لوحة القادة
المحتوى صاحب التقييم الأعلى
عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 01/23/18 في جميع الأقسام
-
نائب الرئيس المحتمل لشؤون الشفافية والمتحدث الرسمي للرئيس المحتمل باين عليه حيودي الراجل ورا مصنع الكراسي عمرو اديب بيسأله عن إجراءات الحصول على موافقة المجلس العسكري للسماح لسيادة الرئيس المحتمل بالترشح ... يقول .. لا اعلم طيب مين اللي يعلم ؟ يقوله الفريق القانوني طيب الفريق القانوني قدم الطلب ؟ يقوله لا اعلم ولا حتي الفريق يعلم يادي النيله !!!! ملحوظة: المتحدث باسم شؤون الظباط في القوات المسلحه وضح الامر قال ان تقدم ظابط تحت الاستدعاء بالترشح لأي منصب لازم يسبقه موافقه اللجنه المختصة بالقوات المسلحه وعليه يا حضرات فإن فخامة الرئيس المحتمل مخالف للقانون العسكري مش قلت لكم "اول القصيدة كفر" ؟2 نقاط
-
ومين قال لك يا مولانا إننا عايزينك تكفرهم ؟ ======================= كفاية على "علماء" الأزهر ما هم مشغولون فيه من تكفير جزء عزيز من النسيج الوطنى مش عايزينكم بقى تنشغلوا بتكفير حد تانى .. إلى أن يقضى الله أمرا كان مفعولا عايزينكم - بس - تتخلوا عن اللغة الرمادية .. ودى لغتكم المفضلة عند الحديث عن الإرهابيين بكافة مسميات جماعاتهم .. اللغة اللى بتساعد - بل وبتشارك - فى رسم صورة ذهنية لنا "كمسلمين" ولدين "الإسلام" بوجه عام .. صورة لا يتمناها إلا ألد الخصام الجماعات دى - فى العالم كله شرقه وغربه - أساميها مرتبطة بالإسلام والمسلمين تعرف يا مولانا إسمهم إيه ؟ .. خد عندك : - Muslim Brotherhood - Muslim Militants - Islamic State - Islamic Terrorists - Islamic fundamentalists أصبحت الصورة الذهنية للإرهاب والإجرام مرتبطة - فى العالم شرقه وغربه - بالإسلام والمسلمين .. ونسى العالم كل جماعات الإرهاب من الجيش الأحمر إلى الجيش الأيرلندى وما شابه عملت انت إيه بقى يا مولانا بمؤسستك العريقة اللى عمرها اكثر من ألف عام و"كانت" مشهورة بالوسطية ؟ .. المؤسسة اللى علَّمت فى بادئ الأمر المذهب الشيعى ثم علَّمت المذاهب السنية الأخرى واجاز إمام آخر من أسلافك التعبد - لكافة المسلمين - على احد مذاهب الشيعة وعلَّمه وأدخله ضمن مناهج الأزهر .. سمعت - والله أعلم - أن من احد إنجازات الأزهر فى عهدك الميمون إلغاء تدريس ذلك المذهب .. وإن مؤسستك العريقة مشغولة فى الدفاع عن مناهج ليست إلا "مواد خام وأدوات وآلات" لصناعة ذلك الإرهاب وتقديمه - مقرونا بالإسلام والمسلمين - على طبق من ذهب فى أنسب صورة لكل من يريد أن يحطم الإسلام والمسلمين إطلع يا مولانا .. واطلق أعوانك - إن كنت ترغب أو كنت تستطيع - وقل إنهم ليسوا مسلمين وأنهم فاقدين لخصال ومواصفات المسلمين .. ومالكش دعوة بكفرهم او إيمانهم .. إطلع وقول إننا بندرس التراث التاريخى للإسلام والمسلمين - كده بعبله - كجزء من "تاريخ العلم" وليس كجزء من العلم والتعاليم والمقدسات .. إطلع قول كده وما لكش دعوة بالكفر أو الإيمان .. قولها باللغة اللى يفهمها العالم ونفهمها احنا كمان .. قولها أبيض واسود .. وكفاية بقى لغة رمادية ورقص على السلم2 نقاط
-
الله يسلمك يا أستاذ طارق .. ودعواتى لك بالتوفيق دائما فى موقعك كأحد القيادات المستنيرة للتعليم الأزهرى فى مطروح لقد فرغت توا من التعليق فى صفحتى على الفيس بوك كالآتى :1 نقطة
-
هل يجوز لمرشح رئاسى محتمل التشكيك فى أحكام القضاء ؟ هل يجوز لمرشح رئاسى محتمل إلغاء معاهدة وافق عليها البرلمان ؟ هل يجوز لمرشح رئاسى محتمل اتهام رئيس حالى بالخيانة العظمى ؟ سام عنان عمل كده فى بيان ترشحه1 نقطة
-
سكت دهرا .. ونطق كفرا ============= الحمد لله الذى أحيانى إلى أن وجدت ردا على السؤال المطروح فى أول مداخلة ففى مكالمة تليفونية كريمة من الأستاذ عادل للإطمئنان علىَّ بعد إجرائى عمليتين فى نفس العين المصابة منذ 2009 .. أخبرنى بأن الأوان ربما يكون قد آن للإجابة على السؤال .. وأخبرنى أن الفاضل فولان بن علان قد أعاد - من الأجداث - هذا الموضوع إلى السطح مرة أخرى .. صدق توقعى .. فعلا .. الفاضل فولان بن علان وضع بيان سامى عنان .. ولقد كنت أتابع بالأمس ردود الأفعال على البيان .. هناك من سره البيان ورآه Master piece مكتوبة بعناية فائقة ، مثل عبد الناصر سلامة ومحمد ناصر على قناة مكملين .. وهناك من بدأ فى الهجوم على سامى عنان والتنقيب فى سمعته وثروته (وهذا - فى رأيى - أسلوب لا يختلف عن أسلوب الأخوان والأبريليين وكهنة 25 يناير) .. سامى عنان - شأنه شأن أى مصرى يجد فى نفسه الجدارة لهذا المنصب - من حقه التقدم وترشيح نفسه والكلمة فى البداية والنهاية للشعب استمعت للبيان أكثر من مرة .. وكان انطباعى الأول الذى لخصته فى العنوان يترسخ فى كل مرة أستمع فيها إليه .. "أول القصيدة كفر" .. أو .. "سكت دهرا ونطق كفرا" البيان المكتوب بعناية فائقة - كما يقول عبد الناصر سلامة ومحمد ناصر - يحتوى على مخالفتين فاضحتين للدستور مما يدل على أن الفريق ، و"الأخ" المستشار ، وأستاذ السياسة والاقتصاد كأنهم داخلين على "فرح" تعمه الزيطة والزمبليطة ونسوا أو تناسوا أنهم يترشحون - كما قال الفريق فى بيانه - طبقا للقواعد والإجراءات المعمول بها .. طيب يا سيادة الفريق والدستور ؟؟؟!!! .. مش برضو هو الأساس لكل القواعد والإجراءات المعمول بها ؟! .. حضرتك أو حضراتكم قريتوا الدستور اللى - لو شاء الرحمن ونجحتوا فى الانتخابات - ستقسم أو ستقسمون على احترامه هو والقوانين المنبثفة منه ؟! .. إسمح لى يا سيادة الفريق .. حضرتك وسيادة "الأخ" المستشار وحضرة الأستاذ (أستاذ السياسة) أقول لحضراتكم إما إنكم بيستهبلونا أو إنكم جهلة .. فهناك مخالفتان صارختان للدستور كالآتى : 1) صحيح ان دستور 2014 لم يلغ صراحة منصب "نائب الرئيس" ولكنه لم يذكرشيئا عن ذلك المنصب ولم ينص على أى اختصاصات له .. ومع ذلك وفى سابقة غير معهودة فى الانتخابات الرئاسية المصرية تقدمت يا سيادة الفريق للترشح بنائبين .. نائبين اثنين وليس نائب واحد .. لهما مسميان ولكن بدون أى إشارة إلى اختصاصهما .. اللهم إلى إشارة إلى النائب الأول للرئيس المحتمل لشؤون حقوق الإنسان والشفافية وهو "الأخ" المستشار هشام جنينة .. والنائب الثانى لشؤون الثورة المعرفية والتمكين السياسى والاقتصادى وهو حازم حسنى استاذ السياسة والاقتصاد ومع أن الدستور لا ينص على أى صلاحيات لرئيس الجمهورية (وبالتالى لنائبه الغير منصوص عليه أصلا) بخصوص "شؤون حقوق الإنسان" .. وفى حين أن الدستور ينص على مجلس من ضمن المجالس "المستقلة" اسمه "المجلس القومى لحقوق الإنسان" .. إلا أن بيان الترشح نزع اختصاص ذلك المجلس "المستقل" وأعطاه لـ "الأخ" هشام جنينة 2) لا أدرى كيف فات على النائب المحتمل - للرئيس المحتمل - لشؤون الثورة المعرفية والتمكين السياسى والاقتصادى (حازم حسنى أستاذ السياسة والاقتصاد) وعلى السياسى المحنك "الشيخ رجب حميدة" أحد نجوم الحزب الوطنى وعضو مجلس الشعب (صانع القوانين) لعدة دورات وأمين عام السياسات فى حزب سيادتك .. أقول كيف فات عليكم ما جاء فى البيان (المكتوب بعناية فائقة) بشأن نزع الاختصاصات الدستورية للرئيس الحالى لجمهورية مصر العربية (منذ لحظة إعلان البيان) وتحجيمه فى كونه كما يقول البيان حرفيا (منذ الآن "مجرد مرشح محتمل" وسط مرشحين آخرين) !!!!!!!!!! على كل حال وحتى إشعار آخر .. شاء سامى عنان - الرئيس المحتمل - أو أبى .. شاء هشام جنينة - النائب الأول المحتمل لشؤون حقوق الإنسان والشفافية - او أبى .. شاء حازم حسنى - النائب الثانى المحتمل لشؤون الثورة المعرفية ، والتمكين السياسى والاقتصادى ، والمتحدث الرسمى باسم الرئيس المحتمل - أو أبى .. أقول شاءوا ثلاثتهم أم أبوا ، فإن المجلس القومى لحقوق الإنسان (مجلس مستقل بنص الدستور والقانون) سيبقى هو صاحب الاختصاص فى شؤون حقوق الإنسان .. شاءوا ثلاثتهم أم أبوا ، فإن الرئيس الحالى سيظل رئيسا لجمهورية مصر العربية حتى نهاية يوم 30 يونية 2018 .. يصدر القرارات .. يفتتح المشروعات .. يوقع المعاهدات .. يصادق على القوانين ...... إلى آخر ما نص عليه دستور جمهورية مصر العربية - الذى لو نجح الفريق سامى عنان فى الانتخابات - سوف يقسم على احترامه واحترام القوانين المنبثقة عنه .. إن كان من الصادقين1 نقطة