مايقطعهالكم عاده بتقدموا شهدا جداد للكنيسه كتر الف خيركم بس وقفه بسيطه لقياداتنا الكنسيه خفوا بقي شويه من نغمة الوطنيه راعوا اهالي الشهدا واعتقد مش هتبقي مقبوله لما ييجوا سياسين البلد يعزوا ويقوللكم مسكنا الجاني ده كان مرصود نصلي في اعيادنا اه نتقبل تهاني لا نقول فيه عنصريه اه نقول وطنيه لا المسيح مكانش جبان المسيح عارض بيلاطس المسيح قال اعطوا ما لقيصر لقيصر وما لله لله المسيح ضرب اللي كانوا بيبيعوا ف الهيكل ضد خلط السياسه بالدين فيه تقصير امني مفيش كلام ... فيه سكوت علي مروضي الفتن واصحاب الفتاوي الشيطانيه ... فيه خروج من السجون لمتطرفين ... فيه سكوت علي اخوان ابليس ... فيه سكوت من برلمان مش عايش في بلدنا اصلا ... فيه صمت قانوني لقضايا مايتسكتش عليها ... فيه تعتيم اعلامي وتطبيل حتي في جنازات الاموات ... طول ما الصمت مستمر هتفضل ارواح الناس مباحه يابلد بتخبي الحقيقة
    1 نقطة
  6. خطر ببالي لماذا لا تستخدم الكلاب المدربة على الكشف عن المتفجرات في تأمين الكنائس أيضا ؟ كلنا تعودنا على منظر الكلاب البوليسية في مداخل الفنادق و المولات كذا المداخل الاليكترونية التي تكشف عن المعادن. تكرار إستهداف الكنائس أليس مبررا للجوء لآليات جديدة مستعملة من سنوات و بنجاح. ... كلاب كشف المتفجرات و البوابات الإليكترونية ؟
    1 نقطة
  7. صعوبة الإرهاب في كونه جبان .... لا يحارب حربا شريفة .... خسيس لأنه يقتل النساء والأطفال والشيوخ ... يقتل العابد الناسك ويستهدف أماكن يذكر فيها اسم الله .... يختبيء ولا يواجه إخواننا المسيحيون : البقاء لله في شهداكم والله أصبحت في خجل وأنا أعزيكم المرة بعد المرة ... قلوبنا معاكم زادت التفجيرات ومهما زادت زاد معها إيمانكم وتمسككم بدينكم نعزي أنفسنا بعد أن نعزيكم لما آل إليه حال السفهاء منا وقلوبهم السوداء وأفعالهم المنكرة في كل دين سماوي أو أرضي نفوض الأمر لله فيهم ونسـأله أن يفك الكرب ويأتي بالفرج والنصر على هؤلاء المجرمين القتلة البقاء لله .... رحم الله الشهداء وأسكنهم فسيح جناته
    1 نقطة
  8. من موضوع أخي المسلم صباح الخير الرابط حد السعف ( أحد الشعانين ) اشكر جميع الأخوة الأعزاء علي كلماتهم الرقيقة .. و سأجعل من مداخلة العزيز ozoozo مدخلي لأول أضافة في هذا الموضوع ... النهارده حد الزعف أو أحد الشعانين ... ( بالمناسبة كل سنة و جميع الأخوة المسيحيين بخير ) ... أعلم انك تعرف ان اليوم هو أحد السعف .. يكفي النظر الي الشارع لرؤية كثيرآ من المسيحيين يتجهون الي كنائسهم حاملين سعفة .. او غصن زيتون .. و لكن ماذا يعني أحد السعف بالنسبة للمسيحيين .. هذا العيد يتم به الأحتفال بذكري دخول السيد المسيح الي أورشليم .... و يحمل به جموع الشعب سعف النخل أو أغصان الزيتون و يرددون مثلما ردد اليهود عند رؤيتهم له : “أوصنا (هوشعنا) لابن داود، مبارك الآتي باسم الرب أوصنا في الأعالي” (متى9:21).إ حكاية هذه المناسبة التي تحولت الي عيد مسيحي و بدء أسبوع الالآم الذي ينتهي بعيد القيامة المجيد: عند اقتراب عيد الفصح وهو أهم الأعياد الدينية بالنسبة لليهود... كانت المدينة المقدسة وجميع القرى المجاورة تعج بالزوار الذين جاءوا إلى أروشليم لإتمام واجباتهم الدينية.... وعندما كان يسوع المسيح برفقة تلاميذه والجموع حوله يسيرون باتجاه المدينة المقدسة .. يذكر الأنجيل أنه عند بيت فاجي وهي قرية قريبة من أورشليم أرسل اثنين من تلاميذه حتى يحضرا جحشاً وأتاناً ليركب عليهما ويدخل المدينة كملك وديع متواضع. وتقول القصة كما وردت في إنجيل متى: وهكذا نرى أنه عندما دخل السيد المسيح إلى أورشليم...دخل كملك وديع.. لم يطلب حصانآ يدخل به المدينة كفارس مغوار .. و لكنه طلب مجرد جحش و أتانآ في تواضع بالغ ... و بالرغم من هذا التواضع التفت حوله الجموع يفرشون ثيابهم في الطريق ويقطعون أغصان الشجر ويفرشونها في الطريق أيضاً.... كما أنهم كانوا يصرخون: “أوصنا لابن داود، مبارك الآتي باسم الرب، أوصنا في الأعالي”. ومن هنا جاءت فكرة عيد الشعانين... وأصبح المؤمنون يحتفلون قبل الفصح بأسبوع بعيد دخول المسيح إلى أورشليم. أصول هذا الحدث في العهد القديم : دخول السيد المسيح أورشليم كانت تتمة لإحدى نبوات العهد القديم الواردة في سفر زكريا القائلة: وهكذا تمت نبوة زكريا هذه بدخول السيد المسيح إلى أورشليم...لقد تبعته الجموع لأغراض كثيرة... بعضهم استمع إلى تعاليمه وآمن به ...والبعض الآخر تبعه لغاية الشفاء وسد الاحتياج بعد أن سمعوا عن قدرته على صنع العجائب و المعجزات. فكان في نظرهم الشخص المناسب لسد احتياجاتهم المادية.... والبعض الآخر اعتقد بأن المسيح سيأتي ملكاً أرضياً يخلّص الناس من حكم الرومان... ويجعل النصرة للأمة اليهودية... ولكن خاب ظن هؤلاء عندما قال لهم يسوع إن مملكته ليست من هذا العالم. و لماذ "السعف" ؟ في الواقع إن عادة فرش الثياب وأغصان الشجر في الطريق أمام زائر كانت متبعة في العهد القديم...وهي تقليد يشير إلى المحبة والطاعة والولاء ... ويذكر الكتاب المقدس في سفر الملوك الثاني أن الجموع فرشوا ثيابهم وأغصان الشجر وسعف النخل أمام “ياهو” أحد رجال العهد القديم عندما نصّب نفسه ملكاً (2ملوك13:9). وأيضاً عندما دخل سمعان المكابي وهو قائد ثورة المكابيين إلى أورشليم بعد انتصاراته على الحاكم (انتيخوس أبيفانوس) الذي نجّس الهيكل وذبح الخنازير على المذبح وجعل أروقته مواخير للدعارة... وكان ذلك سنة 175 قبل الميلاد. كانت تلك محاولة مبسطة للتعريف بهذا العيد .. معناه .. و أصوله و رموزه .. و اذا كان هناك اي استفسار سأكون مع أخوتي المسيحيين أكثر من سعداء في الأجابة عليه ....
    1 نقطة
  9. 1 نقطة
×
×
  • أضف...