اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لوحة القادة

  1. إبن مصر

    إبن مصر

    الأعضاء


    • نقاط

      3

    • إجمالي الأنشطة

      3375


  2. suma

    suma

    الأعضاء


    • نقاط

      2

    • إجمالي الأنشطة

      684


  3. Suzan

    Suzan

    الأعضاء


    • نقاط

      2

    • إجمالي الأنشطة

      33


  4. tarek hassan

    tarek hassan

    الإشراف العام


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      10319


المحتوى صاحب التقييم الأعلى

عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 04/14/17 في جميع الأقسام

  1. اللي بيحصل معانا دلوقتي نفس اللي حصل مع المسيح زمان .. من 2000 سنه .. بالتفاصيل .. وبرضه كانت ف ايام عيد .. "عيد الفصح" .. وكأن الزمن بيتعاد فينا اللي زي "العدرا مريم" .. الأم اللي شافت ضناها بيروح منها قدام عينيها .. وجاز ف نفسها سيف وهي ساكته .. واللي شافها قال عليها جبل .. و ب 100 راجل فينا اللي زي "المريمات" .. اللي مفيش ف ايديهم حاجه غير الدموع والبكا .. بس دموعهم ف عيون ربنا صلاه .. و بكاهم غالي عنده فينا اللي زي "بطرس" .. اللي عايز ياخد حقه بايده ويجيب تاره عين بعين و سن ب سن .. بس المسيح هيعلمه ان الحب اقوي من السيف و الغفران اعظم م الانتقام فينا اللي زي "بيلاطس" .. شايف الحقيقه ولكنه اعمي .. او عايز يفضل اعمي .. المهم انه يغسل ايديه م الدم فينا اللي زي "يهوذا" .. اللي لسه بيبيع و بيخون .. وف وقت الشده غاب .. و ساب اللي ياما شاله علي كفوف الراحه فينا اللي زي "باراباس" .. اللي حياته اتغيرت مليون درجه .. و الدم اداله حريه من عبودية ابليس فينا اللي زي "اللص اليمين" .. اللي خطف الملكوت علي اخر لحظه .. وسرق الابديه ب كلمه و نظرة رجاء فينا اللي زي "سمعان القيرواني" .. اللي مفيش ف ايديه حاجه غير انه يشيل مع المصلوب .. ويخفف عن المتألمين احمالهم .. فينا اللي زي " يوحنا الحبيب " .. اللي الظروف خلته يقرب اكتر من ربنا .. ويفضل معاه للأخر .. و كل ما الدنيا تضيق .. كل ما يتمسك بيه اكتر بس زي ما بنعيش زمن "الألم والصلب" .. قريب هنعيش زمن "القيامه" .. وهترجع الفرحه تغلب دموع الحزن .. و الحدوته هتخلص بنهايه حلوه .. نهايه من اخراج يسوع
    2 نقاط
  2. مساء الخيرات. فعلا سؤال صعب ،لكن أريد أن أنوه أنه لي بالضرورة أن يكون الأبوين هما السبب ؛ ده كان ممكن في جيل سابق الأسرة والمدرسة هما المسئولان عن النشيء ،لكن في وقتنا الحالي تعالوا نعدد عوامل الهدم للشباب لنرى أن الأسر أصبحت لا تمثل الجزء الأكبر: اولا ..الأسرة كانت متفرغة إلى حد ما أما اليوم فهي تجري لتسد متطلبات الاولاد التي لا تنتهي...كانت تؤازر المدرسة وكلاهما يعزفان لحنا واحدا لا نشاذ فيه قوامه الطالب وتهذيبه ومصلحته . ثانيا..المدرسة التي كانت يوما كاملا مليء بالأنشطة المختلفة فإستحوزت على جل فكر الطالب ..فهل هي كذلك الحين ؟ هل المدرس قدوة ؟ هل يتمنى طالب أو طالبة أن تكون مكانه؟ لا أظن فكم من عادات سيئة تعلمها فيها الصحبة..هل ممكن ان نتحكم في صحبة الابن ؟ محال وان اصررنا سيصدرون لنا الصاحب العدل والآخرين لن نعلم عنهم شيئا. نأتي الى الطامة الكبرة الإعلام والنت والتواصل الإجتماعي كيف لي أو لأي والدين أن يتحكموا فيه؟ انا درست الكمبيوتر في معهد لأعلم ماذا يفعل الاولاد امام تلك الشاشة وأعلم كيف يفكر تلاميذي. ومع ذلك لم استطع السيطرة كما اريد. أما عن الذي طرحته سيادتك فهو بلا تفكير ولو لحظة سأقوم بالإبلاغ عنه قد يمنعونه او يصححون فكره أو...أو.... المهم لا أتحمل وزر الشر الذي ممكن أن يصدر منه حتى لو كان ابنا وحيدا سأعتبر إنه مات رضعيا واستعوضه عند ربي . وأعتقد أن هذا هو التصرف العاقل الذي سيتبعه الأغلبية من البشر. سومه
    2 نقاط
  3. هناك فرق بين اسعاد من حولنا .. و بين اسعادنا بمن حولنا .. الاولى متعة .. الثانية انانية ..
    1 نقطة
  4. ساضيف من قصصهم وقصص اخوتهم المصريين المسلمين الكثير والكثير......... لان هذا هو ما نحن بحاجه ان نتذكره .. ونخجل من انفسنا فى الدخول فى مهاترات تججعل دمائهم ذهبت سدى.. لوطن نسى ابنائه من هم.. وما فعله هؤلاء وغيرهم من اجله الان اخبرونى كيف ابغضهم بقلبى.....وقد ماتوا من اجلى....؟؟؟؟؟؟....
    1 نقطة
  5. عفوا .. ربما يحدث هذا معك ... ولكنه لا يحدث معى وكثير مثلى.. فارجو عدم التعميم واتعجب من شىء اخر...ماذا تعنى كلمه محن وكهن؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اعذر جهلى ولكن لم اعتد هذه اللغه هنا.. ربما لانى غبت وقتا طويلا ولكنى بحق لا اعرف معناها وهل هذا لا يعتبر مخالفا لقواعد الكتابه فى المنتدى؟ 1. الإلتزام بتعاليم الأديان السماوية وذلك بعدم الكتابة أو التلميح بما يمس أو يسيء بصورة مباشرة أو غير مباشرة للديانات السماوية الثلاثة أو وصف الطوائف أو المذاهب أو الأفراد المختلفة بالكفر أو النفاق أو ما يسيء الي الكتب المقدسة و الأنبياء و الرسل .. والالتزام - عند مناقشة التاريخ أو التفاسير أو الفقه الدينى - باحترام وتوقير الأئمة من أهل البيت و الصحابة و أمهات المؤمنين والشخصيات الدينية الأخرى ، وعدم استخدام الألفاظ البذيئة أو الرديئة أو أساليب الاستهانة أو السخرية التي لا تقبلها الأخلاق الدينية والتى تتنافى مع التقاليد العامة .. والمقصود هنا بالافاظ ليس فى المواضيع الدينيه فقط ولكن فى النقاش عموما والحوار ....... وشكرا لسعه صدرك
    1 نقطة
  6. أستاذنا الكريم ..... النصوص فيها من السماحة قدرا عظيما لا يمكن تخيله ... وليس العيب قطعا في النصوص .... ولكن العيب الآن فيمن يستغل النصوص لهواه وضد الجزاء على الإجرام والقتل وتفجير العابدين لله في أماكن صلواتهم ...... فهناك نغمة سائدة حاليا تردد هذه المعاني لا لغرضك ولكن لحاجة في أنفسهم .... وكأنهم يقولون سامحوا التفجيريين ... أحسنوا إلى من يقتل .... لا تعاقبوهم ... لا تقبضوا عليهم وكأنهم استشعروا الخوف بسبب أن الدولة بقانون الطواري لن تطبطب هذه المرة فلجأ لحيلة خبيثة مستغلا نصوص السماحة عند إخواننا النصارى ومتناسيا أن الرحمة بالقاتل ظلم للمقتول ولأهله وللمجتمع تحياتي
    1 نقطة
  7. الاخت الغاليه... اعذر حزنك وغضبك الذى لابد ان تتأكدى انه لا يقل عن حزن وغضب كل شرفاء مصر مسلمين كانوا او مسيحيين.. وانا اعلم انك تقصدين بجملتك ان هؤلاء الارهابيين هم الذين تقصدينهم بكلامك وليس المسلمين فما عهدت ذلك قط من كل اخوتى ... وربما غاب عنك فى غضبك تعاليم المسيح فاسمحى لمسلم محب لدينه ومؤمن بربه ومحب لاخوته واصدقاءه ورفقاء عمره ان يذكرك بها رغم انى اعلم انه فى الغضب .. والحزن ينسى كثيرون منا جوهر جمال وطهر عقيدته... (إنجيل لوقا 6: 27) «لكِنِّي أَقُولُ لَكُمْ أَيُّهَا السَّامِعُونَ: أَحِبُّوا أَعْدَاءَكُمْ، أَحْسِنُوا إِلَى مُبْغِضِيكُمْ،(إنجيل لوقا 6: 28) بَارِكُوا لاَعِنِيكُمْ، وَصَلُّوا لأَجْلِ الَّذِينَ يُسِيئُونَ إِلَيْكُمْ.(إنجيل لوقا 6: 29) مَنْ ضَرَبَكَ عَلَى خَدِّكَ فَاعْرِضْ لَهُ الآخَرَ أَيْضًا، وَمَنْ أَخَذَ رِدَاءَكَ فَلاَ تَمْنَعْهُ ثَوْبَكَ أَيْضًا.(إنجيل لوقا 6: 30) وَكُلُّ مَنْ سَأَلَكَ فَأَعْطِهِ، وَمَنْ أَخَذَ الَّذِي لَكَ فَلاَ تُطَالِبْهُ.(إنجيل لوقا 6: 31) وَكَمَا تُرِيدُونَ أَنْ يَفْعَلَ النَّاسُ بِكُمُ افْعَلُوا أَنْتُمْ أَيْضًا بِهِمْ هكَذَا.(إنجيل لوقا 6: 32) وَإِنْ أَحْبَبْتُمُ الَّذِينَ يُحِبُّونَكُمْ، فَأَيُّ فَضْل لَكُمْ؟ فَإِنَّ الْخُطَاةَ أَيْضًا يُحِبُّونَ الَّذِينَ يُحِبُّونَهُمْ.(إنجيل لوقا 6: 33) وَإِذَا أَحْسَنْتُمْ إِلَى الَّذِينَ يُحْسِنُونَ إِلَيْكُمْ، فَأَيُّ فَضْل لَكُمْ؟ فَإِنَّ الْخُطَاةَ أَيْضًا يَفْعَلُونَ هكَذَا.(إنجيل لوقا 6: 34) وَإِنْ أَقْرَضْتُمُ الَّذِينَ تَرْجُونَ أَنْ تَسْتَرِدُّوا مِنْهُمْ، فَأَيُّ فَضْل لَكُمْ؟ فَإِنَّ الْخُطَاةَ أَيْضًا يُقْرِضُونَ الْخُطَاةَ لِكَيْ يَسْتَرِدُّوا مِنْهُمُ الْمِثْلَ.(إنجيل لوقا 6: 35) بَلْ أَحِبُّوا أَعْدَاءَكُمْ، وَأَحْسِنُوا وَأَقْرِضُوا وَأَنْتُمْ لاَ تَرْجُونَ شَيْئًا، فَيَكُونَ أَجْرُكُمْ عَظِيمًا وَتَكُونُوا بَنِي الْعَلِيِّ، فَإِنَّهُ مُنْعِمٌ عَلَى غَيْرِ الشَّاكِرِينَ وَالأَشْرَارِ.(إنجيل لوقا 6: 36) فَكُونُوا رُحَمَاءَ كَمَا أَنَّ أَبَاكُمْ أَيْضًا رَحِيمٌ.(إنجيل لوقا 6: 37) «وَلاَ تَدِينُوا فَلاَ تُدَانُوا. لاَ تَقْضُوا عَلَى أَحَدٍ فَلاَ يُقْضَى عَلَيْكُمْ. اِغْفِرُوا يُغْفَرْ لَكُمْ.(إنجيل لوقا 6: 38) أَعْطُوا تُعْطَوْا، كَيْلاً جَيِّدًا مُلَبَّدًا مَهْزُوزًا فَائِضًا يُعْطُونَ فِي أَحْضَانِكُمْ. لأَنَّهُ بِنَفْسِ الْكَيْلِ الَّذِي بِهِ تَكِيلُونَ يُكَالُ لَكُمْ».
    1 نقطة
×
×
  • أضف...