أورد أمس أحمد المسلماني مقالا بعنوان خريف الديموقراطية - موجود هنا - و فيه يقول أننا في إنتظار مجموعة جديدة من فلاسفة السياسة لتوضيح الرؤية.
من المحاذير في خريف الديموقراطية : يتوازى مع «سطوة المال» ذلك الدور الكبير الذى باتتْ تمثله «سطوة الإعلام».. وقد تمدّدت سطوة الإعلام من الوسائل التقليدية إلى الإعلام الجديد.. وفوضى وسائل التواصل الاجتماعى.. التى يمتلكها آخرون يعيشون فى دولةٍ واحدةٍ ويديرون كل «مساحات الثرثرة» فى العالم.
أننا نحن المصريين نمارس المشاركة بطريقة مخصوصة أو قل أننا لا نؤمن بالديموقراطية الموجودة في الكتب ... من أول المشاركة في إدارة العمارة التي نقطنها حتى المشاركة الوهمية في الجمعيات العمومية للنقابات و النوادي.
مشاركاتنا في إنتخابات المجالس النيابية رغم رقابة القضاء يأتي لنا ب ماذا أقول هم هؤلاء في المجلس أمامنا
هل من اللازم تطبيق ديموقراطية الكتب ؟