كانوا بيقولوا عليها مهنة البحث عن المتاعب ولكني من خلال معرفتي ببعضهم وجدت كل واحد عايز كل حاجه تيجي له لحد عنده جاهزة علشان ينشر
حتى لو كان الأمر في منتهى الأهمية ويستحق النشر فلا يتحرك له
ولكي يحافظ على مصدره للأخبار في أي مؤسسة لازم يستأذن قبل نشر أي شيء
فلان راح فلان جه فلان صرح وقاعد في مكانة ويرسل له ما يكتبه مدعما بالصور وهو ينشر على الجاهز فتخرج الأخبار مملة ومايعة
أما صفحاتهم الشخصية وتعليقاتهم فتجد كثير منهم كاره وبيكون مصدر إشاعات في أوقات عصيبة وفيهم إخوان أو ثورجية
لكن هناك بعض الصحفيات تقوم ببعض المشاغبات الصحفية المفيدة مثل ما قامت به صحفية مع مفتي أكشاك المترو
لابد وأن يتم النظر في جدوى ما ينشر وفي فائدة هذا الكم الهائل من الصحفيين والصحف والتي تعمل على طريقة النسخ واللصق