الأزهر الشريف يصدر بيان يدين موقف “دار إفتاء تونس” بسبب الموافقة على المساوأة بين الرجل والمرأة في الميراث وجواز زواج المسلمة من غير المسلم،وهذا “ضد الشريعة”
كعادة بعض الأزهرية سباقون في الرفض دون مناقشة موضوعية
ومع التشكيك في النوايا وافتراض الحرب على الإسلام
أرفض أن يتحدث أحد باسم الشريعة ضد الآخر
وهذا ما نسميه ادعاء الحق المطلق
ودائما بعض انتهاء الزوبعة ستظهر أراء عاقلة من داخل الأزهر وتناقش نقاش موضوعي
ويمكن ما نعتبره كفر اليوم ربما غدا يكون حقا
وهذا حدث كثيرا
أنا مع المناقشة الهادئة دونما انفعال وليكن الحق في أي اتجاه أو الاختيار
والكل مأجور بإذن الله في حالة صدق النوايا