لوحة القادة
المحتوى صاحب التقييم الأعلى
عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 12/28/17 في جميع الأقسام
-
صدور قانون التأمين الصحي يمثل علامة فارقة و دليل على أن عندنا برلمان جاد رغم كل الشوشرة حول أداء النواب ... حتى أنني كدت أصدق عبارة "أصل القماشة وحشة" ، لا يا سادة يبدو أن بلدنا مثل الطائر الأسطوري الذي يحترق ثم يبعث من بين الركام قويا شابا - عفوا لم تسعفني ذاكرتي بإسم هذا الطائر - المقال الذي أنقله هنا هو للفاضل زياد بهاء الدين زياد بهاء الدين و كفى: نشر فى : الإثنين 25 ديسمبر 2017 - 9:50 م | آخر تحديث : الإثنين 25 ديسمبر 2017 - 9:50 م اشتعل الخلاف بين مؤيدى ومعارضى قانون التأمين الصحى الشامل الذى أقره مجلس النواب الأسبوع الماضى، وتراوحت الآراء بين اعتباره خطوة نحو تحقيق الحماية الاجتماعية للمواطنين، والتوجس من أنه سوف يزيد الأعباء المالية عليهم دون تحسين مستوى الخدمة الصحية، ورفضه بالكامل اعتقادا بأنه يستهدف خصخصة المجال الصحى فى مصر. وفى تقديرى الخاص أن هذا القانون مكسب مهم وتاريخى للشعب المصرى ويستحق أن يكون محل تقدير وترحيب خاصة ممن يحرصون على العدالة الاجتماعية لأنه يوفر الإطار التشريعى اللازم لتحقيق التغطية الصحية الشاملة لكل أبناء الشعب، ولو بعد حين. ولكن هذه الحماية الاجتماعية لن تتحقق بمجرد صدور القانون ولا بدخوله حيز التنفيذ بعد ستة أشهر، بل سوف تتوقف محصلته النهائية وما ينتجه من آثار ملموسة فى حياة الناس على عوامل كثيرة تالية وممتدة على مدى السنوات القادمة، بما فيها صدور عشرات القرارات التنفيذية من رئيس الجمهورية ورئيس مجلس الوزراء ووزراء الصحة والمالية والتضامن الاجتماعى وغيرهم، وإنشاء هيئات جديدة، وتشكيل لجان من الدولة والقطاع الخاص والقطاع الأهلى، ونقل أصول وموظفين، وتطوير المستشفيات والوحدات الصحية والعيادات والمعامل، وتدريب جيل جديد من أطباء الرعاية الأولية، وتقييم التجربة فى مراحلها الأولى قبل التوسع فيها، والعديد من القرارات والسياسات والبرامج والمشكلات والعقبات التى سوف تعترض تطبيق هذا القانون. ولهذا فإن معركة القانون لن تنتهى بصدوره بل تبدأ معه، وعلى كل من يهمه الموضوع ألا يعتبر الموضوع منتهيا، بل يستمر فى الاجتهاد والمتابعة والتقييم والنضال من أجل تحقيق الهدف الاجتماعى النبيل الذى يسعى القانون لتحقيقه. فى مجال التشريع هناك تفرقة مهمة بين نوعين من القوانين: القانون النافذ بذاته والقانون الذى يحتاج لقرارات تالية وسياسات تنفيذية لاحقة كى يكون نافذا. فالقانون الذى يرفع سعر ضريبة معينة مثلا ينفذ بمجرد صدوره لأنه قابل للتطبيق فور نشره فى الجريدة الرسمية ولا يحتاج لإجراء أو تدخل تالٍ. أما استحداث نظام جديد فى التعليم، أو تحسين مناخ الاستثمار، أو ضبط المرور، فكلها مواضيع لا يكفى لتطبيقها الفعلى مجرد صدور القانون، بل يلزم أن تلحقه مجموعة من السياسات والبرامج التنفيذية التى تترجم أهدافه إلى واقع على الأرض. ولهذا فإن هذا النوع الثانى من القوانين يطلق عليه بالإنجليزية وصف«Enabling Law» وترجمته «قانون الإتاحة» لأنه لا يحقق نتيجة فعلية بذاته بل يتيح المجال ويمنح الإطار القانونى اللازم لتطبيق السياسات والبرامج الكفيلة بتحقيق هذه النتيجة. وقانون التأمين الصحى الجديد من قوانين الإتاحة لأنه فى الحقيقة لا يتناول سوى أربعة مواضيع رئيسية: الموضوع الأول هو التقسيم التدريجى لهيئة التأمين الصحى الحالية إلى ثلاث هيئات جديدة، واحدة تختص بتقديم الرعاية الصحية، والثانية بمراقبة جودة الخدمات الصحية، والثالثة بإدارة المنظومة التأمينية وتحصيل اشتراكاتها والإنفاق عليها. والموضوع الثانى هو وضع آلية قانونية لتحديد الخدمات الصحية الداخلة ضمن المظلة التأمينية وتسعيرها. أما الموضوع الثالث فهو تحديد الاشتراكات والرسوم والضرائب التى يتحملها العاملون وأصحاب العمل والمستهلكون والشركات وكذلك حصة الخزانة العامة من أجل توفير التمويل اللازم للإنفاق على هذا النظام التأمينى الجديد بشكل مستدام. وأخيرا فإن الموضوع الرابع هو وضع النظام القانونى الذى يتم من خلاله رفع كفاءة المستشفيات والخدمات الصحية ودخول كل محافظات مصر فى النظام الجديد خلال السنوات الثلاث عشر القادمة. لهذا فإن القانون الجديد لن يحقق طفرة فى الخدمات الصحية بمجرد صدوره، ولا التغطية التأمينية الشاملة والمناسبة لكل المواطنين، بل هذه نتيجة تتوقف بالكامل على ما ذكرته من قرارات وسياسات وبرامج لاحقة تالية على صدور القانون. ولو تم تطبيقها بشكل سليم فإن القانون يكون قد نجح فى توفير الحماية الصحية للشعب المصرى، أما إذا تعثر التطبيق ولم يتم تأهيل المستشفيات ولا تدريب الأطباء ولا تسعير الخدمات بشكل عادل، فإن الأمر لن يعدو أن يكون تشريعا جديدا يحتفى به ثم يتم تجاهله. ومع ذلك فإن مجرد صدور القانون خطوة مهمة لأن بدونه لا تتوافر حتى ظروف الإتاحة ولا إمكانية التغيير. ولكن الأهم من صدور القانون هو أن يستمر كل من يهمهم الموضوع ومن بادروا بالتعليق عليه سلبا أو إيجابا فى متابعته وفى الضغط والمتابعة والتدقيق عند كل التفاصيل التنفيذية التى يتوقف عليها مصير هذا التشريع المهم؛ لأنه بيدنا أن نعمل على نجاحه وبيدنا أيضا أن نتركه للإهمال والفشل. زياد بهاء الدين محام وخبير قانوني، وسابقاً نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير التعاون الدولي، ورئيس هيئتي الاستثمار والرقابة المالية وعضو مجلس إدارة البنك المركزي المصري.1 نقطة
-
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته , اعتذر اني ارفع هذا الموضوع بما انه قدييم جدا قبل مايقارب 13 سنه , لاكن استرجعت الذكريات لاني قابلت احمد قبل مايقارب 10 سنين بدار الملاحظه بالدمام وكان هو المؤذن هناك فسالت عنه فأخبروني بقصته ولازلت اتذكرها كل مامريت من جمب منتزه الملك فهد بالدمام ,باليوم جا في بالي , وحبيت استفسر منكم عنه اذا احد عنده علم عنه ؟ هل تم تنفيذ الحكم فيه ؟؟ ام عفو عنه ؟1 نقطة
-
The beautiful thing about learning is that no one can take it away from you أجمل ما في العلم أن لا أحد يستطيع أن يسلبه منك .1 نقطة
-
شكرا جزيلا ...... حقيقة .... في الزمن ده المحتفظ بتوازنه وأخلاقه وثباته الانفعالي كالقابض على الجمر .... لكن هناك من رزقهم الله الصبر والحكمة ..... ربنا يجعلنا منهم ويتقبلنا حاجه تانية .... نأخذ الحكمة من ذوي الخبرة والتجارب وذوي الأخلاق الرفيعة أيا كانت ملتهم أو أوطانهم الإنسان المعادي لغير ملته الرافض لغيره إنسان منغلق محدود المعرفة1 نقطة
-
الفاضل العنتبلى رجاء إعادة تصفح الموضوع من بدايته أى منذ مايو 2004 ... فربما إلتمست لى العذر فى إنطباعى هذا <{POST_SNAPBACK}> أستاذ عادل .. أقدر رأيك وألتمس العذر والأعذار فقط أخشى أن يكون بريئاً وزج به في القضية تقفيلاً لها وتبييناً أنها صراع بين مصريين وبعض. وطالما أن الولد ليس مريضاً نفسياً أو عقلياً فليس مجرد السخرية منه من والدها المدرس سبباً يدفع مراهقاً في هذا السن لمثل هذه الجريمة، كما أن الروايات الصحفية المحلية حفلت بالبهارات التي يطيب لهم ذكرها من وصف "عمارة المدرسين" "الأم تتسامر على السطوح" "الأب غارق في الدروس الخصوصية" ودي لو قدر لك زيارة المملكة لتعرف كم هو ممتهن المدرس ومصدر سخرية من الأولاد وأولياء الأمور على السواء.. نعم الجشع موجود عند البعض والبهدلة الظاهرة في المظهر أو الشح.. لكن كل ذلك لا يبرر تلك المعاملة الغير لائقة. على كل حال أقدر ما ذهبت إليه حضرتك، وسأفعل وأقرأ كل المداخلات من البداية، وإن كنت قد قرأت معظمها وهي تعتمد بالأساس على الصحافة المحلية ولهذا تشككت. كامل احترامي لحضرتك1 نقطة
-
الى الاستاذ حلاوة ما قصدك من ان القضاء في السعودية قمة المأساه؟ وهل تعتقد ان القضاة من مصلحتهم ان يعدموا الجاني عمال على بطال (طبعا انا لا انكر احتمالية وجود قضاة ظلمة في كل زمان ومكان) ولكن لو قارنا جرائم القضاء في العالم الغربي منذ محاكم التفتيش مرورا بمحاكم اميركا العنصرية ومحاكمات دنشواي التى كان ابطالها قضاة مصريون سنجد بلا شك {{ان القضاء السعودي هو الاكثر شرعية و نزاهة و عدالة في كل العالم وان الغاء -الاعدام-سيؤدي لفساد البشرية}}1 نقطة
-
شكرا اخى الفاضل .. يظهر كلنا وضعنا الوصلة فى نفس الوقت .. عموما .. اعتقد ان هذه هى الحادثة التى قتل فيها طفل عنده اربعة عشر عاما جارته الطفلة الصغيرة جدا .....وكانت امه مشغولة مع ام الطفلة ...يعنى كلهم جيران . واعتقد انه طعنها طعنات كثيرة بوحشية ..او شئ من هذا القبيل .لا اتذكر الحادثة جيدا . طبعا مفروض ياخد جزاؤه مع مراعاة حداثة السن .......غلط الحكم بالاعدام .. حكاية السفارة وتدخل السيد / نظيف . دى نكتة ... السفارات للأسف ......واقولها عن ثقة ....لاتفعل اى شئ للمواطنين ..الا قلة قليلة منهم يراعوا ربنا .. يكفى ان اقول : فى يوم هنا اضطر مواطن مصرى ان يجرى عملية جراحية خطيرة ...واتصل بالسفارة يقول لهم انه وحيد وزوجته اجنبية وليس لديه حتى وقت لتبليغ اهله فى حالة حدوث اى شئ ( لاقدر الله ) ..وطلب منهم الاتصال تليفونيا بالمستشفى والاستفسار عن حالته ...فقط...ومساعدة زوجته لو حدث له اى مكروه .. يعنى هو مش محتاج لهم ماديا ... تعرفوا عملوا ايه ؟؟؟ اتصلوا بينا .... اتصلوا بينا كمصريين معروفين اننا هنا من سنين طويلة .. وعموما احنا ملناش اى علاقة بالسفارة ....بس افتكرونا ساعتها . حتى مش بيفكروا يعملوا لنا امساكية فى رمضان ...ولا مجلة ولا اى شئ ... بس يحضروا عشاء عمل لهم ولحريمهم ولشلة المنتفعين .ويتاجروا وبس ... واللى يشغل بنته فى المكتب الاستشارى وتتعلم فينا (( واحنا اللى ندفع طبعا كل الأخطاء )) .. طلبوا مننا الذهاب للاستفسار عن المريض ( ونشوف لو عاوز حاجة ) ...وكان الله بالسر عليم .. وطبعا ....ذهبنا . ده اقل شئ تقدمه لمريض ..انك تزوره وتسأل عنه .. نحن الآن اصدقاء ....مع هذا الرجل المحترم واسرته ..الذى يشرف اى مصرى .. والسفارة ؟؟ محدش فيهم كلف خاطره بمكالمة للاستفسار ... تقوم تستنى ان نظيف بنفسه يهتم ؟؟ اضحكتنى يارجل ؟؟ ومنظمة حقوق الانسان ؟؟.......وتهديد للسفارة ؟؟ لالالالا.مفيش حاجات من دى .. لابد ان يهتم والد الطفل (( الذى قيل انه مدرس مش فاضى الا لجمع الفلوس من الدروس الخصوصية ))...يهتم بابنه ويأخذ محامى قوى يدافع عنه ويحاول تخفيف الحكم ويطالب بمعاملته كحدث.. يجب ان نضع فى اعتبارنا وقت السفر ....ان مفيش سفارة لرعاية اى مصالح.. السفارة فقط مهمتها عرقلة اى شئ لو فكرت تعمل مشروع ... ودمتم ...1 نقطة
-
غالباً ما تعجبني بلاغتك .. كلمتين .. فيهم البركة .. عن مئات السطور تحياتي يا ابن مصر1 نقطة
-
فى رأيى عيوب الشعب المصرى الحالية هى عيوب مكتسبة من 50 أو 60 سنة ... من بعد ثورة البيادة و الكاكى ... 1) السلبية فى الرأى 2) الخنوع و الاستسلام للسلطة 3) العاطفة الجياشة و التى تخلط الأمور (مثل الدعوة بعدم التنحى بعد الهزيمة المفجعة) 4) الشعب المصرى لم يعد مستهلكا ذكيا ... يقع أسيرا لسلعة ما .. مهما بلغت رداءتها و ارتفاع سعرها و حينما تسأله لماذا تشتريها يجيبك ... ماهو كله زي بعضه 5)فى الغربة لا تجد المصريين كيانا واحدا ... بل على العكس ... وان كنت أرجع هذا الى عدم احساس المصرى بالضعف أو المهانة أو انه مواطن درجة ثانية فى أى بلد آخر ... و احساسه انه لايحتاج الى هذا التكتل لأنه سيعرف كيف يتصرف و كيف يأخذ حقه هذا ما أتذكره الآن ... موضوع جميل ... شكرا1 نقطة
-
يا احبائى اعتقد ان اكبر عيوب الشعب المصرى هو انه لايرى عيوبه ويعتبرها ظروف قهريه عليه معايشتها!!!!!1 نقطة
-
السعودية ليس حكر بل قبول بعض المصريين بمرتبات صغيرة جدا واحضار عائلتهم معهم ومواجهة مستوى معيشي عالي في احياء الدمام يجعل الابناء يشعرون بالظلم الاجتماعي والحقد الطبقي وهذا ما أخطأ فيه والد احمد مع انه غيره حضر هنا لوحدة وتحمل مشاقة الغربة وحده ولم يحمل ابناءه مشاكل الغربة معه اما عن ارتفاع مستوى المعيشة في الدمام فهذه حقيقة وان كانت ويرمز اليها بالظهران او الخبر عادتا ام الدمام هى الميناء والمنطقة التي حوله ويمكن فعلا هبط مستوى الغلاء فيها نتيجة الاستغناء عن الامريكان في اغلب الشركات فيها وأيضا انخفاض دخل الفرد بعد انخفاض اسعار البترول اثناء التسعينات وبداية الالفين ولكن الغريبة ان موسكو تكون ثاني مدينة مع ان مستوى الاسعار فيها لا يختلف عن القاهرة والاسكندرية والاغرب ان كييف في اوكرانيا هي رقم 24 والحقيقة انا عيشت فترة في كييف وفي قلب المدينة نفسها وابنتي هناك بتدرس هناك لرخص المصاريف وتم ارسالها هناك بعد دراسة جميع التكاليف في اغلب بلاد العالم حتى في الهند ووجد ان اوكرانيا ارخصهم وافضلهم وايضا اعيش هنا في الدمام ايضا واعتقد ان هذه المعلومات غير صحيحة على الاطلاق وابسطها ان الرياض كا مدينة ذكرت رقم 50 ويعلم الجميع مما يعملون هنا بالسعودية حقيقة فرق الاسعار المعيشية بين المدينتين والتي تظهر في الرواتب نفسها حتى بالنسبة للسعوديين انفسهم والتي تتعدا للخريج اربعة الاف دولار اذا عمل في الدمام والفين فقط اذا عمل في الرياض وعليه صعب تصديق هذه الاحصائية من هذا الموقع والذي ربما بني على معايير مختلفة تماما1 نقطة
-
العيب في نوعية ما يأتون هنا ويعيشون في كفاف مطلق على ابناءهم والضغط عليهم ليكونو مسخة لزملائهم الصغار ويشب على هذا الحرمان وهو يرى اطفال مثله وفي سنه يأتيه سواق بأحدث انواع السيارات وفي يده موبيل احدث موديل وهو نفسه لا يعرف اسم سندوتش الشورمة هذا ما حدث فعلا مدرس يعطي دروس خصوصية من بلد فلاحين صغيرة ويسكن في الدمام وهي ثاني اغلى مدينة في العالم بعد مدينة طوكيو ويحرم نفسه من ملزات الدنيا حتى من اللقمة النظيفة ومعه اولاد فتحو عينهم على همزات اصحابهم واصدقائهم وحتى جارهم مدرس الانجليزي فهو عنده ولاء صغيرة واخوها ستة شهور فقط وتتمتع بكل انواع الرفاهية ومنزل اهلها يفوق فخافة وبه كل الكماليات وهو لايجد ما يسد رمقه الى من عند الجيران والاصحاب ماذا تنتظر من طفل على بداية المراهقة يعيش في معايرة مستمرة لاختلاف لغته الفلاحي مع ابناء الخليج المرفهين وابناء المصريين من يعملون في شركات البترول لم يتحمل احمد هذا الضغط مع الاستعداد الوراثي له وانفجر واصاب امامه رمز البراءه والطفولة ولاء1 نقطة
-
لا يجب أن ينسينا الشعور بالصدمة عن التفكير الهادئ فى الجريمة النكراء. و ليت الصحفيين و رجال الأمن يكونوا حريصين على إظهار الحقيقة أكثر من حرصهم على الظهور بمظهر البطولة أو بمظهر العالم ببواطن الأمور. وليست مشاركتى هذه بقصد إلقاء اللوم على أى من أطراف القضية ببساطة لأنى غير متخصص و لست قريبا من الأحداث. و لكنى أقصد أن أصرخ و أنبه إلى أن تلك الجريمة ليست غريبة على مجتمعاتنا و لا على أى مجتمعات و إستعمالى لتعبير " ليست غريبة " لا أقصد به أن الجريمة عادية و لكن الجريمة تتكرر كثيرا .. كثيرا و فى معظم الأحوال خلف أبواب مغلقة بمعنى حرص كل من الجانى و المجنى عليه على إخفاء الجريمة مما أدى إلى أن الجريمة لم تأخذ حقها من البحث العلمى و الإجتماعى من أجل مواجهتها و تفعيل آليات تربوية و إجتماعية لمنع حدوث مثل تلك الجريمة. الظاهر على سطح الأحداث هو عملية القتل و لكنى أكاد أجزم أن الأمر بدأ بمحاولة إعتداء. لم يتسائل أحد عن نصيب القاتل من النشاط الرياضى و الإجتماعى و لكن التركيز كان على أنه "شاطر " فى المدرسة ..... أى جهل هذا !! قرأت من مدة أن أحد الرسميين فى السعودية كان يناقش مسألة الإساءة إلى الأطفال. و هنا فى مصر مسألة حضانة المعادى أرجح أنه تم التعتيم على وقائع الإعتداء لست أعرف لماذا ... تماما مثل النعام الذى يدفن رأسه فى الرمال. الأمر يحتاج لمواجهه حقيقية أكرر حقيقية1 نقطة
-
الحقيقه لقد سالت على موضوع القصاص من الاحداث لانه حسبما اعرف فى مصر لا تطبق احكام الاعدام على من هم اقل من 18 عام تقريبا .. ويودعوا دور رعاية الاحداث .. لكن ربما لان السعوديه تطبق الشريعه الاسلاميه فى مثل هذه الجرائم يكون الوضع مختلف شكرا لاجابة سؤالى يا استاذ محمد1 نقطة
-
سؤال: هل يؤخذ القصاص من الاحداث؟ نعم طالما بلغ سن التميز وكامل الاهلية ولكن السوال هنا ما هي الظروف النفسية التي جعلت طفل يفعل ذلك المجتمع حوله له دور كبير خاصة بين مجتمع المدرسين والمتصارعين على جمع المال من الدروس الخصوصية1 نقطة