اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لوحة القادة

  1. أبو محمد

    أبو محمد

    الإشراف العام


    • نقاط

      2

    • إجمالي الأنشطة

      18225


  2. عادل أبوزيد

    عادل أبوزيد

    الإشراف العام


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      8092


  3. ashraf hasan

    ashraf hasan

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      13


  4. عبير يونس

    عبير يونس

    الإشراف العام


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      11871


المحتوى صاحب التقييم الأعلى

عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 01/08/18 في جميع الأقسام

  1. بعد عشرة سنوات أقوم برفع الموضوع مرة أخرى و أدعوكم لإثراءه فإنه يستحق
    1 نقطة
  2. مساء الخير عليكم. رحلة جميلة فعلا مع طبق الكشري.الست تقى اخذتنا معها دون أن نقو على التنفس والكلام .تخيلتها وهي بتحكي وسمعتها أو كأني سمعت صوتها وابتسامتها وهي تخبط المغرفة في الحلة ..بل كنت منتظرة أن تغرف لي صحن .. دي مهارة في السرد تحسدي عليها ولو كتبت قصص لن يترك القاريء القصة إلا لما يصل لنهايتها ..سلمت. نيجي بقى على الكشري فعلا انا كنت عايزه اعرف سر كشري المحلات ليه بنقبل عليه! وعرفنا سر الصنعة منك..شكرا لك.وأحسب أن تلك الأكله لكل منا طريقته المختلفة والتي اعتادها الاولاد في البيت ..كنت اعمله بكميات بدون العدس الاصفر لكن نفس طريقة تحمير البصل ؛ لكن الحين اكتفي بشرائه جاهزا بعدما أصبحت أنا الآكلة بمفردي. سومه
    1 نقطة
  3. لك أن تتخيل يا أستاذ عادل كيف كان النشاط الفنى فى المدارس والجامعات كنا فى الثانوى ندخل المسابقة بمسرحية من شروطها أن تكون بالعربية الفصحى وكانت معظم المسرحيات من المسرح العالمى فكما قلت كنا نقدم "فيما وراء الأفق" ليوجين أونيل والمدرسة المرقصية تقدم "كاليجولا" لألبير كامو أما فى الجامعة فكنا فى العادة نقدم عملين مسرحيين فى السنة وكان عمل النصف الأول من العام مسرحية مصرية وكنا نختار من مسرحيات الريحانى أو توفيق الحكيم او سعد الدين وهبة أو رشاد رشدى أو يوسف ادريس أما مسرحية المسابقة فكان يشترط أن تكون من المسرح العالمى فى الاسكندرية كان التنافس بين الهندسة والزراعة كان فى الزراعة زميلى (إعدادى وثانوى) الفنان محمود عبد العزيز وكان معنا فى الهندسة زميلى الفنان الراحل يوسف داود وكانت الجائزة الأولى حائرة دائما جيئة وذهابا بين هاتين الكليتين فى عام قدمنا رجال وفيران لجورج شتاينبك وقدمت الزراعة مشهد من الجسر لآرثر ميللر وفازت الزراعة بالجائزة الأولى فى العام الذى يليه قدمت الهندسة "مسافر بلا متاع" لجان أنوى وقدمت الزراعة مسرحية "الحالمة" لآلمر رايس وفازت الهندسة بالجائزة الأولى كنا كما يقال "كفرسى رهان" كان أمتع ما فى النشاط هو اختيار المسرحية أذكر أننا وزعنا على أنفسنا مسرحيات لقراءتها المسافر بلا متاع .. فى انتظار جودو (صمويل بيكيت) .. أنظر وراءك فى سخط (جون أوزيرون) .. سيزيف والموت (روبير ميرل) ثم نجتمع ليلخص كل من قرأ مسرحية المسرحية التى قرأها ثم تبدأ رحلة البحث عن مخرج فنلتقى بمخرجين من أمثال نور الدمرداش .. سعد أردش .. نبيل الألفى .. حسن عبد السلام .. محمد فاضل ونعرض على المخرج الذى يقبل الإخراج فى حدود الميزانية ما اخترناه من مسرحيات ويكون الاختيار الأخير له وتبدأ مرحلة بروفات "الترابيزة" واختيار الممثلين .. ثم البدء فى بروفات العمل لمدة حوالى شهر ثم العرض كانت إدارة المسرح والإضاءة من فريق التمثيل والديكورات إما نصنعها نحن أو نستأجرها إذا وجدنا ديكور جاهز كان مشروع بمعنى الكلمة .. نتعلم منه ونستمتع ونتنافس ونتثقف ونضيف إلى خبراتنا
    1 نقطة
  4. يااااااااه يا أستاذ عادل فكرتنى .. بأحلى أيام .. أيام ما كانت مصر هى مصر اللى بادوَّر عليها دلوقت مش لاقيها وفكرتنى كمان انك غمرتنى بكرمك واشتريت لى مسرحية "العباسة" من سنتين ولسه عنك لغاية دلوقت يومها كان الأستاذ عادل مشرفنى ومنور اسكندرية هو واخونا الجميل سكوربيون وقعدنا نتكلم عن أيام الدراسة .. وعن شغفى باللغة الفصحى اللى اتربيت عليها "فى المدرسة" وإنى لما كنت فى إعدادى دخلنا مسابقة المسرح بمسرحية فيما وراء الأفق لآيوجين أونيل وهى باللغة العربية .. ومن المسرح العالمى ثم وأنا فى أولى ثانوى اشتركنا بمسرحية شعرية بالعربية الفصحى لعزيز أباظة مسرحية "العباسة أخت الرشيد" وكانت تنافسنا مدرسة المرقصية بمسرحية "كاليجولا" وقام الفنان محمد وفيق بدور كاليجولا وتذكرت أمام الأستاذ عادل وسكوربيون بعض أبيات على لسان جعفر البرمكى الذى كنت أمثل دوره .. وهو وزير الرشيد .. حبيب وزوج العباسة "العباسة" علية بنت المهدي بن المنصور ، أخت الرشيد التى كان يحب مجلسها لثقافتها وتمكنها من الشعر والأدب وكان فى نفس الوقت يحب وزيره "جعفر" ابن يحيى البرمكى الذى تربى الرشيد على يديه والذى أرضعت زوجته الطفل هارون مع ابنها "الفضل بن يحيى البرمكى" كان الرشيد يحبهما .. أخته ووزيره .. ويحب مجلسهما ففكر فى أن يزوجهما حتى يتمكنا من مجالسته معا ولكنه اشترط ألا يكون بينهما ما يكون بين الزوجين فوافقا .. وجالسا الرشيد معا .. فأتنس بهما وأتنسا به .. وببعضهما وسرت مشاعر الحب بينهما واستبد بهما العشق والوجد إلى أن أخذ كل منهما حقه الشرعى وأثمر هذا الحب الحلال .. ثمرة حلال ولكنها كانت سببا فيما سمى "نكبة البرامكة" والتى كانت مقدماتها الطبيعية تنمو بفعل المكائد والوشايات السياسية لتثمر مذبحة بينما كان الحب ينمو بين العباسة وجعفر ليثمر إنسانا المسرحية زاخرة بأحداث الحب والسياسة ومؤامرات قصرالخلافة أرهقنى البحث على النت (إلى أن يحن الأستاذ عادل علىَّ بالكتاب) وما وجدت إلا قليلا وجدت مثلا هذا "المونولوج" على لسان العباسة شعر رقيق يصف ويشف عن روح عاشقة شفافة .. ما زلت أذكر طالبة كلية التجارة التى قامت بدورالعباسة .. وقد كان ذلك مسموحا به فى مسابقات الثانوى وقد صارت فيما بعد نجمة من نجمات إذاعة الاسكندرية كما وجدت أيضا هذا الديالوج بين الرشيد وزوجته زبيدة بعد أن علم بولادة إبن للعباسة وجعفر ويرسم الديالوج صورة مما كان يدور داخل القصر من كيد "حريم السلطان" المتزامن مع المكائد والدسائس من خارج القصر حوار مسرحى شعرى رصين يمثله على المسرح طلبة المرحلة الثانوية ليتعلموا اللغة والشعر والسياسة والتاريخ .. وليتنافسوا فيما تعلموه من الفن ما نقلته كان ما وجدته على النت أما مازلت أحفظه وألقيته على مسامع الأستاذ عادل وسكوربيون فقد كان الجزء الآتى من "المونولوج" الأخير للوزير جعفر والذى ألقاه فى وجه صديقه الخليفة بعد أن أصدر الحكم بإعدامه ليبدأ نكبة البرامكة بالقتل والتشريد ومصادرة الأموال والممتلكات وليضع حدا لنفوذ البرامكة (الفرس) السياسى فى الدولة العباسية كل ذلك كان فى الظاهر للعيان وفى نفس الوقت ليشفى غليله الداخلى لعصيان أمره ، ولينتقم لعرضه الذى اعتقد أن صديقه قد انتهكه فبعدأن أصدر الخصم والحكم حكمه صاح المحكوم عليه : والبيتان الأخيران لجعفر فيهما إشارة للنكبات التى كانت من أهم الأحداث السياسية فى التاريخ الإسلامى وخاصة فى التاريخ العباسى .. كنكبة أبى مسلم الخراسانى ومقتله على يد الخليفة العباسى "أبو جعفر المنصور" جد هارون الرشيد .. وكذلك نكبة "آل سهل" فيما بعد ويختتم عزيز أباظة المسرحية بمونولوج صراع داخلى - جميل - لهارون الرشيد يوازن فيه بين الصداقة وصلة الرحم من جهة فيبكى صديقه وصهره وبين السياسة ومصلحة الدولة من جهة أخرى فيعلن أن : كنا نقدم هذه المسرحية فى الخمسينيات وهو وقت كان فيه ذكر "المـُلك والمـَلِك والمـَلـَكيَّة" من الموبقات المحرمات فقام أستاذ اللغة العربية بتغيير جملة النهاية إلى : "الشعب فوق الأهل والأصحاب" ربما أكتب عن تلك المسرحية ومسرحيات عالمية وشعرية أخرى بعد أن أستلم الكتاب من الأستاذ عادل :)
    1 نقطة
  5. حضرتك تقصد سميرة عبد العزيز و دي نبذة صغيرة عنها مولودة فى الأسكندريه ، حصلت على بكالوريوس تجارة ثم بكالوريوس فنون مسرحيه متزوجه من الكاتب محفوظ عبدالرحمن ، عملت فى اذاعه الأسكندريه عام 1957 عملت فى المسرحيات " زين أير " ، " لجريمه والعقاب " ، " المفتش العام " ، "صلاح الدين فى حطين " ، وفى التلفزيون عملت " ضمير أبه حكمت " ، " أم كلثوم " ، " بنات زينب " ، " إمام الدعاة " ، وتقدم حكايات للأطفال فى القناة الثالثه بأسم " أحلام سعيدة " ، كما قدمت الحلقات الإذاعيه " قال الفيلسوف " ،.
    1 نقطة
  6. رأس المملوك جابر .... أحمد بدير - فايزة كمال رصاصة فى القلب ..... أنغام - على الحجار - سامى مغاورى رأى خاص !!!و جهة نظر .. مينفعش تتحط ضمن أى قائمة تتحط فى مربع لوحدها ... أحسن مسرحية على الإطلاق
    1 نقطة
×
×
  • أضف...